أشعر بالخطر الحقيقي علي روح المناضل أبراهيم الشيخ

أين هو الأن ؟

اكيد معتقل لكن وين يا عثمان هذا سؤال تجيب عليه احد المليشيات العسكريه المتعددة

والموزعة ادوارها بدقه وسط ارهاصات بفتح بيوت الاشباح مرة اخري

مع اطلاق سراح الاستاذ ابراهيم وكل المواطنين الشرفاء

شكرا عثمان موسى
بالرغم من أن إبراهيم الشيخ قد نذر نفسه لهذا الوطن منذ أن كان طالبا قياديا بجامعة الخرطوم منتصف ثمانينات
القرن الماضي، الاّ اننا نشاطرك الشعور بالقلق على روحه وأرواح كل الشرفاء المعتقلين داخل أقبية تعذيب هذا الحزب
الفاشي.
الحرية للجسور إبراهيم الشيخ وكل رفاقه المعتقلين السياسيين

( بالرغم من أن إبراهيم الشيخ قد نذر نفسه لهذا الوطن منذ أن كان طالبا قياديا بجامعة الخرطوم منتصف ثمانينات
القرن الماضي، الاّ اننا نشاطرك الشعور بالقلق على روحه وأرواح كل الشرفاء المعتقلين داخل أقبية تعذيب هذا الحزب
الفاشي.
الحرية للجسور إبراهيم الشيخ وكل رفاقه المعتقلين السياسيين )

الأخوان الكرام
طارق
عماد
خالد
بارك الله فيكم .
لا نستطيع وصف ما قام به الرجل في حياته
وندري عنه فهو المناضل و المعارك العنيد الذي لم يهبط ركل البود والسجن من عزيمته .
لكن الخوف عليه موجود .

Quote: لكن الخوف عليه موجود

لاخوف عليهم ولاهم يحزنون

والثورة مستمرة

ابراهيم الشيخ عبد الرحمن...
الرجل العصامي ..صاحب الإرادة و العزيمة...
سكنّا غرفة و احدة لمدة 3 سنوات قي الجامعة ...
ولم تنقطع علاقتنا حتى اليوم ...
صلابة ابراهيم ...تجعل من العبث إرهابه بالسجن و الأعتقال...
التحيّة له ..المناضل الثابت على مبادئه منذ أن عرفته..

رجل شجاع مثله لا خوف عليه

الأخوان الكرام
سيف
محمد محمود
ياسر طيفور
بارك الله فيكم
..
حمايته وأجبة
أبراهيم هو المناضل و الأقتصادي كاشف كل عورات النظام .
ظل يعارك و لم يبارح السودان .

حرية

تحياتي ابو عفان
ابراهيم معتقل من صبيحة الامس حيث داهمت قوة من جهاز الامن بيته مدججة بالاسلحة وبعربتين !!!!!
هو واحد من اكثر من 2000 معتقل في سجون النظام الفاشي يدفع ضريبة مواقفه وانحيازه لقضية شعبه
والنظام الرعديد والمرتجف لن يستطيع ان يكسر صلابته
التحية لابراهيم ورفاقه وموعدنا معهم فجر الحرية والخلاص لشعبنا

علينا ..

أن نواصل الاعلام الموازى للاعتقالات ..

Quote: صلابة ابراهيم ...تجعل من العبث إرهابه بالسجن و الأعتقال... التحيّة له ..المناضل الثابت على مبادئه منذ أن عرفته..

شكرا صاحب البوست والأخوة المتداخلين

هذا الرجل لا أعرف عنه الكثير ولكنني أحترمه كثيرا
لأنك عندما تشاهده وهو يتحدث بالفضاءيات تراه ثابتا ومقنعا وواضحا

التحية والإحترام والتجلّة له ولأمثاله

الحرية لابراهيم الشيخ و كل الشرفاء المعتقلين....................

محجوب شريف.................


مساجينك ... مساجينك ... مساجينك

تغرد في زنازينك
عصافيراً مجرّحه بى سكاكينك
نغنى ..
ونحن فى أسرك
وترجف ..
وانت فى قصرك
!سماواتك دخاخينك
مساجينك ... مساجينك ... مساجينك
برغمك نحن مازلنا
بنكبر بى زلازلنا
بنعشق فى سلاسلنا
وبنسخر ..
!من زنازينك
مساجينك ... مساجينك ... مساجينك
حكايات الهوى الأول ..
بنحكيها
بدايات الغُنا الطول.. نغنيها
حقيقه وليس تتأول
!حتخجل من عناوينك
مساجينك ... مساجينك ... مساجينك
للسودان عواطفنا
وبالسودان مواقفنا
ولّما تهب عواصفنا
ما حيله قوانينك؟
مساجينك ... مساجينك ... مساجينك

حرية ابراهيم الشيخ وكل الشرفاء
مداها عافية وطن العدالة
والحرية والخبز والكريم

الحرية لابراهيم الشيخ

الحرية لجميع المعتقلين

ثورة ثورة حتى النصر

التحية والتجلة لابراهيم الشيخ وصحبة في زنازين النظام الفاشستي الفاشل
كامل تضامني مع سجناء الراي في الدولة الرسالية ....

الأخوان الكرام
محمد أبراهيم
معتصم الطاهر
عبيد
نادر
جمال
حسن
العربي
..
بارك الله فيكم أخواني .
لقد أقتيد البطل الي سجنه الدامس وهو مقيد ومكبل بالجنازير .

اللهم يامنجى يونس من بطن الحوت نج ابراهيم الشيخ من براثن المجرمين

فهو نصير عبادك المظلومين

التحية والتجلّة لأبراهيم الشيخ ولكل الشرفاء الذين صودرت حرياتهم بغير وجه حق. التحيّة لهم علي مواقفهم الشجاعة المشرفة وانحيازهم لقضية شعبهم. والخزي والعار لنظام القتلة وسارقي القوت. ولا وألف لا لمصادرة حرية أي انسان. فلن يستطيعوا أن يكسروا صلابتهم، أبدا. وموعد الوطن معهم غدٌ مشرق بشمس الحرية والعدالة والكرامة. وأنّ غدا لناظره قريب..

الأخوان الكرام
الأخت مهيرة
الأخ بلة البكري
بارك الله فيكم ومعكم نطالب بالحرية لعموم الشرفاء

الأخ الفاضل عثمان موسى
لك و لضيوفك الكرام كل الود و الاحترام وبعد
ما دعاني للتداخل في هذا البوست ما كتبه الأخ الكريم عبيد الطيب من أنه يعرف ابراهيم الشيخ من خلال مشاركاته المقنعة في الفضائيات و هذا نبّهني الى أن الكثيرين لا يعرفون شيئاً عن تاريخ الرموز السياسية الجديدة و سأحاول في هذه العجالة كتابة القليل عن الصديق ابراهيم الشيخ و أعلم سلفاً أن ما سأكتبه لن يعجب ابراهيم الشيخ الذي جُبل على التواضع و كراهية تمجيد الذات .
ابراهيم كردفاني النشأة و المولد والهوى و المزاج و كان الولد الوحيد وسط مجموعة من الأخوات في أسرة فقيرة مات عائلها و هم صغار و تحمل ابراهيم مسئولية الأسرة و هو طفل و عمل في مجموعة من الأعمال حتى انتهي به المقام موظفاً في الهيئة القومية للكهرباء و تزوج بعد أن زوج أخواته كلهم و لم تشغله مسئولياته الأسرية و العملية عن دراسته التى توجها بدخوله الى جامعة الخرطوم كلية الاقتصاد في العام 1982 م و حينها انضم الى تنظيم مؤتمر الطلاب المستقلين بالجامعة و نال ثقة طلاب كلية الاقتصاد ليصبح في العام 1984 رئيساً لرابطة طلاب كلية الاقتصاد ومن بعدها فاز بثقة طلاب الجامعة أيضاً في انتخابات اتحاد طلاب جامعة الخرطوم ليصير مديراً للمجلس الأربيعيني لاتحاد طلاب جامعة الخرطوم دورة الإنتفاضة 1985 و دوره فيها مشهود يعرفه طلاب الجامعة في ذلك الوقت و التجمع الوطني و بعد نجاح الإنتفاضة شارك مع مجموعة من خريجي مؤتمر الطلاب المستقلين و بعض أساتذة الجامعات و فئات المجتمع الأخرى في تكوين حزب المؤتمر الوطني بقيادة الراحل المقيم قاضي المحكمة العليا صاحب الدور الرئيسي للهيئة القضائية في ثورة أكتوبر الأستاذ الراحل عبدالمجيد إمام و شارك بفعالية في مسيرة الحزب و بعد أن تغول الحزب الحاكم على اسم الحزب تم تعديل اسم الحزب الى حزب المؤتمر السوداني و تدرج ابراهيم في الحزب حتى تم انتخابه بالإجماع رئيساً لحزب المؤتمر السوداني.
أسعدتني الظروف بمزاملة الصديق ابراهيم الشيخ في الجامعة و في تنظيم مؤتمر الطلاب المستقلين و من بعدها الحزب و عرفته عن قرب في كل الأوقات و أرى أن أهم صفات يتمتع بها ابراهيم هي الصدق و البساطة و التصميم على النجاح هذه الصفات هي التي جعلت منه رجل أعمال ناجح يشار اليه بالبنان و رغم ما حباه الله به من بسطةً في العلم و الجسم و المال إلا أن ابراهيم يتميز بالتواضع و حب المساكين و فعل الخيرات و ساهم بماله و وقته في تيسيير أمور الكثيرين من المساكين و الفقراء و اليتامى و ذوي الحاجات و لم يتنكر لأصله و لا لماضيه مثل كثيرين من مستجدي النعمة الذين ابتلينا بهم في زماننا هذا.
نافلة القول أن ابراهيم و أمثاله كثر في كل التنظيمات و الأحزاب الوطنية هم الذين أتمنى أن يقودوا هذ البلد كوزراء و مسئولين بغض النظر عن تنوع انتماءاتهم السياسية فهم بحكم تجاربهم و قناعتهم و مساهماتهم السياسية و الإجتماعية أدرى بما يحتاجه الناس و ما يصلحهم و لعلمك يا أخي عثمان إن كل ما كتبته عن ابراهيم هي مجرد لمحات بسيطة في سفر الرجل الملئ بالمواقف و الأفكار و التصورات التي تحتاج لأكثر من هذه العجالة في التناول.
النقطة التي أتمنى أن ينتبه لها الجميع هي هذه الهجمة الشرسة على قيادات و قواعد حزب المؤتمر السوداني و اعتقال معظم القيادات في مختلف مدن السودان و كذلك القواعد كما هو منشور في بوستات الأخ سيف اليزل وهذا يشير الى أن القوى الحاكمة تدرك خطورة نهج الحزب و كل القوى الجديدة و الأحزاب الوطنية على مستقبل الطاغوت السياسي الذي ابتلينا به لربع قرن من الزمان و أن التغيير آتٍ لا محالة.
وختاماً أعتذر عن الإطالة و لك كل الود و التقدير.

الأخ العزيز ...الوليد الشيخ..
سلام و أشواق ..
أعجبني ما كتبته عن الأخ والصديق ابراهيم الشيخ..
وهو كما ذكرت غيض من فيض في سِفر هذا الرجل القامة ..
ابراهيم ( الراجل ) كما كنّا نطلق عليه..
من هم في أخلاقه و صموده و إنسانيته ..هم الذين يحتاجهم الوطن الآن...
الحرية لأبراهيم و رفيق دربه عبد القيّوم ..وباقي المعتقلين الكرام..

الأخ العزيز الوليد
بارك الله فيك علي المرور الكريم والكتابة الجميلة عن المناضل أبراهيم الشيخ
( غاندي السودان ) كل السودان
نعم يا الوليد
الأستاذ أبراهيم رجل سوداني وطني صادق أمين بسيط ومحبوب من عامة الشعب وده هو الشيء البخوف الأنقاذ .
دي يا الوليد هي الصفات البعبع .
..
تحياتي أخ الوليد
و ربنا معاك يا أبراهيم الشيخ

صلابة ابراهيم ...تجعل من العبث إرهابه بالسجن و الأعتقال...

... وهو كذلك,

الحرية لابراهيم الشيخ ... وكل شعب السودان

... عتمان ... تسلم

الأخوان الكرام
الأخ محمد محمود
الأخ حيدر قاسم
بارك الله فيكم أخواني

Quote: أسعدتني الظروف بمزاملة الصديق ابراهيم الشيخ في الجامعة و في تنظيم مؤتمر الطلاب المستقلين و من بعدها الحزب و عرفته عن قرب في كل الأوقات و أرى أن أهم صفات يتمتع بها ابراهيم هي الصدق و البساطة و التصميم على النجاح هذه الصفات هي التي جعلت منه رجل أعمال ناجح يشار اليه بالبنان و رغم ما حباه الله به من بسطةً في العلم و الجسم و المال إلا أن ابراهيم يتميز بالتواضع و حب المساكين و فعل الخيرات و ساهم بماله و وقته في تيسيير أمور الكثيرين من المساكين و الفقراء و اليتامى و ذوي الحاجات و لم يتنكر لأصله و لا لماضيه مثل كثيرين من مستجدي النعمة الذين ابتلينا بهم في زماننا هذا. نافلة القول أن ابراهيم و أمثاله كثر في كل التنظيمات و الأحزاب الوطنية هم الذين أتمنى أن يقودوا هذ البلد كوزراء و مسئولين بغض النظر عن تنوع انتماءاتهم السياسية فهم بحكم تجاربهم و قناعتهم و مساهماتهم السياسية و الإجتماعية أدرى بما يحتاجه الناس و ما يصلحهم و لعلمك يا أخي عثمان إن كل ما كتبته عن ابراهيم هي مجرد لمحات بسيطة في سفر الرجل الملئ بالمواقف و الأفكار و التصورات التي تحتاج لأكثر من هذه العجالة في التناول. النقطة التي أتمنى أن ينتبه لها الجميع هي هذه الهجمة الشرسة على قيادات و قواعد حزب المؤتمر السوداني و اعتقال معظم القيادات في مختلف مدن السودان و كذلك القواعد كما هو منشور في بوستات الأخ سيف اليزل وهذا يشير الى أن القوى الحاكمة تدرك خطورة نهج الحزب و كل القوى الجديدة و الأحزاب الوطنية على مستقبل الطاغوت السياسي الذي ابتلينا به لربع قرن من الزمان و أن التغيير آتٍ لا محالة. وختاماً أعتذر عن الإطالة و لك كل الود و التقدير.

شكرا لك أخي الوليد الشيخ علي هذه الإضاءة القيمة لهذا الرجل الوطني الصادق
والحمد لله أن صدقت فراسة البدويُّ.......... في هذا الرجل المناضل ومُقنع الوَلاية
التحية له وهو صاحب التاريخ الناصع في إنتفاضة إبريل
والمحبة والتجلة له وهو يساعد المحتاجين والمساكين كما تفضل شخصكم الكريم أخي ود الشيخ بل كان لهم "الضُّل والضرا"
وله زغرودات العذاري وشُبَّال الحسان وهو يرفع راية الحرية والنضال عالية في ليالي "الظلمة أُم كُبوس"
ولأمثاله من سمحين بلادي قلنا ونقول:
أبوك يا الدُّخري ما بْطُّرْدْ البِتَجْفِل شارْدَة
أمَّك أُم نَفَل توب العِروض لي زَارْدَة
وحوض الضَّايحة أخوك مٌشْرَع شراب الوَارْدَة
وأُخْتَك زَغْرُودتا تِسِنْ القلوب مِي بَارْدَة
البلد السَّمِح وعن طيبتو الخلايق سارْدَة
طَرَدْها طيورو لي جنحيها كل يوم فارْدَه
قسمو وطاتو عُقبان مترو بي الياردة
ناساً فسلة حتي لدغة حديثهن طاردة

الحرية "للكاكليت "إبراهيم الشيخ ولأخوته وأخواته المناضلين والمناضلات جميعا
محبتي لود الشيخ الوليدولصاحب البوست وللمتداخلين

إذا قيضت للسودان ديمقراطية - سوف أصّوت لهذا الرجل