هل حلايب سودانية أم مصرية ...................

To answer this question , we must go back to history, when When Muhammad Ali " the ruler of Egypt" opened Sudan and joined it to Egypt in 1820. And his influence reached to the south and then his son Ismail went to Somalia and to the southern border to Sudan.
But Egyptian sovereignty of Sudan lasted until 1885, when Britain occupied Egypt in 1882 and forced it to evacuate Sudan , specially after the outbreak of Al-Mahdi revolution in 1883 .
At that time Britain desired to divide Sudan from Egypt and govern it . So Britain resorted to a bilateral agreement with Egypt in January 19, 1899, That arranged to draw the boundary between Egypt and Sudan, which is the line consistent with the latitude 22 degrees north of the equator.
And the first point of this agreement said that the word of Sudan starts with the south of the latitdue line 22 .
But Because the latitude line 22 degrees north border that runs just like any other engineering limits which did not take into its account the conditions of the population deployed in the area of pastoral tribes, so Egyptian Interior Minister issued at the time an administrative decision on 4 November 1902 provides for an amendment to an administrative on the eastern sector of the border between Egypt and Sudan. By placing a triangle of Halaib and Shalatin north of latitude 22 degrees north, under the administration of the Sudan, to the existence of some Sudanese tribes, belong to the Besharyia, and to avoid any confusion, he noted that the administrative decision issued by the Egyptian Interior Minister at the time in The second article that the area covered by the amendment is in the Egyptian government lands .
As he noted in Article VIII to the appointment of mayors and agents tribes and sheikhs of the villages belong to the Besharyia, will follow the decision to of the Egyptian internal administrative at May 3, 1895, and this is the way of other departments of Egyptian Araban who make the same. The area was taken by the administrative amendment and known as the Triangle of Halaib.
Thus the maps began that was printed , showed the two limits of Egypt and Sudan: the extent of latitude 22 degrees north, which is set according to the second agreement in January 1899, reducing the administrative, issued an administrative decision from the Minister Egyptian Interior.
But with the beginning of 1914, Sudanese maps started to ignore latitude line of 22 degrees as Sudan was under the British influence at the time and the maps showed only the administrative limit and used as the only limit that separates Egypt from Sudan in this area. till The British Foreign Office hasd informed the U.S. Atlases Randemaqnl in 1928 to adopte the administrative boundary only, as a dividing line between Egypt and Sudan in the region. And that was what this company did it.
No soon other global Atlases, followed this wrong map, and therefore most of maps which published has this error, and so different media, channels and the teaching methods are using it without checking the validity of these maps .
But at 1958 after the independence of Sudan , they asked Egypt to give them this area , but Egypt refused and appeared its rights in this area at that time.

abeer almadawy is based in Cairo, Kairo, Egypt, and is an Anchor for Allvoices.


http://www.allvoices.com/contributed-news/622...t/58696467-egypt-map

http://en.wikipedia.org/wiki/Hala'ib_Triangle

خريطة من دار الوثائق المصرية تثبت حلايب سودانية

Quote: إستشهد فى حلايب عدد من الاشاوس فى التسعينيات منهم الرقيب شرطه عبد الجبار من أبنا البشاريين والجندى حامد من أبنا الهدندوه من تهاميام والضابط محمود سكرتير ماليه من أبناء جبال النوبه والجندى متوكل من أبناء الشماليه وعدد من جنود الجيش الذين إشتبكوا مع سرية كاملة من الجيش المصرى فى منطقة الشلال وكان عددهم لايتجاوز العشرة أفراد ولكنهم صمدوا ليومين ولم يسلموا الموقع للمصريين ...... دينيا معظم اهل حلايب ينتمون للطريقه الختميه قديما وحديثا معظمهم الأن من مريدى الشريف ادروب شيخ تمالح

http://sudanforum.net/showthread.php?p=1497925

Quote: التحية الي روح الشهيد البجاوي الشيخ محمد طاهر هساي احد مشايخ قبيلة البشارين الذي انتزع العلم المصري ورفع بدل عنه العلم السوداني في منطقة ابو رماد فكان مصيرة الرمي بالرصاص من قبل الجيش المصري

--------------------------------------------------------------------------------

بداية المشكلة:


التاريخ: 20-2-1958
من: السفير، الامم المتحدة
الى: وزير الخارجية
الموضوع: شكوى السودان
"هذا نص خطاب حكومة السودان الى سفيرها في الامم المتحدة، يعقوب عثمان:
(مقتطفات من الخطاب):
"الرجاء نقل هذا الى معالي داق همرشولد، الامين العام للامم المتحدة:
يوم 1-2، ارسلت حكومة مصر خطابا الى حكومة السودان اعلنت فيه سيادتها على اراضي سودانية، وقالت ان ذلكحسب اتفاقية مصرية بريطانية سنة 1899، وطلبت ضمها الى السيادة المصرية. هذه هي الاراضي:
اولا: شمال شرق السودان، شمال خط العرض 22 شمالا (منطقة حلايب).
ثانيا: شمال مدينة حلفا، مناطق: سره، ودبيرة، وفرس.
لكن، تؤمن حكومة السودان بان هاتين المنطقتين تتبعان لها للاسباب الآتية:
اولا: حسب اتفاقيات وملحقات بين الحكومتين السودانية والمصرية سنتي 1902 و 1907.
ثانيا: منذ ذلك الوقت، ظلتا تتبعان للسيادة السودانية، وتديرهما حكومة السودان.
ثالثا: ابدا، لم تشتركا في اي انتخابات او استفتاءات مصرية.
رابعا: اشتركتا في الانتخابات السودانية سنة 1953 والتي اجريت حسب اتفاقية سنة 1953 البريطانية المصرية التي منحت السودان الحكم الذاتي، في الطريق نحو تقرير مصيره.
يوم 9-2، وصلت الينا معلومات بأن قوات مصرية ارسلت لدخول المنطقتين. وعندما استفسرنا من حكومة مصر، نفت حكومة مصر. ويوم 13-2، وصلنا خطاب تاريخه 9-2 من حكومة مصر طلبت فيه ان يصوت سكان المنطقتين في استفتاء رئاسة الجمهورية المصرية الذي قالت انه سيكون يوم 21-2.

وسارعنا، بداية من يوم 13-2، باجراء اتصالات مكثفة بهدف تأجيل بحث الموضوع. خاصة لان حكومة مصر مشغولة بالاستفتاء، ونحن مشغولون بالانتخابات العامة التي حددنا لها يوم 27-2.
لكن، يوم 16-2، وصلنا خطاب من حكومة مصر بأنها سترسل موظفي الاستفتاء الى المنطقتين، وان قواتا مصرية ستسبقهم لحمايتهم. وخلال يومين، ومرتين، طلبنا تأجيل مناقشة الموضوع. ويوم 18-2، وصلنا خطاب من حكومة مصر بنفس المعنى، بالاضافة الى طلب بان نسحب فرقة عسكرية كنا ارسلناها الى هناك لضمان الامن خلال الانتخابات السودانية.
يوم 18-2، سافر الى القاهرة وزير الخارجية السوداني لبحث الموضوع مع المسئولين المصريين. وأسفا، لم يصل الجانبان الى اتفاق. ووصلت الينا معلومات بان القوات المصرية تحتشد، وتتسلل بكميات كبيرة، على الحدود.
لهذا، نعلن الآتي:
اولا: نحرص على الدفاع عن السيادة السودانية على المنطقتين.
ثانيا: مستعدون للتمهل لحل المشكلة سلميا.
ثالثا: نرى ان المشكلة يمكن ان تتطور الى مواجهة عسكرية.
رابعا: نطلب من الامين العام للامم المتحدة عقد جلسة عاجلة لمجلس الامن لبحث الموضوع ... "

الباقي هنا

http://www.sudaneseonline.com/2008-12-01-1...-11------.html

الشارع المصري يستنكر تصريحات مرسي حول حلايب وشلاتين
خيَّمت أجواء ساخرة في الشارع المصري على خلفية زيارة الرئيس مرسي إلى السودان، بعد أن تم تسريب أنباء تفيد بوجود اتجاه لدى الدولة المصرية نحو التنازل عن مثلث حلايب وشاتين وأبورماد للسودان.
واتخذ الموقف في مصر منحنى تصاعدياً بعد نشر صحيفة "الحرية والعدالة" التابعة لجماعة الإخوان المسلمين خارطة لمصر لا تتضمن منطقة حلايب وشلاتين المتنازع عليها مع الخرطوم، وأثارت الخارطة جدلاً واسعاً في جميع المواقع الإخبارية المصرية.
وفي هذا الصدد، شنَّ المرشح الرئاسي السابق الفريق أحمد شفيق هجوماً لاذعاً على الوعود المنسوبة للرئيس مرسي بتسليم تلك المنطقة الحدودية للسودان، حيث قال إن التنازل عن هذا الشريط الحدودي يمسّ الأمن القومي المصري وسيادة البلاد، وإذا فعل الرئيس ذلك سيلقنه الشعب ''درساً لا يُنسى''، كما أنه لا يملك حق التفريط فيها.
وعلى نحو موازٍ، عمَّت حالة من الغضب سكان المنطقة من قبائل "العبابدة والبشارية"، حيث قالوا "نحن مصريون والمنطقة تقع داخل القطر المصري".
وفي السياق ذاته استنكر شباب 6 أبريل والأحزاب السياسية المناهضة لمرسي تلك التصريحات.
وفي المقابل، أكد المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إيهاب فهمي، في مؤتمر صحافي أمس الأحد، أن الرئيس لم يتطرق خلال مباحثاته ونظيره السوداني عمر البشير في العاصمة السودانية الخرطوم، الجمعة الماضي، إلى قضية حلايب وشلاتين.
وأضاف: "مَنْ يثير هذا الموضوع على الرأي العام المصري يريد المزايدة على الموقف المصري الرسمي إزاء حلايب وشلاتين الذي لم يتغير على الإطلاق، ويحاول أن يشتت الانتباه عن النتائج الإيجابية لزيارة الرئيس مرسي التي تستهدف تحقيق التكامل الاقتصادي بين مصر والسودان".
ويعد السبب الرئيس في هذه الزوبعة تصريحات لمستشار الرئيس السوداني عمر البشير، أكد فيها عن وعود من الرئيس محمد مرسي بإعادة مثلث حلايب وشلاتين إلى الحكم السوداني. بحسب ما أوردت صحيفة "الأهرام" المصرية.
تعريف بمنطقة النزاع
يُذكر أن مثلث حلايب هو منطقة تقع على الطرف الإفريقي للبحر الأحمر مساحتها 20,580 كم2. توجد بها ثلاث بلدات كبرى هي حلايب وأبورماد وشلاتين، أكبرها هي شلاتين وتقع في الجنوب الشرقي، وهي محل نزاع حدودي بين مصر والسودان، وبدأ النزاع الحقيقي منذ عام 1958 عندما قام الرئيس الراحل جمال عبدالناصر بإرسال قوات إلى المنطقة. يُشار إلى أن هذا المثلث غني بالموارد الطبيعية لاسيما البترول

http://www.alwatannews.net/NewsViewer.aspx?ID...eZ5exwBw933339933339