وشاية عثمان حميدة وصمت الحاج وراق x السر السيد

http://www.sudaneseonline.com/arabic/%D9%85%D...%84%D8%A7%D9%84.html

1/ على الاستاذ عثمان حميده أن يصدر بيانا باللغتين العربية والانجليزية تصحح مانسبه للأستاذ السر السيد .

2/ على الاستاذ الحاج وراق بدوره إصدار بيانا باللغتين العربية والانجليزية يدلى فيهما بشهادته.

وبصراحة ، فترنا من هذا الهراء.

Quote: وشاية حميدة وصمت وراق!! ضياء الدين بلال SudaneseOnline: سودانيزاونلاين [email protected] (مصائب وطرائف وشمارات) القائم السابق بأعمال السفارة الأمريكية السفير البرتو فرناديز لا تنته. فوثائق ويكيليكس المسربة من الخارجية الأمريكية على الشبكة العنكبوتية، حافلة بقوالات وونسات ووشايات وتقارير، أدخلت كثيراً من السياسيين ورجال الأعمال السودانيين في حرج بالغ. ما حدث للأستاذ/ السر السيد المخرج بالإذاعة السودانية، والناشط في مجال حقوق الإنسان، يزيح الغطاء عن سلوكيات سياسية تفتقد للأخلاق والمصداقية. وشاية كاذبة أدرج على أثرها "السر السيد" في القائمة السوداء للأعمال غير الإنسانية. القصة محزنة ومؤثرة روتها الزميلة صحيفة الخرطوم ،وأبدع في صياغتها من قبل الدكتور عبد الله علي إبراهيم، وموجزها يفيد بالآتي:( عثمان حميدة مزدوج الجنسية "سوداني وبريطاني" عمل في يوغندا مع المحكمة الجنائية لتوثيق جرائم جوزيف كوني زعيم جيش الرب. وسبق له العمل مع المنظمة السودانية ضد التعذيب القائمة في لندن، كان لمدة أيام قلائل بعهدة جهاز الأمن حتى أطلق سراحه في نوفمبر 2008. وبعد إطلاق سراحه، التقي بالقائم بأعمال السفارة الأمريكية ألبرتو فرنانديز. وقص عليه رواية اعتقاله وتعذيبه في مباني الأمن. وكتب فرنانديز تقريراً من خمس صفحات عممه على كل وكالة مشغولة بمسألة حقوق الإنسان. وجعله سرياً، الاطلاع عليه قاصر على أهل الشأن.. ورد في التقرير الذي نشر ضمن تسريبات ويكيليكس أن حميدة اتهم "السر السيد" بأنه كان ضمن معذبيه ببيوت الأشباح، بل أنه كان أكثرهم شراسة ووحشية)! لم يكن "السر" يعلم بما نشر في ويكيليكس، إلى أن أخبره حميدة-شخصياً- بطريقة سودانية ضاحكة، أثناء عشاء جمع بين الرجلين في كمبالا بحضور الأستاذ/ الحاج وراق. قال حميدة للسر : (إنت يا السر ممكن تكسب ملايين الدولارات إذا اشتكيت موقع ويكيليكس)! الغريب والمدهش أن حميدة الذي نسبت له ويكيليكس الإفادة، يعتبر زميلاً للسر السيد وبينهما صداقة وتعاملات في مجال حقوق الإنسان، واعترف حميدة أمام وراق أن فرنانديز فهم أو نقل حديثه على سبيل الخطأ! لكن الأغرب من كل ذلك أن حميدة وعد السر-في ذلك العشاء- بحضور وراق، بنفي ما ورد في ويكيليكس عبر الوسائط الإعلامية، ومنذ مايو الماضي إلى اليوم لم يفِ حميدة بوعده ولا يزال يتهرب من التصحيح والتصويب! وإلى كتابة هذا العمود لا يوجد تفسير لامتناع حميدة عن تصحيح رواية نسبت إليه واعترف هو بعدم صحتها،رواية تضع رجلاً مثقفاً مثابراً مثل "السر السيد" في قائمة سوداء تتداولها كل منظمات حقوق الإنسان في العالم،وقد تجعله عرضة للملاحقات القضائية مستقبلاً! تفسيري لامتناع حميدة عن التصحيح لا يخرج عن احتمالين: الأول: شعور حميدة بحرج بالغ، إزاء مجمل الرواية، إذ تظهره بصورة-غير لائقة سياسياً- كما أن الرأي العام السياسي يستهجن التعذيب والعنف تجاه الخصوم السياسيين، فإنه كذلك لا يرضى بالاستعانة والتزلف للسفارات الأجنبية. كان يمكن فهم أن تكون السفارة المعنية هي السفارة البريطانية، بحكم أن حميدة يحمل هوية مزدوجة (سودانية-بريطانية)، ولكن الرجل لا يملك تبريرات أخلاقية وموضوعية تجوز له تمليك معلومات لفرنانديز. المدهش أن فرنانديز الأمريكي يجيد اللغة العربية وحميدة السوداني ضليع في الإنجليزية، فمن الصعوبة تصور حدوث مثل هذه الأخطاء ذات الوزن الثقيل في النقل والإفهام! الاحتمال الثاني/ أن الشنآن السياسي، هو الذي يلجم لسان حميدة من العدل وقول الحق، فهو لا يريد تسجيل إفادة تصب لمصلحة شخص يقف على الضفة الأخرى من النهر،فالسر السيد-رغم زمالته لحميدة- محسوب على الإسلاميين، وربما في تصور حميدة :(صحيح،السر لم يقم بتعذيبه لكنه يقف مع النظام الذي قام بذلك)!! فتعامل حميدة مع الموقف على طريقة (لا أذود الطير عن شجر قد بلوت المر من ثمره). وربما يوجد احتمال ثالث، وهو أن حميدة الناشط في مجال منظمات حقوق الإنسان، لا يريد فتح ثغرة تشكك في روايته،فإذا لم يكن دقيقاً في نقل رواية تخصه، فكيف يوثق به في روايات ينقلها عن آخرين من ضحايا التعذيب!! يمكن توقع احتمالات إضافية تفسر صمت حميدة، لكنني على المستوى الشخصي لا أجد مبرراً واحداً يمنع الأستاذ/ الحاج وراق، من تقديم شهادته في ما حدث وما قيل، بحكم سماعه لاعتراف حميدة وعدم التزامه بالتصحيح. وراق الذي أعرفه يملك من الشجاعة والجراءة والأخلاق ما يجعله يرفض مقام التواطؤ بالصمت في موقف يستوجب البيان!

Quote: لكنني على المستوى الشخصي لا أجد مبرراً واحداً يمنع الأستاذ/ الحاج وراق، من تقديم شهادته في ما حدث وما قيل، بحكم سماعه لاعتراف حميدة وعدم التزامه بالتصحيح. وراق الذي أعرفه يملك من الشجاعة والجراءة والأخلاق ما يجعله يرفض مقام التواطؤ بالصمت في موقف يستوجب البيان!

تحيروا الما بحتار
أين يقدم الأستاذ الحاج وراق شهادته ؟؟؟

لم نسمع في تاريخ القضاء أن تقدم شاهد بشهادته قبل أن يتقدم ( المتضرر ) بإجراءات تقديم شكواه
هل تقدم الأستاذ السر السيد بشكوى ( بأى مستوى ) أمام ( أى جهة عدلية ) وطلب شهادة الأستاذ الحاج وراق وامتنع وراق عن تقديم شهادته ؟؟


_____________

ثم
إن كان ( رؤساء تحرير الصحف ) لا يعرفون الفرق بين الجرأة والجراءة فكيف الحال بالصحفيين العاديين ؟؟

Quote: تحيروا الما بحتار أين يقدم الأستاذ الحاج وراق شهادته ؟؟؟

يقدم شهادته للرأى العام ويبرئ ذمته...

!!!!

Quote: يقدم شهادته للرأى العام ويبرئ ذمته...

الراي العام أول مرة يسمع القصة دي من العمود دا وما عندو عنها خلفيات ومشغول بي قضايا أكبر من كدة !!

Quote: الراي العام أول مرة يسمع القصة دي من العمود دا وما عندو عنها خلفيات ومشغول بي قضايا أكبر من كدة !!

من أهم قضايا الرأى العام والمجتمع على الإطلاق حماية للأفراد وحفظ كرامتهم ...
ومجتمع لا يحرص على كرامة أفراده وسمعتهم مصيره السقوط ...

Quote: ما حدث للأستاذ/ السر السيد المخرج بالإذاعة السودانية، والناشط في مجال حقوق الإنسان،

ياخ الإذاعة دي حقوق الإنسان فيها اُنتهكت لمّن الله غفر ليها
شئ صالح عام، شئ غيرة مهنية، شئ أحقاد قديمة.. الخ الخ
المهم، الخلاصة كانت قطع أرزاق وما يتبع ذلك من مآسي إنسانية واجتماعية وأخلاقية
مع كامل التضامن مع الأستاذ السر حتى ياخد حقه

سلام يا أستاذ ضياء

Quote: لم يكن "السر" يعلم بما نشر في ويكيليكس، إلى أن أخبره حميدة-شخصياً- بطريقة سودانية ضاحكة، أثناء عشاء جمع بين الرجلين في كمبالا بحضور الأستاذ/ الحاج وراق. قال حميدة للسر : (إنت يا السر ممكن تكسب ملايين الدولارات إذا اشتكيت موقع ويكيليكس)!

شايفك رويت القصة دي وكأنها حقيقة مسلّم بها، ثم بنيت عليها:

Quote: على المستوى الشخصي لا أجد مبرراً واحداً يمنع الأستاذ/ الحاج وراق، من تقديم شهادته في ما حدث وما قيل، بحكم سماعه لاعتراف حميدة

قبل أن تحرم الأستاذ وراق من أي مبرر
من الذي روى هذه القصة وما مدى مصداقيتها؟
أنا لا أشكك، لكن للصحافة أصول على رأسها إيراد المصادر وانت سيد العارفين
تحياتي

كل شئ سوف يتضح
وكل واحد سوف يأخذ حقه كاملا
السر السيد رفع قضية
والقضية سوف تجر
ونتضامن مع السر السيد
حتى تظهر الحقيقة

السلام عليكم ورحمة الله

الباشمهندس بكري الاستاذ السر السيد عضو بهذا المنبر
ولكنه فقد الباسورد اتمنى ان ترسل له الباسورد الجديد

مع الشكر ,,

Quote: الباشمهندس بكري الاستاذ السر السيد عضو بهذا المنبر ولكنه فقد الباسورد اتمنى ان ترسل له الباسورد الجديد

شكرا يا عمار عبد الله
نرجو من بكري الاستجابة، لإثراء النقاش

Quote: شايفك رويت القصة دي وكأنها حقيقة مسلّم بها، ثم بنيت عليها: Quote: على المستوى الشخصي لا أجد مبرراً واحداً يمنع الأستاذ/ الحاج وراق، من تقديم شهادته في ما حدث وما قيل، بحكم سماعه لاعتراف حميدة قبل أن تحرم الأستاذ وراق من أي مبرر من الذي روى هذه القصة وما مدى مصداقيتها؟ أنا لا أشكك، لكن للصحافة أصول على رأسها إيراد المصادر وانت سيد العارفين

شكراً أستاذ معاوية الزبير ..

دا نفس الجا في بالي لما قريت المقال ..


القصة كلها في ثم بنيت عليها دي !

تحياتي صاحب البوست وضيوفه
الأخ عاطف تحياتي

Quote: إن كان ( رؤساء تحرير الصحف ) لا يعرفون الفرق بين الجرأة والجراءة فكيف الحال بالصحفيين العاديين ؟؟

أعتقد أنه لا يوجد فرق واضح
بحثت في المعاجم فوجدت الآتي:
جرأ (لسان العرب)
الجُرأَةُ مثل الجُرْعةِ: الشجاعةُ، وقد يترك همزه فيقال: الجُرةُ مثل الكُرةِ، كما قالوا للمرأَة مَرةٌ.
ورجل جَرِيءٌ: مُقْدِمٌ من قومٍ أَجْرِئاء، بهمزتين، عن اللحياني، ويجوز حذف إِحدى الهمزتين؛ وجمعُ الجرِيِّ الوكيلِ: اجْرياءُ، بالمدة فيها همزة؛ والجَرِيءُ: المِقْدامُ.
وقد جَرُؤَ يَجْرُؤُ جُرْأَةً وجَراءةً، بالمدّ، وجَرايةً، بغير همز، نادر، وجَرائِيةً على فعالِيةٍ، واستَجْرَأً وتَجَرَّاً وجَرَّأَه عليه حتى اجتَرَأَ عليه جُرْأَةً، وهو جَرِيءُ الـمَقْدَم: أي جَريءٌ عند الاقدامِ.

جرأ (العباب الزاخر)
الجُرأةُ -مثال الجُرْعةِ- والجُرَةُ - بتخفيفِ الهَمْز وتليينه- مثالُ الشُّبَةِ والكُرةِ كما يُقال للمرأةِ:المَرَةُ
والجَراءَةُ والجَرَائيَةُ -كالكَراهةِ والكرَاهِيَةِ-:الشَّجَاعَةُ.

Quote: كما قالوا للمرأَة مَرةٌ.

هههههههههههه
وهي في مختار الصحاح أيضا
وأعجب من ذلك صحة معناته أي معناه
(مرة) و(نسوان) عربيات صحيحتان

الحديث الذى نسب لعثمان حميدة نشر وتداول

ان لم يكن قد حدث
على عثمان ان ينفيه

اذا لم يقم بالنفى عليه
الاعتذار العلنى

ايضا الحاج وراق مطالب بالتاكيد او النغى

تحياتي وسلامات عزيزي Mohamed E. Seliaman

وجزيل الشكر على المعلومة اللغوية
العتب على ما هو ( شائع ) في اللغة

في انتظار عثمان حميدة
لذكر السياق الذي وعد به

فيرناندو لا يمكن أن يأخذ كلام حميدة مأخذ الجد ما لم يكن مسجلاً وتحت القسم بصورة من الصور .. كتابةً أو تسجيل صوتي أو شيء من هذا القبيل ...

ليس من السهل على حميدة تبليغ السلطات الأمريكية بمعلومات محددة ... ثم إنكارها هكذا كأن لم تكن!

هي فوضى؟











... المهم ....

ما زلنا في انتظار عثمان حميدة

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟