اطلقوا سراح الأستاذ الماحي محمد سليمان ورفاقه حماة مرافق التعليم

معا من اجل إطلاق سراح الأستاذ الماحي سليمان ورفاقه.
أستاذ الماحي سليمان ومجموعة من الوطنيين في مدينة سنار الباسلة اعتقلوا لأنهم تصدوا لقرار والي سنار الصادر باستقطاع ارض من مدرسة البنات الثانوية وبيعها دكاكين ومغالق خصما علي التوسع المستقبلي لتعليم أجيال المستقبل.

عمر

ادعموا حملة إطلاق سراح الأستاذ الماحي سليمان.
ومعا من اجل قفل شهية والي سنار المنفتحة علي بيع أراضي المنطقة والمرافق العامة.
عمر

ادعموا حملة إطلاق سراح الأستاذ الماحي سليمان.
ومعا من اجل قفل شهية والي سنار المنفتحة علي بيع أراضي المنطقة والمرافق العامة.
عمر

شكرًا أستاذه نجلا سيد احمد علي دعم البوست.
ومزيدا من الضغط من اجل إطلاق سراح الأستاذ الماحي محمد سليمان.
عمر عبد الساوي عمر

معا من اجل اطلاق سراح الاستاذ الماحي سليمان ورفاقه

الخزي والعار لتجار الدين وبائعي مرافق الشعب

شكرًا أخ معتز
كلنا الماحي سليمان وهو رمز صمود أهل سنار ضد تقول احمد عباس والي سنار علي الممتلكات العامة
عمر

الاعتداء على الميادين العامة ومساحات التهوية والمرافق الحكومية أصبح سمة عامة وسياسة متبعة فبدلاً من تخطيط مناطق جديدة يتم الاستيلاء على المواقع المتميزة والاعلى سعراً دون حسيب أو رقيب

والي سنار له سجل حافل في بيع المرافق العامة والخاصة حتى فبعد أن فقد ملاك دار السينما حقوقهم فيها فجأة وتحولت إلى دكاكين لا يعرف أحد متى أجريت دلالتها تحولت بيوت الحكومة القديمة (الري) إلى منطقة تجارية بين غمضة عين وانتباهتها دون علم لأحد أيضاً,

هذه المرة اختاار الوالي أن يقتطع جزءاً من مدرسة لاستكمال المخطط التجاري في وسط المدينة سنار العتيقة وهذا الجزء يطل على البيوت الحكومية المباعة والحجة أن هذا الجزء كان داخلية وقد انهارت .... متجاهلاً حقيقة أن أي متر في هذه المدرسة يتبع لمرفق (عام) وتعليمي وربما أخذت الحكومة هذه نفسها (هوشـة) وحولته إلى جامعة .... فتجد أن نصف المدرسة تحول إلى دكاكين لأناس هم من محظوظي هذا الزمن الانقاذي

المدافعين عن المرافق الحكومية (لوجه الله ثم لوجه الوطن وتلاميذه) أصبحوا متهمين وللإمعان في إذلالهم وتركيعهم وتخويف البقية معتقلون دون محاكمة أو توجيه تهمة بينما يكيل الوزراء الولايين التهم (بإثارة الفتنة) على مايكات الإعلام بالطبع دون أن يتاح لأي شخص الرد عليهم

هو سيناريو أم دوم يتكرر وقد بدأ منذ قدوم الإنقاذ .. والقانون يتيح الاعتقال التحفظي ... ويستخدم القانون بهذه الطريقة

ماهي تهمتك ... ؟ الاعتراض على بيع مرفق (عام) مدرسـة ومدرسة بنات (كمان)
.. إذن أنت مثير للفتنة .... سبحان الله ما هذه العدالة التي أطلت من حيث ربطت قيم السماء بالأرض ؟؟؟ وأين هو الوطن الذي يسع الجميع ؟؟؟ ومع من تتوحد الجبهة الداخلية :؟؟؟

أحمد الشايقي

شكرًا يا أخ الشايقي للمداخلة وإضافة التفاصيل لتوضيح الصوره أكثر.
ويا أخي الوالي احمد عباس وبطانته يفكرون بعقلية قاطع الجمار ولا يفرزون بين الخاص والعام وغير مؤهلين لتقديم ما ينفع الناس بل تدمير ما بناه قبلهم ناس عندهم يصيره.
عمر

معا من اجل إطلاق سراح الأستاذ الماحي محمد سليمان

أخيرا تم إطلاق سراح المناضلين الأستاذ الماحي محمد سليمان والأستاذ سعد محمد(سعدون) في صباح امس الأحد الموافق
5/27/2012 والذين تم اعتقالهم في يوم 5/2/2013.
الشكر لكل الذين ساهموا في هذه الحملة لإطلاق سراح المعتقلين في قضية قرار نزع ارض مدرسة بنات سنار الثانوية.
الشكر لمناضلي مدينة سنار في القوة الشعبية لتنمية وتطوير مدينة سنار، والخزي والعار لوالي الغفلة احمد عباس ووزير تربية ولاية سنار احمد رمضان الذي وصف المدافعين عن ارض المدرسة بالفاقد التربوي
ومعا لفضح كل ملفات الفساد والتفول علي الممتلكات العامة في ولاية سنار.
عمر

نعم حملات التضامن : اطلقوا سراح الاستاذ الماحي سليمان ورفاقه وكل الناشطين والناشطات وطلاب ونؤكد رفضنا للعنف المتزايد والانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان وسط القطاعات الواعية من طلاب وناشطين


وعلما كل المواثيق والصكوك الدولية الخاصة بحقوق الانسان والاعلان العالم لحقوق الانسان المصادقة والموقع من قبل الدولة تعتبر جزء من دستور السوداني مع ذلك اعتقالات عشوائية واختطاف مستمر والي وين..................
ولكن مهما استمرت الاعتقالات وكل اساليب القهر إرادة الشعوب لا يمكن أن تقهر أبدا

تحايا عمر


حواء

معا من اجل إطلاق سراح الأستاذ الماحي سليمان ورفاقه.


شكرا الاخ عمر

نحن ننادي بتوسعة المدارس
حتى يتم اضافة معامل للحاسوب ومختبرات للعلوم والكيمياء والفيزياء
ومسارح ومكتبة واضافة مكاتب ماهلة للأساتذة
تقول لي يشيلوا حتة للسوق
عقلية غريبة
التحيات للأستاذ الجليل محمد سليمان ورفاقه حماة التعليم
ولكم مودتي ومحبتي

شكرًا يا الأخت المناضلة حوه والأخ محمد علي والاستاذ سني علي المرور.
هولا نبت شيطاني لا ينتمي لأهل السودان ولا علاقة لهم بإرث الشعب وتاريخه.