نافع يبدأ هجوما مضاداً

لتثبيت ترشيح البشير لرئاسة الجمهورية
في اول تحرك ضد خطط وطموح النائب الاول علي عثمان

منذ الآن بدات عبر التلفزيون القومي حركة تاييد البشير للتمسك بالترشيح للرئاسة

خيار أم خير!!

يعني نحن بين البشير وعلي عثمان!


الباقر موسى

Quote: يعني نحن بين البشير وعلي عثمان!

حالياً امام هذا الخيار وان كان من المتوقع ان يؤدي الانقسام
الي بروز طريق ثالث يريح من هذا الخيار الضيق

الحملة بدات بالاحزاب المتحالفة مع الوطني
واعتقد انها ستسير بمعدل منتظم لتشمل قطاعات
اخرى بالتدريج

وسيلازم الحملة تعديل في الدستور اذا لزم الامر
البرلمان قاعد باغلبية تعمل من الفسيخ شربات

نافع استعاد بعضاً من الاعتبار السياسي
الذي فقده ابان توقيع الاتفاق الاطاري مع مالك عقار
وبوصفه مساعد الرئيس للقطاع السياسي بدا الحملة حملة اعادة الرئيس
رغم ان علي عثمان لم يكن مستبعدا لذلك من خلال التاييد القبلي والجهوي المتوقع للرئيس

تصريح يخدم معسكر نافع وليس في مصلحة المحور الآخر

.........

أكد المؤتمر الوطني أن قرار عدم ترشُّح الرئيس عمر البشير هو سلطة المؤتمر العام للحزب وحده وليس لأي جهة كانت، وقال إن القرار ليس قرار الرئيس وإنما قرار مؤسسات الحزب، وإن مؤسسات الحزب لديها آجال حيث ينعقد المؤتمر العام للحزب في أجله ثم يقرِّر من هو الرئيس المقبل. وكشف الأمين السياسي بالمؤتمر الوطني د. حسبو محمد عبد الرحمن لـ «الإنتباهة» إن مؤسسات الحزب الآن تبحث في تعديلات النظام الأساسي لكي تتواءم الدورات التنظيمية والسياسية مع الدورات الانتخابية، واعتبر الحديث سابقًا لأوانه باعتبار أن أجل المؤتمر العام والانتخابات لم تأتِ حتى الآن. وقال إن حديث البشير عن عدم الترشح فتح أبوابًا واجتهادات أخرى لأفراد حول ترشيحات من يخلف الرئيس ومن هو البديل وشدَّد على أنه ليس من حق أي شخص أن يسمي البديل أو يُفتي فيه مهما كان منصبه أو وظيفته في الحزب، وأشار إلى وجود مؤسسات بالحزب تقوم بذلك، وقال: هؤلاء غير مخوَّل لهم الحديث عن خليفة الرئيس، واعتبر الحديث سابقًا لأوانه لجهة أن أجل المؤتمر العام لم يأتِ بعد، وأن هناك بحثًا يجري الآن في أروقة ومؤسسات الحزب حول قضية تعديلات اللوائح المنظمة للحزب، وقال: لا بد من تضييق الفاصل بين الانتخابات والمؤتمر العام بأن يصبح الفاصل صغيرًا وحتى لا تكون هناك ربكة.
ووصف حسبو الحديث الذي شغل الرأي العام حول خلافة البشير بأنه حديث «خارج الشبكة» مؤكدًا أن المؤتمر الوطني لديه مؤسسات راسخة وقوية تقوم بذلك، غير أنه طالب عضويته بالالتزام بالمؤسسات، وقال إن قضية خيارات الرئيس مسؤولية الحزب، وأضاف: عندما يأتي أجلها قبل الانتخابات بثلاثة أشهر أو أربعة أشهر فإن الحزب سيحدد مرشحه أو الذي يتم طرحه بديلاً للرئاسة.
واستبعد حسبو أن يثير الحديث عن خليفة البشير خلافات داخل الوطني لجهة أن الحديث لا سند مؤسسي له، وأوضح أن عضوية الحزب واعية ومتفهِّمة ومنظَّمة، ونبَّه العضوية على الالتزام بالأطر التنظيمية وعمل المؤسسات، وقال: إذا كان القرار من مؤسسات الحزب فلا اجتهاد مع النص، وأكد أن التصريحات خلقت ربكة في الرأي العام وانزعاجًا لكثير من القوى السياسية، وأضاف: نحن متأكدون أن الرئيس الجمهورية زاهد في المنصب غير أنه قال إن البشير قد أبلى بلاءً حسنًا وأصبح رجل الدولة والأمة لكنه قال إن القرار في النهاية ليس له وإنما للمؤسسة

Quote: يعني نحن بين البشير وعلي عثمان!

بلد بلا تمساح يقدل فيها الورل

عمر البشير ..... فاستخف قومه فاطاعوه ...
كبيرهم يكذب والجوقة الباقية يرددون كذب كبيرهم لاثباته
عمر البشير الحكم عنده بمثابة الماء للسمك لا يستطيع ان يبرحة لحظة والا في لاهاي او في قبره
مسرحيات سائحون وفارون وعدم الترشح وغيرها كلها اسطوانات لإطالة امد الحكم العنصري النازي الجاثم علي صدر الشعب.

الشعب السوداني لا يقبل بالبشير ولا خليفته كلهم من نفس الطينة فخيار اسقاط النظام مطلب الشعب

فعلا عيال ام خير خيارهم الخير وكان للخير الخلا اخير
اى منهما هو الرفيق الفسل
جنى

Quote: اى منهما هو الرفيق الفسل

ومن المؤسف ان الصراع علي خلافة الانقاذ
من الانقاذ نفسها
وكان الساحة السودانية قد اصابها العقم

Quote: الشعب السوداني لا يقبل بالبشير ولا خليفته كلهم من نفس الطينة فخيار اسقاط النظام مطلب الشعب

سكون الشعب السوداني شجع علي التنافس وكان الساحة ليس فيها غير المتنافسين
الاحزاب تتحمل المسئولية

من الواضح ان هناك اتجاهان الآن داخل الوطني
اتجاه يقوده نافع لاعادة انتخاب البشير
واتجاه يقوده غندور لانتخاب علي عثمان

وهناك ارهاصات دخول تيار ثالث في معركة الخلافة
ولكنه من الاسلاميين انفسهم

Quote: حذر تيار الإصلاح في حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان من التفاف بعض قيادات الحزب حول قرار الرئيس السوداني عمر البشير بعدم الترشح مرة ثانية في الانتخابات القادمة بعد عامين، وشدد على أنه سيقاوم بقوة من وصفهم بالطفيليين وأصحاب المصالح بالتحرك ضد إرادة البشير في التنحي، ف

عدوٌ عاقل خيرٌ من عدوٍ جاهل.

شمو


هذا الطرح

عبارة عن تصغير وتحقير لشأن الأحزاب الأخري

Quote: هذا الطرح عبارة عن تصغير وتحقير لشأن الأحزاب الأخري

الطرح يعني ان المؤتمر الوطني اطلق حملة داخلية لحسم التنافس الداخلي
والعشم ان تظهر الاحزاب والقوى السياسية الرئيسية في المرحلة الثانية
بعد ان تنجلي المعركة الداخلية وفي الوقت المتاح تنظيميا لانطلاق الحملات


تحياتي السيدح

Quote: عدوٌ عاقل خيرٌ من عدوٍ جاهل.

شكراً اخ اسماعيل للمرور الكريم

ربما يكون البشير اطلق قراره بدعم من الوطني لالهاء الناس لعامين
كاملين
ولكن النتيجة كانت عكسية علي الحزب نفسه اعني المؤتمر الوطني
اذ فرقته حتى الآن الي ثلاثة اتجاهات متنافرة
اتجاه بقوده غندور وعلي عثمان وهو تيار بدا حملة استقواء بعلي الحاج
او الحرس القديم
واتجاه يقوده نافع وهذا يتجه للاستقواء بالجيش بالدعوة لبقاء البشير
واتجاه خجول لم تتبلور رؤاه الكاملة بعد وهو تيار يقوده دكتور غازي
وهو ضد ترشيح البشير واحترام الدستور وربما يستقوى غازي في المستقبل
بمجموعة سائحون
وهناك ململة من تحت الرماد قد تظهرها الايام المقبلة ولكنها ضد التمديد للبشير

الاستاذة دينا خالد هذا الموضوع الذي نشر قبل فترة علي احد المواقع الاليكترونية
يمكن ان يفيد في الاجابة علي استفسارك المطروح في الفيس بوك
.......

Quote: توقع مراقبون سودانيون احتدام الصراع داخل صفوف الحزب الحاكم في السودان، المؤتمر الوطني، حول من سيخلف زعيم الحزب، الرئيس عمر البشير، بعد إعلان رغبته التخلي عن السلطة وعدم الترشح مجددا لدورة رئاسية جديدة بعد انتهاء ولايته الحالية في العام 2015. ويُتوقَّع أن يشتد الصراع بين فريقين من العسكريين والمدنيين، ويعتبر النائب الأول لرئيس الجمهورية علي عثمان طه في مقدمة المدنيين المرشحين لخلافة البشير يليه مساعد البشير في الرئاسة ونائبه في الحزب الدكتور نافع علي نافع.ويرى المراقبون أن علي عثمان مرغوب فيه عالميا لإنجازه اتفاق السلام مع الجنوب ودبلوماسيته، أما نافع نافع المقرب من الرئيس والأكثر ولاءً له بحكم القبيلة فيتسم بشخصيته الصلبة ومواقفه القوية تجاه معارضيه والمجتمع الدولي المناوئ للسودان ومحكمة الجنايات الدولية. أما فريق العسكريين فهو الأقرب لمزاج البشير لخشيته من استجابة المدنيين للضغوط الدولية وتسليمه لجنايات لاهاي بعكس العسكريين المعروفين بالولاء فيما بينهم، ويُعد وزير الدفاع الحالي الفريق أول عبدالرحيم محمد حسين الأقرب لمزاج الرئيس نظرا لقربه الشديد منه ولكونه مطلوبا أيضاً من قِبَل جنايات لاهاي، ما يعني أن وزير الدفاع إذا خلف البشير في الرئاسة السودانية لن يسلم سلفه إلى الجنايات الدولية. أما المرشح الآخر من المؤسسة العسكرية لخلافة البشير فهو الفريق أول ركن بكري حسن صالح أحد الضباط المقربين من الرئيس ومستودع أسرار الرئاسة السودانية، إلا أن حظوظ الرجل مقارنة بالفريق حسين تعتبر أقل