إقليم برقة يعلن فيدراليًّة .. عودة سمارة الكفرة للسودان و سبها للنيجر

مثبث العوينات الذى ضاع

قال موقع “الجزيرة. نت”، إن رئيس مجلس إقليم برقة أحمد الزبير، أعلن، اليوم السبت، تحويل الإقليم إلى إقليم “فيدرالى” يدير شئونه بنفسه فى إطار الدولة الليبية.
وأكد الزبير، خلال احتفال أُقيم بمدينة المرج القريبة من ثانية كبرى المدن الليبية ببنغازى، أن “شرعيتنا مستمدة من أبناء برقة وقبائلها، ونحن نستعمل هذه الشرعية لصالح البلاد لا لصالحنا”.
وأضاف أن برقة تستحق أن تكون لها حرية فى تكوين إرادتها، مشيرًا إلى أنه سبق أن طالب برلمان وحكومة بلاده بإجراء استفتاء لهذه المنطقة، غير أن كل مراسلاته جوبهت بالإهمال وبالهجوم.
من جهة أخرى، أصدر الإقليم بيانًا أكد فيه أن برقة تعد إقليمًا فيدراليًّا من هذا اليوم، معتمدا على الدستور الذى صدر عام 1951.
ووفقًا للبيان، قرّر الإقليم إنشاء برلمان برقة المكون من مجلسين للشيوخ والنواب، مكونًا من جميع مكونات برقة دون إقصاء، حتى إجراء انتخابات وإنشاء حكومة للإقليم بالتعاون مع كل الأطراف، وإنشاء قوة دفاع تخص الإقليم تقوم بواجبها بمساندة الجيش والأمن العام.
ورفض الإقليم فى بيانه الالتزام بأى قانون فُرض بتهديد السلاح، كقانون العزل السياسى، مطالبًا البرلمان والحكومة بتخصيص ميزانية للإقليم فى فرع المصرف المركزى فى بنغازى.
وتعهّد الإقليم فى بيانه بالتعاون مع جيران الإقليم فى تصحيح الأمن ومكافحة الهجرة غير الشرعية ومحاربة المخدرات واحترام كل الاتفاقيات المبرمة مع دول العالم.
يُشار إلى أن ليبيا فى بدايات تأسيسها من قبل الملك إدريس السنوسى، كانت تضم ثلاثة أقاليم، هى طرابلس وبرقة وفزان، غير أن الملك وبعد عدة سنوات ألغى النظام الفيدرالى وأعلن ليبيا موحّدة.

اذا سارت ليبيا بهذه الوتيرة المتوترة
يتوقع السناريوهات التالية

1 - انقسام الدولة الى دولتين برقة و طرابلس
و عودة الكفرة بعناصرها الحامية التبو الى السودان
و انضمام العناصر الحامية فى منطقة سبها الطوارق و الكانم للنيجر
و ربما يمتد ذلك التقسيم ليشمل مرتفعات تيبستى فى شمال تشاد

2 - انقسام الدولة الليبية الى دولتبن برقة و طرابلس
و قيام دولة للتبو و القرعان و الزغاوة فى مثلث السودان ليبيا تشاد
و قيام دولة للطوارق تمتد من سبها الى تمبكتو مرورا بشمال النيجر

تطورات الاحداث فى ليبيا خاصة جنوبها و عدم استقرار منطقة الساحل
مقدمات زلزال كبير فى المنطقة

الأخت mwahib idriss إزَي الحال.

Quote: 1 - انقسام الدولة الى دولتين برقة و طرابلس و عودة الكفرة بعناصرها الحامية التبو الى السودان و انضمام العناصر الحامية فى منطقة سبها الطوارق و الكانم للنيجر و ربما يمتد ذلك التقسيم ليشمل مرتفعات تيبستى فى شمال تشاد 2 - انقسام الدولة الليبية الى دولتبن برقة و طرابلس و قيام دولة للتبو و القرعان و الزغاوة فى مثلث السودان ليبيا تشاد و قيام دولة للطوارق تمتد من سبها الى تمبكتو مرورا بشمال النيجر

لابأس علي التحليل والإستنباط .. لكن ..
عبر التأريخ لم نري أي دوله إنقسمت وتم ضمها لدوله أخري!.
أي دوله(مهما تنقسم) تجدين أي قسم من تلك الأقسام سيكون دوله جديده لحالها!.

ناس الكفره وما جاورها من ناحية الجنوب هم ناس أهلنا بحكم الجوار والمصاهره(مليط).
ناس الكفره وإجدابيا هم أقرب للسودانين عن الليبين أنفسهم(من حيث العادات والتقاليد).
.