على حسب المقال حلايب مصرية 100%

والمقال لحمور زيادة:

عن مسألة حلايب :
هذه الكتابة لا تقدم اجابة جاهزة .. لن تقول لك في نهايتها " اذن حلايب سودانية مية بالمية " .. ولن تقول لك " حلايب مصرية مية بالمية " .
هذه الكتابة تقدم لك نقاط تاريخية عن منطقة حلايب لا غير.

1- عام 1899 وبعد عام من الغزو المصري الثاني للسودان تم ترسيم الحدود بين البلدين وتم تحديد خط عرض 22 كحد فاصل لحدود مصر الجنوبية .

2- تقع منطقة حلايب شمال خط عرض 22 بمساحة حوالي 20 ألف كيلو متر مربع. وتضم حلايب وشلاتين وابورماد.

3- عام 1902 قررت الادارة البريطانية ( التي كانت نافذة في مصر ومسيطرة على السودان ) ان تضع مثلث حلايب تحت الادارة السودانية نسبة لامتداد قبائل البشارية به وهي قبائل سودانية.

4- يقول نعوم شقير في كتابه " جغرافية وتاريخ السودان " ( ص 104 ) متحدثاً عن اقاليم السودان :
" ومن أماكن سواكن الشهيرة على البحر الأحمر نقطة حلايب عند حدود السودان الشمالي على البحر الأحمر "
( نعوم شقير مؤرخ سوري كان يعمل مع جيش " الفتح " المصري بقيادة السردار كتشنر حين غزا السودان للمرة الثانية عام 1898 .. وألف كتابه هذا الذي يعتبر مرجعاً مهما في تاريخ السودان عام 1903 )

5- ظل الامر على ما هو عليه حتى استقلال السودان عام 1956. وفي 29 يناير 1958 ارسلت القاهرة مذكرة للخرطوم تخطرها بان منطقة حلايب تقع داخل الدوائر الجغرافية المصرية المقسمة للاستفتاء على رئاسة الجمهورية ( وارسلت مصر الصحفي جلال كشك الى حلايب لتغطية الاستفتاء ) . وفي نفس الوقت كانت الخرطوم قد أدرجت حلايب كدائرة جغرافية في الانتخابات السودانية ( وكان هناك وفد من الداخلية السودانية يشرف على المنطقة حين وصلها الوفد المصري ).

6 - في 20 فبراير 1958 ارسل رئيس الوزراء السوداني عبد الله خليل رسالة الى الأمم المتحدة يشكو ان مصر حشدت قواتها العسكرية على الحدود المشتركة عند منطقة حلايب.

7 - في 21 فبراير 1958 اجتمع مجلس الأمن لنظر الشكوى. لكن مندوب مصر عمر لطفي سلم بيانا من الحكومة المصرية تعلن فيه قبولها تأجيل مسألة التنازع الحدودي الى ما بعد الانتخابات السودانية.

8 - تجمد موضوع حلايب من تاريخه وظلت تحت السيادة السودانية كما قضت اتفاقية 1902 و في نفس الوقت تعتبرها مصر أرض مصرية وفق اتفاقية الحدود 1899

9 - عام 1990 اعلنت مصر حدودها في قرار جمهوري 27 لسنة 1990 بما يضم منطقة حلايب للحدود المصرية.

10 - في ديسمبر 1992 ارسل وزير الخارجية السوداني علي سحلول مذكرة الى مجلس الأمن يشكو من توغل قوات عسكرية مصرية داخل منطقة حلايب السودانية واقامة معسكرات بها. ورد وزير الخارجية المصري عمرو موسى برسالة في يناير 1993 يؤكد فيها ان منطقة حلايب مصرية وتقع داخل حدود مصر الدولية.

11 - في رسالته لمجلس الأمن قال عمرو موسى وزير خارجية مصر ان الاختصاصات الادارية الممنوحة للسودان في حلايب لا ترقى لدرجة جعلها أرض سودانية.

12- تعتبر قبائل البشارية الموجودة في السودان والتي تمتد اراضيها الطبيعية الى منطقة حلايب ان أرضها هذه واقعة تحت الاحتلال المصري وتضغط على حكومة الخرطوم لاستعادتها.

13 - هناك اقوال لا يمكن التأكد منها تقول انه بعد محاولة اغتيال مبارك عام 1995 في أديس أبابا و التي كان النظام السوداني مشاركاً فيها تم الاتفاق على تجاوز هذه الأزمة بعدة ملفات منها ان تترك الخرطوم موضوع حلايب ولا تعود لمحاولة فتحه مرة أخرى.

14 - الوضع في منطقة حلايب ملتبس حيث يعتبر بعض السكان انفسهم سودانيين ويعتبر اخرون انفسهم مصريين.

15 - ظل موضوع حلايب ورقة ابتزاز للنظام السوداني من قبل المعارضة تتهمه بالتفريط في اراضي سودانية ، خاصة انه فرط في منطقة الفشقة شرق السودان والتي تحتلها اثيوبيا . لكن النظام ظل يؤكد ان مسألة كهذه لن تعكر علاقته بمصر.

16 - طالبت قبائل شرق السودان التي تعتبر حلايب امتداد طبيعي لأراضيها النظام السوداني أكثر من مرة باستعادة المنطقة لكن النظام لم يجرؤ على مطالبة مصر بها مع تأكيده للاهالي على سودانيتها .

17 - عام 2010 وبعد سنوات من الصمت عاد الرئيس السوداني للحديث عن سودانية حلايب ، لكن القاهرة استنكرت هذا الحديث وأكدت ان حلايب مصرية ولا تعرف ما الذي يتحدث عنه البشير ( وتناولت الصحف المصرية تصريحاته باستنكار شديد جدا )

18 - عام 2011 نظمت الحكومة المصرية انتخابات مجلس الشعب في منطقة حلايب. وفي 2012 نظمت الانتخابات الرئاسية بها.

19 - في فبراير 2013 وعقب زيارة د. محمد مرسي للخرطوم أعلن موسى محمد احمد مساعد الرئيس السوداني واحد قيادات قبائل الشرق ان د. مرسي وعد الخرطوم باعادة حلايب للسودان من الاحتلال المصري. لكن الرئاسة المصرية نفت تماما ان تكون قدمت وعداً كهذا تتنازل فيه عن اراضي مصرية.

الخلاصة : يمكنك ان تعتبر حلايب أرض مصرية بموجب اتفاقية 1899 كانت تحت الادارة السودانية ثم قررت مصر ان تستردها .. ويمكنك ان تعتبر اتفاقية 1902 بوضع حلايب تحت الادارة السودانية ملزمة فعليه تصبح أرض سودانية. انت حر تماماً. فقط احببت ان اقدم لك هذه المعلومات التاريخية.

Quote: على حسب المقال حلايب مصرية 100%

وسكانها سودانيون 100 المية برضو....

Quote: الخلاصة : يمكنك ان تعتبر حلايب أرض مصرية بموجب اتفاقية 1899 كانت تحت الادارة السودانية ثم قررت مصر ان تستردها .. ويمكنك ان تعتبر اتفاقية 1902 بوضع حلايب تحت الادارة السودانية ملزمة فعليه تصبح أرض سودانية. انت حر تماماً. فقط احببت ان اقدم لك هذه المعلومات التاريخية.

لا يا حمور .. كلامك دا أصلاً ما منطقي ..
المنطق مع الاتفاقية التي حدّدت الحدود ..

ورغم ذلك على سكّان منطقة حلايب المُطالبة بالاستفتاء وتحديد مصير تبعيتهم ...

ومتى كان تاريخ السودان ومصر يبدأ بـ 1898 ؟؟؟

Quote: ومتى كان تاريخ السودان ومصر يبدأ بـ 1898 ؟؟؟

ولماذا تقبل بالحدود التي وضعها لك الاستعمار ؟

لماذا لا تكون حدود السودان عند الخط 21 أو 23


السؤال: نحن كسودانيين حدّدنا حدودنا وين يا أحمد ؟

والحال كذلك فلنقل حلايب سودامصريه أو مصرسودانبه .
وكفى المؤمنين شر القتال .








الإستفتاء هو الحل ,,, بالرغم من تأكدى التام بأن تسعه وتسعين وتسعه
من عشره فى الميه من السكان سوف يصوتون لصالح مصر !
ياربى السعوديين ما بفكروا فى بورسودان ؟
حينها سوف تكون نتيجة الإستفتاء ألف فى الميه .
مرحبا بالسودان الما فضل !

هل ما زال حمور زيادة "صحفي مقيم بالقاهرة"؟؟

Quote: هناك اقوال لا يمكن التأكد منها تقول انه بعد محاولة اغتيال مبارك عام 1995 في أديس أبابا و التي كان النظام السوداني مشاركاً فيها تم الاتفاق على تجاوز هذه الأزمة بعدة ملفات منها ان تترك الخرطوم موضوع حلايب ولا تعود لمحاولة فتحه مرة أخرى.

هنا الرررك

بدلت الارض بالتغاضي عن محاولة اغتياللا مبارك

Quote: 10 - في ديسمبر 1992 ارسل وزير الخارجية السوداني علي سحلول مذكرة الى مجلس الأمن يشكو

حلايب هينة يا حسين !!
وزير الخارجية دا جنسو شنو ؟؟؟؟؟








ـــــــــــــــــــــــــ
!!!

دا شنو الإستلاب المن أمو دا يا حمور!!
اصبر الليلة خلي تراجي تجي

الناس الدوروا في نقد يجوا يبلوا حمور دا زيو
المافي شنو؟

















--------

دي نتيجة العلف بامباز الغزاة!!

حمور زيادة

كاتب مصري من أصول سودانية

حمور زيادة لم يكتب شيئا. حمور زيادة قرأ مئات الصفحات عن حلايب وقضى الساعات تلو الساعات ثم أتى ولخص لنا ما قرأه فى شكل نقاط وتايم لاين يمكن قراءتها بكل سهولة ويسر. بدلا عن شكره وثناءه على محهوده الجبار نجد البعض يرميه بالعمالة والإرتزاق- حتى ولو فى شكل مزحة.
أخيرا، لا بد من التسلح بالحقائق بدلا عن العواطف لإسترداد حلايب.

Quote: يمكنك ان تعتبر حلايب أرض مصرية بموجب اتفاقية 1899 كانت تحت الادارة السودانية ثم قررت مصر ان تستردها .. ويمكنك ان تعتبر اتفاقية 1902 بوضع حلايب تحت الادارة السودانية ملزمة فعليه تصبح أرض سودانية

وهناك قاعدة قانونية تقول بأن النص اللاحق ينسخ النص السابق.

Quote: وزير الخارجية دا جنسو شنو ؟؟؟؟؟

جنسو زى حمور

في قفزة كبيرة من 1958 الى 1990 ،،،، ليه؟

Quote: هناك اقوال لا يمكن التأكد منها تقول انه بعد محاولة اغتيال مبارك عام 1995 في أديس أبابا و التي كان النظام السوداني مشاركاً فيها تم الاتفاق على تجاوز هذه الأزمة بعدة ملفات منها ان تترك الخرطوم موضوع حلايب ولا تعود لمحاولة فتحه مرة أخرى.

طالما هي "قوالات" وات ما متأكد منها،،،، جايبها لي شنو يا حمور؟

سلامات يا ملاسي

وشكرا لوضع كتابة حمور

في تقديري أن حمور فاتت عليه عدة نقاط بين 4 و 5 وهي هذه النقاط:

Quote: تؤمن حكومة السودان بان هاتين المنطقتين تتبعان لها للاسباب الآتية: اولا: حسب اتفاقيات وملحقات بين الحكومتين السودانية والمصرية سنتي 1902 و 1907. ثانيا: منذ ذلك الوقت، ظلتا تتبعان للسيادة السودانية، وتديرهما حكومة السودان. ثالثا: ابدا، لم تشتركا في اي انتخابات او استفتاءات مصرية.[قبل 1958] رابعا: اشتركتا في الانتخابات السودانية سنة 1953 والتي اجريت حسب اتفاقية سنة 1953 البريطانية المصرية التي منحت السودان الحكم الذاتي، في الطريق نحو تقرير مصيره.

حمور كتب في النقطة 13 :

Quote: 13 - هناك اقوال لا يمكن التأكد منها تقول انه بعد محاولة اغتيال مبارك عام 1995 في أديس أبابا و التي كان النظام السوداني مشاركاً فيها تم الاتفاق على تجاوز هذه الأزمة بعدة ملفات منها ان تترك الخرطوم موضوع حلايب ولا تعود لمحاولة فتحه مرة أخرى.

النقطة 13 يا حمور ناقصة عنصر مهم جدا وهو أنه بعد محاولة الاغتيال الفاشلة قامت القوات المصرية بطرد القوات السودانية التي كانت موجودة هناك بحسب تفاهمات سابقة.
http://www.youtube.com/watch?feature=endscreenandNR=1andv=TRf35HRE35c




ياسر

ثم اشتركتا يا ياسر في عدة انتخابات مصرية لاحقة!

Quote: ثم اشتركتا يا ياسر في عدة انتخابات مصرية لاحقة!

اشتراكهما في عدة انتخابات بعد الاستيلاء عليها بالكامل يعد حجة ضد مصر وليس لصالحها يا ملاسي. فما بني على باطل فهو باطل..

على حسب المقال ليس هنالك باطل ولا من يحزنون؛
(إدارياً) كانت تابعة للسودان ثم استرد صاحب الوديعة وديعته.

Quote: على حسب المقال ليس هنالك باطل ولا من يحزنون؛ (إدارياً) كانت تابعة للسودان ثم استرد صاحب الوديعة وديعته.

إداريا كانت بريطانيا نفسها قد بدأت حكم السودان بإسم مصر، والتكاليف كانت تدفعها حكومة مصر.
لذلك لا حجة بأنها كانت وديعة مصرية. المهم هو الاتفاق على التحكيم القانوني بمحكمة العدل الدولية.

ناس كايرو طمنونا علي أخونا حمور زيادة الزاد عليهو شنو (:
من زيارة مرسي للسودان بضغوط قطرية لي حلايب سودانية حسب حدود 1899

Quote: عام 1899 وبعد عام من الغزو المصري الثاني للسودان تم ترسيم الحدود بين البلدين وتم تحديد خط عرض 22 كحد فاصل لحدود مصر الجنوبية .

حكاية الغزو المصري الثاني للسودان دي نكتة كبيرة لأن مصر لم تغزو السودان طيلة تاريخها وإنما كانت بوابة للغزاة الغزو الأول كان تركي والثاني بريطاني وسمي مجازا الثنائي الإنجليزي المصري
أغلب حدود الدول وضعت في عهد المستعمر وفي الغالب تتم مراعاة النشاط البشري والإنتماء العرقي في المنطقة ودا السبب انو اغلب حدود الدول في افريقيا ما مستقيمة وفيها لولوة شديدة اصبحت قنابل مؤقوتة بعد خروج المستعمر.

قبل وظهور دولة السودان بحدودها الحالية كانت حدود بلاد النوبة تنتهي في شمال أسوان. أما حكاية ترسيم الحدود بخط 22 عرض شمال نسبة لأن المنطقة من الغرب عند الحدود اليبية وحتي البحر الأحمر منطقة صحراوية لا وجود لنشاط بشري يحتاج لمراعاة في رسم الحدود عدا منطقة مثلث حلايب الذي تم إستثناؤها
بواسطة السلطات البريطانية لوجود مجموعات من قبائل البشاريين فيه وهم إمتداد لقبيلة البشاريين في السودان ونظارتها موجودة داخل السودان ولذلك تم إستثناء حلايب وتمت تبعيتها للسودان.
من رسم الحدود بخط 22 عرض هو من أستثني حلايب وحلايب سودانية وموقف السودان القانوني قوي جدا ويمكن أن يذهب بالموضوع إلي التحكيم الدولي. ومصر التي قبلت بالتحكيم الدولي في قضية طابا يجب أن تقبل بالتحكيم في حلايب

نقطة حمور رقم 19 تنقصها الدقة الصحفية اللازمة:

Quote: 19 - في فبراير 2013 وعقب زيارة د. محمد مرسي للخرطوم أعلن موسى محمد احمد مساعد الرئيس السوداني واحد قيادات قبائل الشرق ان د. مرسي وعد الخرطوم باعادة حلايب للسودان من الاحتلال المصري. لكن الرئاسة المصرية نفت تماما ان تكون قدمت وعداً كهذا تتنازل فيه عن اراضي مصرية.

فتصريح موسى محمد أحمد يقول أن مرسي وعد بإعادة حلايب إلى وضعها قبل 1995 وهذا لا يعني إعادتها للسودان، وإنما إعادتها إلى وضع التفاهمات السابق وهو يعني أنها لا تزال محل نزاع.
المشكلة أن مصر ترفض التحكيم العدلي من المحكمة الدولية بخصوص حلايب كما حدث في قضية طابت بينها وبين إسرائيل.

ياسر

كلمة "الإدارة السودانية" كلمة خبيثة جداً في السياق المصري للرواية ... تحاول أن تفصل بين السيادة والإدارة


لكن بنظرة بسيطة .... في عام 1902 لم يكن للسودان "سيادة" إذ كان دولة محتلّة ....

كانت له فقط حدود إدارية تتبع للمحتل ..... وحلايب منذ 1902 جزء من هذه الحدود الإدارية الممتدة من شلاتين إلى نيمولي ومن بورسودان إلى الطينة.

في عام 1953 أجريت الانتخابات السودانية وشاركت فيها حلايب بكل جدارة مثلها مثل الخرطوم ...

في عام 1956 استقل السودان بحدوده "الإدارية" التي تحوي حلايب ....


ثم فللنظر إلى الأمر نظرة أخرى .... حدود السودان قديماً قبل الاحتلال البريطاني والتركي والمصري تبدأ في خط 23 تقريباً عند الشلال الأول جنوب أسوان .... إذن يمكننا أن ندخل ما بعد شلاتين ... شمالاً امتداداً إلى "القصير" تقريباً في الحدود السودانية ...

.
.
عام 1974م طلبت مصر من السودان حماية ظهرها ، حيث كان متوقعاً تسلل الطيران الإسرائيلي
من داخل الأراضي السودانية لضرب السد العالي، أو أي أهداف حيوية في العمق المصرى.

تم تدريب كتيبة على أعمال المراقبة وزودت بالأجهزة اللازمة، ودُفِعت من شندي إلى بورتسودان ،
وكان مؤملاً أن تندفع لمنطقة حلايب، لأنشاء نقاط مراقبة وإنذار من جنوب الخط 22 وحتى إلتقاء خور
شلاتين بالبحر الأحمر ( الخط المتعرج الذي يفارق خط 22 ويلتقي بالبحر الأحمر هو خور شلاتين).
قامت الكتيبة بالإستطلاع اللازم لمنطقة المسؤولية، إلا أن ما يؤسف له ان أسباباً لوجستية، تتعلق
بإمداد نقاط الإنذار بالمياه حالت دون اكتمال المهمة!!

أكملت الكتيبة عاماً كاملاً ببورتسودان ، ولم تُحل المشكلة ، فانسحبت إلى شندي !
تواجد قوات سودانية هناك في تقديري كان سيدعم حجية السودان ................ ولكن!

Quote: ثم فللنظر إلى الأمر نظرة أخرى .... حدود السودان قديماً قبل الاحتلال البريطاني والتركي والمصري تبدأ في خط 23 تقريباً عند الشلال الأول جنوب أسوان .... إذن يمكننا أن ندخل ما بعد شلاتين ... شمالاً امتداداً إلى "القصير" تقريباً في الحدود السودانية ...

دا كلام جميل جداً يا هاني ...
وبي كدا الناس تقفل ملف حدود خط 22 وملف تبعية حلايب .. وتمشي طوّالي تطالب بحدود السودان من خط 23
أما إذا اعترفت بالحدود التي وضعها الاستعمار عند خط 22 فهنا حتبقى قصّة حلايب بايظة ...


تسلم ،،،

على حسب المقال .. يذكرني من يقول بقوة موقف السودان بناس الاتحاد
العام لكرة القدم إبان تبجحهم بقوة موقف السودان في شكوى مساوي!

حمور زيادة لم يكتب شيئا. حمور زيادة قرأ مئات الصفحات عن حلايب وقضى الساعات تلو الساعات ثم أتى ولخص لنا ما قرأه فى شكل نقاط وتايم لاين يمكن قراءتها بكل سهولة ويسر. بدلا عن شكره وثناءه على محهوده الجبار نجد البعض يرميه بالعمالة والإرتزاق- حتى ولو فى شكل مزحة.
أخيرا، لا بد من التسلح بالحقائق بدلا عن العواطف لإسترداد حلايب.

_______________________________________________

حمور إجتهد وجمع قدر مايقدر معلوماته..

فالنجتهد للوصول للحقيقة ولإسترداد ماهو لنا

فقرة من خطاب ارسله على عثمان محمد طه وزير الخارجية الى مجلس الامن يوضح فيها موقف السودان

وكأني بها رسالة الطريفي الصديق للكاف!

تحياتى
عندما دافعت مصر عن حدودها جنوبا انتظرت جيش النجومى شمال توشكى يعنى فوق خط عرض 23 ......ثم ان مصر والسودان كانتا تحت النفوذ البريطانى وبريطانيا نفسها ومعها مصر اشرفوا على اول انتخابات لتاسيس الدولة الوطنية وكانت حلايب دائرة مشهورة واتى منها مندوب شارك فى اعلان الدولة الوطنيةّ...كان فى امكان مصر الثورة الاعتراض عليها

بعد قراءة بوست ملاسى أجد حمور وضع تلخيص لتاريخ النزاع على منطقة حلايب .. ما وصل له فى نهاية التحليل هو تسلسل الوقائع هكذا تقول وليس حمور الذى يقول

ترسيم الحدود تحديداً خط عرض 22 تم عام 1899
أتفاقية 1902 بجعل حلايب مصرية تحت الأدارة السودانية .. كان حل داخلى للحكومة الأنجليزية مالكة البلدين (السودان فعلياً ومصر تحت الوصايا الأنجليزية) .. الأتفاقية بعد أن ثبت أن سكان حلايب سودانيين 100% ويظهرون فى الخريطة مصريين .. الأمر سيان إذا كان خبث من الحكومة الأنجليزية أو تفادياً لإعادة ترسيم الحدود .. فالأمر فى باطنه أتفاقية داخلية للحكومة الأنجليزية وليس كظاهرها بين مصر والسودان

من تحليل (حمور) أرى الأهمال هو سبب الأزمة والمسئولية فى تسلسل الأحداث وتفاقمها قطعاً على السودان .. فهو كان تحت طائلة التهديد الدائم ولم يسع جاداً وحاسماً للطعن ومطالبة التعديل فى أتفاقية 1902 والخوض فى مسبباتها والمطالبة بأعادة ترسيم الحدود

عام 1958 أول أزمة لمنطقة حلايب تصعّد فيها الأمر لمجلس الأمن الدولى .. حسب تقرير (حمور) تم أنعقاد جلسة لذلك .. توقفت بطلب التأجيل من الجانب المصرى الى ما بعد الأنتخابات!!

الأسئلة الملحة:
ما هو موقف السودان من طلب التأجيل وهو الطرف الشاكى؟
أذا قبل السودان طلب التأجيل أو كان قرار موافقة من مجلس الأمن .. لماذا لم يفتح السودان الملف بعد الأنتخابات .. وبقي الأمر مجمداً بنص أتفاقية 1902 حتى عام 1990 وأحتلال مصر لحلايب

بالفعل عندما أحتلت مصر حلايب .. لديها الأوراق التى تقول (حلايب أراضى مصرية منذ 1899 الى 1990)

والى الآن يستمر الأستهتار والأهمال ولا توجد خطوات قانونية للخوض فى أتفاقية 1902 لأنها المفتاح لحل الأزمة .. حيثيات الأتفاقية واضحة بأعترافها بسودانية مواطنى مثلث حلايب.

ولكن كيف نثق قى جدية الوصول الى ذلك .. عندما تتوارد الأخبار عن وعود ونفى وعود .. قضية حلايب حسمها يجب أن يكون قانونياً وليس سياسياً .. خاصة فى مثل هذا الوضع السياسى الغير مستقر سواء فى السودان أو مصر

هل سنتركها الى ما بعد الأنتخابات أيضاً!!

ملاحظة فى وثيقة على عثمان محمد طه



ما تحته خط أحمر .. متى وماهو المقام لذكر هذه الوقائع؟


حاجة عجيبة

لا تزينوا لحمور الخطأ

حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة

Quote: ما هو موقف السودان من طلب التأجيل وهو الطرف الشاكى؟ أذا قبل السودان طلب التأجيل أو كان قرار موافقة من مجلس الأمن .. لماذا لم يفتح السودان الملف بعد الأنتخابات

التحية للجميع

في لقاء مع د.مصطفى عثمان في برنامج في الواجهة الاسبوع الماضي ...ذكر ان السودان ظل يجدد شكواه لدي مجلس الامن بخصوص حلايب كل خمس سنوات حتى لا تسقط بالتقادم
حسب النطام .
. قال ان الرئيس المصري انور السادات طلب في خطاب من الرئيس جعفر نميري السماح لمصر بأقامة قواعد عسكرية بمنطقة حلايب لمواجهة التهديدات الاسرائلية
للسد العالي ووافق نميري بحسن نيه على ذلك.
..

Quote: عندما دافعت مصر عن حدودها جنوبا انتظرت جيش النجومى شمال توشكى يعنى فوق خط عرض 23

لو على الانتظار فقد انتظر عبد الرحيم قوات خليل إبراهيم
بجوار صينية إدريس الهادي .. تقاطع الأربعين مع العرضة!

Quote: لو على الانتظار فقد انتظر عبد الرحيم قوات خليل إبراهيم بجوار صينية إدريس الهادي .. تقاطع الأربعين مع العرضة!

بالمناسبة .. أمس في كورة برشلونة .. مُدافع باريس سان جيرمان انتظر ميسي خارج خط 18

ولاء ما عادت تضحك بطريقة تانية

ولاء ما عادت تضحك بطريقة تانية

Quote: ظل موضوع حلايب ورقة ابتزاز للنظام السوداني من قبل المعارضة تتهمه بالتفريط في اراضي سودانية

موضوع حلايب مبدأ يا أستاذ وليس ورقـة، ولا يعرفـه حقيقـة سوى أهل الشرق. حلايب وطن محتل وليس ورق ولا ضمنـة..

أخونا المحلل هـذا يقول أن مصـر (بعـد عام من إحتلال السودان) ثم تحدث عن إتفاقية الحدود (بين الدولتين) فكيف بالله عليك تكون هناك دولة محتلة ثم تتفق مع المحتل كدولة ذات سيادة لها إرادة حـرة؟

كل القوانين الدولية الحالية تقول ان كل ارض هى ملك لشعبها.. للإثنيات التى تقطنها.. ولها كامل الحق فى تقرير المصيـر.. وقبل 1898، حلايب كانت تابعة للسودان بحكم ملكية القبائل للأرض، وهى ذات القبيلة
الممتدة حتى وسط ولاية دار بجــا (البحر الأحمر).. ثم جاء الإحتلال المصرى ففرض عام 19-2 خط 22 والسودان يرزح تحت إحتلاله.. ولكن الإنجليز أعادوا الامر الى اصله أو قريبا منه حين اعادوا إدارة
حلايب للسـودان. عام 1902 وهى إتفاقية لاحقـة لما قبلها. لذلك تلغى ما سبقهـا. كما أن الإنجليز طرف ثالث وليس مثل دولة مجاورة تستقطع ارضا لصالحهـا ، من دولة اخرى تحت إحتلالهـا..

إيراد بعض المعلومات لا يكفى، ولابد من تقييـم منطقى صحيح وفهـم عميق لكل زوايا المشكلـة، ونظرة ناقـدة لأحداث التاريخ.

الغريب ان يناقش امر حدود من دون ادراج خرط!!!!

فلو استعين بشئ مما في دار الوثائق القومية (في السودان) ....او بالوثائق و الخرط البريطانية لاستبان الامر .......

!

Quote: 19 - في فبراير 2013 وعقب زيارة د. محمد مرسي للخرطوم أعلن موسى محمد احمد مساعد الرئيس السوداني واحد قيادات قبائل الشرق ان د. مرسي وعد الخرطوم باعادة حلايب للسودان من الاحتلال المصري. لكن الرئاسة المصرية نفت تماما ان تكون قدمت وعداً كهذا تتنازل فيه عن اراضي مصرية.

إنتو إحنا في شهر كم!!؟؟



.

تحياتي حسين ملاسي والاخوة والاخوات المتداخلين


الناس الاتوترت وغضبت من حمور زيادة ما عارف حيعملوا شنو لو كانوا بيطلعوا علي الصحف المصرية ؟

هنالك مؤرخين ورجال قانون وصحفيين وكتاب وسياسيين مصريين يرون ابعد مما كتب عنه حمور

لانهم لا يطالبون بما بعد خط 22 عرض ... اكثر من ذلك هم يقولون بان قضية حلايب محسومة ... وان لمصر حق في خط 21 درجة عرض بما يدخل معه مناطق علي البحر الاحمر جنوب حلايب ... وكذلك حلفا

آيي حلفا الواااااااااحدة دي !!!!!!!!!

اليكم بعض هذه الكتابات وهو مقال طويل استطلعت فيه الصحيفة آراء عدد كبير من الخبراء والصحفيين واصحاب الرأي

Quote: وفي نفس الدراسة قال المؤرخ الراحل: إن مثلث حلايب مصري وأن تعيين الحدود وفقا للتوزيعات السكانية لم يتم العمل بها إلا في أوضاع قليلة، كما أن في مثلث حلايب فإن أفخاد قبيلة البشارية الواقعة شمال خط 22 تتنوع روابطها في مصر أكثر من ما ترتبط بالسودان وهو ما أكدته وثيقة بريطانية تتحدث عن بدنات البشارية المقيمة شمال خط 22، وجاء عن بدنة الحمادوراب لهم علاقات متنوعة مع العبابدة في مصر ويتصاهرون معهم كثيراً ولهم قري دائمة في أسوان ودراو وغيرها من الأماكن علي النيل، أما الألياب فقد جاءعنهم بالنص «لهم نفس الروابط مع العبابدة التي للحمودوراب». أما الأمراب فجاء عنهم القول إن لهم علاقات واضحة مع أسواق جنوب مصر ولم يتبق غير الشانتيراب الذين جاء عنهم القول إنهم ينتقلون عبر خط 22 لأغراض قبلية. ولعل ما جاء في الوثيقة يشير إلي حقيقة لم نكن نعلمها من قبل وهي أن الترتيبات الإدارية لم تتم لأسباب بشرية متعلقة بمصلحة أبناء القبائل المقيمين شمال خط 22 بقدر ما تمت لأسباب إدارية تتصل برغبة حكام الخرطوم البريطانيين في التعامل مع ناظر واحد للبشارية الذين آثروا أن يضعوهم جميعاً في سلة واحدة. وأنهي الدكتور يونان لبيب رزق دراسته المطولة بالتأكيد علي أن المفندين لخط 22 باعتباره خط الحدود المصرية السودانية أن أنظارهم قد انصرفت إلي جانب واحد في القضية وهو إضعاف حجية خط العرض 21 لحساب خط الحد الإداري الذي نشأ عن قرار من ناظر الداخلية المصرية ولم ينتبهوا إلي أن هذا الإضعاف يمكن أن يأتي علي حساب خط حدود مصر الأصلية الذي قرره فرمان سلطاني استند علي قرارات مؤتمر دولي. وأشار يونان لبيب رزق إلي ما نشرته صحيفة المؤيد وانتبهت إلي ما حدث عند توقيع اتفاق 1899 الذي وقع في 25 يناير وكتبت تقول نصاً: «ولا يخفي علي القراء أن ذلك الوفاق المشئوم فرض حدود السودان شمالاً عند الدرجة 22 من العرض وهي تقع علي حور موسي بين حلفا وسرس ولكن الطمع الإنجليزي ألحق حلفاً بالسودان إدارة لا ملكية فهي من أملاك مصر مضافة في الإدارة السودانية وهو تعليق لا يحتاج إلي تعليق».

http://www.alwafd.org/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B...84%D8%A7%D9%8A%D8%A8

حدربة - حلايب - ابورماد - شلاتين - حجر اساس - حق سوداني وانجازات مصرية


تعالو نوثق لحلايب ... اقتراح لانشاء (حلايب دوت كوم) ... مين معاي؟

Quote: هنالك مؤرخين ورجال قانون وصحفيين وكتاب وسياسيين مصريين يرون ابعد مما كتب عنه حمور

عشان كده يا حبذا لو كل من كتب من اي مصدر تاريخي عن احداث مضت، يدرج
مصادره و بالتفصيل حتي يستطيع القاريء الحكم علي اصالة المراجع بنفسه.
كتب التاريخ لا تخلو من التحيز للاقوي عموما، و الغلطات المقصودة و الغير مقصودة لطبيعتنا كبشر و
الثغرات، و في اعتقادي ده كلام ما غايب علي كل من درج علي الكتابة في المجال ده.

Quote: كل القوانين الدولية الحالية تقول ان كل ارض هى ملك لشعبها.. للإثنيات التى تقطنها.. ولها كامل الحق فى تقرير المصيـر.. وقبل 1898، حلايب كانت تابعة للسودان بحكم ملكية القبائل للأرض، وهى ذات القبيلة الممتدة حتى وسط ولاية دار بجــا (البحر الأحمر).. ثم جاء الإحتلال المصرى ففرض عام 19-2 خط 22 والسودان يرزح تحت إحتلاله.. ولكن الإنجليز أعادوا الامر الى اصله أو قريبا منه حين اعادوا إدارة حلايب للسـودان. عام 1902 وهى إتفاقية لاحقـة لما قبلها. لذلك تلغى ما سبقهـا. كما أن الإنجليز طرف ثالث وليس مثل دولة مجاورة تستقطع ارضا لصالحهـا ، من دولة اخرى تحت إحتلالهـا..

شكرا أستاذ أبو الريش

حلايب أصلاً تاريخياً من قبل الإحتلال التركي أو الإنجليزي المصري كانت سودانية, وهذا ما يسمي بالحقوق التاريخية

حلايب لم يسكنها سوي السودانيين من البجا, فلا يحق لدولة ترحيلهم من أرضهم, ولا ضم الأرض إليها دون إرادتهم, لأن الأرض ملك سكانها الأصليين

وضع اليد وفرض الأمر الواقع لأرض متنازع عليها, لا يعتبر سببا قانونياً لحيازة الأرض وإنتزاعها من مستوطنيها

وللسودان أصلا حق رفض كلا الإتفاقيتين لعامي 1898 و 1902 إذا أراد, علي أساس مبدأ Clean State الذي لا يقر بإلزامية الإتفاقات التي لم يكن فيها طرفا مستقلاً

وإذا وافق السودان علي الإحتكام للإتفاقات الموقعة في عهد المستعمر وفقاً للمبدأ المعروف بالإرث Succession, فإن إتفاق 1902 اللاحق لإتفاق 1898 هو الذي يكون محل إعتبار

ما لم يوجد نصا صريحاً في إتفاق 1902 يبقي علي حقوق السيادة في إتفاق 1898, فإن حقوق الإدارة الممنوحة للسودان وفقا لإتفاق 1902, تأخذ حكم السيادة مع العوامل الأخري

في تقديري أن مصر تعلم جيداً أحقيقة السودان لحلايب, ولهذا كانت تمانع اللجوء إلي مجلس الأمن والتحكيم الدولي, وسكوت السودان طوال الزمن إلا لأسباب سياسية بحتة

Quote: بعد قراءة بوست ملاسى أجد حمور

ود ميلاد مشتاقين ...

ياخي انا و انت و ملاسي وحمور مالنا ومال حلايب ووجع الراس ؟؟؟

مش قالوا ليكم ( سحلول ) ده جنسو شنو ؟؟؟
______________________________

خريطة من دار الوثائق المصرية تثبت حلايب سودانية

في الحلقة الاولى الموجودة في الرابط دا
http://www.sudanradio.info/arabic/modules/deb...genre.php?genreid=11
وهي حلقة من برنامج "اضواء على الحضارة السودانية" للبروفيسير جعفر ميرغني وهذه الحلقة بعنوان "الحدود السودانية المصرية"
حلقة ممتعة جدا اثبت فيها البروف من كتب مصرية ان حلايب سودانية
وشوف اول صفحة في كتاب نعوم شقير حول تاريخ السودان بقول فيها شنو:



Uploaded with ImageShack.us

ثم من كتاب مصري اخر "الاصول التاريخية لمسألة طابة للدكتور يونان لبيد" وبفكرة ذكية جدا من دكتور جعفر ركز فيها على حدود مصر الجنوبية بدلا عن حدود السودان الشمالية
الكتاب تجدونه في هذا الرابط
http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2....php?file=005256.pdf

في صفحة 145
وفي وثيقة رقم 8 من اللورد كرومر الى سير ادوارد جراي
ينقل اللورد كرومر كلام احد الرحالة والمؤرخين العرب وهو المليك ابو الفداء
ويقول ابو الفداء هذا واصفا الحدود الشرقية لمصر:


Uploaded with ImageShack.us

وانا بعد شرح دكتور جعفر رسمت من قوقل ايرث خط الحدود "باللون البني" كما بينه ابو الفدا كالاتي:



Uploaded with ImageShack.us

والمحاضرة مليانة كلام منطقي جميل من الرحالة ومن الخرط العالمية وكلام جميل جدا
فارجو تسمعوها
دل رابط التحميل بتاع المحاضرة
http://www.4shared.com/music/ZKaqwSpp/___online.html?
بس الصوت منخفض لو سمعتوها بسماعة بتكون واضحة شديد
وبحاول ألخص اهم نقاطها ان شاء الله

جعفر ميرغني لا يعتد بحديثك .. ياخي دا مافي (نبي) ما عملوا سوداني!

جعفر ميرغني لا يعتد بحديثه .. ياخي دا مافي (نبي) ما عملوا سوداني!

Quote: جعفر ميرغني لا يعتد بحديثه .. ياخي دا مافي (نبي) ما عملوا سوداني!

ما شايف انك ظلمت الراجل انك تقول لا يعتد بكلامه بدون ما تسمع قال شنو والرجل متخصص في التاريخ؟

كدي بس اسمع المحاضرة وبتقتنع بسودانية حلايب ان شاء الله

يكفي ما سمعته عن الأشخاص والأماكن التاريخية التي نسبها سابقاً للسودان.