هذه القنوات التـــــــــــــافــــــــــــــــــــــــهة ينبغي أن تخرس بالقوة!

اذا لم ترعوي وتقلع عن تعمية الراي العام والهائه عن ثورته وذلك لصالح الطغمة المجرمة التي لا زالت تقتل في شعبها الاعزل في وضح النهار ولا نجد من هذا الاعلام النتن غير الاهمال وتخدير المواطن بالبرامج الاعلامية الهايفة غاضا الطرف عما يدور في الوطن من موت الشباب الوطني قتلا بالرصاص في وضح النهار وكأن هؤلاء الاعلاميين كائنات بلا احساس ولا اخلاق!

أعني النيل الازرق والشروق والخرطوم وامدرمان واعلي راسها ما يسمي بالتلفزيون القومي!

ولينذر ويحذر كل المذيعين ومقدمي البرامج وايضا الفنيين العاملين فيها ان يكفوا عن هذا الدور المتواطيء مع الطغيان و الا سيكونون اهدافا في مرمي ثوار يواجهون الموت في اية لحظة بالرصاص

ان العاملين في هذه القنوات المملوكة للطغمة المجرمة التي لا زالت بكل صلف وعنجهية تمارس التقتيل في مواطنيها العزل ينبغي ان يخطروا بخطورة الدور الذي يقومون به كاعلاميين في خدمة الطغيان وهم ينفذون اجنداته
بمثل هذا التجاهل المقصود لما يحدث في الوطن من قتل رسمي للمواطنين العزل وهو امر تناولته الان وسائل اعلام عالمية واقليمية بينما للاسف يتجاهله هؤلاء الاعلاميون ( الوطنيون) وذلك للاسف عن قصد تنفيذا لرغبة مخدميهم اي الطاغوت ودورهم هنا للاسف اخطر من دور الجندي العامل في جهاز الامن لان دوره محدود جدا في جغرافيا محددة ومستحيل ان يضر بكل الوطن مثلما يفعل هؤلاء الماجورون لدي الطاغوت في خدمة مخططه الرامي لقتلنا وتصفية هذه الثورة الشريفة لانهم يبثون سموم الطاغوت الي كل الوطن عبر هذه القنوات التي اقيمت واسست باموالنا المسروقة والتي تستخدم اليوم لقتلنا وعليه ينبغي ان يحذر هؤلاء الاعلاميون من خطورة الدور المرسوم لهم وهو دور خياني مضاد لمصلحة الشعب السوداني الناشد التغيير وقطعا سيحاسبون عليه اذا ظلوا يلعبونه لصالح القتلة والمجرمين!

واخبروهم انهم والغون في دماء هؤلاء الشهداء الاطهار بهذا التخذيل والتواطؤ الرسمي مع القتلة مالكي هذه القنوات حينما يخدمون في اجهزة تشرعن قتلنا وتبرره عبر برامج مخصصة لهذا الدور الاجرامي!

الخرطوم أأمن عآصمة فى افريقيا...
ويمكن فى العالم كمان..
ولا يوجد لدينا قتل..الخ

الرآجل دا بيذكرنى بى كلام طآرق عزيز...
لما قوآت التحالف دخلت العراق...
وهو لسه بيقول الوضع آمن..

واذا كان هؤلاء العاملون في هذه الاجهزة الاعلامية المملوكة للقتلة والخادمة لاجنداتهم الاجرامية التي تشرعن قتل الشعب يرضون لشعبهم هذا الهلاك وانهم ماضون في خدمة اجندات الاجرام عليهم ان يتحملوا وزر اختيارهم اللااخلاقي واللانساني وهم احرار فيما يختارون وايضا في المقابل شرفاء الشعب احرار في التصدي لخدام وماجوري اجندة الطاغوت!


رصد أسماء الشهداء و مناطقهم (واجب اللحظة)

وهؤلاء الاعلاميون اي خدام هذه القنوات المأجورة لصالح اجندات طغمة الشر القابعة في الخرطوم هم اسوأ عشرات المرات من هؤلاء المسخرين لخدمة الطاغوت فيما يسمي بفيلق الردع الالكتروني
لان فيلق الردع الالكتروني هم ايضا خدام ذات المشروع الاجرامي ولكنهم علي استحياء يمارسون خساستهم في السر وليس في العلن كما يفعل هؤلاء الخدام السافرون!

سلامات يا حكومة

أقل واجب تجاهها هو الحرق
هل يعقل ان يخصص التلفزيون القومي جل النشرة لللمظاهرات ولا ياتي على على اي ذكر للشهداء ، كل الحديث والتغطية عن الخسائر المادية
ياخي قول كل اللي استشهدوا مندسين ومخربين، ألا يستحقون ان نترحم عليهم باعتبارهم بني آدمين

الابن مهدي

تحياتي

Quote: أقل واجب تجاهها هو الحرق هل يعقل ان يخصص التلفزيون القومي جل النشرة لللمظاهرات ولا ياتي على على اي ذكر للشهداء ، كل الحديث والتغطية عن الخسائر المادية ياخي قول كل اللي استشهدوا مندسين ومخربين، ألا يستحقون ان نترحم عليهم باعتبارهم بني آدمين

وانا مثلك اتعجب لعدم اخلاق وانسانية هؤلاء الاعلاميين المرتزقة ولا ادري كيف تكون مشاعرهم امام اسرهم واصدقائهم الذين يعلمون انهم عندما يدخلون ويخرجون يوميا الي اماكن عملهم قطعا يمرون بذات الطرقات التي يستشهد فيها الشهداء.... ايعقل انهم لم يسمعوا بهذه الاخبار وسقوط شهداء وقطعا يوجد من هؤلاء الاعلاميين من تربطة ذات عللاقة بواحد من هؤلاء الشهداء الاطهار من قريب او بعيد من اهل او جيران........... يا بئس سقوط الانسانية والاخلاق في قوم يحملون الكلمة في خدمة الاجرام.

العزيزة استاذة نور

Quote: الخرطوم أأمن عآصمة فى افريقيا... ويمكن فى العالم كمان.. ولا يوجد لدينا قتل..الخ

تخيلي هذا ( الجقر) الكاذب يتحدث عن خلو شوارع الخرطوم من الجريمة متناسيا انه يخدم تحت امرة المجرم الاول كقاتل مأجور مسئول بحكم المنصب والمهام
عن مقتل العشرات من الشهداء الذين سقطوا خلال اليومين الفائتين قتلوا برصاصه او رصاص مجرمين رسميين معه في ذات المهمة القذرة ولم يقتلوا بسبب انهم مجرمون
مطاردون من العدالة بل مجرد مواطنين عزل يعترضون بشكل سلمي مشروع علي اجراءات حكومية ظالمة وكان جزاؤهم هذا القتل الحكومي السهل.

عجبي

تُف عليهم تُف

الكوماندور هاشم

تحياتي


سيتكرر ذات المشهد قريبا مع انتصار الثورة المحتوم القادم
وثورة ثورة حتي النصر مع تحياتي لكل الاصدقاء بطرفكم

.

.

.