عزاء الراحل المناضل عبدالرحمن عبدالله اليوم بدار الحزب الاتحادى الديمقراطى فى القاهرة 6مساءا

انا لله وانا اليه راجعون

يقام اليوم السبت 5نوفمبر العزاء فى الراحل المناضل المسيقار /عبدالرحمن عبدالله بدار الحزب الاتحادى الديمقراطى بالقاهرة فى تمام الساعة السادسة مساءا.


ولا حول ولا قوة الا بالله


المناضلين منا لايموتون بل يذهبون فى صمت

ويبقون فى دواخلنا يحملون مشاعل نار النضال التى لاتخبو جزوتها

فحياتهم مدرسة نضالية نتعلم منها كل يوم ما يعيننا على السير فى ذات الطريق

فأن رحل عنا زميل اثناء المسير نزداد عزما ونضع عهدا على اكمال مابدءاه الزميل

عبدالخالق ورفاقه الشهداء .

وكان هادئا اوان الموت عاديا تماما

وامثال المناضل عبدالرحمن لا نبكيهم ان رحلوا بل نناضل ونناضل وهذا عهدنالروح كل

رفيق رحل عنا ان نناضل

له المجد والخلود
ولكم ولأسرته وزملائه و للجميع حار العزاء

نسال المولى ان يولى الفقيد برحمته و يلهم ذويه الصبر وحس العزاء

لقد كان عفيف النفس كريم الخلق , وطيب القلب ,

اللهم ارحم عبدالرحمن عبدالله واسكنه فسيح جناتك و والهم أهله وذويه الصبر وحسن العزاء ,

وانا لله وانا اليه راجعون .

ست البنات .

ياوجع الكمان
يا حزن الأوتار
يااااه
يا للفقد الجلل
وتظل أعمالك الرائعة { في سما الوطن إبتسامة }
وتظل مواقفك النبيلة هادي ومرشد ودليل
وداعآ أيها الزميل
النبيل
الجميل
عزاء حار للأسرة ، للحزب ، للأصدقاء
نسأل المولى الكريم أن يتغمده بواسع رحمته

الاعزاء العزاء الحار والرحمة للفقيد واللهم ادخلة جنتك وارحمة والصبر الجميل لاسرتة ولاصدقاءة وزملاء نضالة وغربتة ونتمنى ان ينعى بالطريقة التى تليق بة.
ل

عندى معلومة غير مؤكدة حول الدور الكبير الدى لعبة الفقيد وتلحينة لمعظم اعمال كورال العيد الاربعين للحزب الشيوعى ونتمنى ان نوثق لدلك ونعدد ماثر الفقيد وخصوصا من يعرفونة معرفة لصيقة كثر فى هدا لبورد ومنهم الموصلى وعبد الجبار وغيرهم . اشاهد الان شريط الاحتفال بالعيد الاربعين ويالها من زكريات عزيزة وجميتة على النفس واتزكر جلستى معا والرائع ابوساندرا وارى الان رموزا وقد رحلت عنا المرحوم مصطفى سيداحمد والمرحوم الخاتم عدلان وارى زوجتة تشدو لها الصبر الجميل ولم استطع ان اميز المرحوم عبد الرحمن عبداللة وقيل انة مبدع هدا العمل الجميل .
الهم ارحمهم جميعا برحمتك والعزاء الحار لنا كتنا

لا حوله ولا قوة الا بالله
وانا لله وانا اليه راجعون

العزيز/ الواثق

سلامات

للفقيد الرحمة والمغفرة ولنا ولاسرته ولكل السودان الصبر وحسن العزاء.
كنت محظوظا ان اكون حاضرا تأبين الرجل ولم يترك لنااصدقائه وزملائه شيئا لنقوله فى حق الرجل ..الفقد كبير



لك الود

محمد النور

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم التجمع الوطنى الديمقراطى نعى اليم قال تعالى "من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه , فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا". صدق الله العظيم بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وافئدة مفعمة بالحزن العميق والاسى ينعى التجمع الوطنى الديمقراطى المناضل الراحل: عبد الرحمن عبدالله عضو امانة الاعلام بالتجمع ورئيس لجنة اذاعة صوت السودان ( اذاعة التجمع الوطنى الديمقراطى) وعضو السكرتارية الدائمة لهيئة قيادة التجمع. وقد فجع قادة التجمع وهم يتلقون نبأ رحيله المفاجىء مساء امس الجمعة ثانى ايام عيد الفطر المبارك بدولة الامارات العربية المتحدة اثر وعكة صحية حرمتنا من اسهاماته المتميزة فى القضية الوطنية. ان التجمع الوطنى الديمقراطى اذ ينعى الفقيد العزيز الى كافة المناضلين من ابناء الشعب السودانى, انما يذكر له دوره البارز فى النضال الوطنى وانه كرس كل عمره لخدمة بلده والتضحية من اجل شعبه, فكان رجلا من رجال الوطن الصادقين المصادمين ومناضلا جسورا قدم كل غال ونفيس لأجل الوطن والقضية . لقد كان نقيا مخلصا صادقا غيورا على الوطن وقضيته, امينا فى اداء مايوكل اليه من مهام. نسأل الله تعالى ان يتغمده برحمته وواسع مغفرته وان يلهم آله وذويه بصفة خاصة والشعب السودانى , وجماهير التجمع الوطنى بصفة عامة الصبر والسلوان . والعزاء موصول لاسرته ورفاقه فى الحزب الشيوعى وزملائه واصدقائه فى التجمع الوطنى الديمقراطى . رحم الله الفقيد عبدالرحمن عبدالله بقدر ما قدم واعطى وبذل. انا لله وانا اليه راجعون. السبت 5 نوفمبر 2005م

نتضرع للمولي أن يشملة بالمغفرة ....
أخ رؤوف...

عندى معلومة غير مؤكدة حول الدور الكبير الدى لعبة الفقيد وتلحينة لمعظم اعمال كورال العيد الاربعين للحزب الشيوعى ونتمنى ان نوثق لدلك ونعدد ماثر الفقيد وخصوصا من يعرفونة معرفة لصيقة كثر فى هدا لبورد ومنهم الموصلى وعبد الجبار وغيرهم . اشاهد الان شريط الاحتفال بالعيد الاربعين ويالها من زكريات عزيزة وجميتة على النفس واتزكر جلستى معا والرائع ابوساندرا وارى الان رموزا وقد رحلت عنا المرحوم مصطفى سيداحمد والمرحوم الخاتم عدلان وارى زوجتة تشدو لها الصبر الجميل ولم استطع ان اميز المرحوم عبد الرحمن عبداللة وقيل انة مبدع هدا العمل الجميل .

معلوماتك مؤكدة جدا .. فلو تأملت تسجيل الإحتفال المرئي .. ستحظي برئيتة شامخا يوزع الألحان يمنة ويسرا ... مرتديا نظارته السميكة .. مشمرا عن ساعدالجد ...

له قصب السبق في تشكيل الكورال .. ولحن معظم أغنياتة ... وقام بتوزيع الأداء بها


له الرحمة ما قدم لحزبة وجماهيرة وزملاءة

اولا بلغوهم تعازينا الحارة

ثانيا هو عبد الرحمن فقط ولا احد انه هو مبدعها ومنظمها فلاتترددوا

عليه شابيب الرحمة فقد ظلمناه

لكم الود

الاخوة/ات الاعزاء

سلوى صيام

ولياب

ست البنات

ابوساندرا

رؤوف جميل

حسام يوسف

محمد احمد النور

عبدالعزيز مهدى

استاذنا الموصلى


خالص العزاء لكم ولنا ولحزبه ولاسرته ولاصدقائه وللشعب السودانى

فقد رحل عنا جندى مجهول

كان يقاتل الانظمة الديكتاتورية بأدواته فى صمت تام


............................ عاش مناضلا ........... ورحل مناضلا

رحم الله المناضل عبدالرحمن عبدالله

رحيل ................ بلا استئذان

Quote: عبد الرحمن عبد الله ظنيتو ماشاف الفرق بين الكمان والمنشور.. كان موقف ومن وجهة نظر مدققة اعتبرت الاتنين مدخل بسيط لمحبة الطبقة العاملة والشعب السودانى طويل اصيفر نضاراتو سميكة غامقة ماقدرت على حجب التألق و الضياء عيونو رفيقة اثرت على البسمة فبقت نسمة يذهب بتؤدة للمخزن .. فى المديرية.. فى سجن كوبر، ( كان اسمه الكميون) ها قد انتهت الزيارة وذهب الاهل بعدما اودعونا حبا وبرتقالا وسجائر ، فيعود المعتقلون فى ذروة تعاليهم ، يتركون ماجابه الاهل امام الكميون يجلس عبدالرحمن .. يرتب الكميون وفقا لخطة تميزها الحكمة والاحكام .. خطة مؤنسنه من فؤاده ، بريئة من ذكريات النقود ( عندما لاقيت عبدالرحمن ، كان قد مضى عليه 5 سنوات فى المعتقل) محبة الاهل وبرتقالهم فى ايدى عبدالرحمن يوزعها بالتساوى علينا . كان يغمرنا حبا وبرتقالا . فى ايدى عبدالرحمن يختفى الفرق بين الكمان والمنشور. كان جادا وحادبا ووسيما وذو ابتسام ، فى البروفات وفى اللغة وحب الناس رتلت اصابعه الانغام المخاتلة من كمنجة ، فجاءت الالحان زى البنات القادمات من المدارس ، طويلة طرحاتن من السعادة . تدخل نفس الهادى جمعة ، وتخرج منهمرة شلالات فى صوته تلمنا كلنا ، تجمع تشابهنا ، ويسموننا الكورال وعبدالرحمن ولا عليهو .. فالبحر مليان بجمايلو لكننا كنا قلوع عبدالرحمن الفخور فى ادب وحدب وابتسام. اسع الكلمة مقلوبة .. عبدالرحمن عبدالله يقلع، يلحق " صوت المغنى " ااه متى تخلص جروح الروح .. متين تكمل؟ متين يهرع صبر، ونعرفو كيف؟ عصام على 4 نوفمبر 2005

http://midan.net/

للشمس ح تمشى مبارنك

فخرا للشعب السودانى

والطبقة العاملة الثورية

الاخ الواثق
احسن الله العزاء
ولاحول ولاقوة الابالله
اعتذر لمعرفتى المتاخرة حيث انا هذين اليومين بعيد
فى اكتوبر
تقبل عزائى

الرائعون يرحلون بلازمن
فى تابين الراحل الاستاذ عبدالرحمن عبدالله الذى اقامه التجمع الوطنى الديمقراطى
تحدث الاستاذ حاتم السر على الناطق الرسمى باسم التجمع عن الفقيد فى كلمة ضافية
معددا دوره وصبره ونضاله الدؤوب ثم معتز الفحل قائد قوات الفتح الذى قال اننا فى اسمرا والاراضى المحرره فقدنا الخال هكذا كنا نسميه ثم ابدلنا اسمه بالحاوى لقدرته
على حل ماهو صعب على الجميع وقال قبل اسبوع اتصلو ا به من اسمرا لموضوع يحتاج الى خبرة وحنكة وطلبوا منه ان يتصل بالاستاذ عبد الرحمن للمشوره فى الامارات , فقدناهو وفقده الاخوه الاريترين فكان سفيرا لنا لدى دولة ارتريا على حد تعبيره تم تحدث عنه الاستاذ فاروق ابو عيسى مستشار ريئس التجمع للشؤون القانونية فقال فقدنا رجلا ومناضلا
جسورا ومهما قلنا لانستطيع ان نوفيه ولو جزء من حقه ايضا تحدث الفريق عبد الرحمن سعيد
عن الفقيدوعبر عن عميق العميق حزنه لرحيل الفقيد وقال الفقيد كان رمزا للنضال , واخيرا تحدث الاستاذ التجانى الطيب بابكر عضو سكرتارية الحزب الشيوعى وعضو هيئه القيادة , فقال القيت على عاتقه مهمة صعبة ليحدث عن الاستاذ عبدالرحمن منذ انضامه الى الحزب لان عبدالرحمن شخص متعدد المواهب فنان , عازف , ادارى , محاسب , سياسى واذا اردنا ان نقوم بما كا يقوم به فعلينا ان نأتى بعده اشخاص ليقومون بذلك وقال عرفته فى خلال العمل السرى منذ فتره نميرى فكان شجاعا ثابتا يتقن ما اوكل اليه من عمل فتطمئن الى اى عمل يكلف به اختياره فى هذا المكان لم يكن صدفه انما تراكم لخبرات نضال منذ زمن طويل حتى اله الكمان كان يطوعها ويتمرن عليها حتى اخر لحظات حياته ويقول فى ذلك اذا تركها لاسوف تتمرد عليه فى يوما ما, عبدالرحمن كان كان مناضلا جسورا
وختم التابين الاستاذ عبدالوهاب عبد الغنى , هكذا كان عبدالرحمن حسب شهاده الجميع
فقبل شهر ونصف قبل وفاته التقيناهو فى بداية حديث عن تجربة التجمع لكنه لم يكتمل
ونعود

لا حوله ولا قوة الا بالله
وانا لله وانا اليه راجعون

الاعزاء

محمد عكاشة

نزار عشر

سعدالدين عبدالرحمن


لكم التحية وخالص العزاء


لقد كان المناضل الموسيقار عبدالرحمن عبدالله كما وصفه الاستاذ التجانى الطيب

رجل متعدد المواهب وهو عبارة عن مجموعة عمل متحركة .



وحاشاه ماوقف بين بين

المناضلين منا لايموتون بل يذهبون فى صمت

............................ عاش مناضلا ........... ورحل مناضلا

له الرحمه والمغفرة ..وجعل الله قبره روضه من رياض الجنة ..

التعازى موصولة لجماهير شعبنا ولكل عضوية الحزب الشيوعى

ولكل المناضلين والشرفاء ..ولك اخى الواثق ...

لم يمت من عاش من اجل شعبه ...

انا لله وانا اليه راجعون ..