أصل الحكاية ..

سلامات
وعوافي ...
الإهداء ..
الى الاصدقاء .. الذين يسكنون عصب الروح .. لقدامى المحاربين .. اصحاب الحرف الجزل والحنين الصادق ..
.
.
أصل الحكاية
ما شق صدري وجع كما يفعل بي الشوق المستبد .. وما فقأ عيني دمعا مثل ما فعلت شهوتي لرائحة تراب بلدي والملامح "القديمة" لشعب وطني ..
ملامحهم الغبشاء النظيفة من لوثات العصر القبيحة وللمدن الجميلة وتقاسيمها الحنينة و تفاصيل ترابها، شوارعها و ازقتها..
ميادينها وبراحاتها العامرة بالحياة..أشجارها النبيلة.. أربابها الاكارم وأرابيب نداها الباذخ .. الصالحين من رجالها أهل العزة والمعزة والشموخ ..
السكارى والصعاليق والساقطات .. الذين ضلوا الطريق في زمن أضحت فيه الخطيئة أسهل من شرب كوب ماء دافئ ..
الناس الذين ينامون ملء اجفانهم في الطرقات والاسواق وأطراف المدن .. ينامون وأحلامهم عارية .. لا هموم لهم ولا ظنون .. سقف تطلعاتهم "بضع لقيمات يقمن اصلابهم" ...
ثم إني أشتاق أكثر..
أشتاق لقصص الحب العتيق ..
الحب القديم .. النزيه..
اشتاق للاحلام البريئة ..
احلام الصبايا الفارهات ..
في خلدهن يصول فارس العشق الجسور ..
وبقايا امنيات لطاف .. يطرزنا الليل بالخيالات الصبية .. يداعبنا خصلاتهن بشغف .. وروية ..
والخاطرة فاتحة بابها على ملامح الحبيب..
على رائحة الحبيب ..
والغزل ينسرب في شرايين شعورهن ..
وتضج حناياهن بالحنين ..
وتقول ست الهيام في مذاكرة أطيافها السمحات.. "حبيبي لو يزورني طيفك مرة ..
او يهديني الليل طعم قبلة..
حبيبي لو اشوف عينيك .. وتداعب روحي ملامح ايديك..
لو نسرح في براح المسا .. وتغرد الاشواق وبالريد نونسا"..
ويفتح القلب أبوابه مقدار عشق وبعض قُبل عفيفة.. . .
ثم أشتاق أكثر .. للوليدات الحيارى ..
في ذهن كل شابٌ يافع فتاة ومدينة ..
يرى فيها ما لم يراه الهدهد ..
"الحبيبة الما في وماليا الكون الفي"..
الحبيبة الغائبة .. وشاحنة الروح بحضورها ..
يا سارحة ومالياني حنين ..
يا شاهقة ورامية ضلك فيني ..
يا "مزة" وزايدة الكون حلاوة ولذة
تسرح رؤاه الحالمات .. تسرح بعيدا ..
تدندن خاطرته : "هسا همس لي طيفك بالحنين .. لقيتك مشرورة زي غيمة خريف والأطفال حايمين بالفرحة ..
قالو البت ممطورة وقالت لينا حكاوي الريدة للقمرا وداااك حبيبا شايل ريشة وبرسم في ريحة الغيمة ..
والغيمة حنينة وماليا التربة هتون.. واحد من الشفع قال .. إمكن نسمة؟
وانا في اللوحة أبدا ما شخبتا حروف اسمك ..
حتى الأطفال بيعرفو الغاز الحب؟
إمكن نسمة ؟"..
هذا الوجع الاصيل .. يشق غبار الاشواق .. ليطل نبيا للمحبة .. يغني في سره ..
فالحبيب أكثر الكائنات شحنة بالظنون..
يغني في سره فيقول :
"اعتقد أن أعظم قصص الحب لم تكتب بعد .. وان الذي بيني وبينك نيلاً من المعاني وبحراً من المشاعر ..
ما بيننا أرخبيلا من العشق الاصيل وحديقة من أماني الحالمين..
ينمو الحب في احشائنا ولا ندري ماذا يخبئ لنا في غياهب الغيب ..
ربما تتقاطع دروبنا .. وربما نسير على التوازي ..
وفي كلا الحالتين في ظني قد انتصرنا للحب ولم ترهقنا السلاسل والقيود ..
اشرب يا قلبي فهذا النبع الصافي لا يتذوق ماءه الا العاشقين النبلاء ..
ولتمضي الحياة بكل نواميسها .. تمضي ونحن نعيش الحب ..
وهل هناك اصدق من نبض القلوب"..
وكلاهما .. الحبيب والحبيبة .. مساجين الهوى ..
الهوى المشروخ بالهموم..
الهوى المشوه بالظروف ..
فربما تتقاطع الدروب .. وربما تسير على التوازي ..
ويظل الحب .. يظل أصل الحكاية ..
القصص التي لم يقرأها الناس عن العاشقين .. نائمة في وسائد الماضي المضرجة بالدموع..
نائمة بين ضجة الاشواق .. والحنين الذي يصارع الظنون ..
ألف قصة ماتت .. ولم تمت ..
تظل تمشي في الشوارع وفي الإزقة الضيقة ..
في براحات المدن الشاسعة ..
في الحدائق والدروب المعبأة بالذكريات ..
تظل تمشي وتنمو وتكبر لتترك أثارها وتلقي بظلالها على الضفة الثالثة من بحر الحياة

ياود رملية

يا عبدالرحيم

يا اصل الحكاية

الآن لا اجمل من حكاية سوى وجودك هنا

سلامات وعوافى يا ود امى

سلامات
وعوافي
..
اختي الحبيبة وصديقتي الرفيعة د. إشراقة .. أم واصل
لك تغاريد المنى وكمال الاشواق ..
سلمتي يا إشراقة ..
سلمتي يا اختي التي في دمي ..

ونحن يا صديقي نشتاقك
ونحتاجك الان آكثر مما مضى

سلامات اشراقة

ياسلام ياخ
وينك يامان
سعيد بالعودة المظفرة دي

-
حقو الواحد يفتح ليك بوست تعارف عشان تدخل الفورمة

سلامات
وعوافي
نادوس ..ود الذين احبهم ..
كيفك يا صديق الروح .. يا اخي الذي في دمي..
مشتاقين شديد .. والله عالم ..
ليت المكان يعود لسيرته الاولى ..
محبتي نيلين .. وزيادة ..

سلامات
وعوافي
يا ابو علي ...
يا صديقي الشفيف ..
تسلم يا ذوق ..
والله العظيم قبل يومين انت في خاطر ..
كنت اطالع في سودانيز اون لاين بعد غيبة عنها ربما بلغت الثلاثة اعوام..
وجدت مداخلة لك في جولتي ..
تسلم يا صديقي الحبيبة ..
وانا موش محتاج بوست عشان اخش الفورمة ..
انا عايز اعرف البولد تسكت بيعملوهو كيف ..
ياخي نسينا اي حاجة ..
ليك المحبة وسادة ...

سمعت بك من صديق مشترك إسمه ولقبه عماد عبدالله.... فغبت عني دهوراً عددها لا أحصيه،، فقط يأتنيني من وقتٍ لاخر....

كم أشتاق ... وأري كثيراً منك في هذه الرقعة التي أصبحت بديلاً لوطنٍ
ومكان تحطً فيه دموع الشوق لوطنٍ مخبأ فقط في جدران قلب !


ثمّ لو نلتقي ولو لبرهةٍ ربما نضع قبعة الفرح علي رأس الحزن ونصلي،، ولو جزافاً وتوقاً لإلههٍ يمضغ صخر الصبر لحلمٍ ........................................ قد يأتي.....


قد يأتي!

ياخ معقول؟
ود رملية شخشياً؟

سلامات وعوافي.

سلامات
وعوافي
كوجان .. ايها المسكون بسحر الكلام ..
خمرتي التي تسكرني .. التعابير النبيلة .. والوصف الباهي..
حد السكر ..
وصاحبك الذي مثلك .. يسكرني كلما انتصب له حرف .. او استكانت في خواطره فكرة ..
ياصديقي العفيف .. الصمت يلفني منذ سنين
بين ..
وطن مكلوم ..
وامنيات حزينة .. واشتهاءات بريئة لن ترى النور قريبا ..
علنا نلتقي ياصديقي ..
وانا اراد الله .. غدا سنلتقي ..
لك المحبة وحدائق الياسمين ..

سلامات
وعوافي
الحبيب الصديق ابو الريش ..
يا رجل مشتاقين شديد ..
اتمنى ان تكون دائما بالف خير ..
كن دائما بخير ..
ولك مني دعاش المحبة والاشواق ..

يا سسلام ياااخ
اذن هي الاشياء الاسفيرية تعود الي سطوتها
واذن هو الفارس ودرملية يمتطي صهوة حروفه الشاهقة الطالعة من جوووف نبضنا جميعا...

سلام كثير وشوق يا فردة يا شكل وردة

وسنتابع

عبدالرحيم.

سلامات
وعوافي ...
الإهداء ..
الى الاصدقاء .. الذين يسكنون عصب الروح .. لقدامى المحاربين .. اصحاب الحرف الجزل والحنين الصادق ..
.
.
أصل الحكاية
ما شق صدري وجع كما يفعل بي الشوق المستبد .. وما فقأ عيني دمعا مثل ما فعلت شهوتي لرائحة تراب بلدي والملامح "القديمة" لشعب وطني ..
ملامحهم الغبشاء النظيفة من لوثات العصر القبيحة وللمدن الجميلة وتقاسيمها الحنينة و تفاصيل ترابها، شوارعها و ازقتها..
ميادينها وبراحاتها العامرة بالحياة..أشجارها النبيلة.. أربابها الاكارم وأرابيب نداها الباذخ .. الصالحين من رجالها أهل العزة والمعزة والشموخ ..
السكارى والصعاليق والساقطات .. الذين ضلوا الطريق في زمن أضحت فيه الخطيئة أسهل من شرب كوب ماء دافئ ..
الناس الذين ينامون ملء اجفانهم في الطرقات والاسواق وأطراف المدن .. ينامون وأحلامهم عارية .. لا هموم لهم ولا ظنون .. سقف تطلعاتهم "بضع لقيمات يقمن اصلابهم" ...
ثم إني أشتاق أكثر..
أشتاق لقصص الحب العتيق ..


( بالأمس فقط وأنا أحلم الحلم ذاته... فاجأتني ذات الأسئلة رغم أنني مقدم علي أحداث ... قد تلوّن أيامي القادمات بالأحمر... ولكني لم أسترسل كثيراً ...


لأنني تمنيت أن يكون كل شئ حقيقي كحلمي الأحمر.....

ود رملية .... إعتراف داخلي .. فقط لو تعلم حبّي للاتينيات....... وجنونهن وبريقهن، وعنفهن المسكون ... في حواف أقاصي الحياة عندما تندغم مع عشقها لذاتها.... لا يضاهي ذلك الحلم إلاّ (هسيس ) الريح وهي (تخج) في دواخلك رغوة النيل في لعنات صبوته وأزيز قادمه ...

كأنّه يقول ... غداً أجمل ....

......


الحب القديم .. النزيه..
اشتاق للاحلام البريئة ..
احلام الصبايا الفارهات ..
في خلدهن يصول فارس العشق الجسور ..
وبقايا امنيات لطاف .. يطرزنا الليل بالخيالات الصبية .. يداعبنا خصلاتهن بشغف .. وروية ..
والخاطرة فاتحة بابها على ملامح الحبيب..
على رائحة الحبيب ..
والغزل ينسرب في شرايين شعورهن ..
وتضج حناياهن بالحنين ..
وتقول ست الهيام في مذاكرة أطيافها السمحات.. "حبيبي لو يزورني طيفك مرة ..
او يهديني الليل طعم قبلة..
حبيبي لو اشوف عينيك .. وتداعب روحي ملامح ايديك..
لو نسرح في براح المسا .. وتغرد الاشواق وبالريد نونسا"..
ويفتح القلب أبوابه مقدار عشق وبعض قُبل عفيفة.. . .
ثم أشتاق أكثر .. للوليدات الحيارى ..
في ذهن كل شابٌ يافع فتاة ومدينة ..
يرى فيها ما لم يراه الهدهد ..
"الحبيبة الما في وماليا الكون الفي"..
الحبيبة الغائبة .. وشاحنة الروح بحضورها ..
يا سارحة ومالياني حنين ..
يا شاهقة ورامية ضلك فيني ..
يا "مزة" وزايدة الكون حلاوة ولذة
تسرح رؤاه الحالمات .. تسرح بعيدا ..
تدندن خاطرته : "هسا همس لي طيفك بالحنين .. لقيتك مشرورة زي غيمة خريف والأطفال حايمين بالفرحة ..
قالو البت ممطورة وقالت لينا حكاوي الريدة للقمرا وداااك حبيبا شايل ريشة وبرسم في ريحة الغيمة ..
والغيمة حنينة وماليا التربة هتون.. واحد من الشفع قال .. إمكن نسمة؟
وانا في اللوحة أبدا ما شخبتا حروف اسمك ..
حتى الأطفال بيعرفو الغاز الحب؟
إمكن نسمة ؟"..
هذا الوجع الاصيل .. يشق غبار الاشواق .. ليطل نبيا للمحبة .. يغني في سره ..
فالحبيب أكثر الكائنات شحنة بالظنون..
يغني في سره فيقول :
"اعتقد أن أعظم قصص الحب لم تكتب بعد .. وان الذي بيني وبينك نيلاً من المعاني وبحراً من المشاعر ..
ما بيننا أرخبيلا من العشق الاصيل وحديقة من أماني الحالمين..
ينمو الحب في احشائنا ولا ندري ماذا يخبئ لنا في غياهب الغيب ..
ربما تتقاطع دروبنا .. وربما نسير على التوازي ..
وفي كلا الحالتين في ظني قد انتصرنا للحب ولم ترهقنا السلاسل والقيود ..
اشرب يا قلبي فهذا النبع الصافي لا يتذوق ماءه الا العاشقين النبلاء ..
ولتمضي الحياة بكل نواميسها .. تمضي ونحن نعيش الحب ..
وهل هناك اصدق من نبض القلوب"..
وكلاهما .. الحبيب والحبيبة .. مساجين الهوى ..
الهوى المشروخ بالهموم..
الهوى المشوه بالظروف ..
فربما تتقاطع الدروب .. وربما تسير على التوازي ..
ويظل الحب .. يظل أصل الحكاية ..
القصص التي لم يقرأها الناس عن العاشقين .. نائمة في وسائد الماضي المضرجة بالدموع..
نائمة بين ضجة الاشواق .. والحنين الذي يصارع الظنون ..
ألف قصة ماتت .. ولم تمت ..
تظل تمشي في الشوارع وفي الإزقة الضيقة ..
في براحات المدن الشاسعة ..
في الحدائق والدروب المعبأة بالذكريات ..
تظل تمشي وتنمو وتكبر لتترك أثارها وتلقي بظلالها على الضفة الثالثة من بحر الحياة

Quote: and#237;and#199; and#211;and#211;and#225;and#199;and#227; and#237;and#199;and#199;and#199;and#206; and#199;and#208;and#228; and#229;and#237; and#199;and#225;and#199;and#212;and#237;and#199;and#193; and#199;and#225;and#199;and#211;and#221;and#237;and#209;and#237;and#201; and#202;and#218;and#230;and#207; and#199;and#225;and#237; and#211;and#216;and#230;and#202;and#229;and#199; and#230;and#199;and#208;and#228; and#229;and#230; and#199;and#225;and#221;and#199;and#209;and#211; and#230;and#207;and#209;and#227;and#225;and#237;and#201; and#237;and#227;and#202;and#216;and#237; and#213;and#229;and#230;and#201; and#205;and#209;and#230;and#221;and#229; and#199;and#225;and#212;and#199;and#229;and#222;and#201; and#199;and#225;and#216;and#199;and#225;and#218;and#201; and#227;and#228; and#204;and#230;and#230;and#230;and#221; and#228;and#200;and#214;and#228;and#199; and#204;and#227;and#237;and#218;and#199;... and#211;and#225;and#199;and#227; and#223;and#203;and#237;and#209; and#230;and#212;and#230;and#222; and#237;and#199; and#221;and#209;and#207;and#201; and#237;and#199; and#212;and#223;and#225; and#230;and#209;and#207;and#201; and#230;and#211;and#228;and#202;and#199;and#200;and#218;

يا صاحبي الذي احب

سلاماعليك و في القلب ما تعلم

(يسرقون رغيفك .. ثم يعطونك منه كِسرة .. ثم يأمرونك أن تشكرهم على كرمهم .. يالوقاحتهم )
هكذا قال كنفاني و لك اقول :- تم سرق الحكاية و تم تزيفها ولكن ( الاصل) نحتفظ به في حرز
متين لحين نشعل الايام بقادم ليس له مثيل.
كن مطااااامن انو الدنيا بخشها ضوء يا صاحبي.

سلامات
وعوافي
صاحبي الجميل كيكي ..
مبتدع فقه الكتابة الشعبية ..
الفنان الشديد ولضيض ..
مشتاقين ...
شديد جدا ..
مشكور لهذا الشوق ..
ولهذه الوردة ..
يا شوق ووردة ..

أصل الحكاية .. ؟؟
قصة حب طويلة شيدناها بالآمال والعشرة النبيلة
قصة مصارعة الواقع والثورة عليه والتصميم على هزيمته
التصميم على هزيمته عندما لا يكون أمامك مفر من الإنتصار إلا الإنتصار

أصل الحكاية .. ؟؟
زرعنا المحبة ورويناها شوقنا
شوق زاد أواره ( عشرة الأيام ) والبيوت المفتوحة
يمة رملية ... ينعم صباحك خير ، يمة صفية ... يسعد مساك النور
ثم التنائي بديلاً عن تدانينا
الواقع كما القدر ندعو دوماً اللطف فيه
فكان هاهنا
نرى حرفك فيضخ في شراييننا دماء من محبة ومن دهشة ومن فخر
ومن هاهنا أيضاً إختفيت
بلا تقديم أو تهيئة
لكن الحمد لله أن ( المحبة جيابة )
فالأهم أنك الآن هنا

أصل الحكاية .. ؟؟
رحلت وجيت في بعدك لقيت كل الأرض منفى
أحباب كثيرون سوف يفرحون كما أنا بعودتك
سوف يتداعى لهذا البوستات المحاربون القدامى والمحاربات الزعلانين منهم والزعلانات الحردانين منهم والحردانات الكسلانين منهم والكسلانات
ثم أرجو
البرالمة منهم والبرلومات
وهؤلاء على وجه الخصوص أرجو حضورهم فقد أكرمنا وفادتهم بوصية أهلنا ( الجود بالموجود )
لكننا الآن لنقدم لهم ( طبق تحليتنا )
لنقدم لهم ود رملية
فاكهتنا المميزة

قصة والله وحكاية ..
حباب العـودة ود رملية!

سلامات
وعوافي
صلاح ..
يا صاحب العود والصوت الرخيم ..
هل ما زلت بخيلا بالغناء .. ؟
ام انك فتحت شهوتك بالترانيم ..
مشتاقين شديد يا صاحبنا اب شنب ..
سلمتا ..
والريد نيلين ..

سلامات
وعوافي
كوجان
يا حبيبنا الذي لم نراه .. ورأيناه ..
كيفنك ابوي .. البوح يا كوجان سر الحكايات كلها
..

Quote: ود رملية .... إعتراف داخلي .. فقط لو تعلم حبّي للاتينيات....... وجنونهن وبريقهن، وعنفهن المسكون ... في حواف أقاصي الحياة عندما تندغم مع عشقها لذاتها.... لا يضاهي ذلك الحلم إلاّ (هسيس ) الريح وهي (تخج) في دواخلك رغوة النيل في لعنات صبوته وأزيز قادمه ...

شفتا جنس النضمي دا ياهو البيقوم علي الكاروشة ..
يازول شاحد الـ لا نام لا أكل الطعام ..
يبل ريدك بالمؤانسة السمحة ..
ويشبعك في مرادك ..
كهربتني ياخي ..
انت جيتني من وين يا شقي انتي ..
المحبة من هنا لي امريكا اللاتينية ..

سلامات
وعوافي
فدر ...
سفيان نابري ..
يا فدر .. الى متى سيمتد بنا هذا الانتظار ...
متى سترتد الينا سيرتنا الاولى ..
الاسئلة مشرعة يا صديقي ..
على امتداد الوطن الجريح ..
اسئلة سكرى ..
علي الله يا فدر ..
مطامن بي شوفتك يا فدر ..
انشاء الله نتلاقى يا صاحبي قبل ان نسلم الامانة ..
كن بخير ...

سلامات
وعوافي
الباشمهندس .. عاطف ود يما صفية بت التلب ..
يا كبيرنا الذي نشتاق اليه ..
كيفنك ابوي وكيفن عيالك ..
خيانك وعيالم ..
خياتك وعيالن ..
تبقا طيب يا يابا محل ما تقبل ..
الغياب لم يكن هدفي والله الشاهد ..
ولا العودة كانت مبرمجة ..
هكذا على طبيعة الاشياء ...
اترك كل اموري تسير على طبيعتها ..
لا تخطيط ولا نوايا مبيتة ..
نعافر في دروب الحياة ..
نبتغي الستر والعفاف ...
ونمشي في كل الشوارع ..
نشتهي الحب والاخاء والالفة ..
سعيد بي وجودك معي ها هنا ..
في أصل الحكاية ..
القصص التي وأدتها الظروف ..
وتربتها ارزاء الحياة ..
تسلم يا غالي ..
تسلم من كل شر ..
ثم..
سلامات وعوافي على كل الامهات
سلامات وعوافي على أمهاتنا ..
رحيق المحنة وبذرة الحب ..
سلاما عليك يا أمي رملية بت المجدوب ..
سلاما عليك في برازخ الهناء ..
سلاما يجعل قبرك يا امي روضة من رياض الحنة ..
سلاما يؤانس وحشتك ويرفعك في مراتب عليين ..
سلاما يجعلك من المشرفات بشفاعة الرسول الكريم يوم الموقف العظيم ..
سلاما عليك يا امي صفية بت التلب ..
سلاما ينور طريقك ..
ويسهل امورك ..
سلاما يفرحك بي عيالك وعيال عيالك ..
سلاما يغشاك صباح مسا ..
يطايب خاطرك ..
سلاما يجعل كل ايامك سعيدة ..
سلاما يهدر في دروبك صحة وعافية ..
سلاما .. يلم حولك احفادك ..
ويغتغت وحشة الشوق لي شوفتم ..
سلاما يهديك سعادة الدنيا وسعادة الاخرة
..
لك يا عاطف واليك المحبة الصافية ..
زي موية النيل ..

سلامات
وعوافي
الحبيب ..
ودالصايم ..
اريتو حال بلدنا يبقا زي ضحكتك دي ..
واريت الضحكة ما تفارقك تب ..
امين ..
تسلم صديقي ..
كن بخير ..

نعم سلامات وعوافي على كل الامهات
سلامات وعوافي على أمهاتنا ..
رحيق المحنة وبذرة الحب ..
سلاما عليك يا أمي رملية بت المجدوب ..
سلاما عليك في برازخ الهناء ..
سلاما يجعل قبرك رياض من رياض الحنة ..
سلاما يؤانس وحشتك ويرفعك في مراتب عليين ..

ثم
سلاما عليك يا امي صفية بت التلب ..
سلاماً يمتعك بالصحة ورحيق العافية
سلاماً يقويك ويعينك على عاديات الزمن وفراق الأبناء والبنات
وكلهم في دروب المعايش تائهون

ثم
سلاما يجعلكن من المشرفات بشفاعة الرسول الكريم يوم الموقف العظيم ..


أكرمنا الله تعالى بأننا لا نزال نتشارك الحياة مع أمك صفية بت التلب
لا تثريب عليك يا حبيبنا
إنه الغياب اللئيم
وإنها غربتنا المتمددة

زر أمك صفية إن ساقتك الأقدار لتلك الديار
ففيها الكثير من محنة أمي الرملية بت المجدوب
وكفاحها
وقوتها
وقصة نجاحها


______________

تحياتي وعميق محبتي لأحبابي بطرفك
فرداً فرداً

سلامات
وعوافي
هندستنا ..
اعفي لي سمح ..
اربعة اعوام ..
قضيتها هنا في غربتي ..
لم ارى فيها بلدي ..
اعوام جعلت الذاكرة خربة ...
والروح تعبانة من الشوق ..
والله للدرجة التي انسى فيها الطريق الي بيتي ..
لن تصدق ..
"كبرنا قبل يومنا" ..
اعفي لي ياحبيب الروح ..
ووالله ما بغيب عن امي صفية لو القدم اترفعت على البلد ..
صديقة امي وجارتها واختها ..
كن رفيقات في الوجع ومكابدة الايام ..
صديقات قويات شديدات ..
لم يفلح الدهر في تفتيت عضدهن ..
ولا المصائب كسرت عود شكيمتهن ..
انهن يا سيدي من طينة النبيات ..
رحم الله امي الرملية رحمة واسعة ..
ومتعة امي صفية بالصحة والعافية ...
والريد نيلين يا شقيق الروح ...

نقرت علي بابي بِظاهرِ يدِها المُتْعبة المُتعرِّجه عروقها كلحاء شجرة تحكي عن ماَسي العمل اليدوي أمّا باطن كفّها كليلٍ غازله قمر جميل مُبتل قميصه. قالت: مساء الخير بإنجليزيه تفحّمت أطراف حُروفِها علي حافّة إسبانيتها التي تهتّكت في صقيع إنجلترا الماطر. لم أعرف سبب الزّيارة حتّي أبرقتني بأسنانها البيضاء، قائلةً: كل سنة وأنت طيّب وعيد ميلاد سعيد! قالتها بربيع عام كامل، قبل أن تخطو داخل المنزل في شكلٍ دائري لتفسح مجالاً لتتبعها مؤخرة منحوته بعناية إزميل إلهي، فعلت كل ذلك بلهفة من يخلع رداءً عن شمس فبراير ############.
كانت تلبس قميصاً فضفاضاً لا يعترف ببردِ هذه البلاد. تحمل معها باقة أزهار بيضاء إلتوت أطرافها من أثرٍ شمسٍ كسول، لا تحرق، بطاقة معايده، وإناء طعام مُغطّي بعناية فائقه، تضع علي كتف فُستانها زهرة حمراء وأخري تتفجّر قرمزيةً علي شعرها المعقوف، ومهرجان ألوان علي بستان إبتسامتها ذات البريق اللّاتيني. وجهها الملائكي يضيئ رغم التّعب المعشوشب حول عينيها الواسعتين, مُشَكَّلاً هالات بلونٍ أخضريعتريه الأزرق بخجلٍ. تجلس علي خدّيها فراشةً فاردةً جناحيها بلونٍ طوبي مُحْمرْ (جسد تِلك الفراشة) يتمطّيّ بكسلٍ علي عمود أنفها المستقيم, بين عينيها تتبثّر (شامةً سوداء) يستدير حولها رداءٍ أخضر.
إرتدي منزلي ذو الطابع الفيكتوري، ضوء شمعاتٍ خافت فأصبح، كظلِّ كنيسة باهِته لا يرتادها المصلين، ثُمّ إكتوي بموسيقي هادئه، تدفقّت في أوردته وتتخللت صفحات الكتب والأوراق فسالت علي الأرض قبل أن تعتلي جسدي لتفتح فيه جرحاً رطباً، نابضاً بغلواء شهواتي.
وضعت إناء الطعام علي المنضدة وأخرجت منه (كيكة) عيد الميلاد، غرزت عليها شمعة، أشعلت طرفها بأنفاسها المتلاحقة، كأنها علي موعد مع شمس إفريقية لا تموت، قالت لي أغمض عينيك، ثُمّ قُل أمنية قبل أن تطفئها، لم أتمني شيئاً ولم أغمض عيني ولكنّي توجّست قمراً سيتفّجر أمامي ليصير حقيقةً. تصاعدت الموسيقي مع أنفاسي التي سرقت ضوء الشمعه، ومعها أطفأتُ شمعة سنيني الرتيبة، ثمّ تسامت سيسليا راقصةً لتبين كل هيئتها الأنثويه، تشبّع جسدها بأنغام الموسيقي فأصبحت أوتارها، ثُمّ تفرّدت قبل أن تتكور كبقعة ماء لتعشقها بحيرة مساءنا.
أشعلت الشمعة مرّة أُخري فرقصنا حتي إنبجس العرق الأخضر علي تضاريسها اللدِنة لتنهار بين أحبال التعب المُتمرس علي جسدها، فعشقتنا أهداب السماء قبل أن تنطفئ خلاياها واحدةً بعد الأخري لينكسر عمودها المنهك علي الأرض وتغيب عن الوعي نائمةً دون حراك لا تصدر صوتاً، فقط أزيزاً هادئاً كأنّها تودع جسدها.
تململت تلك الفراشة التي تجلس علي وجهها ثم ضمّت عليها أجنحتها بهدوء ميممة وجهها نحو صُبحٍ سيأتي.
في باكر الصباح ودّعتني بشفتين ممللتين، بعصارة البارحة، ثُمّ غمزت بيسري عينيها لتعيدني مذعوراً إلي قسوة أيامي الرتيبه، تركتني جالساً في منتصف الغرفه أعيد ما حدث أمساً، فما سحبتني لأختبئ معها في أزقة حديقتها الخاصة ولم تغادرني لأرتب ما بعثرته من أعشاب داخل أروقة ذاكرتي الحزينة. لكني أحدثت فيها فجوة لأحتفظ داخلها برماد مساءٍ مجنون. قضيت معظم صباحي الكتوم جالساً في منتصف الغرفة أشعل سيجارة وراء أخري، لم أستطع فعل شئ غير وضع أزهارها البيضاء في إناءٍ زجاجي وصببت عليها بعض ماء وقليلاً من عطر أنفاسها، الذي خلّفته.

إسمها: سيسيليا مريا رودريجس تنطقه كاملاً في كل مرةً فيأتيك دفّاقاً كفيلق خريفٍ إستوائي....


مقطع من (فراشات سيسيليا الحزينة ) أهديك إياه لعودتك لهذا المكان الغريب.....

سارى الليل ودرملية
لاننى اتكى على مشاعرك وحين تهبشك غنوة لابد ان اناولك كاس
بصحة عودتك ارفع نخبى واغنى ودرملية عاد جدلينا .....

ماهذا النقاء الذي بداخلك يا ود رملية!
والله أني كلما قرأت حرفك شعرت وكأن دواخلي قد اغتسلت من زيف الدنيا وأوهام النفسّ!
عفوك ورضاك يا صديقي، فأنا حقاً لا اقوى على الكتابة في حالة السُكْر التي تصيبني بها حروفك!





________

ارهقتم من يكتب بعدكم يا عبدالرحيم وكوجان!

سلامات
وعوافي
كوجان
سلامات
وعوافي
عليك يا سيسيليا مريا رودريجس ..
سلاما يغشاكم وانتما تلطفان المساء ببهار السمر الانيق ..
يازول ..
يا كوجان هوووووووي..
انا ما قدرك ..
انت زول مجنون عديل والله مكانك زنزانة كبيرة وطاولة يقف على حافتها اباجورة بلون ابيض نقي ..
ثم اكوام اوراق عذراء ..
وزجاجة عصير ..
وسيسيليا بوردتها المسائية الباهرة ..
ولا بأس من سرير وهيط ..
تتغشاه كلما أرهقتك الكتابة ..
غير اني لا افضل ان تبقى سيسيليا معك طيلة اليوم ..
فهذا اهدار مخل بطاقاتك ..
لا امانع اطلاقا في صحبتها اوقات نزيفك ..
وتأكد انها في أمان وكانها تجلس على ضفاف نهر السين ..
او اعتبرها تتجول في ارجاء الهايد بارك ... براها .. ما معاها الا انا ..
او حتى اي حاجة تخليك مطمئن .. الناس الثقة بيناتم بقت معدومة يعني ..
يا زفتين انت ..
اسمعني كويس وفتح عيونك قدر الريال ابو عشرين
الجحيم الاسمو "فراشات سيسيليا الحزينة" ..
دا لو ما وصلني خلال 24 ساعة في ايميلي ...
الله الخلق الناس .. ادعي عليك صباح مساء يا رموم انت ..
احب دينك ودين الخلقك وخلق سيسيليا زاتو
دا ايميلي وسيب اللف والدوران ..
"فراشات سيسيليا الحزينة" كاملة علي ملفات وورد منسقة ..
[email protected]
يازول بالله الحق ... كلامك شمط عصب الروح ونشف الريق ..
قسم بالله انت ماك نصيح ..
وصاحبك المصيبة داك زيك برضو ما نصيح ..
وهسي انا لو عندي زي الكتابة الطاعمة دي قسم بالله كنت دفنت "أصل الحكاية" قبل ان تطلق صرختها الاولى ايذانا بقدومها للحياة ..
الواحد يقعد يكتب يعرق ويجف .. تجو بي جرة "سيسيليا" تحسسوهو انو زول تمباك ساي ..
والله يا كوجان ..
ممتن بمعرفتك ..
وانت زول سواهي شديد ..
وياما تحت السواهي دواهي ..
جيب المعلوم يازول عشان ما اخسرك في اول مشوار ..
بختها ليك في حنانك لو ما رسلتها لي ..
يامعفن انت يا بتاع تصاعد الموسيقى مع انفاسك التي سرقتها الشمعة ..

سلامات
وعوافي
حبيب الروح وصديقي الجميل ..
بدر العراب ..
ممتن جدا لك يا بدر ..
انت من الاصدقاء الذين لم يتركوني وحيدا خارج اسافير الله ..
ظللت تتابعني باتصالاتك الانيقة ..
تتلمس اخباري بين الحين والحين ..
ضخيت في اوردة خوتنا ما يجعلني ابتهل لله ان يجعلك دائما من اهل السعادة ..
كلما حدث امر جميل .. يرن هاتفي ..
رنتك الحنينة ..
وكلما نظرت اليه ووجدتك انت المتصل .. ايقنت ان الامر اجمل من تخيلي ..
شاكر ليك شكر كثيف يابدر ..
وسعيد جدا بحالتك الجديدة .. الحالة الانسانية التي تقمصتك منذ شهر او يزيد ...
تستحق هذا وزيادة ..
مليار مبروك يا بدر .. مليارين ريد يا بدر ..

سلامات
وعوافي
امير عمر ..
هذا الثوب الذي نسجته يا سيدي "اكبر من جتتي" ..
اشكرك لتواجدك معنا هنا ..
واشكرك لوقتك الذي وهبتنيه ..
مطمئن بك يا صديقي ...
الكتابة ان لم تجد من يرعاها بالقرأة .. تمسي حزينة ..
وتصبح كسيحة ..
اما كوجان ..
فيا سيدي .. هو واحد من البشارات التي فاجأني بها هذا الموقع الجميل ..
الولد مهبوش في عضمة نافوخو ...
الله يهديه ويرضيه ..
تقبل محبتي يا امير ..
محبتن تبراك محل ما تقبل ..
محبة ساي لله في الله ..
تسلم من كل شر ..

الواحد إلا يعمل ساتر تاني... يا زول لا تزعل وجن أحمر برسل ليك الشئ دا بصمة خشمو بس بطبع وبصحح في النص...

وبعدين كلامك الزي برادة الحديد دا زحو لي من وشي ياخ

طلعتني مهبوش في نافوخي وحاجات عجيبة !

ود رملية وياخي انا جد جد سعيد من خمجك والجن بتاعك دا

ويا هو الواحد لامن يتزنق بيلاقي خمارة سيسيليا في مخو ويقعد يكتب البيجي في الراس لامقص رقابة لا يحزنون...

زمان في الجامعة غلطت غلط كبير وكتبت نص مجنون كدا إسمو الدبابة العجوز..... قام واحد إسمو .. شنو كدا ماعارف رجع لي النص لإصول النظرية بتاعة فرويد وطبعا طلّع فرويد أبو الاباحية ذات نفسها فقط لأنو فرويد يهودي.. المهم أباح دمي ياخ.. جاتني في صمة خشمي لا إيدي لا كراعي

والصاحب المشترك ما زال يطلق علي كلمة زنديق .... وياهو إنت تخلينا نقعد نتكتب سيسيليا وحاجات جايطة في المخ يجي واحد يبيح باقي الدم الفضل دا!
إنت ماك شايف المنبر فاير وهايج والله ... ياخ هيجتو دي لو عاين بيها للبن ( لتخثّر داخل الأثداء... أها الواحد يمشي وين )؟؟

!

سلامات
وعوافي
يا صديقي الجميل
كوجان ..
يا حبيبنا والله من الامس ..
وسيسيليا .. تؤرق مزاجي ..
اللاتينيات .. وتلك اللكنة الجميلة ..
يازول انا كان فتحتا ليك الضلفة دي..
ياني المهدر دمي معاك ...
الكتابة يا كوجان بتخليني اتنصل من اي قيد في الدنيا دي..
الكتابة "غسول الروح" ..
ابقا طيب ..
نقح ورسل لي اخوك يقرا "بيني بينك" من 2004 والى هذه اللحظة لم اقرأ ولا ربع رواية ..
نرجع بيك سيسيليا مريا رودريجس ...
واهو رجوع يكون بي طعمو ..
انت ابقا طيب التاني كلو هين ..
سلم على الملعون اياه ..
وقول ليهو وردملية قال ليك احبك واحب امك واحب ابوك واحب دين وطنك زاتو..

سلامات
وعوافي
فاتني ان اهدي اعظم التحايا ..
لصاحبي الذي جرجرني مرة اخرى لميدان المنابر الاسفيرية ..
صديقي الاستاذ والفنان امير بشير حمد ..
لهو القدح المعلى في "اصل الحكاية"..
وعبره ارسل اسمى التحايا للزملاء الكتاب في مجلة الحرازة على الفيس بوك ..
فنضميهم برضو كان دافع اخر للكتابة ..
ممنون كون العالم به امثالكم ...
لكم الوداد والمحبة ..
ولمجلة الحرازة العمر المديد والنجاح الشديد..
.../B]

هلا وغلا
وحبابك يا صديق المدارات ورائد الحرف الشاهق الوريف
وحضورك مسسستفز ياااخ ويدعوني ان امتطي صهوة جياد كيبوردي وانزل الملاعب
ولكن حتي يفك الله ساجورة الاشياء في مدارات مشاغل عديدة ساكون ضيف اسفيري دائم ومتابع شغوف بهكذا كتابات ود رملية

وسنتابع

طبعا عندي مشكلة حقيقة.... بحب أسمع صوت الناس البحكي معاهم..... عليك بالتكنولوجيا.... يعني ميتين المسنجر ياخ ...

سلامات
وعوافي
يا كيكي ..
يا فردة جناحي التاني وقت الناس تطير لي عالما..
وين انت مختفي يا صديق ..
ما شايفك تب .. الحاصل عليك شنو ...
كن بخير يا صاحبي العالي الجميل ..
ثم بلغ حبي وسلامي للاميرة الحسناء والفارس النبيل ..
تبقا طيب يا حبيب ..
والريد نيلين ..

سلامات
وعوافي
يا صديقي
كوجان
سلاما عليك ..
قبل ان تخرج سيسيليا من النافذة الى الفضاء الابدي ..
كيف اصبحت يا صديق .. او كيف امسيت ...
وصلني طردك الشحمان ..
كن بخير يا حبيب ..
والريد نيلين

باربى أنا فى حلم !!
ودرمليه وإبراهيم كوجان وصلاح عبدالله ؟؟!!
أووووررووك ألحقنى ( يا عمده ) فردك وأخوك
إتحرشوا بينا . وفجأة كدى هجمونا !
لا لا لا ,,, صحتنا ما بتستحمل يا ناس !!
على الأقل كان تستعملوا كلمة ( إحم ) .
عزيزى وصديقى الحبيب ودرمليه ,, سألتك بالله أن تورينى أصل الحكايه ؟!
يازول يمينا بالله أفتقدتك بشدة .
بجيكم صاد بعد ما ( تفك منى ) الخلعه .

إنى آمنت بالله .

سلامات
وعوافي
يا كمال سالم ...
كيفنك يا زول ...
والله لو قلت ليك اصل الحكاية يا كمال .. ح تنسا اصل الحكاية ..
كيف امورك واخبارك ..
وشنو انت على طول غايب كدة ..
ما عوايدك ..
مرات مرات كدة بمشي لي اخونا عادل ..
لكن ما بلقاك ..
المهم انك بخير .. هذا هو المهم ..
ولك المحبة والريد نيلين .. وريحة أم در..