إعلان الحرب ضد نساء السودان وتنصل لاتفاقیة السلام!!1

A Declaration of War against the Women of Sudan and a Snub to the CPA: President
Bashir vows to retain Sudanese Public Order Regime
Press release/statement by Women Oppression coalition
Khartoum –Sudan
April 15, 2010
(Khartoum, April 15) During his campaign in Gazeera State in early April, President Bashir
vowed to maintain the Public Order Regime when he returned to office. Furthermore, the Sudan
public order police have formed new committees to develop and set criteria for acceptable
women’s dress and behavior and to identify the types of violations with which women will be
charged. These statements and these new steps by the current regime constitute direct
humiliation and acts of violence and terror towards Sudanese women, their families and
communities.
“This statement is tantamount to a declaration of war against the women of Sudan”, said Dr.
Ihasan Fagiri and Ms. Rasha Awad of the coordination office of the coalition today speaking in
Khartoum. “The public order regime is grossly unconstitutional, has been found contrary to the
African human rights system of protection and is a huge obstacle to Sudanese women, in their
daily, personal, social, economic and professional lives. It expresses and enforces an ideology
that considers that women should not have equal protection by the law in public and in private,
violating the basic components of the right to liberty, security of person and fair trial.”
“The experience of women within the public order regime constitutes lack of dignity, a great deal
of suffering and lost opportunity.” As agreed by many of Sudan’s opposition political figures,
women from all walks of life, especially the most vulnerable and marginalized, live under daily
threat of arrest and brutal punishment for ill-defined behavior which should never be the subject
of criminal law in a democratic society”.
“A vow to retain these laws is in effect a declaration by President Basher that he does not intend
to implement the requirements of the Comprehensive Peace Agreement (CPA) or honor the
principles and standards of our Interim National Constitution. As always stated by the National
Consensus Forces, the reform of the public order regime was one of the conditions for a free and
fair election. The public order regime fundamentally undermines the right of full participation by
women in the public life of Sudan”.
“We call on the Sudanese political parties and the international community to take these
statements of President Basher into account in questioning the bona fides of the President and his
party and in relation to the extent of their respect for the Interim Constitution and the CPA in the
context of the elections crisis.”
“The women of Sudan cannot be sacrificed for political expediency”
The public order regime in Sudan is a set of laws and mechanisms which prohibit and enforce a
range of behavior from dancing at private parties, to “indecent dress” to the concept of
“intention to commit adultery”. These offences can be interpreted with great latitude and are
enforced by a special police and court system with a reputation for violence and summary
justice. Procedures before the public order courts completely fail to meet fair trail standards and
involve the imposition of severe penalties including lashing and execution.
For a detailed analysis of the public order regime see Beyond Trousers: the Public Order Regime
and the Human Rights of Women and Girls in Sudan, by the Strategic Initiative on Women in the
Horn of Africa-(SIHA ) at http://www.sihanet.org/index.php?option=com_docman&Itemid=6
No to Women Oppression is an activists Coalition focuses on challenging the current Sudan
discriminatory laws and policies against Sudanese women.
For further information on No to Women Oppression;
Rasha Awad the speaker on behalf the Coalition: 249126232367
Dr. Ihasan Fagiri: The coalition coordination team: 249-924802850

النسخة العربية :
إعلان الحرب ضد نساء السودان وتنصل لاتفاقیة السلام

البشیر یتعھد بالإبقاء على قانون النظام العام

بیان صحفي لمبادرة لا لقھر النساء

الخرطوم – السودان

15 أبریل 2010

الخرطوم 15 أبریل

وعد الرئيس عمر البشيرخلال حملتة الإنتخابية في ولاية الجزيرة في بداية ابريل الجاري بالابقاء علي قانون النظام العام عند إعادة إنتخابة.

بالاضافة إلي تشكيل لجنة نسائیة جدیدة مھامھا تحدید مواصفات الزى والسلوك الفاضح لتحدید المخالفات التي بناءً علیھ

تتم معاقبة النساء . ھذا التصریح وھذه الخطوات الجدیدة من قبل النظام الحالي تمثل إستحقار مباشر

وعنف وتھدید وترویع للنساء السودانیات وأسرھن ومجتمعاتھن

"ھذه العبارة بمثابة إعلان الحرب على النساء السودانیات " وفقا لحدیث الدكتورة إحسان فقیرى

ورشا عوض بمكتب تنسیق المبادرة بالخرطوم الیوم " قانون النظام العام غیر دستوري ، ویتنافى

ویتناقض مع المعاییر الأفریقیة لحقوق الإنسان الخاصة بحمایة النساء ویمثل معوق كبیر للمرأة

السودانیة في كل مناحي حیاتھا الیومیة (الخاصة ، الاجتماعیة ، الاقتصادیة والعملیة ) . كما أنھا

تعبر عن وتفرض أیدلوجیات ترى أنھ لیس من حق النساء الحصول على حمایة قانونیة متساویة

سواء في الحیاة العامة أو الخاصة . منتھكین بذلك حقوق أساسیة كالحریة ، الأمن والسلامة

الشخصیة والمحاكمة العادلة‎ ".

" تجارب النساء مع قانون النظام العام قاسیة وبھا من الممارسات التي تمس كرامة النساء وتحط من

قدرھن ، كما أنھا تتسبب في معاناتھن وفى ضیاع فرص العیش بسلام." كما اتفق على ذلك عدد من

رموز المعارضة السیاسیة البارزین‎ ".

النساء في كل مناحي الحیاة ، خاصة النساء في المناطق المھمشة والفقیرة، یواجھن تھدیدات یومیة

بالاعتقال ، وبإیقاع عقوبة وحشیة بدعوى سوء السلوك والتي لا تعتبر بأي حال عقوبة جنائیة لدى

المجتمعات الدیمقراطیة‎ ".

تعھد البشیر بالإبقاء على ھذا القانون یوضح نیتھ في عدم الالتزام بتنفیذ اتفاقیة السلام الشاملة ویؤكد

أنھ لا یحترم المبادئ والمعاییر الواردة بدستور السودان الانتقالي . ولقد ظلت قوى الإجماع الوطني

تنادى بإلغاء قانون النظام العام باعتباره واحداً من الشروط المطلوبة لضمان قیام انتخابات حرة

ونزیھة‎.

فقانون النظام العام یحد من تمتع النساء بحقھن في المشاركة الكاملة في الحیاة السیاسیة بالبلاد‎.

نناشد الأحزاب السیاسیة السودانیة والمجتمع الدولي أن تأخذ تصریح البشیر في اعتبارھا وفى

التشكیك في حسن نوایا البشیر وحزبھ في إنفاذ اتفاقیة السلام والالتزام بدستور السودان الدائم

واحترامھ وذلك في سیاق الأزمة الانتخابیة‎ .

"لا یمكن لنساء السودان التضحیة من أجل المنتفعین السیاسیین‎."

قانون النظام العام في السودان مجموعة من القوانین والآلیات التي تحرم وتحدد مجموعة من

السلوكیات بدأً من الرقص فى الحفلات الخاصة إلى الزى الفاضح تحت مفھوم الشروع فى الزنا‎ .

ھذه الجرائم یمكن أن تفسر تفسیرات واسعة ویتم إنفاذ الحكم فیھا بواسطة شرطة ومحكمة خاصة

اشتھرت بالعنف وبالعدالة القاصرة . الإجراءات أمام محكمة النظام العام فشلت تماماً فى أن تتماشى

مع معاییر المحاكمات العادلة ، كما أنھا تصدر أحكاما قاسیة كالضرب والإعدام‎ .

لعرفة المزید عن قانون النظام العام إقرأ"وراء البنطال : قانون النظام العام وحقوق الإنسان والنساء

والفتیات في السودان

http://www.sihanet.org/index.php?option=com_docman&Itemid=6

لا لقھر النساء ، مبادرة لمناھضة القوانین الحالیة والسیاسات التمیزیة تجاه النساء فى السودان

لمزید من المعلومات حول المبادرة یمكن الاتصال ب

( رشا عوض الناطق الرسمي باسم المبادرة تلفون ( 24912623267

تعديل: منسقه المبادره الصحفيه امل هباني

التحية والاحترام لمنظمة لا لقهر النساء ..
عاش نضال المرأة السودانية..
وعاش نضال الشعب السوداني..

nter>

***

expected!

تحياتى امانى


لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالقهر النساء

****************

الأخت ندي علي لك التحية والشكر ...

Quote: لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالقهر النساء

الأخت غادة مكي محمد لك التحية والشكر الجزيل...

الأخ مزن أبو عبيدة النيل لك التحية والشكر الجزيل ...

الطفلة سيلفا أحدى ضحايا قانون النظام العام

سودانيات يتظاهرن ضد قانون النظام العام

لقد كانت لنساء السودان دورهن الفعال في كل المجلات وقد سجل التاريخ لهن
مواقف مشرفة علي مر الزمان ..
وياتي السيد البشير الأن ليسلط سوط القهر والارهاب علي رقاب النساء ويكبل
حركتهن بقانون النظام العام السئ الذكر والسمعة .فلنقف صفاً منيعاً ضد قانون قهر وذل النساء ..
المجد لنضال نساء السودان ..
وعاش السودان حراً أبياً..

نساء خالدات في تاريخنا



السيرة الذاتيه للاستاذه السريره مكي الصوفي مصممة راية عزنا ورمز استقلالنا في 1\1\1956

النشاة والميلاد

السريره مكي الصوفي
ولدت الاستاذه السريره مكي الصوفي بامدرمان في عام 1928 وهي تنتمي الي قبيلة الرباطاب

كان والدها الخليفه مكي الصوفي يعمل قاضيا بالمحكمه الشرعيه وكان خليفة للشريف يوسف الهندي ببري الشريف

والدتها الحاجه نفيسه الحسن عوض الله من اوائل البنات اللائي درسن بمدرسة بابكر بدري للبنات برفاعه. تربت في كنف والديها
ووسط اخت واحده وهي الحاجه ست نور واربعه اشقاء وهم الخضر والياس وهم توامان ثم محمد الذي توفي الي رحمة الله واخر
اخوتها حسن وهي كانت له بمكانة والدته في الرعايه والحنان

الدراسه والعمل

درست الاستاذه السريره مكي بكلية المعلمات ام درمان وتخرج علي يديها لفيف من النساء الذين عملو كمعلمات في كل
اصقاع الوطن عملت لاول مره كمعلمه بمدرسة العباسيه بام درمان ثم بعد ذلك تم نقلها الي مدينة ام روابه بغرب السودان
للعمل كمعلمة طبيعة وخرائط والتي سميت هذه الماده فيما بعد بالجغرافيا الطبيعيه

اشتهرت الاستاذه السريره مكي بين تلميذاتها بحسن هندامها وبالوعي وكثره واختلاف اوجه الابداع لديها حتي اطلقوا عليه
ا لقب السريره دهب الكيله

والاستاذه السريره مكي تمتاز بموهبة عاليه في الرسم وكتابة الشعر وقد استمرت الاستاذه السريره مكي في التدريس بام روابه
حتي تم نقلها الي امدرمان بواسطة المفتشه التعليميه الانجليزيه والتي اتت فيما بعد و غضبت منها وذلك بعد ان سئلت الاستاذه
السريره مكي الصوفي ضمن احتفال ضم لفيف من الاساتذه وبحضور وزير المعارف الانجليزي انذاك حيث سئلت عن امنيتها
فاجابت ان امنيتها ان تري حاكم السودان سودانيا وان يتمتع السودان بحكم ذاتي وكانت قولتها بمثابة شعله حقيقيه جعلتها تستمر
في النضال والعمل الطوعي

الانجازات

في اواخرعام 1955 طراءت لها فكرة كتابة قصيده مناهضه للاستعمار ومناديه بجلاء القوات الاجنبيه من السودان و كان مطلعها
ياوطني العزيز الليله تم جلاك وارفقت مع القصيده تصميم لعلم للسودان مكون من ثلاث الوان الازرق ويرمز للنيل وهو شريان العطاء
للسودان واللون الاصفر ويرمز للصحراء وهي تمثل جزء كبير من مساحة السودان واللون الاخضر ويرمز للزراعه وهي روح السودان
ومصدر اقتصاده وتم اختيار تصميمها كرمز ورايه وعلم لوطن العزه السودان المستقل وكان ذلك لها فخرا ولابنائها واحفادها واستمر
نضالها بعد ذلك فقامت ضمن مجموعه من النساء المناضلات بانشاء اول اتحاد نسائي في السودان في بداية الستينات وكانت في ذلك الوقت
امراه متزوجه ولها اطفال الا ان حب الوطن وخدمة المجتمع السوداني وخاصه قطاع النساء

كان هو هاجسها الاول فاستمرت في االعمل النسائي ولكن ظروف تنقل زوجها وهو ابن خالها العميد سجون محمدعوض الله الحسن حال
دون استمرارها في العمل بصوره متصله فتفرغت لتربية ابنائها حتي اخرجتهم للمجتمع رجالا اقوياء اشداء نهلوا من معينها كل الجمال
والعطاء وحب الوطن كما اخذوا منها حب الشعر وكتابته والرسم

تزوجت من ابن خالها العميد شرطه \محمدعوض الله الحسن ولها من الابناء ثلاث ومن البنات ثلاث ..

تمثل الاستاذه السريره مكي الصوفي مثالا حيا للمراه السودانيه المناضله وهي شرفا وقدوة يجب الاحتذاء بها لكل بنات وابناء
سوداننا الحبيب وقد درج ابنائها علي الاحتفال بها سنويا حتي يعلم احفادها عظمة جدتهم وحتي يشبوا وهم رافعي روسهم صوب
السماء فخرا واعزازا بمن كانت ولازلت لابائهم وامهاتهم قدوه وعبرهم ستظل مفخرة لهم ولابنائهم من بعدهم

هذا وتقيم الاستاذه السريره مكي الصوفي بمنزل زوجها المرحوم العميد شرطه\محمدعوض الله الحسن الذي ورثته عنه بمدينة
المهديه الحاره الرابعه منزل رقم 1002

للاتصال بها علي الارقام التاليه

0123008245\ 0912908245\ 0912909398

او عن طريق الايميل

[email protected]
http://www.sudaneseonline.com/ar1/publish/article_7245.shtml

لا لا لقهر وذل النساء..

نساء خالدات في تاريخنا



الدكتورة خالدة زاهر سرور الساداتي

أول طبيبة سودانية.
أول فتاة سودانية تدخل الجامعة.
أول فتاة تخرج في مظاهرة.
اول من قامت بتكوين تجمع نسائي في السودان باسم (رابطة الفتيات الثقافية).
أول رئيسة للاتحاد النسائي السوداني.
أول امرأة سودانية تعتقل لأسباب سياسية إبان فترة الاستعمار.
أول امرأة سودانية تحصل على عضوية رسمية في حزب سياسي سوداني (الحزب الشيوعي السوداني).

خالدة زاهر الساداتي هي البنت البكر لضابط في الجيش السوداني وقائد للفرقة السودانية التي حاربت في حرب فلسطين عام 1948، أخت لتسعة أخوات وتسع أخوان.
حرصت والدتها منذ الصغر على تعليمهم رغم ان والدتها لا تعرف القراءة والكتابة .ولكنها كانت محبة للتعليم وحرصت على الاهتمام بتعليم ابنائها .
كانت الدكتورة خالدة زاهــر تعتمد على نفسها كثير الاعتماد .
فكانت تذهب بالطرماي الى المدرسة..
درست الدكتورة خالدة زاهر في الارسالية والتي كان يدرس فيها بنات الاغريق.

شاركت خالدة الحركة الوطنية نضالها ضد المستعمر بجسارة فائقة قائدة للمظاهرات وخطيبة اٍعتلت منبر نادي الخريجين في أواخر أربعينات القرن الماضي في زمن
لم يكن يسمح للمرأة بالخروج من المنزل وتم اٍعتقالها من جانب المستعمر نتيجة لذلك النشاط. وتواصل ذلك النشاط السياسي الوطني بعد خروج المستعمر مساهمة
بفعالية في كل القضايا التي تهم الوطن والمواطنين ومدافعة بشدة عن الديمقراطية ورافضة لكل أشكال الديكتاتورية.

ظل على الدوام ضمن منظورها ومن أهم اهتماماتها قضايا تحرر المرأة السودانية ومساهمتها جنبا اٍلى جنب مع الرجل في تفاصيل الحياة وتطور المجتمع وسعت اٍلى
تحقيق ذلك الهدف بصبر وعزيمة واصرار.
كانت تعلم أن تحقيق هذا الهدف يتطلب من المرأة شيئين هما تأسيس تنظيمها الخاص بها ونشر الوعي ومن ثم كونتوهي في بداية تعليمها الثانوي مع الأستاذة فاطمة طالب
"رابطة المرأة" ومن ثم لاحقا ساهمت وكونت مع كوكبة من الرائدات السودانيات أمثال حاجة كاشف،فاطمة أحمد اٍبراهيم، نفيسة المليك، أم سلمة سعيد، عزيزة مكي...الخ
على سبيل المثال وليس الحصر تنظيم الاٍتحاد النسائي السوداني ومن ثم اختيرت أول رئيسة له.
ساهم الاٍتحاد النسائي في نضاله الضاري والدءووب في تحقيق مكتسبات للمرأة السودانية لم تحققها تنظيمات نسائية في كثير من البلدان العربية والأفريقية حتى اليوم.




خالدة زاهر، أول طبيبة سودانية تخرجت في عام 1952م وتحمل دبلوماً في الصحة العامة
وتخصصت في طب الأطفال، الدبلوم من إنجلترا والتخصص في تشيكوسلوفاكيا.
وقضت فترة الامتياز في عنبر النساء بمستشفى أمدرمان الذى كان يديره الدكتور عبد الحليم محمد
تدرجت في السلك الوظيفي حتى وصلت لدرجة وكيل وزارة في وزارة الصحة.
من خلال عملها جابت كل أقاليم السودان منادية وناشرة للوعي بصحة الطفل والمرأة وحقوقها ومحاربة للعادات الضارة.
وقدمت كثيرا من الخدمات الكبيرة والجليلة عندما عملت لفترة من الزمن مديرا لمركز رعاية الطفل باأمدرمان الواقع بالقرب من مستشفى التيجاني الماحي.
منحت الدكتورة الفخرية من جامعة الخرطوم في احتفالها الماسي في 24/2/2000 وذلك لريادتها ومساهمتها في تطور المجتمع السوداني ومسنادتها قضايا المرأة.
ظل هنالك دوما شئ يميزها وهي شجاعتها وجرأتها وقدرتها على قول الحق واٍبداء الرأي مع النظرة الثاقبة للمستقبل وسعة صدرها في سماع صوت الآخرين.


تزوجت الدكتورة خالدة زاهــر وهي في الجامعة من الاستاذ عثمان محجوب عثمان
ولها من الابناء الدكتور احمد و الاستاذ خالد ومريم والدكتورة سعاد
خالدة زاهر هوايتها القراءة والزراعة
وقد قال والدها عنها قائد الفرقة السودانية في حرب فلسطين زاهر الساداتي عن ابنته
(بتي خالدة دي لو عجنوها مع رجال عجينتها مختلفة" )
http://www.google.com/imgres?imgurl=http://www.midan.ne...l%3Ds%26tbs%3Disch:1
http://www.google.com/imgres?imgurl=http://www.sudan-fo...l%3Ds%26tbs%3Disch:1

التحية للمرأة السودانية الواعية
المجدة المجتهدة

ولا لقانون النظام العام المسلط على رقاب النساء منمجموعة تجهل دينها ودنياها


نعم للمرأة المتحررة الوعي والعالية الاخلاق..

قانون النظام العام --قانون معوق وغير دستوري وفيه انتهاك واضح للحقوق الاساسيه للنساء وتجارب النساء مع هذا القانون مريره فيكفي ما عانته الابنه سلفا ذات ال16 ربيعا وكثيرات غيرها

انبرتاقلام كثيره وهاجمت هذه المبادره باعتبارها تدعو الي التبرج --سبحان الله

اولا نحن لسنا ضد ضبط الشارع ولكن بدون انتهاك للحقوق الاساسيه النساء
نعم ان حديث البشير هو بمثابه اعلان حرب علي النساء ولن نقبل هذالشئ ابدا ولن نرجع لعصر الحريم

وفكو دربنا وجعتو قلبنا

ملحوظه
ورد خطا غير مقصود فمنسقه المبادره هي الصحفيه امل هباني

Quote: التحية للمرأة السودانية الواعية المجدة المجتهدة ولا لقانون النظام العام المسلط على رقاب النساء منمجموعة تجهل دينها ودنياها نعم للمرأة المتحررة الوعي والعالية الاخلاق..

الدكتورة نجاة محمود لك التحية والشكر..
فلنقف جميعاً ضد قانون النظام العام الذي يجرد المرأة من انسانيتها
ويحط من قدرها..

Quote: قانون النظام العام --قانون معوق وغير دستوري وفيه انتهاك واضح للحقوق الاساسيه للنساء وتجارب النساء مع هذا القانون مريره فيكفي ما عانته الابنه سلفا ذات ال16 ربيعا وكثيرات غيرها انبرتاقلام كثيره وهاجمت هذه المبادره باعتبارها تدعو الي التبرج --سبحان الله اولا نحن لسنا ضد ضبط الشارع ولكن بدون انتهاك للحقوق الاساسيه النساء نعم ان حديث البشير هو بمثابه اعلان حرب علي النساء ولن نقبل هذالشئ ابدا ولن نرجع لعصر الحريم وفكو دربنا وجعتو قلبنا

الدكتورة احسان فقيري لك التحايا والتقدير ...

إن الحق ينزع ولا يعطى ...
رجاء التوقيع علي مذكرة لمؤسسة الرئاسة
http://www.petitiononline.com/sp3b0410/petition.html

وقعوا هنا لادانة الاعتداء على بيت الفنون
http://www.sudaneseonline.com/petitions

Quote: لقد كانت لنساء السودان دورهن الفعال في كل المجلات وقد سجل التاريخ لهن مواقف مشرفة علي مر الزمان .. وياتي السيد البشير الأن ليسلط سوط القهر والارهاب علي رقاب النساء ويكبل حركتهن بقانون النظام العام السئ الذكر والسمعة .فلنقف صفاً منيعاً ضد قانون قهر وذل النساء .. المجد لنضال نساء السودان .. وعاش السودان حراً أبياً..

Quote: النساء في كل مناحي الحیاة ، خاصة النساء في المناطق المھمشة والفقیرة، یواجھن تھدیدات یومیة بالاعتقال ، وبإیقاع عقوبة وحشیة بدعوى سوء السلوك والتي لا تعتبر بأي حال عقوبة جنائیة لدى المجتمعات الدیمقراطیة‎ ".

Quote: وعد الرئيس عمر البشيرخلال حملتة الإنتخابية في ولاية الجزيرة في بداية ابريل الجاري بالابقاء علي قانون النظام العام عند إعادة إنتخابة. بالاضافة إلي تشكيل لجنة نسائیة جدیدة مھامھا تحدید مواصفات الزى والسلوك الفاضح لتحدید المخالفات التي بناءً علیھ تتم معاقبة النساء . ھذا التصریح وھذه الخطوات الجدیدة من قبل النظام الحالي تمثل إستحقار مباشر وعنف وتھدید وترویع للنساء السودانیات وأسرھن ومجتمعاتھن

فلنقف صفاً منيعاً ضد قانون قهر وذل النساء