أخبار مدوّنة الأنوار

سلام للجميع
يسرني استمرار التواصل معكم!
إليكم آخر تحديث لمدوّنة يا مصطفى
حالة مانديلا/كيدروفا


.

رفعناه للفاتح ميرغني و أصحابه
وكل سنة وانتو طيبين
.

سلام ورمضان كريم للجميع
نتناول اليوم فيلم شفرة دافنشي

شفرة دا فنشي

.

Follow Yamustafa! at Pinterest.com

Yamustafa! @ Pinterest.com

.

تحديث مدوّنة يامصطفى! بالفيلم الفرنسي "نبي"
( وهو لا علاقة له بأي دين أو روحانيات)
الفيلم قوي ورغم طوله سريع الايقاع وفيه تمثيل نموذجي من الجزائري
الفرنسي طاهر رحيم بل هذا الفيلم قذف به الى سماوات الشهرة!
ويستحق
رائعة الفرنسي جاك أودريارد "نبي

-------------------
طاهر رحيم مولود في فرنسا لأبوين جزائريين. درس الدراما في
"مختبر الممثل" وهاك معلومات عنه:
Tahar Rahim was born in France.
His family was originally from Oran, Algeria.
He studied Drama at Laboratoire de l'Acteur.
Besides this movie A Prophet he starred in
Freeman 2011, Our Children, Black Gold 2011.
He had a role in Kevin Macdonald's 2011 movie "The Eagle."
His latest movie Grand Central was debuted at Cannes 2013.
It is directed by 33 years old Rebecca Zlotowski.
He also played a role in "The Past" the latest movie
from the famed Iranian filmmaker Asghar Farhadi.


رائعة الفرنسي جاك أودريارد "نبي

.

سلام للجميع
تحديث المدوّنة
الدكتور النور حمد
مذكرات الدراجة البخارية
The Motorcycle Diaries



مذكرات الدراجة البخارية

.

*

عيدك الجديد الشديد يا درش
بالله تفكر في طلباتنا البايتة ديك
من ترجمة وبسط القراءة هنا إضافة طبعاً إلى الإشارة إلى المدونة
الدسمة بأصابعك الحريفة
وأصابع القادمين إليها بالرؤى



محبتي وامتناني على الأنوار

وعيدك جديد وشديد والعيال

سلام يا بلة
وألف شكر على التواصل
وكل سنة وانت وأهلك طيبين وعامرين!
وسنواصل في تحسين أداء مدوّنة يامصطفى!
وندعو الجميع أن يضعوا لايك (إذا كان دا احساسهم )
هناك موقع البلوق نفسه!
وسنقاوم ألا تغرق أصوات الأدب والنقد في خضم
السياسي اليومي وذلك بالتضامن واعلاء البوستات
برفعها وترفيعها.

النور حمد أو د. النور حمد
نموذج فريد للمثقف السوداني.
شخص مكتمل ومنجز في جهة الثقافة!
فهو فنّان ملوّن عل مستوى عال!
وهو دكتور في التعليم أو التربية وأستاذ
في جامعات أمريكية وعربية.
وإلى ذلك فهو لا يستنكف أن يتوّفر على مقال
أو خاطرة عن فيلم سينمائي أو أغنية فهذه
الأشياء لا ينقطع عنها المثقف الحقيقي لأنه
أحرز شهادات أو تبوأ مناصب مميزة!

كل سنة وانت مهموم بالثقافة والفلكس وكل عام وانت والأسرة الكريمة بالف خير.
مشكور على المائدة الدسمة.
مرور على سبيل التهنئة ولي عودة.

محبتي

مرحب الفاتح ميرغني
كل سنة طيب وبصحة
اتصل بعدين

.

تحديث المدوّنة
مهرجان تورنتو السينمائي الدولي وقصص أخرى
هنالك المهرجان، ثم فيلم بيوتيفول للمكسيكي اناريتو
والذكرى السنوية الأربعينية لأول فيلم طويل جمايكي!
TIFF13 And Other Stories

.

جميل يا مصطفي

ميرسي يا طه
الترجمة في مواضيع أخرى أبعدتني من المدوّنة!
وهناك فرفرة شديدة في السينما ما تعرف اعادة طبع
ورقمنة أو دجلتة (إيه رأيك في الكلمة دي كتعريب لكلمة digitize)
واعادة انتاج فلذلك الكتابة السينمائية أو عن السينما وافرة المصادر!

تحية للزوار
شكراً بلة على المؤازرة

بالإضافة لرفع البوست
واحد من أهدافي السرية هو أن أسألك لماذا لا تكتب اسمي كما أكتبه
Muhsin Khalid
لتوحيد وتأكيد فاعليته حين البحث عنه في قوقل، هل يجد طلبي هذا أذنا مصغية لديك فتصححه في مدونتك!؟

سلام يا محسن!
أها ملاحظتك على العين والراس.
مشيت صلحت اسمك في كل نواحي المدوّنة تقريياً
ولكن اكتشفت أن مقالك عن فيلم (أخذ بيلهام) The Taking of Pelham
قد اختفى! سأعمل على تصليح الكود ربما يكون الخطأ في الكود.
شكراً مرة أخرى!
ما عندك مادة تاني نشتغل عليها؟
ان شاء الله تكون عن فيلم "يحيا زباتا"!!

بل الشكر أجزله لك أنت
يا درش
على البذل
وعلى
أنك حدست بمؤازرتي

وهي قائمة أبداً لا تهن...


محبتي

Quote: النور حمد أو د. النور حمد نموذج فريد للمثقف السوداني. شخص مكتمل ومنجز في جهة الثقافة! فهو فنّان ملوّن عل مستوى عال! وهو دكتور في التعليم أو التربية وأستاذ في جامعات أمريكية وعربية. وإلى ذلك فهو لا يستنكف أن يتوّفر على مقال أو خاطرة عن فيلم سينمائي أو أغنية فهذه الأشياء لا ينقطع عنها المثقف الحقيقي لأنه أحرز شهادات أو تبوأ مناصب مميزة!

أوفيت و كفيت

زيارة مشرّفة يا أبا ساندرا
وحقيقة النور حمد مثال ساطع للمثقف السوداني
المعاصر. وهو ذو أريحية نافعة. فما سألته الموافقة
على ترجمة كتابته حتى سارع لبذل كل كتاباته لي!
لا يشترط سوى الإجادة في الترجمة.
يا أبا ساندرا ارجع لنا بأسماء مَن نترجم لهم من
معارفك الأدباء وربما لديك أنت نفسك ما اعتمل فيك
جراء فيلم أو مثله فنباشره، علماً كان أو ترويحاً محضاً!

.

تحديث المدوّنة

الفيلم الألماني الهام: الموجة (2008)
German Movie: The Wave (Die Welle) 2008
مقال الصديق الاستاذ محسن الفكي
هل فيكم من يذكر مسرحية أو أوبرا زيارة السيدة العجوز؟
فريدريك دورنيمات
Der Besuch der alten Dame (The Visit of the Old Lady)
تعود العجوز الثرية المطرودة من القرية لتشتري موافقة أهل القرية بقتل عشيقها
الخائن. وما يحدث هو أن القرية تتحوّل لقطيع من القتلة الذين اشتراهم المال
ما حدث هو أن الفرد من الممكن أن يفقد أهميته كفرد وسط الجماعة
دعونا نتدبر الضمانات أن لا يحدث لنا مثل هذا الشيئ الكريه
الفيلم رهيب ويقوم على تجارب أخرى واقعية بجانب قصة صانع الفيلم نفسه مع جده النازي
وييييه العالم دا معقّد شديد

الفيلم الهام: الموجة، ألمانيا 2008

.

UP

سلام وطلب من كل مَن يعرف محسن الفكي في مصر
أن يدعوه مشكوراً لزيارة هذا البوست وربما غادر مصر
لكنني أطلب مساعدة في العثور عليه ولفت نظره لهذا الخيط مع التقدير

النور للنور





وشكراً لك يا درش على بعض إضاءة عن (الموجة)
وإن كانت (قصيرة)
فقد تبللت ذاكرتنا بالشيخوخة فتيبست


محبتي، احترامي
....

سلام بلة
الفيلم طبعاً موجود ومترجم ويمكنك أن تجده في أي
مدينة يسمحون فيها بهكذا أشياء عندكم أو في السوء
السودا.
وهو طبعاً بالألماني ومترجم لكل اللغات.
القصة شفت زي لما يقولوا ليك البت دي مؤصلة؟
القصة قائمة في معنى عريض على مسرحية شهيرة
لفردريك دورنمات (مش دورهن مات!!) وهو سويسري
وملخصها أن الانسان يمكن أن يفقد فرديته وفرادة قراره
ويتحرك مع الآخرين ككائن من القطيع وأن هذا قد يكون
أخطر أشكال وجود البشر وكذلك المسرحية تكشف قوة
القطيع. وملخص المسرحية أن امرأة عادية كانت قد طردت
وأهينت من قبل قريتها وعشيقها، عادت بعد سنين وبعد أن
أصبحت ثرية واشترت انتقامها من الناس ومن العيشق الذي
أصبح هو الآخر عجوز، زيك كدا يا بلة، ليجد أن القرية كلها
متحدة في خلاصها منه وكل ذلك بثمن مقبوض من العجوز
وبتحركات من القطيع مرعبة وحتى أنهم حفروا له قبره!
وفي الأخبار الآن اعتقد السنغال حوّلوها لفيلم ممتاز.
سأعود لذلك يا بلة مع شكري

سلام لبلة وللمتداخلين المتوّقَعين
نعم مفروض أن أعود بالنسخة الافريقية من مسرحية أو أوبرا
(زيارة السيدة العجوز)

يا درش
هاك (مناولة)



أوغست راش..درسٌ لمن يصغي
محمد حداد

لم استطع الإنتظار أكثر من يوم واحد لكي أعود الى السينما لحضور فيلم «أوغست راش» للمرة الثانية وبكيت أيضاً «للمرة الثانية».. فيلم مؤثر للمخرجة الأيرلندية «كيرستن شريدان» التي استطاعت أن تأخذ من أجمل الأشياء.. أجملها. وخطت في روحنا ندباً مأخوذة بما تركت.
الموسيقى ليست من صنع البشر!
أول كلمة في الفيلم هي «إصغوا».. نسمعها بصوت طفل مأخوذ بالموسيقى، ونراه سابحاً وسط أمواج حقل القمح في مشهد يرسم موسيقى الحقول كما تقترحها المخرجة شريدان والمؤلف الموسيقي الحائز على الأوسكار «مارك مانسينا». يواصل الطفل إيفان «فريدي هايمور» سرد تفسيره للموسيقى بأنها موجودة بيننا في كل شيء تراه أعيننا، ما علينا إلا أن نصغي، عندها سيتحول كل شيء الى موسيقى «مدوزنة» بشكل متوافق. وبذكاء استطاعت المخرجة أن تجعلنا نتلبس شخصية إيفان في شفافيته التي تحول كل صوت الى نغمة موسيقية، فكنت اصغي الى كل صوت يدخل في خلفية المشهد، وكنت ابتكر له تأويلاً..
يستمع إيفان من بداية الفيلم الى ثيمة موسيقية عبارة عن خمس نغمات بهذا التسلسل «صول، دو، ري، صول، مي»، تمثل صوت الريح بالنسبة له، وصوت ولادة الأشياء ببراءتها ونقاءها، تظهر له «ولنا أيضاً» في كثير من المشاهد، فمرة يسمعها في الحقل، وأحياناً تظهر بين شفتي مراقب الملجأ الذي يسكن فيه وهو يصفر هذه الثيمة الموسيقية حيث يحاول إيفان ان يقلده، ثم نسمعها على آلة الهارمونيكا التي يقوم بعزفها ماكسويل الساحر «روبن ويليامز» ليلة اللقاء الأول بين عازفة الشيللو وعازف الجيتار، حيث «تكوّن» إيفان في هذه الليلة من العشق على هذه النغمات، ثم نسمعها بعد ولادته بأسبوع تقريباً على سريره ينتظر ملجأً بين الأطفال، وهو يتهجى نفس اللحن لكن على شكل مناغاة ناعمة لطفل يعدنا بموسيقى باهرة! استطاع المؤلف الموسيقي «مانسينا» أن يوظف كل مؤثر صوتي في الفيلم لكي يساهم في تأجيج مشاعرنا واللعب على أوتار دهشتنا كما يلعب إيفان على آلة الجيتار وأقول هنا «يلعب» لأنه وببساطة لم يكن يعرف العزف، فقط جلس مع آلته واستطاع ان يكون له لعبة ممتعة ولكن بعد ان دوزن أوتارها لكي تتفق مع الثيمة اللحنية التي يسمعها في رأسه طوال الوقت. وعند هروبه من الملجأ في إحدى الليالي لا يغفل «مانسينا» ان يسمعنا الأصوات التي تنتقل في أسلاك الكهرباء المعلقة على امتداد الطريق.
وفي الكنيسة التي زارها إيفان حيث استمع الى جوقة «الغوسبل» وهي تنشد «إرفعها عاليا»، وقد قامت بالغناء جوقة «إمباكت ريبرتوري اوف هارلم»، وكان هناك دور مميز للظاهرة الغنائية التي لم تتجاوز العشر سنوات «جاميا سيمون ناش» التي قامت بأداء دور فتاة تدعى «هوب/أمل»، والتي منحها الرب «مبكراً» جميع أدوات الغناء المحترف، حيث تملك مساحة صوتية مبهرة وإحساسا بالكلمة التي تؤديها، وقد رشحت هذه الأغنية لجائزة الأوسكار لأفضل أغنية أصلية لنفس الفيلم.
الدور الأصعب بالنسبة لي والذي يضاهي صعوبة التأليف الموسيقي والإخراج هو دور المونتاج الذي ابدع فيه المونتير «وليام شتاينكامب» الحاصل على ثلاثة ترشيحات للأوسكار، حيث استطاع أن يترجم رؤى المخرجة و إحساس المؤلف الموسيقي ويضفي بصمته الخاصة والفريدة في التعامل مع التأثير الرمزي للصوت ممزوجاً بالتأثير البصري للصورة، فقد كان موفقاً في إلباس موسيقى الروك التي يعزفها لويس كونللي «جوناثان ريس مايرز» والد إيفان، ثوباً يسمح بدخول موسيقى المؤلف الإنجليزي إلغار الذي تقوم بعزفه ليلى نوفيشيك «كيري راسل» والدة إيفان، في محاورة سلسة في التنقل بين صخب الروك ورزانة الكلاسيك بصرياً وموسيقياً. ومن الأمور التي تحسب للفيلم هي اننا خرجنا منه ونحن نكاد نصدق ان الممثلين قادرون على العزف، مع ان الممثلة راسل لم تعزف نوته واحدة قبل الفيلم وقد تم تدريبها لتعزف اعمالاً من أصعب الأعمال التي كتبت للتشيللو لتشايكوفسكي، باخ وإلغار، لكن من الأشياء التي فاجأتني هي اكتشافي أن الممثل جوناثان ريس مايرز كان يعزف ويغني بنفسه، حيث انه يملك صوتاً لا بأس به..
أما في المشهد الختامي من الفيلم فهو يلخص مشوار إيفان منذ ولادته وولادة الثيمة الموسيقية معه، فاختيار موقع الأمسية الموسيقية في «السنترال بارك» بإجماع من الكاتب والمخرجة ثم المنتجون أضاف للمهمة التي يحلم بها إيفان طوال الوقت «ان يستمع لموسيقاه أكبر كم من البشر» مصداقية، حيث انهم لو تنازلوا لأي سبب من الأسباب وكانت الأمسية في صالة مغلقة لن تعطي هذا التأثير الذي يعكس حياة وأمنيات إيفان في الوصول لوالديه.
فعندما يعتلي إيفان المسرح مواجهاً الأوركسترا الفيلهارموني حتى تحضر جميع الأصوات التي مرت على إيفان منذ ولادته، فنستمع للريح ولصوت المطر، الزجاج، قطار الميترو، الأشجار، ثم تبدأ موسيقى الخروج النابضة بالحياة، والتي تمثل هروبه من الملجأ من جهة، ومن جهة أخرى «بما أنه اختار آلة التشيللو في مؤلفته أن تعزف لحناً قيادياً» نستطيع أن نأول أنه ودون أن يعلم كتب حالة أمه وهي تبحث عنه «وهي عازفة تشيللو» وهذا اللحن هو الذي شد انتباهها لكي تعود الى مكان الحفل كي تراه، ثم نسمع آلات النفخ النحاسي تعزف لحناً يشبه صفارات سيارة الإسعاف التي أخذت أمه للمستشفى يوماً عند وقوع الحادث لها «فقد كان هو يصغي وهو في بطنها»، ثم يدخل الجيتار كي يرسم رؤية أبيه لموسيقى الروك، ولكي يجذبه هو الآخر للموقع، عندها يهدأ اللحن عند لقائهما بين الجمهور، ويستشعر إيفان هذا اللقاء فيعطي الدور للفتاة «هوب» لكي ترتجل صوتيات تمثل الأمل الذي كان متشبثاً به، والذي لمسه في الترنيمة التي سمعها في كنيسة هارلم، عندها تسري رعشة في يده ويلتفت ليرى والديه أمامه، ينظر الى الأعلى وكأنه يقول للرب: شكراً... سأتوقف عند هذا الحد لكي أذهب كي أشاهد الفيلم مرة أخرى.

Yamustafa! Update


Interview with an Indian Master

.

تذهب ل يا مصطفى فتجد زر جديد با سم دايركتورز ديسكورس
المقالات التي ستودع في هذا الزر أو القاسم هي الحوارات والمقابلات
التي تمت مع صناع السينما ومنظريها ومعلميها الذين خبرهم وتعلم
منهم العالم كله، ما هو التعبير السينمائي وكيف يكون.
نبدأ بالمعلم الهندي أدور قوبالاكريشنان.
وسيليه حوار مثير مع ستانلي كوبريك وآراءه حول ما بعد الموت.


Interview with an Indian Master
.

أشير إلى تغيير في واجهة وألوان البلوق:


بلوق يامصطفى!

الحال في سكووبيت

.

أسجل الآن دعمي اللا محدود لانتفاضة شعب السودان العظيم.
ولا يساورني شك في قرب سقوط النظام القاتل الظالم الكاذب.
وأضع الشهداء في مكانهم الخليق بهم، عالياً يطبطبون جراح
الوطن.
-----------------
موقع استمبل أبون، يدوّن لك (عثراتك) في صفحة جميلة
ضافية. يمكنك مشاهدة كيف يتم عرض مدوّنة يامصطفى!
في هذا الموقع عبر الرابط الرابط أدناه:
يامصطفى! على موقع استمبل أبون


.