مشاهد وصور 2013م..

مشاهد وصور- أغلبها مقلوبة- من داخل مدينة الخرطوم أو كرش الفيل كما يحلو للبعض تسميتها، التقطت تلك الصور وسألتقط المزيد منها مستخدما كاميرا الجوال. وسأشرككم بعض من تلك الصور.
ملحوظة: أغلب الصور من أمدرمان بلد الأمان لأسباب منها سكنى ومكان عملى فى أمدرمان، والبحر نقطعو إلا للشديد القوى ذهابا للخرطوم أو لبحرى طراوة..
:-)
وإلى البداية:

.
.
خضرة وسماء صافية ونهار قائظ.
طبعا النهار القائظ ما ظاهر فى الصورة..
44° C
.
ميامى بيتش أم كوالامبور أم هونولولو.
دة السودان.

إتفضلوا معانا فطور ع السريع كدة..

معذرة للتكرار

صورة صحن الشعيرية دى مباااالغة.

شكرا لمرورك سمارت..

السلام :
نص اللقمة للفطور و النص التانى بتشيلو للغدا زينا كدا ؟

تسلم لفتح النفس المقفولة .

وائل ........

وائل فاروق..
تحايا وسلام
"اللقمة" تعبير مرادف للعصيدة.
ما دام الأكل لشخص واحد فقط فلا داعى لوضع كامل "اللقمة" فى صحن واحد.
لكن ما دام معانا ضيفين عزيزين جدا "سمارت" و "وائل" ساضطر لاحضار باقى العصيدة وأزيد الشعيرية.
وتابعونا

حوالى الساعة الواحدة ظهرا ودرجة الحرارة فى ذروتها على أقل تقدير 43 درجة مئوية لمحت هذا الأعرابى الأشعث الأغبر وهو يتوضأ بتأنى وتؤدة وضوءا محكما تحت هجير الشمس الحارقة، استعدادا لصلاة الظهر. تذكرت حديث النبى الكريم عن الرجل الأشعث الأغبر الذى لو أقسم لأبر قسمه.
خجلت من نفسى.


صورة أخرى مقربة:

مشهد:
لا زالت هناك بعض حياة.
------------------
حوالى الساعة العاشرة مساء، قبل قليل ولأن الجو صحو على غير العادة بمعنى لا يوجد غبار عالق فى الجو قررت الرجوع للمنزل -بعد مشوار عمل قصير -مشيا على الأقدام.
شوارع أمبدة. إكتظاظ بمحلات الشواء على نمط سوق قندهار حيث تمددت تلك المحال حتى وصلت إلى وسط امبدة فى الشوارع الرئيسية.
والمقاهى كذلك اكتظت بشباب تائه لا يدرى ماذا يخبئ له المستقبل. جلوسهم يمتد لساعات. لاحظت بأن تلك المحال يديرها أثيوبيات يافعات (19-25 سنة)!!!
محلات البلياردو أيضا بأعداد لا تحصى غير أنها تفتقر للتهوية. مساحات ضيقة بلا نوافذ سوى الباب (محلات كتلك أساسا مخصصة لإستغلالها كدكاكين).
وأخيرا. العيادات أيضا مكتظة بالمرضى.

;-)

5666

Quote: 5666

عاملة 3

جمال الباقر.
"5666"
المقصود بها رقم المداخلة. وعقبال ما أصل لى المداخلة رقم "6666".
:-)
وشكرا لمرورك.

تعقيبا على صورة الرجل الأشعث وهو يتوضأ تحت هجير الشمس.
قرأت قبل قليل فى كتاب الموطأ للإمام مالك بن أنس، فى باب الصلاة:
((عن مالك بن الزناد عن الأعرج عن أبى هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا اشتد الحر فأبردوا عن الصلاة فإن شدة الحر من فيح جهنم.))

مشهد من أمام المستشفى:
نهاية دوام عملى بالمستشفى دائما مع إقتراب وقت العصر. وعند خروجى من المستشفى فى تلك المواعيد يصادف فتح باب الزيارة أو إقتراب موعد الزيارة لأهالى المرضى وذويهم. مشهد لطالما وقفت عنده كثيرا ألا وهو الإكتظاظ الشديد والإزدحام فى البوابة الرئيسية للمستشفى، ليس لمرضى وإنما لمعايدين للمرضى. شيبا وشبابا، رجال ونساءا. المدهش بأن الدخول للمستشفى برسوم ومبلغ وقدره. رغم ذلك يصر الجميع لزيارة المريض والتخفيف عنه والإطمئنان عليه. لا ورود ولا أزاهير بل مشاعر فياضة وحنية تلقاها فى عيون الزائرين. كم أنت عظيم يا سودان.

يا اخي ام بدة...شكرا لك وانت تهدينا بعضا من طمأنينة وراحة بال..
في زمان لا يبشرنا اهله الا بمزيد من الشفقة واللهفة علي أهلنا

بارك الله فيك

متابعين ياحبيب ..

هلا nazar hussien
قاعدة: المنبر دة شايت شرق وحال الشارع شايت غرب. مفارقات كدة تخلى الواحد يضحك. علشان كدة ما تشيل هم كتير والصورة أبدا ليست بتلك القتامة.
وشرفتنا بمرورك.

هشام الطيب
سلام ومحبة.
صورتك المرفقة إحترافية شديدة، أتمنى أن تمد البوست بمزيد منها.
الصور التى سأدرجها هنا ليست لمصور محترف أو حتى هاوى، والهدف منها إلقاء بعض الضوء على مشاهد حياتية يومية نمر بها مرور الكرام.
شكرا لك.

على بعد بضع أمتار يمر أطول نهر فى العالم (أو بالأحرى ثانى أطول نهر فى العالم)، ورغم ذلك نعانى العطش على مدى سنوات وسنوات. من النادر جدا أن تفتح الحنفية لينسكب الماء فالقاعدة هى الشخير أى شخير الحنفيات. حتى باستخدام الموتور لا تأتى المياه إلى فى أوقات متأخرة من الليل أو فى بواكير الصباح.
سادتى بالأمس بلغ سعر جركانة الماء 2 جنيه، وهى مياه لا تصلح للشرب.
هل نحن فى القرون الوسطى أم فى القرن ال 21؟

Quote: مشهد من أمام المستشفى: نهاية دوام عملى بالمستشفى دائما مع إقتراب وقت العصر. وعند خروجى من المستشفى فى تلك المواعيد يصادف فتح باب الزيارة أو إقتراب موعد الزيارة لأهالى المرضى وذويهم. مشهد لطالما وقفت عنده كثيرا ألا وهو الإكتظاظ الشديد والإزدحام فى البوابة الرئيسية للمستشفى، ليس لمرضى وإنما لمعايدين للمرضى. شيبا وشبابا، رجال ونساءا. المدهش بأن الدخول للمستشفى برسوم ومبلغ وقدره. رغم ذلك يصر الجميع لزيارة المريض والتخفيف عنه والإطمئنان عليه. لا ورود ولا أزاهير بل مشاعر فياضة وحنية تلقاها فى عيون الزائرين. كم أنت عظيم يا سودان.

بوست رائع ،، بحق
واصل ،،
متابعين ،،

شكرا عبدالماجد مصطفى لحضورك وللإشادة.
ابق معنا وتابع.

مشهد لأهل الأرض أم لأهل السماء، لا يهم.
جمع غفير والكل رافع كلتا يديه يدعو دعاءا أن "ربنا ارفع عنا البلاء". فإذا صوت يأتى من خلف الصفوف، صوت امرأة فى مقتبل العمر، مناديا وداعيا: "ربى زدنى فى البلاء". أى إيمان وتقوى تلك ؟ بهت الجميع.
ربنا زد وزد.
.
.
أضغاث أحلام

امبدة مشتاقين
عندى صورة حلوة شديد لى امبدة صورتها لما جيت السودان بس ما قدرت ارفعى هنا ياخى اعمل ثنو

http://im34.gulfup.com/UNYFv.jpg

مرحبا بالوضاحة.
وحمد لله على سلامتك.
أشوف صورتك حقت امبدة وارجع أعلق عليها.
بالمناسبة يا وضاحة صورة كارو الموية دة فى الصافية وليس امبدة. أمبدة تنعم بامداد ماء على مدار الساعة والناس هنا تستحم باستخدام الدش والبانيو.
:-)

Quote: "6666".

فتخفف ضغط العنوسه الذي ينافس خط الاستواء

هههههه مبالغة يا عادل البرارى.
لكن أنا كأبى ذر الغفارى..
1 لسع

...... ...... ...... ......

ببصرك وبصيرتك وقلبك نحن هناك
شكرا
_______________

نسيت أقول الحياة بتفاصيلها الحادة عالية الرسوليوشن ..تكفيها كاميرة تلفونك قليلته .

روزمين.
دة كلام كبير شديد علينا.
ونزداد فخرا بمرورك.
تابعينا

ظهر هذا اليوم.
انتبهت فقط هذا اليوم لهذه اللافتة لمحل مساج وتمارين رياضية ونقص الوزن. إلى هنا الأمر عادى، لكن المدهش أن المحل يقع فى أمبدة!!! حاولت قدر استطاعتى- اثناء عودتى- أن أرى شخصا بدينا واحدا يمكن أن يذهب إلى هذا المحل أو شخصا رياضيا أو أو أو. كل ما وقع عليه نظرى هياكل لبشر تمشى بلا وعى، تتحرك بلهفة إلى لا شئ، وجوه كالحة متجهمة عابسة. اناس مطحونبن كل همهم توفير ولو وجبة طعام واحدة فى اليوم لهم ولأبنائهم.
غدا ستشرق شمسنا يا وضاحة ونستمتع نحن اهالى أمبدة وكل المطحونين فى سوداننا الحبيب بتلك ألأماكن.

.....

سلامات يا دكتور

من كلامك الأخير لدكتورة وضاحة خمنت إنك تعمل بمستشفى حاج الصافى

إذا كان كذلك .. إبنة أخى تعمل معكم بنفس المستشفى .. لك التحية والمحبة

مرحبا شمس الدين.
قاعد أهظر مع وضاحة.. معقول كارو يحمل برميل موية-للبيع- يتحاوم فى الصافية؟
الصورة بتاعت الكارو التقطتها أمام منزلنا العامر بأمبدة..

يوم الكتاحة العالمى فى الخرطوم. من صباح الرحمن وحتى هذه اللحظة الأتربة عالقة بالجو.
أيام وتأتى الذكرى السنوية لل"الكتاحة" فيما يعرف بهبة يونيو.

تاريخ إلتقاط أى صورة هو تاريخ المداخلة (فى الغالب الأعم) وذلك لأنى أقوم بأنزال الصورة فى البوست فى نفس يوم التقاطها، وينطبق نفس الشئ للمشاهد العابرة.

أطفال فى أحد ميادين الحى المتبقية يمارسون تمارين رياضية بكل همة ونشاط. برغم إرهاق العمل وحرارة الجو إلا أن منظرهم لفتنى فتوقفت ثم اخرجت الموبايل من جيبى، والتقطت لهم تلك الصور.
صرنا نفتش لآثار تدل على الحياة والنشاط والحيوية فى هذا البلد الذى تفضل عليه المولى عز و جل بصنوف من البلاء والمحن، فله الشكر والحمد.












One month ago today
I was happy as a lark
But now I go for walks
To the movies maybe to the
park
And have a seat on the
same old bench
To watch the children play
You know, tomorrow is their
future
But for me, just another day

اتغدى وابرد الواطة بعد داك ارجع ليكم علشان أحكى ليكم قصة الصورة الفوق دى.

:::: ::: ::::: :::: ;;,