أخبارعن أعتقال عبدالله مسار بعدمشادة كلاميه مع نافع#

يتحدث العالمين ببواطن الامور عن مشادة وعراك بين عبدالله مسار ود نافع بحصوص أداء الحكومة في محنة السيول والامطار وحدثت مساء اليوم في فناء المركز العام للمؤتمر الوطني وقيل بعدها تم أعتقال عبدالله مسار
ولكن هاتف عبدالله مسار مفتوح ولايرد
ولم تؤكد جهة محايدة حقيقة ما حدث لحين أعدد هذا الخبر
وسوف نتابع .

زهير يا صديق كل سنة وانتا كما نود ..
بخصوص موضوع مسار دا انتا متاكد ؟







----------
الرزيقات الليلة جايطين في شرق دار فور ما اظن عمك نافع دا يطنبجا ليهم على الطنبجة الفيها ..
مودة تعلمها يا زهير ..

Quote: الضعين:الجبهة الثورية قال مصدر لموقع الجبهة الثورية ان مساعد رئيس الجمهورية نافع علي نافع قام بزيارة الي منطقة الضعين التي تشهد احداثا بين قبيلتي المعاليا والرزيقات راح ضحيتها عدد من القتلي ان اجتماعا التئم بالمدينة لمناقشة الاوضاع المتسارعة بمساعد رئيس الجمهورية والنائب البرلماني علي عبدالله مسار واحد النقاش بين الشخصين ولم يتمالك مسار من حديث نافع الامر الذي جعل مسار يصفع نافع كفا ويتهم حكومته باشعال نار الفتنه بين القبيلتين وقال المصدر الذي حجب اسمه ان الوضع في تصاعد خاصة بعد اتهام الوالي كاشا بان المعاليا تعتبر من القبائل المتمردة وان عدد من ابنائها ينتمون للحركات المسلحة وان حكومته القادمة لن تشرك فيها هذه القبيلة الامر الذي ترفضها القبيلة بانها تنتمي للتمرد

ان كان هناك حبس للمجرم عبدالله مسار فان سببه لم تكن الفيضانات والسيول
ولكن ربما يرجع الي اقوال عبدالله مسار الذي قال فيه نحن مثل ما ادبنا الزرقة فاننا نأدب
كل من يخرج عن جادة الطريق ويعارض الحكومة في عملية استمالة واضحة للحكومة عما يدور
من قتل وسلب في ولاية شرق دارفور ، لكن هذا الكلام الخطير والتي تترتب عليها التهمة الجنائية
ترفضها الحكومة ولا تريد لاحد كان ان يصرح بها ، فهذا هو سبب خلاف بين نافع علي نافع وعبدالله مسار
حسب الانباء الواردة
وعبدالله مسار يريد ان يصطاد في المياه العكرة لضمان استوزار في الحكومة القادمة مثل ما فعل من قبل بفرية
خبير ببطون القبائل في دارفور وفرية محاربة القبائل الخارجة عن جادة الطريق ، لكن علي ما يبدو لا تريد الحكومة المركزية
توريط نفسها مثل ما فعلت من قبل وحبل الجنائية تطارد القطط السمان ، ونافع يعرف حقيقة مسار الذي استخدمه لسنوات في اشعال
الحرب في دارفو وقدراته الضعيفة ،،
فان مسار وموسي هلال وغيرهم من الارزقية وتجار الحروب بعد ان ركلتهم السلطة يريدون العودة اليها عبر اشعال الفتن والحروب بين المكونات
القبلية في دافور ،، لكن هذه المرة سوف ترتد سهامهم في نحورهم