مرسي لقاضي التحقيق : الشاطر "نهرني" !

قالت حملة "تمرد" إن الرئيس المعزول محمد مرسي انهار تمامًا أمام التحقيقات التي أجراها قاضي التحقيقات معه فى محبسه

العسكري، وبعد تكرار كلمة "معرفش"، ذكر المعزول أنه قال للشاطر في أحد الأيام: "إن مصر أكبر من مرسي ومن الجماعة"، فقام الشاطر بنهره.
وأفادت مصادر لحملة "تمرد" أن النيابة ستعرض غدًا - الجمعة - لائحة الاتهامات للرئيس المعزول التي بموجبها سيحول للمحاكمة بتهم منها الخيانة العظمى بالإضافة إلى تُهم أخرى.

Quote: "معرفش"

,وللى ما يعرفش يقول آيه (عدس )






ــــــــــــ
الدولة بشكل عام اكبر من الافراد والجماعات والتنظيمات والحركات والاحزاب
ولكن كل دكتاتور سواء كان مدنيا او عسكريا او حركيا جازما يعتقد انه الدولة
والدولة هو ـــ وهنا تكمن الازمة


قاسم المهداوى

المهداوي يا صاحب , سلامات

و هذا هو بيت القصيد, غير أن مرسي لم يدرك أو لم يشأ أن يدرك هذا الا بعد فوات الأوان.!!!

سلام يا ياسر لو كان مرسي انكسر كان شفته في إعلام السقوط زمان. هو ثابت بإذن الله... يهتف قائلا إذا مات منا سيد قام سيد قؤول لما قال الكرام فعول. هذ ه سلسة ثبات بدأت من لدن خباب بن عدي الهاتف ولست أبالي حين أقتل مسلما على أي جنب كان في الله مصرعي. سار عليها شيوخ مرسي وآباؤه البنا وعودة وقطب وأمهاته زينب الغزالي وأمينة قطب وآلاف غيرهم.

الاخ ياسر

لك التحيه والتقدير

ذكر قائد الجيش بأن لديهم تسجيلات للمخلوع مرسي العياط وهذه التسجيلات قامت بها استخبارات الجيش

ولايمكن ان يكون تصريح الجيش للاستهلاك الاعلامي مالم يكن هذا الرجل متهماً بما يمس امن وسيادة مصر

والدليل حجزه وعدم الافراج عنه رغم الوساطات الكثيره والتي قامت بها بعض الجهات

فليس مستبعداً من هذا الشخص مثل تلك الخطوه




هذه الصوره قام بنشرها موقع حركة تمرد وهي للمخلوع مرسي العياط

وحرمه السيده نجلاء على محمود

فى عيد ميلاد المحروس مرسي العياط

لادقن ولا حجاب ولا غيرو ... طراوه

كتب: خضر الطيب
ولايمكن ان يكون تصريح الجيش للاستهلاك الاعلامي مالم يكن هذا الرجل متهماً بما يمس امن وسيادة مصر.

وزير الدفاع السيسي ما قاله فى خطابه الأخير كذبه سليم العوا وغيرو بالتالي تصريح
الجيش لا يُستبعد أن يكون للإستهلاك الاعلامي.

الاخ ميرغني تيتاوي

لك التحيه والتقدير

Quote: وزير الدفاع السيسي ما قاله فى خطابه الأخير كذبه سليم العوا وغيرو بالتالي تصريح الجيش لا يُستبعد أن يكون للإستهلاك الاعلامي.

الدكتور محمد سليم العوا , معروف انتماءه لهذه الجماعه وتاريخه يشير لذلك

ونزوله كمستقل فى الانتخابات الاخيره لا ينفي عنه هذا الانتماء المتجذر

وهو قد نفى ان الفريق السيسي قد وسطه بينه وبين مرسي العياط

ولكنه لا يستطيع ان ينفي ان الجيش قام بتسجيل مكالمات اجراها مرسي العياط

الجيش كمؤسسه لا يمكنها ان تلقي بالتهم هكذا وتهمة الخيانه فى مصر او فى غيرها تعتبرمن التهم الكبيره

خاصه وان المتهم كان رئيساً قبل اسابيع وهو مازال محجوزاً من قِبل الجيش

الايام ستثبت ان كانت للاستهلاك السياسي ام هي حقيقه

ولكن كل شئ متوقع من هؤلاء البشر

الأخ/ خضر
ولك من التحية والتقدير وزيادة مثلها.

قلت
ولكن كل شئ متوقع من هؤلاء البشر

وأنا هذا ما قصدته .. المصريين منذ قديم الزمان (الغالبية) منهم
فبركة الكلام ديدنهم وهم دائماً مع الغالب.

Quote: لادقن ولا حجاب ولا غيرو ... طراوه

سلامات يا خضرنا و شكرا علي المداخلة و الصورة التي لا تكذب . اذا فقد ثبت و بالدليل القاطع أن العياط تاجر دين ليس الا !

Quote: هو ثابت بإذن الله

تحياتي العوض , ثباته المزعوم هذا لا يتسق و هروبه المخزي في جنح الليل من سجن "وادي النطرون" تحت حماية عناصر حركة حماس . و هي ذات التهمة التي يخضع للتحقيق بشأنها الان.

يا ياسر ياخي الرجل لم يسجن في قضية سرقة أو دعارة الرجل كان سجين رأي وخرج من السجن مرفوع الرأس عندما سقط النظام الذي سجنه. والدليل على ذلك أنه لم يستطع أحد أن يطعن في أهليته للترشح للرئاسة. تصور أستاذ جامعي يقضي السنوات في سجون مبارك وقد كان من السهل عليه أن يكون واحدا من القطيع... هل يهون على مثل هذا أن يستسلم لضغوط العسكر؟

Quote: وخرج من السجن مرفوع الرأس

الرأي العام بعد ثورة يناير في مصر كان مهيئا لتقبل فكرة أن كل الذين خرجوا من سجون مبارك هم من سجناء الرأي و ما الي ذلك , و الواقع غير ذلك فقد استفاد من الهيلمان الذي أعقب سقوط نظام مبارك الكثير من معتادي الاجرام و المسجلين خطر " و من جاور السعيد يسعد" !

لم يكن مرسي سجين رأي كما حاول أن يوحي للبعض مستغلا المشاعر الثورية الجياشة التي كانت تحرك جموع الشارع المصري حينذاك , بل كان مقبوضا عليه في تهمة تتعلق بأمن الدولة و هي "التخابر لدولة أجنبية" و هي تركيا , و عزز هذه التهمة بخروجه من السجن بمساعدة حركة أجنبية أيضا "حماس" , و استفاد كما أسلفت من جو الشرعية الثورية الذي ساد حينها لاضفاء الصبغة السياسية و تغييب الطابع الجنائي لملابسات اعتقاله. !