الاعدام هو الحل

http://www.sudaneseonline.com/arabic/%D8%A3%D...%B7%D9%81%D9%84.html

انا اشيف انو



او كما تدين تدان
يودوهو السجن ويختوهو مع الناس المطولة ويقولو ليهم الزول ده غنيمة باردة ويطفو النور
الناس وكت ما بتخاف من الله ده بخوفهم

الاخ الاستاذ بكرى لك التحايا الطيبة

كنت قد كتبت بوست بعنوان ذئاب ######ة تترصد طفلك فاحذر!!!

وكنت قد طلبت من القائمين على تشريع القوانين وتنفيذها ان يعتبروا جريمة التحرش واغتصاب الاطفال من الجرائم الموجهة ضد الدولة !!!
لان حماية الطفولة لابد ان يكون هناك تشريع قوى يحمى هذا الحق ولا يتهاون فيه أبدا !!!
لان الجريمة جريمة مركبة بامتياز تهدم أركان المجتمع وتهدد امن الجماعة !! فلابد من محاصرة المجرمين وتشديد العقوبات عليهم بعد التقصى التمحيص باستخدام الوسائل الحديثة فى الإثبات !!!



لك التحايا

نعم الاعدام هو الحل
بل التساهل في الاحكام هو ما شجع الآخرين

ما قيمة دولة لا يستطيع الطفل فيها ان يعيش بأمان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

صراحة كل الداير اقولو انو أنا من محبي وعاشقي وميتون في الحاجة الاسمها بطاطس !!

ممكن أكلا طيلة اليوم .. شيبس ... باللحمة المفرومة . بطاطس محشي .. بطاطس بالسمك .. بطاطس حلة .. بطاطس بي شاي الصباح ..

أي بطاطس يعني !!

..
الشيطان بري من افعال مثل هذه الذئاب الغير سوية
شئ مخزي ان يتم التفكير بالاطفال كمادة جنسية انه الهوس المرضي لا غير ويجب اجتثاثهم من دابر البسيطة باعدامهم كما نادي الكاتب هنا

ويفوت علي المحاكم السودانية شئ مهم الا وهو العناية النفسية بالاطفال المجني عليهم , فليس هناك اي امر بالاحكام بشانهم
فهم بهذه التجربة احوج ما يكون للعناية النفسية لكي ينشا معافي ودون شرخ يصاحبه بحايته القادمة ونجد من يستهون بالامور ويقول : بكرة يكبر وينسي
وانا اقول لا فمثل هذه الافعال لا تتمحي من الذاكرة بسهولة اللهم الا بمساعدة متخصصة من اولي الاختصاص لكي نبذر فيه من جديد انسانية البشر

ونمسك بيده مرة اخري الي درب الحياة السليمة .. ولم نفعل فيمكن ان نتوقع انسان ناغم علي الغير وبضرر اكبر


اللهم نسالك اللطف بالاطفال

ومعاً لاعدام مغتصبي الاطفال


..

لفتة ..

شركة (الأنعام) للمعارض و المؤتمرات

Quote: ومعاً لاعدام مغتصبي الاطفال

وفي الميادين العامه كمان .....

الزعيم بكري والمتداخلين

كنت أعد لبوست بعنوان :

لماذا لا يطبق حد الحرابة على جرائم الاغتصاب؟؟؟

وقد كفيتني الأمر ....

فهم حتماً من المعنيين بالآية الكريمة : ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم ( المائدة ( 33 ) )

فليس هناك أشد فساداً من اغتيال الطفولة البريئة ، والتأثير في نفسية المغتصب في بقية حياته ....

لا أدري عمن يدافع المشرع في هذا الأمر ...

فإن كانت القضية تختص بالفساد المالي والإداري ... أو حتى بجرائم القتل ... لقلنا أن الأمر قد يعني طائفة من أصحاب الحظوة ومفسدي النظام ...

لكن الأمر قد يمس الجميع ...

ليس هناك أحد بمنأى عن أن يصيب أبنائه ما أصاب الآخرين ...

الاعدام .. وقطع الايادي والارجل بالخلاف .. دا بيدخل المستنيرين في حتات ضيقة ..
..
يعني المستنيرين .. ما عايزين اي حاجة فيها سفك دماء .. وكثيرا ما شفنـا انو في ناس بتربط في الشارع وتقلع وتهب وتسرق ..
ولما الجماعة يلمو فيهم يجضمو ليهم ايديهم وكرعيهم .. يا يجاسفو ليهم روسينم .. تجي تلقى صيوانات العزاء مفتوحـة والجماعة لابسين وقاشرين والشاي والقهوة والسجاير مدورات .. وكمان الجرايد ..
في اعتقادي الخاص جدا .. اغتصاب الاطفال وسرقة المال العام .. ونط الحيط حقت بيوتات الناس .. والربط في الشارع وقلع حق الناس والنهب المسلح .. ولقف مال السودان .. دا كلو يحتاج الردع .. والردع الشديد جدا ..
يعني ما تبقى المسالة بتاعت دي جريمة صغيرة ودي جريمة كبيرة .. أو بي صورة اوضح :
ما الواحد يشتغل لينا جزار .. يطلع اللحمـة من العضم .. ويبيع العضم واللحمـة كل كوم براهووو ..
ويبيع البطاطس على انها ما بطاطس .. نحن الحركات دي ما بتنفع معانا ولا عندنا ليها اخلاق ..

Quote: الهوس المرضي

العنصرية مرض
الكراهية مرض


هل الاصل فى المرضى الاستئصال ام العلاج ؟

ثم الاهم ..
فلتبحثوا عن كيف ومتى واين يجوز قتل المسلم وفقاً للشريعة الاسلامية ..... اعلموا ان هناك نوع من الشرك ( شرك التشريع ) وهو اعلى درجات الشرك ان يجعل الانسان من نفســه شريكاً لله فى التشريع لعباده ..
لم يشرع الله فى كتابه العزيز حداً لمغتصب الاطفال بأن يعدم ... فهل انتم تعلمون الاصوب / الاصلح للبشرية من الله ؟


___________








_________

بعض من كتابات اخوة / اخوات كرام

Quote: .... أما التعزير فهو عقوبة لم تحدد الشريعة مقدارها، وتركت للقاضي التقدير الملائم لنوع الجريمة ولحال المجرم وسوابقه ؛ بل أعطى الشارع الحكيم الصلاحية للقاضي بفرض العقوبة المناسبة والتي يراها كفيلة بتأديب الجاني وإصلاحه، وحماية المجتمع وصيانته، وهى تبدأ بالزجر والنصح، وتتراوح بينهما الحبس، والنفي والتوبيخ، والغرامات المالية، ومصادرة أدوات الجريمة، والحرمان من تولي الوظائف العامة، ومن أداء الشهادة، وقد تصل إلى أشد العقوبات كالسجن والجلد والقتل .

Quote: التشريع الاسلامى يصل حد العرف وعلى ذلك قس وأسأل الله ان لا ترى مكروها مستفزا يجعلك تقتل وهذ ا فى القانون الوضعى يسمى الاستفذاذ الشديد(وبعدين الله قال ) لاتقتلو النفس ...............الاباالحق ) ماهو الحق الذى يبيح قتل النفس وهل مفسر

Quote: سلمى محمدصالح عمر هل يجوز للإمام قتل مغتصب الأطفال؟ وهل يكون ذلك حداً أم تعزيراً علماً بأن ذلك تكرر منه وقد إستخدم التهديد والتخويف على ضحاياه؟ الفرق بين الضحايا هنا والضحايا في جريمة الحرابة المعهودة أنهم أطفال ! الأ تراها أقبح وأشد وأكثر ترويعاً وأبقى أثرأ على نفس الطفل من ترويع الكبير وسرقة ماله تحت تهديد السلاح؟!

Quote: ياشيخ بدر الدين انك تكابر.هؤلاء يجب سحلهم فى الشارع العام عديل.هذة الظاهرة وانا اسميها ظاهرة لانها صارت فعلاً هكذا تحتاج الى حلول عاجلة وواقيه........ سؤال عرضى فقط ياشبيخ بدرالدين لا قدر الله لو حصل هذا مع احد ابناءك ماذا انت فاعل؟؟؟ كل مايحدث من فساد اخلاقى سببى جرثومة الانقاذ السرطان الذى تفشى فى السودان........ لهذا لاتكابروا علينا بالشريعة والدين وغيره.ظل المجتمع السودانى يتمسك بقيمة ويتمسك بصلاته وصيامه ودينة .الى ان اتت الانقاذ هذة والتى فرح بها الناس لكى تجتث كثيراً من الفساد .ما كان منها الا ان رسخت الفساد واسست له .بل وصلته الى قيم واخلاق المجتمع السودانى.الذى كان من الممكن ان تذهب الى اى مكان وتترك ابناءك واطفالك مع الجيران وانت مطمئن........ فلا تتاجروا علينا......... يجب سحل هؤلاء سحلهم وفى الشارع العام......

و في ميدان عام

سلامات عوافي

الاخ بدر الدين

Quote: العنصرية مرض الكراهية مرض هل الاصل فى المرضى الاستئصال ام العلاج ؟ ثم الاهم .. فلتبحثوا عن كيف ومتى واين يجوز قتل المسلم وفقاً للشريعة الاسلامية ..... اعلموا ان هناك نوع من الشرك ( شرك التشريع ) وهو اعلى درجات الشرك ان يجعل الانسان من نفســه شريكاً لله فى التشريع لعباده .. لم يشرع الله فى كتابه العزيز حداً لمغتصب الاطفال بأن يعدم ... فهل انتم تعلمون الاصوب / الاصلح للبشرية من الله ؟

ان كان الامر يتعلق بكراهية المغتصبين فانا منهم بلا شك لانه شئ غير سليم لا بمنطق العقل ولا الدين ولا الفطرة السليمة لكل شخص سوي
مثل هذه الامراض التي تتعدي اصحابها الي التعدي علي حرمات الاخرين تستحق البتر لكيلا يفكر اي مريض اخر في مثل هذه الافعال

وانا لم ولن اتجرا لاشرع في احكام الله !!
بل كتبت ما يراه العقل سليما دون ان اشرع شئ من عندي .. وعلم الدين واسع لكل مجتهد كذلك وسوف اورد لك بعض من اراءهم لاحقا ..
بل اخذتها علي حسب ماجاء بعقوبة جريمة الزنا ان ارتبطت بالاغتصاب او اللواط وكذلك عقوبة جريمة الحرابة وهي القتل !!


وفي قولك : لم يشرع الله فى كتابه العزيز حداً لمغتصب الاطفال بأن يعدم

قوله تعالي : (ويسعون في الارض فسادا)
قد جاء في الاسلام ردع الجاني وزجره وان مصلحة حفظ النفس التي اولها الاسلام اهمية لم تاتي عبث كذلك وهي تفتح ابواب كثيرة للمحافظة عليها بشئ الطرق
وان مصلحة حفظ النفس التي اولاها الاسلام اهمية لم تاتي عبث كذلك وهي تفتح ابواب كثيرة للمحافظة عليها بشئ الطرق مثلما نتحدث هنا لمعاجلة الاغتصاب عن طريق الاعدام
فقد تفشت ظاهرة الاغتصاب في السودان مؤخرا لذا وجب ان تشدد العقوبة لتناسب فعل الجاني واخافة من تسول له نفسه ان ياتي بمثلها مثلما حدث عند زيادة حد شارب الخمر حين تحاقرها المسلمين في عهد الصحابة ..

وقال ابن العربي ( لقد كنت ايام تولية القضاء وقد رفع الي امر قوم قد خرجوا محاربين في رفقة فاخذوا منهم امراة مغالبة علي نفسها ومن زوجها ومن جملة المسلمين معه فاختلوا بها , ثم جد فيهم الطلب فاخذوا فجئ بهم فسألت ... بعض المفتين فقالوا : ليس بمحاربين لان الحرابة تكون بالاموال لا بالفروج , فقلت لهم : انا لله وانا اليه راجعون , الم تعلموا ان الحرابة فق الفروج , افحش منها في الاموال , وان الناس ليرضون ان تذهب اموالهم , وتخرب بين ايديهم ولا يرضون ان يخرب المرء في زوجته ولو كان فوق ما قال الله عقوبة لكانت لمن يسلب الفروج .) .

وفي نفس الاتجاه يقول ابن حزم الاندلسي : ( المحارب المكابر المخيف لاهل الطريف المفسد في سبيل الارض سوا بسلاح او بلا سلاح أصلا سوا ليلاً او نهارا في مصر او في فلاة او في قصر الخليفة او الجامع .............. كل من حارب المارة او اخاف السبيل بقتل نفس او اخذ مال او لجراحه او لانتهاك فرج فهو محارب وعليه وعليهم كثروا او قلوا حكم المحاربين المنصوص في الامة لان الله تعالي لم يخص شيئا من هذه الوجوه , اذ عهد الينا بحكم المحاربين (وما كان ربك نسيا ) ونحن نشهد بشهادة الله تعالي , ان الله سبحانه وتعالي لو اراد ان يخص بعض من الوجوه لما اغفل شيئا من ذلك ولا نسيه ولا اعنتنا بتعمد ذكره حتي يبينه لنا غيره بالتكهن والدم الكاذب ) ..


واسف للاطالة


مع احترامي