اليونانيون يتخلّصون من برازهم في السودان!

اليونانيون يتخلّصون من برازهم في السودان!


04-26-2013, 09:32 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=430&msg=1367008347&rn=0


Post: #1
Title: اليونانيون يتخلّصون من برازهم في السودان!
Author: ياسر احمد محمود
Date: 04-26-2013, 09:32 PM

Quote: أعلنت شركة مياه أثينا أمس الثلاثاء أن السلطات في العاصمة اليونانية تبحث حاليا نقل آلاف الأطنان من المخلفات الآدمية المعالجة جزئيا إلى السودان الذي يبعد عن البلاد نحو 3000 كيلومتر، وذلك كحل مؤقت للمشكلة التي تعاني منها المدينة جراء تراكم هذه المخلفات.

ووصلت ناقلة تتسع لنحو 26 ألف طن من الرواسب والمخلفات بالفعل إلى جزيرة بسيتاليا اليونانية الصغيرة حيث تقع المحطة الوحيدة لمعالجة مياه الصرف الصحي الخاصة بالعاصمة أثينا.

وقال مسؤولو شركة مياه أثينا إنهم يبحثون في الوقت الراهن كيفية نقل المخلفات الآدمية المتراكمة في المحطة التي تصل إلى 170 ألف طن بشكل تدريجي من الجزيرة.

ومن المقرر أن يجري بعد ذلك نقل تلك المخلفات بحرا إلى السودان على بعد 2700 كيلومتر حيث سيتم تجفيفها ومعالجتها من خلال محطة تملكها الولايات المتحدة في هذه الدولة الأفريقية قبل أن تستخدم كسماد.

وبينما قالت الشركة إنها إذا مضت قدما في اتباع هذا الخيار فإن ذلك سيتم حتى بناء وحدة تجفيف في بسيتاليا، وصف خبراء بيئة يونانيون تلك الخطوة بأنها "غير أخلاقية".

ونقلت صحيفة كاثيميريني اليومية عن نيكوس خارالامبيديس رئيس جماعة السلام الأخضر في اليونان قوله "إن استخدام مخلفات الصرف الصحي كسماد في السودان بينما يحظر ذلك في اليونان يشكل مثالا صارخا على العنصرية البيئية".

http://aljazeera.net/news/pages/aaef8eab-ac78...95-9ea0-11ae37db896e

Post: #2
Title: Re: اليونانيون يتخلّصون من برازهم في السودان!
Author: محمد إبراهيم علي
Date: 04-26-2013, 09:50 PM
Parent: #1

سلام يا ياسر
القصة دي القديمة ديك وتم الغاء الموضوع بعد الضجة التي اثارها الاعلام
Quote: الأربعاء 21/10/1426 هـ - الموافق 23/11/2005 م (آخر تحديث) الساعة 7:16 (مكة المكرمة)، 4:16 (غرينتش)

Post: #3
Title: Re: اليونانيون يتخلّصون من برازهم في السودان!
Author: ياسر احمد محمود
Date: 04-26-2013, 09:58 PM
Parent: #2

كيفك يا محمد.
شكراً على التنبيه، فالخبر قد أرسله لي أحد أصدقائي على الإيميل ومن الغضب لم أنتظر للإنتباه الى تاريخه.
اعتذاري للقراء الكرام.