خطاب الأمين العام للتجمع الوطنى الديمقراطى القائد باقان اموم لاجتماع هيئة القيادة المنعقد 30/11/2001

خطاب الأمين العام للتجمع الوطنى الديمقراطى القائد باقان اموم لاجتماع هيئة القيادة المنعقد 30/11/2001


02-12-2016, 02:35 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=428&msg=1455240907&rn=1


Post: #1
Title: خطاب الأمين العام للتجمع الوطنى الديمقراطى القائد باقان اموم لاجتماع هيئة القيادة المنعقد 30/11/2001
Author: ويكيبيديا سودانيز اون لاين
Date: 02-12-2016, 02:35 AM
Parent: #0

01:35 AM Feb, 12 2016

سودانيز اون لاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

التجمع الوطنى الديمقراطى
المكتب التنفيذى
خطاب الأمين العام للتجمع الوطنى الديمقراطى القائد باقان اموم لاجتماع هيئة القيادة المنعقد 30/11/2001 باسمرا
السيد/ مولانا محمد عثمان الميرغنى، رئيس التجمع الوطنى الديمقراطى
السيد/ الفريق عبد الرحمن سعيد، نائب الرئيس
السيد/ الدكتور جون قرنق رئيس القيادة العسكرية الموحدة
السادة أعضاء هيئة القيادة
زملائى/ أعضاء المكتب التنفيذى
التحية لكم وأنتم تجتمعون لنقاش قضايا الوطن في هذا الظرف الدقيق وتتصدون لقيادة العمل المعارض الحر وبلادنا ما زالت رهينة لنظام الجبهة القومية الاسلامية الارهابية والعالم والاقليم يعيشان تداعيات احداث الحادي عشر من سبتمبر الارهابية حيث أن مالاتها ما زالت مجهولة، الا أنه من المؤكد ان عالمنا سوف لن يكون كما هو قبل هذه الأحداث.
يأتي اجتماعكم المهم هذا وبلادنا تمر بظرف داخلى دقيق وشعبنا ما زال يطحنه القمع والتنكيل وضنك المعيشة وهو يتطلع اليكم للخلاص من النظام الفاشي.
يأتي اجتماعكم المهم هذا والنظام يحاول تمكين نفسه عبر سياسية ادخال القوي السياسية السودانية في هامش الحياة السياسية في اطر اختارها بمكر وعناية وسميت هامش الحريات والوفاق والسلام من الداخل. ونسي ان الحرية تنتزع ولا تنتظر لتعطي منة أو منحة من أحد. وأن الشعب السوداني له رصيد وتراكم خبرات في تفجير الانتفاضات والاطاحة بعروش الديكتاتوريات والانظمة القمعية والقهرية وان الشعب السوداني شعب عريق في حب الديمقراطية والحرية ولا يرضي عنها بديلاً.
ايها الاخوة: لا شك انكم تعايشون وتتابعون الظروف المأساوية البالغة التعقيد، والمعاناة الشديدة التي يعاني منها الشعب السوداني نتيجة السياسات الخاطئة والتوجهات الاجرامية التي ينتهجها النظام الحاكم في شتي ضروب الحياة، لا يهمه الا تمكين نفسه، واشباع رغبات اتباعه وسدنته علي حساب المواطن السوداني المطحون. ويقف شاهدا علي صحة ذلك ان عائدات البترول تستغل جميعها في شراء السلاح وتأجيج نيران الحرب ولا تصرف علي الخدمات الضرورية للمواطن السوداني . كما ان سياسات النظام لا تقف عند حد اهدار الموارد الطبيعية للبلاد واستخدامها في غير مواقعها، بل تتعداه الي اهدار الموارد البشرية وما حملات النظام لتفويج الطلاب والشباب وتجنيدهم قسرا لمحاربة قوات التجمع الوطني الديمقراطي بهدف ابدتها وهزيمتها الا خير دليل علي ذلك.
ايها الاخوة: لعلكم قد تابعتم قيام النظام بانتهاج سياسة التضليل في كافة المجالات، والاعتماد علي الكذب في رسم صورة غير حقيقية طارحا نفسه بأنه متغير نحو الاحسن في اتجاه احترام حقوق الانسان، واطلاق الحريات، وبأنه ساعي للسلام والديمقراطية ومحاربة الارهاب الدولي ونبذ الارهاب الداخلي، كل ذلك بغرض محاولة تضليل الرأي العام الدولي لفك الحصار والعزلة المضروبة عليه للافلات من محاسبته ومواجهته وتوقيع العقوبات عليه، واعمالا لمبدأ الغاية تبرر الوسيلة حاول النظام الايحاء بالتخلي عن ثوابته وسعي لتوظيف حوادث 11 سبتمبر الارهابية لتحييد الولايات المتحدة الامريكية ومحاولة كسبها الي جانبه. ولكن رغم هذه المحاولات اليائسة والمحمومة من قبل النظام تبقي الحقيقة المجردة التي لا تخطئها عين ولا تنطلي في فطنة أي متابع للشأن السوداني وهي أن أجندة النظام ظلت دون تغيير في جوهرها علي النحو التالي:
‌أ- تمكين الديكتاتورية واحتكار السلطة، ومحاربة القوي السياسية السودانية المعارضة له.
‌ب- مصادرة الحريات العامة، ومواصلة انتهاك حقوق الانسان رغم دعاوي الانفراج.
‌ج- تصعيد الحرب والتمسك بالخيار العسكري واضفاء الصبغة الدينية علي الحرب لاشعال الفتنة بين المواطنين بسبب الدين.
‌د- مواصلة سياسات التطهير العرقي والابادة الجماعية وتشجيع الرق وحرق المدنيين في جبال النوبة ومناطق انتاج البترول وبحر الغزال ودارفور وشرق السودان.
‌ه- نهب ثروات البلاد وتبديد موارها عبر سياسات الخصخصة والفساد والمحسوبية.
‌و- سيدي الرئيس والاخوة المجتمعون.
تصدي المكتب التنفيذي لمهامه المنوطه به حيث تم انجاز بعض النجاحات، صاحبتها العديد من الاخفاقات نظرا لانعدام الموارد المالية وغياب اللوائح المنظمة للعمل وما يتبع ذلك من غياب للعمل المؤسسي.
الانجازات:
في الفترة المنصرمة تم انجاز الاتي:
1. قيام مقر المكتب التنفيذي والمحافظة عليه بالرغم من كل الظروف التي مرت بالتجمع الوطني.
2. انتظام الدوام اليومي بالرغم من عدم اكتمال المكتب التنفيذي من حيث التفرغ الكامل لاعضائه.
3. استمرار التواصل مع الاصدقاء والدبلوماسيين والوفود الزائرة.
4. نجاح أمانة المال في استقطاب بعض الدعم المحدود من بعض فصائل التجمع مما ضمن استمرار دفع الايجارات والالتزامات تجاه العاملين بالمقر.
5. القيام ببعض النشاطات المتعلقة بالاحتفالات بالمناسبات القومية.
6. اصدار العديد من البيانات في القضايا العاجلة مثل اعتقال سكرتارية التجمع في الداخل وضرب بعض اجزاء دارفور بالطيران من قبل النظام واحداث 11 سبتمبر الارهابية. هذا علي سبيل المثال لا الحصر.
7. استمرار العمل الاغاثي المحدود في المناطق المحررة باستقطاب بعض المنظمات غير الحكومية واستمرار برامج التعليم والصحة وبرامج الرعاية الاجتماعية، وكذلك سوف ينعقد مؤتمر تنمية المناطق المحررة في القريب العاجل بتنسيق من سكرتارية المناطق المحررة والشئون الانسانية مع المنظمات غير الحكومية العاملة في الاراضى المحررة.
هذه الانجازات لا تعبر عن طموحات المكتب التنفيذى حيث ان كل الامانات قد تقدمت في بداية العمل بخطط وبرامج تفصيلية لم تر النور للآتي:
1. لم توفر هيئة القيادة الموارد المالية اللازمة لتنفيذ الخطط الخاصة بالانتفاضة واستمرار الاتصال بالداخل وخطط الاعلام الخاصة باذاعة صوت السودان والمطبوعات، وكذلك خطط تنظيم وتعبئة السودانيين بالمهجر.
2. تداخل الاختصاصات واختفاء خطوط التوصيف الوظيفية بين هيئة القيادة والامانة العامة وذلك لغياب اللوائح التنظيمية مما ادي الي شلل كامل للمكتب التنفيذي والذي انعكس بدوره علي مجمل الاداء في التجمع الوطني الديمقراطي.
3. عدم اكتمال الامانة العامة والذي نتج عن الالتزام بالتفرغ الكامل وذلك لقصور في توفير الامكانات اللازمة كالاقامة والاعاشة والترحيل وغيرها.
4. عدم اكتمال تأسيس المكتب التنفيذي بوسائط العمل من كمبيوترات وطابعات ووسائل اتصال وغيرها.
والحال هذا فاننا نقترح الآتي للخروج من حالة الشلل والركود في عمل التجمع، آملين في أن يجد اجتماعكم هذا الحلول لدفع مسيرة العمل في اتجاه تحقيق الاهداف المتفق عليها تفعيلاً للتجمع:
1. توفير الميزانية الاساسية لايجار المقر وتسيير العمل اليومي.
2. توفير المبلغ اللازم لتحرك الوفود لتنظيم السودانيين في المهجر واستقطاب الموارد اللازمة.
3. ايجازة اللوائح المنظمة للعمل في هذا الاجتماع.
4. توفير الحد الادني من الموارد لتفرغ اعضاء المكتب التنفيذي.
سيدي الرئيس ،
الاخوة أعضاء هيئة القيادة ،
زملائي أعضاء المكتب.
كنا نأمل في أداء أفضل في الفترة السابقة وما زال التزامنا في تجويد الاداء موجوداً في مكانه، برغم كل الظروف القاهرة التي عملنا تحتها.
رجائي أن يجد اجتماعكم هذا الحلول الناجعة حتي ننطلق في أداء واجبنا بما يحقق تطلعات شعبنا في انجاز برامج ومقررات التجمع الوطني الديمقراطي. ولا يفوتنا ان نسجي الشكر والعرفات لدولة اريتريا حكومة وشعباً والجبهة الشعبية للديمقراطية والعدالة ونشيد بدورهم الداعم والمؤازر لقضية السوداني العادلة.
وختاماً التحية للشعب السوداني الصامد والتحية ايضا لمقاتلي التجمع الوطني الديمقراطي في كل جبهات القتال والمجد والخلود لشهدائنا الابرار.

مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب


  • أوراق من الواحة: صحفي في بيوت الأشباح بقلم علاء الدين أبومدين
  • المثقف و الناشط السياسي و صراع المبادئ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • نعي السيد اسماعيل عبد الله الفاضل المهدي بقلم د محمد سيد احمد عبد الهادي
  • رسالة إلى المناضل عمر الدقير بقلم الفاضل عباس محمد علي
  • في ذكرى الاستقلال مستقبل الاستقلال السياسي(5) صناعة الاصدقاء ورفع قدرات الطابور الخامس ١/٢ عرض: محمد
  • وهل الولاء السياسي للسودان وحده جريمة ؟ بقلم خضرعطا المنان
  • علاقات السودان الخارجية المأزومة بقلم الفاضل عباس محمد علي
  • محاورون أنتم.. أم ذباب..؟ بقلم الطيب الزين
  • يا إبراهيم احذر تكرار نيفاشا تو ! بقلم الطيب مصطفى
  • بين الرويبضة عرمان والقائد محمد يونس بقلم الطيب مصطفى
  • صناعة الأصنام في السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • كم تبقى من الـــ (مائة وثمانون يوماً) للخطة الشاملة لإصلاح حال الدولة السودانية؟!
  • تحالفات المعارضة.. نقطة سطر جديد بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • رسالة (تاريخية) من دكتور الواثِق كِميّر..إلي الفريق مالِك عقّار..(3/3) بقلم عبد الوهاب الأنصاري
  • 50 عاماً على إغتياله مالكوم أكس نكهة الستينيات وعطرها أهمية بناء تحالف سوداني جديد (3-4)
  • فاطمة أحمد ابراهيم تسلم عليكم كوووولكم !! بقلم خضرعطا المنان
  • اكتوبر تنهار.. بهذه الأفعال بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • الجبهة الثورية السودانية والفضيحة المدوية بقلم الطيب مصطفى
  • كل القطن بجي بركات ياعرمان!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • المكيدة الإخوانية الجديدة بقلم الفاضل عباس محمد علي- الشارقة
  • في الغرْب مَنْ يدعُو لسُوداننا الواحد الشعب والأرض - الأخيرة بقلم محجوب التجاني
  • القيادة الرشيدة بقلم عائشة حسين شريف
  • مرآة تعكس الشوق شوكا بقلم الحاج خليفة جودة
  • عبد الخالق محجوب: ما عندك أتلج من دا؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الشاعر البلجيكي المرهف سيى جاى CEE JAY بقلم د.الهادي عجب الدور
  • كارثية سياسة التحرير الاقتصادى بقلم عصام جزولي
  • الصغار في لعبة الكبار...!! بقلم سميح خلف
  • المهدي و قصاصات من دفتر المعارضة (3) بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • دورٌ إيجابيٌ للأزهر الشريف (2) بقلم محجوب التجاني
  • شهران على رحيل الصديق الدكتور بيتر نيوت كوك بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • دورٌ إيجابيٌ للأزهر الشريف (1) قضية كبري لشعب النيل بقلم محجوب التجاني
  • الإصلاح المطلوب فى الأحزاب السودانية بقلم الفاضل عباس محمد علي
  • قصاصات من دفتر المعارضة ( 2) الاتحاديون و صراعات علي هامش الأحداث بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الشعبي.. غاية الوفاق.. وسيلة النفاق!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • Re: مقترح خارطة طريق للم شمل الحزب الإتحادى ا�
  • قصاصات من دفتر المعارضة، حقائق يجب أن تقال للتاريخ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ياسر عرمان خلاف في قضية الحرية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حزب الزعيم الأزهرى،مولانا الميرغنى والشريف حسين الهندى:بالرُغم من أنَ غالبية قواعده من العلماء والمث
  • الإنقاذ و الحركة الإسلامية جدلية الصراع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • نزع قناع مقدسات البيت الميرغني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • نحن والردى فى السودان الكليم! بقلم الفاضل عباس محمد علي
  • فشل قائد صفوة المعارضة السودانية في مهامه ! بقلم الحافظ قمبال
  • الانتخابات السودانية والمشهد السياسي بعدها بقلم الإمام الصادق المهدي
  • أيها الإمام: (من فشَّ غبينتو خرب مدينتو)! بقلم الطيب مصطفى
  • ما بعد انتخابات 2015 الاخيرة سلام للملك..عاش الملك ... عاش الملك تهراقا ..!! عرض : محمد علي خوجلي
  • Re: اليوم التالي تحاور السيد محمد الحسن المير
  • الميرغني واعتزال السياسة بقلم الطيب مصطفى
  • فصل القيادات الاتحادية المفصولة يمثل انتهاء عصر الديناصورات ونهاية الحزب بقلم دكتورة مهيرة محمد احمد
  • منتهي الجنون ان نتحدث عن معارضة الفنادق الخمس نجوم بقلم محمد فضل علي..ادمنتون كندا
  • الشريعة والأسلمة في السودان (2) بقلم محجوب التجاني
  • نسوان هسه ، نسوان زمان! (مذكرات زول ساي)! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • جيش الخلاص بقلم مجوك شاهين
  • إستفهامات للنظر و التأمل فقط !! الإنقلابيون الكذبة يمتنعون! بقلم/ أمين محمد إبراهيم
  • انتخابات 2015(4) قانون انتخابات عادل..بقلم محمد علي خوجلي
  • عرمان وغندور والسباق نحو ميس البيت الأبيض بقلم صديق محمد عثمان
  • الصفوة النخبة السودانية وتقاسم الادوار ! بقلم الحافظ قمبال
  • سقوط الرئيس! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • قافة الإرهاب واحدة بقلم *د.محمد الموسوي
  • انتخابات 2015 (8) تحول (السيد الكبير)من رئاسة الحزب للاشراف علي تيار من الحزب
  • كذبة هامش الحريات .. !! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • حزب المريدين وبرلمان الكودايت..! بقلم يوسف الجلال
  • القاسم المشترك الأعظم في تصدع الحركات..! بقلم يوسف الجلال
  • قرارات الجنائية الدولية واتجاهات التسوية السياسية اسبابها وضروراته بقلم محمد حسن العمدة
  • ما لم يتوحد الشعب السوداني لن يسقط النظام بقلم محمد علي خير الله
  • على الشعب السوداني الرحيل من سفينة الإنقاذ بقلم محمد علي خيرالله
  • السودان حكومة خائبة ومعارضة عاجزة؟! 3/2 بقلم شريف ذهب
  • ما يعوق البجا عن التقدم .. النظام والبجا وآخرون بقلم سيد علي أبو آمنة
  • دلالات إيجابية في السياسة السودانية!! بقلم د. أحمد عثمان عمر
  • أسرار الدولة ودروس الإسلامويين عن الوطنية! بقلم تائه بين القوم / الشيخ الحسين/ سدني أستراليا,
  • حوار هاديء ومفتوح مع قيادات المؤتمر الوطني ( 1 ) بقلم صلاح الباشا
  • السودان: تطورات دارفور ونذر المواجهة مع مجلس الامن بقلم محمد فضل علي..ادمنتون كندا
  • لماذا يخاطب أوباما "المواطنين العاديين" في القدس! بقلم نقولا ناصر
  • العضويه والقدرات الضائعه بين سكرتيرين..!!(2) بقلم محمد على خوجلي
  • أبوعيسى:العضويه والقدرات الضائعه بين السكرتيرين..!! (1) محمد على خوجلي
  • الميرغني والوقوف علي حافة الهاوية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • اجتماعات شوري الوطني .. والتوثيق للبيت الميرغني بقلم صلاح الباشا
  • حلايب ليست مثلثا إنما قضية شعب يرزح تحت عشرين سنة من الاحتلال وطمس الهوية د.حافظ قاسم
  • فتحي الضو في ادمنتون حللت اهلا ونزلت سهلا محمد فضل علي..شبكة الصحافة السودانية الكندية
  • زمان الناس هداوة بال ..... وانت زمانك الترحال بقلم صلاح الباشا
  • مهام الفترة الانتقالية: قراءة في الاتفاقات الوطنية/عمرو محمد عباس محجوب
  • التقاطعات السياسية و الفكرية بين الترابي و ياسر عرمان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • النظر بعين واحده.../محمد علي خوجلي
  • محاولة لفهم الغميس في ميثاقي (مستريحه) و(باريس)
  • مقال السبت عيد بأية حال عدت ياعيد؟ الفاضل عباس محمد علي
  • نيران الشرق الأوسط السرمدية/الفاضل عباس محمد علي
  • ربع قرن من الاستبداد/الفاضل عباس محمد علي
  • تحرير الأمة المقهورة/
  • انبطح الامام الصادق.. واعتذر "لحميدتي " وكانت اساءة تاريخية لحزب مؤسسي الدولة السودانية !!
  • صفحات غير منسية.. قاهرة التسعينات والمعارضة السودانية محمد فضل علي..شبكة الصحافة السودانية الكندية
  • أيها الرائع السر أحمد قدور بقلم بدرالدين حسن علي
  • ليس للدولة الشعبوية سقف(3) بقلم /بدوي تاجو المحامي بكندا
  • الحوار في زمن الفوضي اعتقال الأمام حالة تساؤل واستفهام
  • مؤتمر ألمانيا يفتح خلافات المعارضة زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الديمقراطية عائدة راجحة: كتاب للإمام الصادق المهدي اصدره في أكتوبر 1989
  • الوثوب إلى الخلف عودة الإبادة الجماعية مقال : لعامر جابر
  • الإنسداد الإصلاحي: لماذا تراجع تيار الإصلاح في حزب البعث السوداني؟ بقلم: ناصف بشير الأمين
  • نكبة النوبيين المصريين في أسوان
  • أبو شوك بين الشك والشوك قراءة في كتاب الانتخابات القومية في السودان لعام 2010
  • الصادق المهدي وياسر عرمان ؟ الحلقة الثانية ( 2 - 3 ) ثروت قاسم
  • الباقر العفيف ولا وطنية الخاتم عدلان محمد وقيع الله
  • فاطمة احمد ابراهيم:رغم بعدي برسل سلامي
  • ألجبهة الثورية و تغيير المعادلات السياسية في السودان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • التحرش المصري بجنوب الوادي الفاضل عباس محمد علي
  • من اديس ابابا 5 إلى هايدلبرج 2 ؟ الحلقة الثانية ( 2-3 ) ثروت قاسم
  • رسالة للسياسيين السودانيين/الآليات الحقيقية للحوار الوطنين/عمر يحي الفضلي د.ابراهيم صديق مخير
  • غضب وتسويات ووثبات .. من نيفاشا حتى أديس أبابا فايز الشيخ السليك
  • مجلس الصحافة يحاسب فاطمة الصادق ... مارأي المجلس في الهندي عزالدين/هاشم محمد علي احمد
  • حرب الرفاق بين الميرغني و الشيوعيين زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • بين فرانز فانون والخاتم عدلان! محمد وقيع الله (2 من 2)
  • انتخابات المحامي-محمد علي خوجلي
  • جميل وجديد حيدر اِبراهيم عرض د. حامد فضل الله / برلين
  • بدأ التنافس علي وراثة النظام بين الاتحادي و الأمة زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • وقفة مع الذات - بقلم الإمام الصادق المهدي
  • رسالتان للحوار تحت شعار: فلنجعل حركة السلم والحقوق والحريات مشروعنا الوطني وهمنا افاروق محمد ابراه
  • Re: الحكومة الجديدة : لا دموع على نوبة المؤتمر الوطني عبدالغني بريش فيوف
  • كيف يتدبر زعماء السودان ذكرى مانديلا ؟ ثروت قاسم
  • جدادة الحلة تطرد جدادة البيت ؟ ثروت قاسم
  • لما تحكي يا حسين خوجلي تاريخا حقه تحكيه بامانة/ دندرا علي دندرا
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان .. وُجِدَت لتبقىَ وتنتصر .. (1-2) عادل شالوكا
  • الدولة العابدة مقالات فى العسف والاستبداد الديني بالسودان/بدوي تاجو
  • أبيي .. خِصاء التفكير الإستراتيجي .. والإرادة الشعبية عاطف كير
  • فرص الإنتفاضة القادمة الفاضل عباس محمد علي
  • عقلية الصادق المهدي تعشق الحكم بنرجسية حتى الموت و دبلوماسيته مجروحة بركاكة القول أحمد يوسف حمد
  • الموت في حضن المؤتمر الوطني !! خضرعطا المنان
  • الحلقة الشريرة السودانية: لا لهلاميات الصادق المهدي المربكة والمثبّطة للهمم! الفاضل عباس محمد علي
  • هل الجبهة الثورية حصان رهان التغيير في السودان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • بروتوكول جنوب كردفان والنِّيل الأزرق.. عثراته ومآلاته (14) د. عمر مصطفى شركيان
  • الهمّ السوداني...! الفاضل عباس محمد علي
  • كمبالا وإن طال السفر ؟ الحلقة الثالثة ( 3 – 4 ) ثروت قاسم
  • هل يفعلها الصادق المهدي للمرة الثالثة ؟ خضرعطا المنان
  • عيد بأية حال الحجاج السفاح بالأراضي المقدسة! الفاضل عباس محمد علي
  • نساء في قبضة امنيه بقلم :ذكرى محي الدين محمد نور
  • كده عيب والله عيب/سعيد عبدالله سعيد شاهين
  • من يكتب ميثاق الثورة السودانية؟ هل المشكلة الميثاق ؟ الدكتور صديق بولاد...كندا
  • عندما تسقط الأقنعة و تنكشف الأسرار زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الثورة انطلقت ثورة شباب السودان الحر – 3/عامر جابر
  • متى نشاهد تمثالاً للدكتور جون قرنق في الخرطوم ؟ ثروت قاسم
  • منصات حرة خسارة ومكسب للتحالف !!
  • أحذروا الميرغني و حكومة الإنقاذ
  • د. فاروق أحمد آدم في المزاد السياسي للبيع مسار الخارج عن المسار
  • منظمة السلام العادل والوحدة
  • هل يحتاج أهل السودان لتدخل دولي لحل مشاكلهم؟
  • الطريق الي السلام المفقود بين فلوتو الالمانية و أبوجا النيجيرية
  • بروتوكولات نيفاشا واتفاق جدة الاطاري شهادة وفاة التجمع الوطني الديمقراطي
  • تعقبياً على مقال السيد فضل الله برمة ناصر "مشكلة قديمة الهبها نظام الانقاذ
  • من شهر إلى شهر
  • كتاب الفن والجمال والسلام والمحبة ..وقراءة منه وتأملا
  • رؤى ومقترحات إلى اجتماع هيئة قيادة التجمع الوطني الديمقراطي
  • السيد الصادق المهدي سوء الظن في برتوكولات نيفاشا ليس من حسن الفطن
  • رد على رد تجاني الحاج على كل من د. عبدالله علي ابراهيم ود. محمد المهدي بشر
  • حوار مع دكتور منصور خالد قرنق و الإنقاذ وجهان لعملة واحدة-الحلقة الثالثة
  • السودان على حافة الانهيار
  • هل تدخل دولة تشاد في حرب مع السودان أم تقوم الإنقاذ بتسليم قيادات ومليشيات
  • الحركة الإسلامية في ظل ثقافة الابتلاء
  • علي الحاج وصفقة فرانكفورت
  • أخبار وتقارير متنوعة من العدد (9) من جريدة الفجر الجديد صوت ثوار دار فور
  • نحو اتفاقية قومية للسلام وبرنامج للتحول ديمقراطي
  • أبيي و الولاء المزدوج
  • أوراق سودانية (4)مشاهد من مسرح التسعينات
  • التفاؤل قسرا
  • وجه من وجوه الديبلوماسية السودانية
  • ثورة دارفور تعزز موقعها
  • دارفور... وتهافت الحكومة والأحزاب السياسية على قصعتها!
  • اتفاقية تقاسم السلطة و الثروة في السودان والالتزام الاخلاقي نحو الشعب
  • قراءة هادئة لما جرى بين التجمع وحزب الأمة حول نداء الوطن فى ضوء اتفاق نيفاش