على الحاج لعلى عثمان محمد طه مخطط حمدى لتقسيم السودان غير برى

على الحاج يعزي سبب بقائه في الخارج لانعدام الحرية
الحمد لله انه عرف قيمة الحرية ومعناها العريض حينما تم التضييق عليهم
كم شردت الانقاذ من الشرفاء بداية عهدها حين كان من اكبر مهندسيها
كم قتلت الانقاذ من الشرفاء حين كان من المتنفذين وصاحب السطوة او على الاقل شاهد على كل هذه الانتهاكات
لا اتضامن مع انسان بذل كل رخيص في سبيل تمكين هذا النظام الفاسد
اذا لماذا كانوا يتهمون المعارضين الشرفاء بالعمالة لمجرد انهم لجأو الى الخارج حين ضاقت بهم ارض بلادهم بما رحبت
فليذهب على وماينادي له الى الجحيم

الحركه الأسلاميه هى الخصم والعدل والحركه الإسلاميه ب هى الأقوى والأقدر على
أن تكون البديل إذا كان البديل كما قال الترابى هى الحركه الإسلاميه أما حمدى
فأحسب أنه لا مصلحة له فى مستقبل السودان وعلاقته بلطف الرحمن خان الشريك فى
أراكز إستيت التى كانت جزءا أولى فى إتفاق البترول قبل أن تبيع نصيبها لطالس
مان التى باعت شراكتها إلى الشركه الوطنيه الهنديه تحوم حولها شكوك وشكوك والباطنية
دوما يظهرون ما لا يبطنون ـ لقاء على وعلى لقاء على
أمل العوده بالقوه للحركه الإسلاميه وإن ضعف البدائل الأخر يجعل ذلك ممكنا!!




منصور

العشره سنوات فى المهجر علمت على الحاج ما لم يكن يعلم عرف حقيقة نفخة
السياسى والتى يترفع بها السياسى عن شعبه فى العالم الثالث ويا ليتهم
يتعلمون حقيقة واجبهم التكليفى تجاه الشعوب,








منصور

نعم
لماذا كانوا يتهمون المعارضين الشرفاء بالعمالة لمجرد انهم لجأو الى الخارج حين ضاقت بهم ارض بلادهم بما رحبت
نعم
فليذهب على وماينادي له الى الجحيم
ايضا فليذهب حمدي
الى مثواه الاخير ويدفن في مقابر رستم باشا

تحية...

المشكلة يا استاذ منصور هو فكر النظام السياسي الذي افرز هذه الشخوص (علي عثمان...علي الحاج)..ليأتي هؤلاء الأن للحديث عن كيفية الخروج من المازق...ليس مأزقههم الشخصي فحسب ولكن مأزق الوطن الذي تعصف به الرياح لمزيد من التفكك والتشتت..

هل يملك اي من المذكورين القوة او القدرة علي التاثير في الحراك المبهم المنذر بالفوضي أم ان هذا جزء من السيناريو المتجدد للملمة اطراف اهل المشروع للثبات امام عواصف الواقع المتوقعة او للاستمار في تجويد اسلوب وكيفية احكام القبضة علي الشعب المغلوب علي امره (الي حين)...

مع الاحترام

د علي الحاج هو المرض نفسه اتقي الله فينا ما وصلنا اليه اليوم هو نتاج أنانيتكم وحبكم للزعامة إرحلوا عنا أرجوووووووووووووووووكم

المذيع فقع مرارتي ... إنت لما تلم في واحد زي علي الحاج دا بتحاول تستطنقو و الراجل براهو عاوزر يتكلم تقوم تقعد تقاطع فيهو ... إتمنيت لو كان عامل اللقاء الطاهر ساتي في النيل الأزرق أو حتى أحمد البلال الطيب من تلفزيون السودان.

سؤال برئ: هسه دكتور علي الحاج دا بيكون شغال شنو في ألمانيا و بيدفع إيجارو و فواتيرو من وين؟ عندنا غايتو في أمريكا الناس العاملين لجؤ و فيهم دكاترة بيشتغلو تاكسي و بيتزا و أي حاجة عادي

على الحاج خارج اى تشكيلة حاليا مهما فعل فهو مسؤل مسوؤليه كامله قانونية واخلاقية عن كل الجرائم التى وقعت طوال فترة عضوية فى الموتمر الوطنى كمسؤول متنفذ


اى كلام يقال يضاف الى رصيدة الجنائى !

على عثمان :حمدى : على الحاج مجرمين يجب ان يحاكموا

---------------------
المنبر فيهو مليون محامى وقاضى سابفة فكرة يكون فى ملف جنائى لكل اهل الانقاذ فى منبر سودانيز وان لاين علشان ما اى بليد يمشى يشتغل مع
الكيزان يكتل زول يطلع يعمل فوقا ما شاف حاجة ,

سبحان الله!!
على الحاج يطالب بالحريات!!!
بعد أن مكن الإسلاميين فى السلطة خرج هو وبقى الترابى رئيسه فى الداخل لتوزيع الأدوار !!! يعنى من يصدق ان على الحاج معارض للنظام الحالى؟؟؟ إلا هم براهم يصدقوا كذبتهم!!
عجيبة والله!!!

الحرية والاسلام كما أتضح منذ تاريخ الصراع السياسي في عهدالخلافة الأسلامية بعد وفاة محمد (ص) شيأن لا يلتقيان في السياسة والعمل العام الي يومنا هذا وغدا(كما لا ننسي المقولات الحاكمية لله- وهذا منزل أنزلني فيه الله عندما طالبوه بالعدل والمساواة والحرية- وهذه المقولات لأحدي الخلفاء الراشدين والمبشريين بالجنة). وكل الحلفاء الراشدين ماتوا مقتوليين حتي عمر بن الخطاب.
- السيد/علي الحاج وكل القادة الأسلاميين في العالم العربي والاسلامي يدركون ذلك.
- القتل بالجملة والتعذيب والاغتصاب وانتهاك أعراض الناس والحيونات والتشرييد وتقسيم السودان ومصادرة الممتلكات والنهب والتعدي علي المال العام وتدمير دول بأكملها أنت يا السيد/ علي الحاج وكل الذين ينادون بدولة الأسلام كنت وزيرا تنفيذيا ومفكرا سياسيا للأسلاميين وشاهدا علي ذلك, وحتي اليوم من دون غيرك تصبو بزيارة النائب الأول لرئيس الجمهورية وعراب هذا النظام في دارك بالمانية تفتكر لنا قرون فوق رؤوسنا أم أصابنا مس من شيطانيكم.
- ألا تشعر يا علي الحاج وكل الأسلاميين بالذنب وتأنيب الضمير وأنتم تعيشون في أوروبا أو امريكية أو استرالية....الخ. وأنتم أحد الذين أفسدوا وسمموا أفكار الشباب والأجيال بأن هؤلاء الذين يعيشون في أوروبا أو امريكية كفار يجب أعلان الجهاد عليهم؟ ومن هذه البلدان أنت تعلن بأن في السودان لا حريات وأنت أحد الأركان و المؤسسيين لهذا النظام.
- والي الأن يا علي الحاج أنت متمسكا ببناء دولة الأسلام ليس في السودان بل وفي العالم؟
- كفي أترك أبناء دارفور الشرفاء ليدافعوا عن قضايهام بنفسهم أنت لا تمثلهم بل تقتل قضاياهم كما قتلتها وأنت الذي شاركت في قتل وتشريد الملايين في دارفور وبقية السودان عندما بنيت هذا النظام الاسلامي.
- ألمانيا دولة علمية علمانية ليست مكان لك ولامثالك من الأسلاميين الذين يدعون للدولة الاسلامية وللخلافة الاسلامية, كتلك التي بنيتها أو بنوءها السلف السابق في السودان أو في أي مكان ما في العالم, وكفي متاجرة وكذب علي العالم بأن الدين الأسلامي هو الحل(أنظر شمالك ويمينك ماذا يحدث؟).

تحية...


من نوافذ الاضحاك انهما (علي حد قوله )اتفقا علي الحرية لكن الاختلاف كان حول درجة الحرية...

نكتة الربع الاول.

الشكر الجزيل لصاحب البوست ،

تحياتى ،،،

على الحاج يحاول إلقاء المسئولية على البشير الآن حتى يتأتى لعلى عثمان الخروج من المأزق بأيدى موسى البيضاء كونه يشتاق - حسب قوله - لإخوانه من تجمع الإنتهازيين ، فيا على الحاج هذا زمان قد مضى وإعترته ترهل الفكر الإنتهازى الذى حكم السودان ما يقارب من ربع قرن وأنت منهم .

على عثمان محمد طه غارق فى الوحل حتى أذنيه ، كونه هو منظر الإنقاذ وقائدها ، ويجب أن يتحمل المسئولية كاملة على ما آل إليه حال الوطن .

يا أخوتى لا تنخدعوا مرة ثانية ، البشير رغم مسئوليته كرئيس للسودان ، ولكن لا ناقة له ولا جمل فى التخطيط الإجرامى لعلى عثمان .إنتبهوا، والله لو البشير جانا بنفسه قبل الإنقاذ لكنا إسترضينا به ، على الأقل رجل يعايد المريض ويأتى فى الأفراح والأتراح والشعب السودانى ينجذب لمثل هؤلاء الأشخاص ، أنا على ثقة إنه لم يدخر جهداً حتى ينفك من عقدة على عثمان ، ولكنها عقدة لا إنفكاك لها . على يرى ببقاء البشير حماية له حتى يلقى عليه جام غضب الشعب السودانى والمجتمع الدولى على السواء ، وبالتالى يستطيع الهروب بما القاه على الشعب السودانى .

إخوانى إنتبهوا - ليس البشير بالقصد ، وإنما على عثمان محمد طه المقصد ، على عثمان لم يكن فى يوم من الأيام معتقل فى سجن من ينادوا بالحرية ، وإنما كان دائماً ينأى بنفسه عن ذلك ، حتى يتأتى له التخطيط بجدارة فى تفكيك عرى نسيج الشعب السودانى بما تراءت له نفسه ، فأحزروا و لا تصبوا جام غضبكم على البشير فقط ، وإنما من فعل بالبشير هذا ؟؟؟ الدهاه من يقودوا حسنى النية لهدف خلاف ما يبتغون من الهدف الأصلى !!

مودتى ،،،