أُغنيةُ الكفافِ ... إلى عالم عباس

أُغنيةُ الكفافِ

سلامٌ عليكَ عالِماً "عالم عباس" أينما هلّتْ رؤاكَ


مالي أراني أَعصُرُ زُبْدَ الأماني،
ويجتاحُ ظني عصيُّ المعاني!

حُطامًا مرامي،
وبالرُّوحِ شيءٌ يهزّ احتِقاني،
... سريعًا،
-فلا خطو لي-
أموجُ/
وأنزفُ،
وفق احتِدامي.

سلوتُ صباباتَ نفسي،
وعاقرتُ شهدَ الغمامِ،
لأني مِثال التبتّلِ،
أصلي،
ولودُ المدى،
فما مرَّغتني الغواني،
ولا لاعبتني سهوُ الزُّهُوِّ،
ولا كلمتني جِنانُ الأمانِ.

للريحِ والفقدِ/
والانمحاءِ والزّهدِ/
والبيدِ والصدِّ...
ما شأنَهُ أن يزيحَ انتمائي.

كأنّيَ منّي وما ليس مِني،
وما مِن رِفعةٍ للماءِ تسلّ انكفائي،
وما مِن موجٍ تكالب فجرّ شعرةَ فخرٍ،
أو حرك مُرتج مقامي.

وما كفّ كفي يكيلُ العداواتَ لي،
ولا ارتاح وسمي،
بدنِّ التهاني،
وما وشوشتني،
رياحُ الأماسي،
فأوغلتُ في التيهِ،
تاه قِوامي.

5/4/2007م

لأجلك يا عالم
لأجل هذا الشوق الكامن
الذي نط على حين غرة
وعبأ الأرجاء
يا اخي مشتاقين يعلم الله


UP

على عجالة لا تليق والمقام يا بله ..
بسيرة عالم عباس وزي ما قال عاطف (هبشت الورده من ايديها البتوجعني)..

بلبل صباح الخير

الانمحاء .. ما لامست وجداني شوف غيرها ياخ

مساء النور يا حبة


والله أخوك لو قعد افتش في البلامس وجدانك الصلب دا
حيتعب تعب
فمشيها كدا الله يرضى عليك هههههههه
وثق يا صاحب
إنا لمن دارسي العبارات في الجمل
ومن المكدودين المرهقين وصولاً إلى واحدة
فلابد من أنها هي هي ولا بديل لها
على إني أعدك بمراجعتها لإرضاء وجدانك يا اخي
باقي وجدانك دا ما هين علينا والله....


محبتي

وأنها لسيرة تسر
هذا العالِم
عالمٌ من الحبور
والنضار


اشتقت إليه كثيراً
والله


تسلم يا عجول ههههههه
وقد علمت مسبقاً وكثيراً بأن يدك توجعك وهي وردة
وأنت تسقيها باتساعك/بروحك هباشة أو قل هاشة الطيب

محبتي