ما حدث في مصر ليس بجديد، لقد حدث من قبل في تركيا وغانا.

هنالك تجارب مشابهة لما حدث في مصر أمس، وهي حدثت في تركيا وغانا من قبل.
كلنا ندري أن الجيش في تركيا هو الجهة الوحيدة التي تمثل الضمان والحماية الكافية للدستور التركي العلماني.
ولقد أزاح الجيش التركي حكومات من قبل لمحاولتها التلاعب بالدستور التركي.
وأيضا في غانا عندما أستولى الملازم جيري رولنج على السلطة في غانا بعد عدة إنقلابات عسكرية،
قام بتسليم السلطة الى حكومة مدنية منتخبة، ولكن تلك الحكومة فشلت في إدارة حكم البلاد.
إنقلب عليها جيري رولنج وأستلم السلطة بنفسه ومن بعدها كون حزبا سياسيا برئاسته وخاض أول أنتخابات
رئاسية له وحكم غانا حتى عام 2001.

اليوم تركيا وغانا يتمتعان بأستقرار ونمو أقتصادي ممتاز جدا، والأهم من كل ذلك هو الممارسة الديمقراطية الحرة والتداول السلمي للسلطة.

نسيت أهم تجربة وهي الجزائر .. وين تجربة الجزائر و 200 ألف قتيل؟
وبالمرة كده يا ريت تكلمنا عن الديموقراطية في جنوب السودان

Quote: Magid Abdelmagid شكراً حبيبنا العزيز دينق .... الهوس الدينى ... يستغل الشعوب و يتدخل فى خصوصياتها العقائدية كما يفعل أرباب الدولة الثيوقراطية ... الجيش المصرى وقف اليوم لحماية شعبه ضد منطق الظلام و فكر الهوس الذى يستغل كل السبل للوصول للسلطة و فرض هيمنة الفكر الآحادى الثيوقراطى الإسلامى الذى عانينا منه نحن فى السودان و ما زلنا و فصل شعبنا جنوبنا و شمالاً و كل أساليب ألإستغلال الإثنى العنصرى الخبيث الذى خططوا و مازالوا و ترك بلادنا ضخيةً لضباعٍ المؤتمر الوطنى , أمنجيتهم .... ............ ما قادر إتداخل بموقع بكرى إلا من خلال الفيس بوك ... ..... فشعب مصر اليوم بملايينه ... قالها صراحةً : لا للهوس ... لا للسرطان قبل ان يستفحل .. ........... عبدالماجد

سلامات يا دكتور عبد الماجد.

مبروك لشعب مصر هذه الثورة التصحيحية للثورة الأصلية.
الأخوان المسلمين هم الأخوان المسلمين يا دكتور، أنهم جماعة من غير أخلاق ولا تعرف أي شئ عن الممارسة الديمقراطية ولا تعترف بالأخر.

عزيزى دينق
شعب مصر برهن على أنه شعب عظيم وواعى .
التاريخ يحدثنا عن بعض ممن خان الديمقراطيه بعد أن تسلَق عبر وسائلها ليصل إلى السلطه .
ثم يجعل من نفسه دكتاتوراً متسلطا .
ومن هؤلاء
نابليون بونابرت
وأدولف هتلر
شعب مصر العظيم قطع الطريق على مرسى حتى لايكون نموذج آخر ,
وشكراً الفريق أول عبدالفتاح السيسى .

الأخبار نقلت لنا تهنئة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله للفريق أول السيسى
مع تمنيلته له ولشعب مصر بالتوفيق .

Quote: نسيت أهم تجربة وهي الجزائر .. وين تجربة الجزائر و 200 ألف قتيل؟ وبالمرة كده يا ريت تكلمنا عن الديموقراطية في جنوب السودان

الوهابي محمد جلال عبد الله.

تجربة الجزائر أسئل منها جماعة عباس مدني الذين كانو يهددون ويتوعدون خصومهم السياسين قبل أستلامهم للسلطة.
مشكلة جماعة الأسلام السياسي هي أنهم يستغلون الديمقراطية كوسيلة توصلهم الى كراسي السلطة، ثم ينقلبون عليها.
ديمقراطية جنوب السودان تسير في خطى حثيثة رغم العقبات التي تواجهها.


بعدين تعال هنا يا الوهابي!

منذ متى أمثالك كانو من دعاة الديمقراطية أصلا؟

وديمقراطية السودان الشمالي . . .

من وجهة نظركم يا دينق

كيف ؟

Quote: عزيزى دينق شعب مصر برهن على أنه شعب عظيم وواعى . التاريخ يحدثنا عن بعض ممن خان الديمقراطيه بعد أن تسلَق عبر وسائلها ليصل إلى السلطه . ثم يجعل من نفسه دكتاتوراً متسلطا . ومن هؤلاء نابليون بونابرت وأدولف هتلر شعب مصر العظيم قطع الطريق على مرسى حتى لايكون نموذج آخر , وشكراً الفريق أول عبدالفتاح السيسى . الأخبار نقلت لنا تهنئة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله للفريق أول السيسى مع تمنيلته له ولشعب مصر بالتوفيق .

حبيبنا عبد الله عبد الله.

الشعب المصري شعب زكي ولماح، ولقد فطن لمآار الأخوان المسلمين مبكرا، قبل الوقوع في فخ برنامج الأخونة أو كما يسميه أخوان السودان بالتمكين.
أتمنى أن تستفيد الدول والشعوب من التجربة المصري و التي لديها نموذج أخواني مشابه.

احيانا تجد سخف في المفترعات لا مبرر له دخول بصورة تهكميه واستفزازية تشتت متابعة القاريء للمفترع
في ناس بتحلل كويس ما إهمنا دينق امريكي الجنسية جنوبي الاصل يهمنا دينق عضو هنا وبتكلم عن شأن عام احيانا مخصص بالسودان واحيانا دولي
خلونا نتابع ونستفيد يا جماعه المقصات السخيفة البتعملا الناس وتسك دينق مجهود في غير محلو.
الغريبه البطاعنو دينق بالاشأن الجنوبي هم سبب انفصال الجنوب عالم قرف.
نسيت اسلم عليك يا دينق تحياتي

Quote: وديمقراطية السودان الشمالي . . . من وجهة نظركم يا دينق كيف ؟

الأخ توفيق عيسى مكي.

لا أعتقد أن هذا الوهابي على أستعداد أن يناقش معنا ديمقراطية السودان الشمالي.
لأنه يعلمها جيدا. أنها تجربة أخوانية فاشلة أيضا رغم أنها أستمرت لأكثر من 24 عاما.

مرسي ضيع اللحظة التاريخية

عبد الرحمن الراشد

الخميـس 25 شعبـان 1434 هـ 4 يوليو 2013 العدد 12637
جريدة الشرق الاوسط
الصفحة: الــــــرأي

في خيمة «الإخوان» معسكران؛ صقور وحمائم، لكن تاريخيا الكلمة العليا للصقور الاستعلائيين: لا تتنازل، لأن التنازل سيهدد التنظيم بالانهيار، وسيحتاج «الإخوان» إلى 50 عاما للعودة مرة أخرى. كانت هذه رسالة صقر «الإخوان» خيرت الشاطر إلى الرئيس الإخواني محمد مرسي. نهاه عن القبول بدعوة الجيش المصري قبل عشرة أيام، وحذر العسكر بأنهم لن يسمحوا بالتأزم أن يهدد أمن البلاد، وتمنوا عليه أن يتوصل إلى حل سياسي مع القوى السياسية الأخرى.

الرأي الثاني براغماتي تصالحي، طالبوه بأن يكون من الحكمة بالقبول بمطالب المعارضة. قيادات إسلامية خارجية دعت لمثل هذا التعاون، وينسب للشيخ راشد الغنوشي، رئيس حركة النهضة التونسية، أنه حث على التصالح، حتى لا تضيع الفرصة «هرمنا في انتظار هذه اللحظة التاريخية».

خسر «الإخوان» اللحظة والتاريخ، وأضاعوا حكم أكبر دولة عربية، والذي جاءهم سهلا على طبق من ذهب. وكان الثمن المطلوب منهم للبقاء التعايش والمشاركة والقبول بنظام ديمقراطي متكامل. مرسي والشاطر والمرشد عجزوا عن السير في هذا الطريق، بعد أن فازوا في الانتخابات وصار من حق «الإخوان» الرئاسة، كحزب مصري لا يمكن إنكار وجوده، وشعبيته، ومعاناته بسبب إقصائه. مشكلة «الإخوان» يمكن اختصارها في كلمة واحدة: الفاشية. وبقدر ما أن هذه الكلمة موجعة ومؤذية فإنها بكل أسف تصف بشكل صحيح الفكر الذي يقود التنظيم الإخواني. فالنازية كانت حركة وطنية في ألمانيا، والموسولينية كذلك في إيطاليا، وفازت في انتخابات ديمقراطية لولا أن هتلر وحزبه في ألمانيا ألغى المؤسسات وقرر تصفية منافسيه زاعما أن المشروع الوطني يبرر له إلغاء منافسيه.

«الإخوان» ظلوا يتحدثون أنهم يؤمنون بالتعايش مع أصحاب الأفكار الأخرى، وهم مستعدون للقبول بنظام تداول السلطة سلميا، والأهم العمل ضمن المؤسسات. إنما فور بلوغهم السلطة تعجلوا بالصدام مع القوى السياسية التي قامت بالثورة. أقصوا القوى التي صوتت لهم، من شباب وناصريين وغيرهم، والذين تحالفوا مع «الإخوان» جميعا ضد المرشح المنافس لهم الفريق أحمد شفيق. ثم دخل «الإخوان» بعد وصولهم للرئاسة في عراك مع مؤسسات الدولة: أرادوا إبعاد مفتي الجمهورية، وطرد شيخ الأزهر، وعزل النائب العام، وتغيير كل قيادات القضاء، وعزلوا حتى المشير محمد حسين طنطاوي وزير الدفاع، الذي وقف مع الثورة ومكّن «الإخوان» من الرئاسة. كل هذه القوى المجروحة شكلت جبهة ضد «الإخوان»، بالتحالف مع المبعدين أصلا، مثل الأقباط، ومن يسمون بالفلول، وهم يقدرون بعشرات الآلاف من أعضاء الحزب الوطني، والأقاليم، والمؤسسات الحكومية. ثم عادى «الإخوان» وسائل الإعلام، برفع دعاوى ضدها بالاعتقال والغرامات، وقبل أسبوعين أصدروا قرارات بإيقاف أكبر خمس محطات تلفزيونية خاصة معارضة، بذريعة حجج استثمارية واهية. بإغضاب الجيش، وتهديد القضاء، وإبعاد الحلفاء من شباب ويسار، ومعاداة القطاع الأكبر من الإعلام، كان حتميا أن يسقط مرسي برغبة أو رضا من معظم الشعب، الذي عاش وضعا اقتصاديا وأمنيا أسوأ مما كان في عهد حسني مبارك، بخلاف وعود لهم بأنها ثورة خبز وحرية. مشكلة «الإخوان» فكر وسلوك. هم ليسوا مستعدين بعد للتحول إلى تنظيم مدني ديمقراطي، لا يزالون بنفس الفكر الفاشي، حيث يؤمنون بصوابية موقفهم، مدعين أنهم وحدهم يمثلون الإسلام، ويرفضون التعايش سياسيا مع الآخرين!.. سلوكهم منذ أول يوم عبر عن جهل بأولى مهارات الحكم: البراغماتية.

خسروا أعظم فرصة لهم لحكم مصر، الدولة الأهم والأكبر في العالم العربي، بسبب استعلائهم. كما أفقدوا الشعب المصري أعظم فرصة في انتقال تاريخي نحو نظام ديمقراطي مدني سلمي يغير البلاد. وهم ليسوا وحدهم، بل تجارب جماعات الإسلام السياسي متماثلة، تعتقد أن الديمقراطية وسيلة للاستيلاء على الحكم، وهذا الذي دفن حلم حركة «فيس» الجزائرية، وهو الذي مكن الديكتاتورية من حكم السودان بسبب جبهة الترابي هناك، ونظام الحكم الفاشي في إيران أعطى أسوأ صورة عن الإسلام السياسي، والآن «الإخوان» المهزومون المطرودون في مصر.

[email protected]

Quote: الغريبه البطاعنو دينق بالاشأن الجنوبي هم سبب انفصال الجنوب عالم قرف.

عباس سلام

Quote: احيانا تجد سخف في المفترعات لا مبرر له دخول بصورة تهكميه واستفزازية تشتت متابعة القاريء للمفترع في ناس بتحلل كويس ما إهمنا دينق امريكي الجنسية جنوبي الاصل يهمنا دينق عضو هنا وبتكلم عن شأن عام احيانا مخصص بالسودان واحيانا دولي خلونا نتابع ونستفيد يا جماعه المقصات السخيفة البتعملا الناس وتسك دينق مجهود في غير محلو. الغريبه البطاعنو دينق بالاشأن الجنوبي هم سبب انفصال الجنوب عالم قرف. نسيت اسلم عليك يا دينق تحياتي

الأخ عباس الدسيس.

تحياتي.

ديل ناس لا حجة لهم ولا يستطيعون أن يساهمون في هذا المنبر مساهامات لها قيمة أو محترمة، وهذه هي الطريقة الوحيدة بالنسبة لهم لكي يفرضون بها وجودهم.

يجب أن لا يخلط الناس بين الأستيلاء على السلطة بواسطة الجيش،
وعدم إعادة الحكم المدني مرة أخرى مع وقوف الجيش مع الشعب لتصحيح مسار الديمقراطية نفسها.
وذلك هو ما حدث في مصر بالظبط.
الأخوان المسلمين والسلفيين لم يشاركون الثوار في مظاهراتهم وتضحياتهم ضد نظام الرئيس مبارك، بل كانو يتفرجون.
وعندما سقط النظام كانو هم أول من يتقدمون الصفوف في إنتهازية واضحة. جماعة الأسلام السياسي الذي يتباكون اليوم على الديمقراطية ،
هم أبعد الناس منها، وم لا يعترفون بها إلا عندما توصلهم للسلطة،
ويستغلونها مثل السلم الذي تتطلع به للقمة ثم تركله لكي لا يطلع به أخرون غيرك للقمة.

الأخ المحترم عباس

Quote: الغريبه البطاعنو دينق بالاشأن الجنوبي هم سبب انفصال الجنوب عالم قرف.

هل عنيتني أنا بهذا الكلام؟

الأخ أحمد حمودي

شكرا على المرور والتعليق.

فووق