الفرق شنو بين القومة ..والقعدة

فى ذات زمان وطرب


قال وردى وهو يغنى :

بحضرة جلالك..
يطيب الجلوس
مهذب أمامك يكون الكلام




فجلس وردى وجلس الناس

وقال الكابلى :

القومة ليك يا وطنى

كان الناس جلوسا فوقفوا


وكان السؤال ايهما كان ابلغ فى وصف الحالة الشعورية لاحترام الوطن ؟

سلام

القومة لتعظيم واستقبال القادم

القعدة للإحترام والتواضع في حضرة المذكور



الله أعلم

حمد عبد الغفار

لك التحية


هى ثقافة سودانية وعربية

واحاينا الاحظها عند الغرب

بجيك بى رواقة

تابعنا

تحياتى ولك الفضل

محمد ..سلام

Quote: الفرق شنو بين القومة ..والقعدة

الواحد اذا كان قاعد وحضر اى شخص اكيد يقوم ليه ناهيك ان يكون عظيم ..
واذا كان العظيم ده جالس فمن الادب ايضا الجلوس (معقولة تقيف ليهو في راسه !! )
واعتقد حالة الوطن الرمزية او الافتراضية هى التى تحدد شكل التعظيم جلوسا او قعوداً


تحياتي

يا زول!!
وما سمعت: نحن أولاد بلد نقعد نقوم على كيفنا؟

محمد عبد الماجد الصايم


يا زول وحاة الله انا صورتك دى مكيفانى جنس كيف

تقعد تقوم

كلو على كيفك Smile

تحياتى

قاعدين نسمع كتير

ما نحن ناس سيف العشر ونحن كتير

بجيك تانى

الاخ الودود فايز ود القاضى

تحياتى

Quote: واعتقد حالة الوطن الرمزية او الافتراضية هى التى تحدد شكل التعظيم جلوسا او قعوداً

جملة مفيدة فقط تحتاج الى حبة (فكفكة )

شاكر توقيعك

فائز انا بورتسودانى مولدا وقلبا ومحبة وسيرة ونسيما وقلبا وقالبا



علمتونا الواحد لازم يشرب الموية وهو قاعد فى الواطة ولازم الجابرة

عمرى ما شفت واحد بيشرب وهو واقف

شكرا ليكم ياخ

أولاً: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثانياً: لم يقل وردي بل أدى
وأخيراً:
بحضرة جلالك..
يطيب الجلوس
مهذب أمامك يكون الكلام
....
القومة ليك يا وطنى
....

الشاعران قدما للوطن فروض الاحترام بفاعلية كما ينبغي
الأول بدأ بحضرة جلالك
وهي تنبئ عن القامة الشامخة للوطن عنده
ولها ينبغي الجلوس لتظل هكذا أمام الجالس أكثر شموخاً ورفعة
ويتبع ذلك تهذيب الكلام وخلافه

الثاني
انقطع/توقف عن أي فعل ووقف تأدباً ومن ثم للقيام بتقديم كل ما يلزم لصالح الوطن
ففي (القومة) بعد فعلها الحراك والعمل ووووو


والمعنى في بطن الشاعرين كما يقال....


هذا
ولك أكيد محبتي والاحترام

Quote: فجلس وردى وجلس الناس وقال الكابلى : القومة ليك يا وطنى كان الناس جلوسا فوقفوا

اخونا حرسم
تحية

ارى ان حالة الكابلي ابلغ لأن الناس كانوا جلوسا فوقفوا وهي حالة يسهل تخيلها
اما حالة وردي فهو قد جلس على الأرض وحده، لأن معظم الناس كانوا جلوسا على الكراسي من الاساس،
والله اعلم

غايتو القومه لياقه والقعده وجع ركبين
:)))))))))))))))))))))))

سلامات محمد عبدالله..
كل بليغ وصادق في حبه للوطن
الحالة الشعورية تختلف تعبيراً قولاً وفعلاً
لكن ثلاثتهم اتفقوا في حب الوطن والتمدد له طولاً وعرضاً ........
قول كابلي القومة ليك ياوطني ..
جاءت دليلاً على التضحيات والكفاح من أجل الوطنية ...
وايضاً بعد القومة يكون التعمير وبذلك صرح كابلي
محجوب شريف و وردي
بحضرة جلالك..
يطيب الجلوس ..
عمق الإتصال والإرتباط بالوطن

هم صدقوا في ثوابتهم وحبهم ولن ينساهم الوطن ..





لك الرحمة والمغفرة

سامى عبد الله

ياخ شكرا للصورة المعبرة دى

ونواصل فى الحفر

القعدة

والقومة

والجلوس


ز

والله يا رانيا ضحكت جنش ضحك

منحتينى بهجة خاصة وسط الغام لغوية ومناطحات معانى

رايقة جدا

قولت ما ممكن تنزل موضوع وما نغشاااااااااااااااااك يا صاحب الحرف الرايق وبيحسسنى انى بنساااااااااااااااااااااب فى مويه عطره
يديك العافيه

ويديك العافية انتى البتحولى مساحة وجودى معكم هنا ساحة عطر

شكرا لما تمنحى الفضاء هنا روعته

شكرا رانيا حضورك المبهج دوما

التحية أخى حرسم و ضيوفه الكرام...

فى هذين المقطعين، يمكن أن تكتب الصحائف و لا ينقطع سيل الإلهام، و تدفق المعانى التى تحلق فلا تلامس سماوات الشعر.. إنه الشعر جنة الجمال و خزائن الاسرار...


و لكن يمكن أن ننظر للمقطعين بمنظار البلاغة، وقد يقبلا (المقطعان) الكثير المثير من الاسقاطات:

الإستعارة (تشبية حذف أحد طرفية) فى كلا الحاتين، رجل ذو هيبة و مكانة.. كانوا جلوساً فوقفوا له إجلالاً لمقدمه المهيب..

أو كان جالساً فى مجلسه ( مجلس ملك، أو عالم) فطاب جلوسهم له و به، و تهذب كلامهم و خفض صوتهم... (يا أيها الذين أمنوا لا ترفعوا صوتكم فوق صوت النبى و لا تجهروا له بالقول...) الآية

و لما كانت الآية تحث على خفض الصوت فى حضرة النبى، و تجعل من ذلك ملازم، مكافئ للإيمان.. و ليس هنالك صاحب جلال من البشر أجل منه (ص)... فالمقطع الثانى يسمو بصاحبه لمكانة أعلى و أجل

تمثلاً و تشبهاً بجلاله (ص).. و لكن هيهات!!!

يظل مقطع الجلوس أبلغ، إذ أن القومة قد تكون للكثيرين من أهل الجلال.. و لكن هذه القعدة، المهذبة لا تكون إلا لقلة قليلة...

و الله أعلم...

تحية...


الجلوس في الامتثال النبيل... وفي الذود والمجد يكون القيام...لا راجح في ميزان الحب حين نلتحف بارضه وسماءه ونموت من اجله واقفين...الوطن..الميلاد والميعاد ...والفجر الأتي ...

Quote: واعتقد حالة الوطن الرمزية او الافتراضية هى التى تحدد شكل التعظيم جلوسا او قعوداً

Quote: جملة مفيدة فقط تحتاج الى حبة (فكفكة )

الاخ حرسم حياك الله ايها البرؤوتى
ياخى كل واحده من هاتين الاغنيتين لها موقعها حيث جاءت
فوردى وجد الوطن او قل تخيله متوهط ومستقر فلم يشاء ان يحدثه هو واقف حتى لا يرفع الوطن رأسه
والجلوس هنا مقاماً من مقامات الادب
:
:
اما الكابلى فقد كان منهمكاً فى عمله او قل تخيل الوطن قادماً اليه فكان لزاماً عليه ان يقوم ليلقاهـ
وفى كلِِ هى عقلية الشاعر المرهف ليصور لنا مقام الوطن
:
:
بعدين كلام ود الصايم دا ما ترميهو واطه كل واحد من شعراء الاغنيتين اخد البى يريحو وعلى كيفو

محمد حمزة الحسين

Quote: الاخ حرسم حياك الله ايها البرؤوتى

وحياك الله كما حييتنى

Quote: والجلوس هنا مقاماً من مقامات الادب

Quote: اما الكابلى فقد كان منهمكاً فى عمله او قل تخيل الوطن قادماً اليه فكان لزاماً عليه ان يقوم ليلقاهـ

اها بنجمع كل الاراء

ثم نرى المتفق عليه

ثم نرى الاختلاف

لنرى اللغة واستعمالتها والشعراء والوطنومعزته

وكلامن ود الصايم دا ما بيترمى تب

وعليك الله اقرأ كلام المستشار بابكر قدور دا


ونمد

Quote: الجلوس في الامتثال النبي

Quote: وفي الذود والمجد يكون القيام

Quote: لا راجح في ميزان الحب حين نلتحف بارضه وسماءه ونموت من اجله واقفين...الوطن..الميلاد والميعاد ...والفجر الأتي ...

محمد الكامل عبد الحليم

مرتب فى حضورك

وعميق فى فكرتك


شكرا لهذه الاضافة

تابع معنا

Quote: و لكن يمكن أن ننظر للمقطعين بمنظار البلاغة، وقد يقبلا (المقطعان) الكثير المثير من الاسقاطات:

Abuzar Omer


شكرا نسيما اباذر عمر

ونمد

معا من اجل الدخول الى معية كلام ربما نعتبره عادى

لكنه

عميق


مجرد ملاحظات على عقلياتنا الى تمر على الاشياء

بركات

كيفنك اخوى

Quote: ارى ان حالة الكابلي ابلغ لأن الناس كانوا جلوسا فوقفوا وهي حالة يسهل تخيله

فى واحد جا بالادلة مؤيد لى كلامك

شكرا بله محمد الفاضل
وعليكم السلام ورحمة الله

يكتب الشاعر ويقول الفنان

نقرأ الشاعر ونسمع الفنان


هذه رؤيتى لذا قلت قال وردى

Quote: الشاعران قدما للوطن فروض الاحترام بفاعلية كما ينبغي

متفق عليه

دوما يسعدنى توقيعك

سلام حرسم
القومة لي فوق
والقعدة لتحت
اي تقوم في حالة طلب العلا
وتقعد في حالة التواضع
والله اعلم

الصديق حرسم

وفي حضرة الوطن يكون المجالس والمجالس تكون للتفاكر والسمر وهنا جلسوا الشاعرين في حضرة الوطن وكلاهما عبر تعبيرا مجازي للحالته الشاعرية والجلوس يسبق دائما الوقوف وعند الجلوس يطيب الاستماع والقيام فعل يقع بعد الجلوس وهو للقيام بماتفاكروا حوله وفعل للنهوض والجد والعمل في حضرت الاوطان لك حبي وتقديري والادب الشعري عندنا في السودان منبعه تصوف وتهذب جم .

،،،،أبوقصي،،،،

الأخ/ محمد عبدالله حرسم

القومة (كانت) وكان فعل ماضي (كانت للوطن في زمن من الأزمان)

حالياً

القعدة (ملازمة للوطن) وستظل إلى أن يشاء الله

تحياتي أخي حرسم

قال وردى وهو يغنى :

بحضرة جلالك..
يطيب الجلوس
مهذب أمامك يكون الكلام




فجلس وردى وجلس الناس

وقال الكابلى :

القومة ليك يا وطنى

كان الناس جلوسا فوقفوا


وكان السؤال ايهما كان ابلغ فى وصف الحالة الشعورية لاحترام الوطن ؟

إعتاد الناس في تبجيل القامات وإظهار التقدير والإحترام ، أن يقفوا إن وقف كبيرهم ، ويجلسوا إن سمح لهم بالجلوس.
وهذا حال الوطن ، إن إفترش الأرض حزنا أو إن تمدد جرّاء ضربات الإحن والنوازل فإن الشعب يجاريه حتى إنقشاع غيمة المحن والنوازل، أو إن تطاولت هامته عزة وشموخا فإن الشعب يجاريه في هذا

حرسمنا الجميل

لك الود والتحايا الطيبات

كما تعودنا منك دائماً .. نافذة مشرعة يطيب فيها الكلام .. قرأت البوست في حينه .. فأسعدني وشدني .. لدرجة متابعة كل كلمة كتبت هنا وكل فكرة حملتها تلك الكلمات .. ذكرت في ردك على مداخلة الأخ حمد عبدالغفار أن "هي ثقافة سودانية وعربية" وهذه العبارة هي تعزيز لفكرة البوست .. لأن المسألة فعلاً مسألة ثقافة سودانية فيها أصل اللغة العربية .. ولنبدأ المدخل من اللغة العربية .. ولنحدد المدخل بفقه اللغة العربية .. وفي فقه اللغة العربية فليكن الأمر محصوراً فيما أنقسم فيه علماء اللغة إلى فريقين فيما يتعلق بمعاني الكلمات .. حيث نادى فريق بوجود "فروق في المعاني" ونادى فريق آخر "بترادف المعاني" .. ولعلني أميل بشدة مع الفريق الأول كما استقر الرأي أخيراً لدى الجميع .. وعلى رأس هذا الفريق العالم الجليل أبوهلال العسكري .. بل ذهبت أكثر من ذلك بتطبيق هذه المبادئ على لغتنا العامية السودانية .. وهالني ياصديقي وجود الدقة التي نظر بها أبوهلال العسكري ورفاقه لمعاني الكلمات, في لغتنا العامية وبالطبع في الكلمات ذات الأصل العربي في عاميتنا .. من بين تلك الكلمات تحديداً فكرة هذا البوست التي أرى أنها كان يجب أن تكون ماهو الفرق بين "قعد وجلس" وهي تقود لنفس النتيجة التي تريد التوصل منها ياصديقي لما طرحته من تساؤل: ايهما كان أبلغ فى وصف الحالة الشعورية لاحترام الوطن ؟ .... ولنبدأ الدخول:
وذلك باختيار ماجاء في كتاب درة الغواص في أوهام الخواص حول هاتين الكلمتين وقد كتبه العالم أبو محمد الحريري البصري .. لا لشئ إلا لقربه كمرجع والمعاني فيه مطابقة لأفكار فريق فروق المعاني حيث جاء فيه: وَيَقُولُونَ للقائم: اجْلِسْ، وَالِاخْتِيَار على مَا حَكَاهُ الْخَلِيل بن أَحْمد أَن يُقَال لمن كَانَ قَائِما: اقعد، وَلمن كَانَ نَائِما أَو سَاجِدا: اجْلِسْ، وَعلل بَعضهم لهَذَا الِاخْتِيَار، بَان الْقعُود هُوَ الِانْتِقَال من علو إِلَى سفل، وَلِهَذَا قيل لمن أُصِيب بِرجلِهِ: مقْعد، وَأَن الْجُلُوس هُوَ الِانْتِقَال من سفل إِلَى علو، وَمِنْه سميت نجد جلسا لارتفاعها وَقيل لمن أَتَاهَا: جَالس، وَقد جلس .. وَحكى أَبُو عبد الله بن خالويه قَالَ: دخلت يَوْمًا على سيف الدولة بن حمدَان، فَلَمَّا مثلت بَين يَدَيْهِ قَالَ لي: اقعد وَلم يقل: اجْلِسْ، فتبينت بذلك اعتلاقه بأهداب الْأَدَب، واطلاعه على أسرار كَلَام الْعَرَب. ولشرح ذلك بكلمات أخرى أكثر بساطة أن جلس معناها أن الشخص قبل أن يجلس كان متكئاً أو راقداً واستوى جالساً أى انتقل من وضع أدنى لوضع أعلى .. على عكس الشخص الذي "قعد" فقبل أن يقعد فإنه كان بالضرورة واقفاً ثم قعد أي إنتقل من وضع أعلى إلى وضع أسفل – إذن هناك فرق كبير بين قعد وجلس .. ولتطبيق هذا المعنى على ما أتى به الشاعران ومن بعدهما المغنيان .. وردي وكابلي .. وهو أيضاً تطبيق على لهجتنا العامية .. لغة القصيدتان .. فإن الحركة التي قام بتمثيلها الفنان محمد وردي وهي أنه كان واقفاً و "قعد" في مقام كلمات القصيدة وهي "الجلوس" فإنه يكون قد اخطأ خطأً فادحاً بفعله ذلك ويكون قد أفرغ الجلوس من معناه .. وجعل الذين يستمعون إليه يرتكبون نفس الخطأ إذ أنهم قعدوا والمقام مقام جلوس .. فبذلك يكون وردي وجمهوره قد ابتعدوا عن وصف البلاغة .. وينبغي أن نشير إلى أن كافة قواميس اللغة العربية قد شرحت القعود بأنه عكس الوقوف .. وشرحت الوقوف بأنه عكس القعود .. وعلى ضوء ذلك وماسبقه فإننا نجد أن ماقام به جمهور الكابلي عندما تغنى قائلاً : القومة ليك ياوطني .. فوقفوا .. نجد أن ماقاموا به قد جسد المعنى صحيحاً بليغاً .. إذ أنهم كانوا قعود فوقفوا والمقام مقام قعود ووقوف .. فهم الأبلغ .. هذا بالنسبة للفنانين وجمهورهما أما بالنسبة للشاعرين فكلاهما "من حيث المعنى المراد" قد عبرا تعبيراً بليغاً إذ أن الإستواء سواء كان من حالة الجلوس "وهي بعد اتكاء" أو كان من حالة القعود إلى الوقوف فالأمر في كلا الأحوال هو تأدب أمام الوطن .. فكلا الشاعرين بليغ ياصديقي .. وهنا ينبغي الإشارة إلى خطأ مر علينا جميعاً فى مراحل التعليم الأولية إذ كان أساتذتنا الأجلاء عند دخولهم الفصل وبغرض تنشيط الطلاب يأمرونهم بقولهم: قيام .. جلوس .. ثم يكررون الأمر .. وكان الصحيح أن يقولوا: قيام .. قعود .. سامحهم الله.

تقديري وودي ومحبتي حرسمنا الجميل ....

اصدق اصدقائى الجميل جدا سعادة المستشار


مداخلة من اجمل اجمل ما مر على

فيها العلمية
والتحليل
والاضافة

والنوعية

والراى

والملاحظة

والنتيجة المقنعة

ما اجملك

دوما مداخلاتك اثراء لما افكر فيه واضافة مهمة

ساعود اليك حتما للاهمية

Quote: فإن الحركة التي قام بتمثيلها الفنان محمد وردي وهي أنه كان واقفاً و "قعد" في مقام كلمات القصيدة وهي "الجلوس" فإنه يكون قد اخطأ خطأً فادحاً بفعله ذلك ويكون قد أفرغ الجلوس من معناه .. وجعل الذين يستمعون إليه يرتكبون نفس الخطأ إذ أنهم قعدوا والمقام مقام جلوس .. فبذلك يكون وردي وجمهوره قد ابتعدوا عن وصف البلاغة ..

راى جدير بمحاورته بعلمية واحترافية


اتفق معك تماما فى الفرق بين القعود والجلوس



وبجيك تانى

ابو جهينة

حضورك يزيد المكان بهاء

نعم هناك توافق ضمنى كيفما كان الوطن كنا


شكرا حبيبنا

شكرا فتحى عباس على هذه المداخلة

يظل الكلام عن القومة والقعدة من الشباك الذى نرى منه المشهد

صديقى الجميل ابوقصى

شاكر توقيعك هنا ممتعا كما تعودناك


المدهش حقا فى القومة والقعدة انها حركتان مختلفتان لكنهما يلتقيان فى ذات لحظة


كن بخير

وعليكم السلام عادل خيارى

تحياتى

المقياس هنا الحركة

من تحت لى فوق ومن تحت لى فوق

فى حالة الطلب تقوم

وفى حالة الاحترام تقعد


شكرا ليك كتير

تابع معانا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

الشباب ما خلو لينا حاجة ..

قريب من البوست/

في حاجة بتغيظني جدا ، الواحد يكون قاعد تجي تسلم عليهو يقول ليك : القومة ليك ؟؟؟؟!!!!! في إعتقادي عبارة مالها اي داعي ، يا تقوم وتسلم او كمان تسلم قاعد وتسكت .

تحياتي

عمر السلمة

وعليكم السلام ورحمة الله اخوى عمر



كثيرة هى الجمل التى تعودت السنتنا عليها ولا ننتبه لها الا بفعل فاعل



شكرا توقيعك الانيق

up

Quote: على ضوء ذلك وماسبقه فإننا نجد أن ماقام به جمهور الكابلي عندما تغنى قائلاً : القومة ليك ياوطني .. فوقفوا .. نجد أن ماقاموا به قد جسد المعنى صحيحاً بليغاً .. إذ أنهم كانوا قعود فوقفوا والمقام مقام قعود ووقوف .. فهم الأبلغ ..

سعادة المستشار

شكرا لهذا التوافق

Quote: و امر الرسول الانصار ان يقيفوا لسيدهم (سعد بن معاذ) في بني قريظة يعني الوقوف اكثر احتراما من الجلوس

هكذا قال

معاوية محى الدين