زميل البورد الفنان طلال حلفا يقدم برنامج جميل بقناة ام درمان -فيديو

هو برنامج اهل المغنى ويستضيف به كل مرة فنان يتناول معه تجربته.

هنا اللقاء مع الفنان سيف الجامعة

سهرة جميلة

شكرا العزيز محمد القاضى

طلال حلفا فى اهل المغنى مع سامى عز الدين

سؤال. هل هذه السهرة من اخراج زميل المنبر ايضا المخرج عبد الرحمن سوركتى؟ بكده تكون بوردابية مية مية

برنامج حميل وعجبتني حلقة الفنان الشاب سامي عز الدين

من زمان عايز أكتب عن البرنامج ده وطلال حلفا تحديداً ..
أعييب على طلال حلفا إصراره لتقمص شخصية المغني ولااازم مع كل فنان يمسك المايك ويقعد يغني معاهو أو يعمل الحركة بتاعت إنو بيدندن بي عمل ثم يقول للفنان الضيف : {ايك شنو تدندن لينا بي الاغنية دي..
العيب إنو بحس إنو في إصطناع واااضح خالي من العفوية مع غنو طلال عااامل الحركة على إنها عفوية لكن فات عليه إنو بيكررها مع أييي فنان ضيف بالتالي إنتفت العفوية ..

العيب التااني إنو طلال عندو مشكلة إنو بيسأل السؤال وهو عارف الإجابة وبالتالي لمن يسأل ففي كتيير من الأحايين بيجاوب مع السؤال ..وده بيفقد الحوار جماليته وبرضو بيديك إحساس الإصطناع ..

الحاجة الإيجابية اللي بتحسب للبرنامج وقد تخليهو ينجح هو نوعية الضيوف اللي إستضافهم طلال حلفا ..
هم من النوعية البتساعدك في إنك تعمل حوار بتاع ونسة حلوة بدون تكلف ..معظم الفنانين اللي إستضافهم طلال وناسين ..

تحية...

ان يتلمس المذكور طريقه الي وجدان الشعب السوداني من باب الغناء والتطريب فذلك يتم عن طريق تنمية القدرات واقتفاء اثر من سبقوه في التجويد والتزود بما يصقل التجربة من علم...

ان يدخل نافذة البرامج عبر الاسلوب الذي يقدم به ضيوفه باسئلة معادة ومكررة لا جديد فيها فذلك يتم عبر عشوائية القناة وهي تمارس الحلاقة علي يتامي الانتظار امام شاشاتنا البائسة(لكن الريموت موجود)

تقديم البرامج لا يتم بتكلف وسطحية في التناول وانعدام الخبرة المهنية والتجديد المقرون بالبحث والفهم القائم علي العلم لا التجريب..

مع احترامي للمذكور كفنان واعد ينتظره الكثير في دنيا الغناء( لا لممارسة الفهلوة وبلا مردود )

Quote: برنامج حميل وعجبتني حلقة الفنان الشاب سامي عز الدين

ولى يا حبيب

لم استطع سماع سهرة سامى عزالدين كلها لانو مرات عندى مشكلة صوت ما مع كل الفيديوهات البنزلها بكرى ابوبكر تحت قناته باليوتيوب
sudaneseonlinetv

تحياتى وشكرا للمداخلة

هلا وغلا ابو عمير

وانت عادة ما تعطر البوستات

Quote: هم من النوعية البتساعدك في إنك تعمل حوار بتاع ونسة حلوة بدون تكلف ..معظم الفنانين اللي إستضافهم طلال وناسين

هنا اتفق معك وهو ما شدنى لهذا البرنامج اكثر من البرامج الآخرى. وجدت به متعة وكانت محصلتى بعد نهاية الحلقة كويسة عكس برامج آخرى تشعر بعد نهايتها انهم ودوك البحر وجابوك عطشان.

بالنسبة للنقاط الاخرى التى ذكرتها فاتمنى لو اصحاب الشأن مروا بهنا لدراستها.

-

الفنان (طلال حلفا)
فنان كمطرب و فنان كمقدم برامج
والبرامج التي يقدمها طلال حلفا تحفل دائماً بكل ما هو بديع
طلة طلال مريحة، وروحه مرحة في غير تكلف

لكن ما يُخشى منه هو تلك الظاهرة التي انتشرت كالنار في الهشيم.
أعني ظاهرة اقتحام الجميع لساحة التقديم التلفزيوني
والتي بدأت بالفنانين حتى جاء اليوم الذي رأينا فيه شعبان عبدالرحيم مقدماً لبرامج تلفزيونية.
وانتقلت إلى الممثلين .. والأسماء أكثر من أن تحصى وتحصر.
ثم عبرت إلى الصحفيين في مصر ولبنان والخليج : الشريان، أديب أخوان وزوجات، وتوفيق عكاشة وغيرهم من أحفاد (البصيرة أم حمد).
احتل الصحفيون وكتاب الاعمدة وتربعوا ووهطوا أصلابهم الضخمة فوق تلك المساحات التي كان من المفترض أن يملأها أهل الاختصاص من خريجي كليات الإعلام، من أولئك المتخصصين في التقديم التلفزيوني تحديداً.

ولعل من حسن حظنا أن تلك الظاهرة التي انتشرت في مصر ثم تسربت إلى كل الأقطار العربية تقريباً، لم تصل إلينا بتلك الصورة الكاسحة بعد.

رغم أن السودان هو الدولة الوحيدة التي ينفرد فيها (وزير) بتقديم برنامج تلفزيوني أسبوعي، وربما يقوم بتسخير وزارته وبرنامجه التلفزيوني لتصب كلها زيتوناً في مستشفاه وشجرته المباركة.

--------------
أمنياتنا – أخي إبراهيم- أن يتوقف وينحصر الأمر عند الفنان طلال حلفا ومن هم في مثل قدراته
وأن لا يقتحم ساحة التقديم التلفزيوني في السودان غداً
من هم على شاكلة المطرب شعبولا،
أو ذلك الممثل المعبأ بالسخف المسمى (أحمد آدم)
أو ذلك الصحفي الأرعن الذي يصفعنا وجهه يومياً من شاشة اسمها (الفراعين).
...
..
.

العزيز محمد الكامل

حقيقة عندما رايت اسمك بالبوست سعدت واجتاحتنى ذكريات بوست ابواللمين وزورق الالحان رمضان الفائت ومشاركتك معى فى الحوار


لك التحايا النواضر

Quote: لكن ما يُخشى منه هو تلك الظاهرة التي انتشرت كالنار في الهشيم. أعني ظاهرة اقتحام الجميع لساحة التقديم التلفزيوني والتي بدأت بالفنانين حتى جاء اليوم الذي رأينا فيه شعبان عبدالرحيم مقدماً لبرامج تلفزيونية

الاخ الصادق

فعلا هى نقطة هامة ما ذكرت وصاحب بالين كضاب كما يقول المثل.


قرأت مداخلتك بكل المتعة والسرور.

مرحب بيك تانى وتالت وانت ستكون قلم رائع فى حوش سودانيز