عندما يكذب مركز الرؤية!

عندما يكذب مركز الرؤية!


09-30-2013, 10:25 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=440&msg=1380533140&rn=3


Post: #1
Title: عندما يكذب مركز الرؤية!
Author: Hussein Mallasi
Date: 09-30-2013, 10:25 AM
Parent: #0



عن ( الخرطوم) الصادرة اليوم 30 سبتمبر 2013.

Post: #2
Title: Re: عندما يكذب مركز الرؤية!
Author: Adil Isaac
Date: 09-30-2013, 10:39 AM
Parent: #1

حسين،

لايوجد من يستطيع القيام بمثل هذه الإستطلاعات في السودان في الوقت الحالي بشكل دقيق
لذلك أنسي :)

دة كلام ضارب ساكت و غالباً من يهتم من المواطنين في الإشتراك بمثل هذه الإستطلاعات
هم من مؤيدي الحكومة الذين يحشدون لمثل هذا العبث بنفس الشكل الذي يحدث في إستطلاعات تلفزيون الجزيرة !!

Post: #3
Title: Re: عندما يكذب مركز الرؤية!
Author: الرفاعي عبدالعاطي حجر
Date: 09-30-2013, 10:48 AM
Parent: #2

هو احصاء في 61% من عضوية المؤتمر الوطني اكيد




او فلنقل جهاز الامن .







........................................................حجر.

Post: #4
Title: Re: عندما يكذب مركز الرؤية!
Author: عبداللطيف شريف على
Date: 09-30-2013, 12:28 PM

كان الاستطلاع اليكترونى واستخدم فيه اخر ما وصل اليه العلم ....

واسحاق فضل الله رايه شنووو فى البتاعه دى كمان ...؟؟؟





الدجل مستمر ..

صحيفة الخرطوم لا تجد القاع وتستمر فى الهبوط ..........!!

Post: #5
Title: Re: عندما يكذب مركز الرؤية!
Author: عمر قسم السيد
Date: 10-01-2013, 02:11 PM
Parent: #4

الاثار المترتبة ..

Post: #6
Title: Re: عندما يكذب مركز الرؤية!
Author: عمر قسم السيد
Date: 10-01-2013, 02:25 PM
Parent: #5

Quote: ان المركز اجرى الاسبوع الماضي دراسة عن الاصلاحات الاقتصادية التي طبقتها الحكومة والتي اوضحت أن الغالبية ابدوا تأييدهم لها بــــ( شــــــــــــــــروط )

Post: #7
Title: Re: عندما يكذب مركز الرؤية!
Author: عمر قسم السيد
Date: 10-01-2013, 02:32 PM
Parent: #6

كتب ضياء الدين بلال :

Quote: درسان مهمان يجب الخروج بهما من هذه الأزمة:
الأول سياسي/ وهو ضرورة أن تسعى الحكومة، لتنفيذ البنود الدستورية، التي تكفل حق التظاهر السلمي والاحتجاج، وألا تصبح تلك النصوص تجميلية غير قابلة للتطبيق.
لماذا لا يتم اختيار أماكن محددة للتظاهرات السلمية، مثل الساحة الخضراء أو غيرها، تحرس من قبل السلطات، يعرف من خلالها حجم المتظاهرين، وتحمى الممتلكات والأرواح، وتبطل في المقابل حجج حاملي السلاح، الذين يبررون فعلهم ذلك لعدم وجود منافذ للتعبير السلمي.

الدرس الثاني أمني/ وهو ضرورة التعامل وفق المعايير العالمية لفضِّ الشغب، وهي معمول بها في كثير من البلدان، وهي متدرجة ومتصاعدة، ووفق درجة الخطر يتشكل رد الفعل، وتوجد لها قوات معدة ومدربة بحرفية عالية، على التعامل مع الشغب في جميع مستوياته، وأهم قاعدة في التأهيل للمهمة عدم الاستجابة للاستفزاز.

الأهم من كل ما سبق، الوصول لقناعة قاطعة وهي: إذا كانت الأوضاع السياسية قبل الأحداث الأخيرة في حاجة إلى علاج بالعقاقير والمهدئات، فإن الوضع الآن في حاجة ملحة إلى عمليات جراحية معقدة تحت البنج الكامل!!!