الأستاذ محمود شهادة للتاريخ من العميد معاش طيار فيصل مدني.. فيديو

http://www.youtube.com/watch?feature=player_e...beddedandv=B8U7_HlKE5Q
الأستاذ محمود شهادة للتاريخ من العميد معاش طيار فيصل مدني
مركز الأستاذ محمود محمد طه قام بتنظيم هذا التوثيق والتسجيل، ثم وضع الشريحة في موقع يوتيوب بتاريخ الأربعاء 1 مايو 2013.

هذا توثيق مهم، و حوار مفيد، و الإفادة قيمة.
لروح الشهيد المفكر الأستاذ محمود ألف رحمة و نور.

.
سلامات يا دكتور ياسر

الفيديو شهادة هامة للتاريخ

لــــكـــــــــن

تبقى معلومات هامة، أو أسئلة؟

لماذا غادر فيصل مدني الموقع، لحظات الدفن، و أين ذهب؟

تحدث عن (حراس) السجن..و هم الذين قاموا بالحفر..يعني عساكر..و هو طيار..يعني ضابط...إذن كيف تكون التعليمات في يدهم؟

...المفروض أنه هو القائد في تلك الحالة...و هو المسؤول عنهم بحكم التراتبية العسكرية!!

الحديث مبتور..رغم أهميته
.

الأخ ياسر الشريف هذا الفيصل المدنى مختار عبدالوهاب من السروراب وصوفى
سالك لابل إبن صوفيه معروفين أولاد عبدالوهاب ومعروفين وأنا لا أشك فى
ما قاله ولا أظن هنالك من يشك فيه فهو رجل صادق لمن يعرفه.

اللهم ان كان محسنا فزد في احسانه وان كان مسيئا فتجاوز عن سيئاته .
يبدو ان هذا التوثيق كان منذ العام 2012 او قبله حيث انه من ضمن الحضور في تسجيل هذا الفيديو المرحوم مولانا عثمان احمد محجوب كولا المستشار السابق بوزارة العدل وهو قد توفي الي رحمة مولاه في 26/12/2012 تسال الله ان يتغمدهم بواسع رحمته

الأخ عبد العزيز نهار
تحية طيبة
رحم الله المستشار عثمان أحمد محجوب كولا وأحسن إليه وأنزله منازل المقربين الأصفياء.

وما تفضلت به صحيح، فالتسجيل فعلا قديم وهو جزء من فيلم وثائقي كبير، ولكن وضع الشريحة في اليوتيوب تم مؤخرا.

ياسر

Quote: الأخ ياسر الشريف هذا الفيصل المدنى مختار عبدالوهاب من السروراب وصوفى سالك لابل إبن صوفيه معروفين أولاد عبدالوهاب ومعروفين وأنا لا أشك فى ما قاله ولا أظن هنالك من يشك فيه فهو رجل صادق لمن يعرفه.

تسلم يا أخي منصور
وشكرا لك على زيادة التعريف بالعميد فيصل مدني. وحديثه ظاهر فيه الصدق. له التحايا والشكر.

ياسر

الأخ العزيز الطيب بشير
تحية طيبة لك وللأسرة وعساكم بخير
قولك:

Quote: تبقى معلومات هامة، أو أسئلة؟ لماذا غادر فيصل مدني الموقع، لحظات الدفن، و أين ذهب؟

كلامك مظبوط. لقد ثار في ذهني هذا التساؤل، ومع أن لدي تفسير لذلك، إلا أنني طلبت من مركز الأستاذ محمود أن يتوجه بهذا السؤال للعميد معاش فيصل مدني مختار، حتى تكتمل الشهادة:

Quote: هل كانت التعليمات ألا يكون طاقم الطائرة حاضرا لعملية الدفن؟؟ وإلا لماذا أقلع هو بالطائرة ولم يكن حاضرا عملية الدفن التي لا تأخذ وقتا طويلا في الصحراء. وإلى أين ذهب قبل أن يعود لأخذ السجانين الذين قاموا بعملية الدفن؟ وماذا بشأن الجنازير؟ هل لاحظ العميد أن السجانين كانوا يحملونها معهم عندما أعادهم إلى مطار الخرطوم؟

قولك:

Quote: تحدث عن (حراس) السجن..و هم الذين قاموا بالحفر..يعني عساكر..و هو طيار..يعني ضابط...إذن كيف تكون التعليمات في يدهم؟ ...المفروض أنه هو القائد في تلك الحالة...و هو المسؤول عنهم بحكم التراتبية العسكرية!!

ضابط الجيش ليست لديه إمرة على جنود السجون إذا كانت لديهم تعليمات من قيادتهم وهي رئاسة السجون. العقيد، وقتها، فيصل مدني كانت مهمته أن يقوم بتوصيلهم، وهم المسؤولون عن إكمال بقية المهمة. ونرجو أن تكون هناك محاولة للوصول إلى هؤلاء الحراس الذين قاموا بالدفن لتسجيل شهادتهم أيضا، فقد سمعنا أن التعليمات التي كانت معهم أن يتحركوا إلى مكان آخر غير الذي أنزلتهم فيه الطائرة، وذلك إمعانا في تخفية مكان الدفن. وقد ذكر فيصل مدني أنه عثر عليهم بصعوبة.

ياسر

أعتقد انها شهادة هامة وتبعث في مريدي الأستاذ جزء كبير من التطمينات المطلوبة لمعرفة ماذا حدث للجثمان الطاهر
وأهم هذه التطمينات بأن جثمان الأستاذ مدفون في تراب هذا الوطن والذي افنى حياته من أجله ومن أجل انسانه الذي يستحق ان يكون أمثال الأستاذ محمود من ضمن من يضمهم تراب هذا البد
شكرا للعميد فيصل ونتمنى له الصحة والعافية
وشكرا لك اخونا ياسر
وان أمد الله في العمر سوف يجي اليوم الذي يتم فيه وبدقه تحديد موقع الجثمان ونقله لمكان آخر معروف يزوره المحبون

شهادة مهمة بالرغم من تاخرها ...
اتمنى من فيصل أن يكمل بقية شهادته لكشف تفاصيل المؤامرة على الشعب السوداني
وكيف تم التخطيط للانقلاب على الديمقراطية ..
ليس هذا فحسب بل عليه أن يطلب الصفح ويعتذر للشعب السوداني .
الله الذي جعله يدلي بهذه الشهادة اتقاءً له .. هو نفسه الله الذي يخشاه وعليه
ننتظر شهادة للعصر واعتذار للشعب السوداني عن مشاركته في الانقاذ

تحياتى

اتفق تماما مع ما قاله استاذ الأمين البشارى اعلاه

فيصل مدنى شارك فى الانقلاب على الديمقراطية وشارك كل مخازى الانقاذ فى أيامها الاولى من قتل وتعذيب وتشريد فإذا اراد ان يخلص ضميره تماما كما وضح من كلامه عليه ان يعتذر للشعب السودانى على ما اقترفت يداه ويدا مجموعته ليس هذا فقط بل عليه ان يكشف كل ما حصل ، ان التاريخ لا يرحم فاذا اعترته توبة عليه ان يكمل استحقاقاتها ، فاذا كان هو فى حادثة دفن الشهيد محمود مامورا فقط انه فى حادثة الانقاذ امرا وفاعلا أصيلا ومشاركا عن إرادة وقصد وسوء نية ، الاخلاق لا تتجزأ والمبادىء لا تتجزأ ، لقد قال انه مستعد للمشاركة فى البحث عن جثمان الشهيد محمود المجهول مكانه ، فلماذا لا يقوم بالكشف عن المعلوم مكانه ووقائعه لديه؟

لا يكفى القول انه صوفى وابن صوفية وما الى ذلك من أقوال نحن تهمنا الأفعال

هو خيط .. أو قل ( حبل )! وحبل متين سنتتبعه ما (حيينا ) حتى ينجلي عن أين يقع مدفن الأستاذ ..



شكراً ياسر لجلب البوست والشكراً أصلاً لرفع الفيديو على اليوتيوب
.....

هل كان يؤمن في ذلك الزمان العميد معاش طيار فيصل مدني - بأن المرحوم الأستاذ
محمود محمد طه - يكرمه الله من فضله حيث ما كان - (( كافر )) ولا يجب أن يكفن أو يُغسل أو ييمموه برمال الصحراء !
و يستر ويصلى عليه ويدفن كسائر المسلمين ... هل كان يؤمن فيصل بذلك لذا لم يقم بتلك الواجبات التي أحفها الله لسائر
عبيده المسلمين الذين يحضرون جنازة لمسلم أو مسلمة والعميد معاش واحد من تلك الفئة المناط لها ((ووجب)) عليها دينياً وأخلاقياً فعل ذلك
كاملاً بلا نقصان .... وإذا إعتبرناه كان معتقداً في كفر الأستاذ لماذا رفع عليه الفاتحة * ؟!!!



ولي عودة كان الله مدَّ في العمر ...


تحياتي للجميع

Quote: لماذا رفع عليه الفاتحة * ؟!!!

* ورد في حديث العميد في الفيديو ..

يعني زول وصل رتبة عميد وساق طيارة هلكوبتر وكان راجع من دورة وعساكر سجانة قالو ليهو غرب امدرمان
قال ليهم البكري؟ قالو ليهو سوق وبنوريك قام طررر طررر قالو ليهو هنا نزلم ولفا وجاهم بعد نص ساعة وما لقاهم
وبعدين لقاهم وشالهم ورجعهم وده كلو ما عندو خطوط كنتور ولا ارتفاع ولا انخفاض ولا الشاشات بتاعتو شغالة؟
طيب كان جاي من وين وبقرا شنو؟
ولا سايق شنو؟

الملاحظ انه العميد فيصل مدني لم يقرن اسم المرحوم بكلمة شهيد ولا مرة واحدة طيلة فترة التسجيل

Quote: حيث لاحظت في ذلك الوقت بالتحديد ان رجلي المرحوم حقيقة قدماه ان قدميه كانتا خارج البطانية.

البطانية لونها لعل وعسى اهله بها يهتدون؟

Quote: حقيقة الناس يمكن الكانو حاضرين في ذلك الوقت ورئوا الاتجاه بتاع الالقلاع بتاع الطائرة يدل فعلا على انو طريق وادي الحمار او الي البحر الاحمر لانو االتيك اوف او لاقلاع كان من ناحية الشمال او الشمال الشرقي حيث تاتي الرياح

ومعاك متدرب جديد تقوم تفتش معاهو نص ساعة وانت الجاي من دورة فريش

ود الزين كتب:

Quote: تحياتى اتفق تماما مع ما قاله استاذ الأمين البشارى اعلاه فيصل مدنى شارك فى الانقلاب على الديمقراطية وشارك كل مخازى الانقاذ فى أيامها الاولى من قتل وتعذيب وتشريد فإذا اراد ان يخلص ضميره تماما كما وضح من كلامه عليه ان يعتذر للشعب السودانى على ما اقترفت يداه ويدا مجموعته ليس هذا فقط بل عليه ان يكشف كل ما حصل ، ان التاريخ لا يرحم فاذا اعترته توبة عليه ان يكمل استحقاقاتها ، فاذا كان هو فى حادثة دفن الشهيد محمود مامورا فقط انه فى حادثة الانقاذ امرا وفاعلا أصيلا ومشاركا عن إرادة وقصد وسوء نية ، الاخلاق لا تتجزأ والمبادىء لا تتجزأ ، لقد قال انه مستعد للمشاركة فى البحث عن جثمان الشهيد محمود المجهول مكانه ، فلماذا لا يقوم بالكشف عن المعلوم مكانه ووقائعه لديه؟ لا يكفى القول انه صوفى وابن صوفية وما الى ذلك من أقوال نحن تهمنا الأفعال

أتفق معكما أعزائي ود الزين والبشاري فيما ذهبتما إليه..

ولكن كل هذا لن يغني عن مساءلة كل من يثبت أنه ارتكب جرما، عندما تشرق شمس الحرية ويتم التخلص من حكومة القهر والقمع والإذلال.

ياسر

تسلم يا أخي محمد الشيخ
وشكرا على ما تفضلت به هنا:

Quote: أعتقد انها شهادة هامة وتبعث في مريدي الأستاذ جزء كبير من التطمينات المطلوبة لمعرفة ماذا حدث للجثمان الطاهر وأهم هذه التطمينات بأن جثمان الأستاذ مدفون في تراب هذا الوطن والذي افنى حياته من أجله ومن أجل انسانه الذي يستحق ان يكون أمثال الأستاذ محمود من ضمن من يضمهم تراب هذا البد شكرا للعميد فيصل ونتمنى له الصحة والعافية وشكرا لك اخونا ياسر وان أمد الله في العمر سوف يجي اليوم الذي يتم فيه وبدقه تحديد موقع الجثمان ونقله لمكان آخر معروف يزوره المحبون

نرجو أن يتمكن السودانيون من إزالة حكم "الإنقاذ" الغاشم، وعندها ربما يستطيعون التعرف على قيمة الأستاذ محمود، وموقعه كبطل من أبطال السودان، فيسعوا إلى معرفة المكان الذي قام المتآمرون بإخفاء جسده فيه. أما الجمهوريون وأحباء الأستاذ ومريدوه فهم يحملونه في قلوبهم. كنت قد كتبت في بوست سابق قبل سبعة أعوام هذه المداخلة:
لبّى قضاء الأرض أمس بمهجة ... لم تخش إلا للسماء قضاء
والآن أجريت عليها بعض التحرير لتصلح لإعادة النشر هنا:

قبل عدة سنوات قام إرهابيون جهلة حاقدون بتفجير أعمى، كان من ضحاياه المخرج السوري العملاق مصطفى العقاد الذي أخرج فيلمي "الرسالة" و "أسد الصحراء" عمر المختار المناضل المجاهد الليبي الذي أعدم شنقا في عام 1931.. لا شك عندي أن حادثة إعدام الشيخ المجاهد عمر المختار كانت من الأحداث الكبرى التي أثرت على شخصية الأستاذ محمود محمد طه، فالأستاذ محمود كان مجاهدا بحق ضد الاستعمار، وتاريخه يشهد بذلك، حيث كان أول سجين سياسي في الحركة الوطنية التي قامت بعد نشأة مؤتمر الخريجين.. لقد سجن الأستاذ محمود مرتين في الأربعينات.. وفي فترة السجن انفتح ذهنه على أبعاد أخرى للجهاد، اكتملت بعد فترة عزلة وخلوة اختيارية قضى فيها ثلاث سنوات فوق سنتي السجن.. هذه الأبعاد يمكن تسميها بمصطلحات اليوم بـ "الكفاح السلمي" و "التنوير"، وكانت كل حركته قائمة على هاتين الدعامتين.. فإنه قد أدرك أن وقت الكفاح المسلح قد مضى..

ولكن صورة إعدام الشهيد عمر المختار تشبه صورة إعدام الأستاذ محمود محمد طه بفارق واحد هو أن الشعب الليبي الذي حضر لحظة الشنق كان يقف إلى جانب الشهيد عمر المختار، بينما أغلبية الذين حضروا اغتيال الأستاذ محمود كانوا إما من المتآمرين على حريته أو المضللين أو المنتفعين والمدفوع لهم من السعودية.. ليس لدي شك في هذا.. وهذا التاريخ سوف يتضح للناس جميعا في حينه.. وقد استطاع المخرج الفذ، مصطفى العقاد، عليه رحمة الله، والممثل القدير أنتوني كوين، عليه رحمة الله، أن يجسدا هذا المشهد بطريقة عجيبة مدهشة..
قال الشاعر الكبير شوقي في عمر المختار:
ركزوا رفاتك في الرمال لواء * يستنهض الوادي صبـاح مساء

وهذا ما فعله النميري وجلاوزته وفقهاؤه وقوى الظلام من الإسلامويين الترابيين وغيرهم من السلفيين وأدعياء التصوف.. لقد أطفأوا شمساً، ولكن في الظاهر فقط، أما في الحقيقة فإن شمعة الأستاذ ظلت متقدة، ولن يستطيع أحد أن يطفئها، لأنها نور الحق والصدق.. والشاعر شوقي كأنما يصف الأستاذ محمود عندما قال:
خُيِّرْت فاخترت المبيت على الطوى * لم تبن جاها أو تلم ثراء
إن البطولة أن تمـوت من الظما* ليس البطولة أن تعب الماء

وذاك كان الأستاذ محمود، يشهد على ذلك بيته الذي حكمت المحكمة بمصادرته، ويشهد على ذلك زهده وعيشه البسيط الذي يعرفه أعداؤه قبل أصدقائه ومحبيه.. فمثلا لم يكن منزل الأستاذ به ثلاجة، ولا تلفزيون، بل حتى غرفة الاستحمام التي يستحم فيها لم يكن فيها دش أو ماسورة، وإنما كان يستعمل الجردل والطست.. هذا قد لا يصدقه الناس، ولكنها الحقيقة البسيطة التي شهدتها بنفسي.. وسيعرفها الناس في يوم من الأيام..

أما شجاعته، وتقديسه لحريته، خاصة في تلك الوقفة الشهيرة، فإن أبيات الشاعر شوقي تصفها أجمل وصف:
لبى قضاء الأرض أمس بمهجة * لم تخش إلا للسماء قضاء
وافاه مرفوع الجبين كأنـه * سقراط جر إلـى القضـاة رداء
وأتى الأسير يجر ثقل حديده * أسد يجرجر حية رقطاء


والتاريخ سيذكر قولة الأستاذ محمود عندما سألوه: "هل عندك شيء تقوله للقاضي؟" فقال لهم: "وهل هناك قاض؟!!"
كلمات الأستاذ محمود أمام محكمة المهلاوي تشهد له أكبر شهادة.
وغدا تشرق الشمس..

ياسر

سلام للجميع
كتبت مستفسرا الأستاذة أسماء محمود عن بعض النقاط بخصوص شهادة العميد معاش فيصل مدني مختار، فكتبت لي أن الطيار فيصل مدني ذكر أنه كان معه طيار حديث الانتماء إلى سلاح الطيران، وصفه بالمرحوم وذكر إسمه، وقال أنه قد أوكلت إليه مهمة تدريب ذلك الطيار. قال العميد فيصل أن ذلك الطيار طلب منه أن يوقف الطائرة لإنزال السجانين في مكان معين، وأن يغادر ويحضر إليهم بعد قليل، وبالفعل ذهب لتدريب الطيار الجديد على كيفية الإقلاع والهبوط في تلك المنطقة.. وعندما رجع وجد السجانين في إنتظاره، وقد فرغوا من مهمتهم!! قال أنه لا يعرف من معه من السجانين ولم يرهم من قبل ولا صلة له بهم.. كما أكد أنه كطيار يعرف المنطقة غرب أمدرمان منطقة جبال كرري، وأنه على استعداد للمشاركة في أي سعي للبحث عن مكان الدفن..

ياسر

هذا بوست سابق حول مقابلة صحفية مع العميد معاش فيصل مدني:

لقاء صحفي مع قائد الطائرة التي حملت الأستاذ .. توثيق

فوق لمزيد من الحقائق والمعلومات ..

Quote: فوق لمزيد من الحقائق والمعلومات ..