Post: #1
Title: الدهّابة *** (سيناريو)***
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 02-21-2013, 04:18 PM
-- لا علاقة للسيناريو أو شخصياته بأي أشخاص أو أحداث على أرض الواقع - وأي تشابه أسماء إن وجد فهو مجرد مصادفة غير مقصودة ولا معروفة –
(1)
شرق دلقو - منتصف النهار ...
-=-=-=-=-=--
وصلت العربة "الستايركس" تحمل 11 باحثاً عن الرزق ...
بدا المكان موحشاً رغم ازدحامه .... نزل الشباب من العربة ....
تفرقوا بين الخيام ...
انضم " أحمد " إلى خيمة تضم أخويه الكبيرين – اللذان سبقاه إلى المكان.
فيما أنشأ الخضر وعادل ومجدي وباسط وأبكر وأوشيك وراشد خيمة جديدة.
(2)
سيارات الشرطة تداهم المكان ....
(يتبع)
|
Post: #2
Title: Re: الدهّابة *** (سيناريو)***
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 02-21-2013, 04:49 PM
Parent: #1
(3)
صوت يسأل: الحاصل شنو؟
صوت يجيب: الموقع استلمتو شركة لازم نطلع،
- نمشي وين ؟
- قالوا نمشي هناك بعد الجبل داك.
واختلط الحابل بالنابل ......
|
Post: #3
Title: Re: الدهّابة *** (سيناريو)***
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 02-21-2013, 05:29 PM
Parent: #2
(4)
أحمد: يعني عشان الدهب في الموقع دا كتير ، مشو جابو شركة فنزوليّة تشتغل فيه وجدعونا نحن ورا الجبل نفتش في الحتة الفاضية؟
أوشيك: بكرة كان دهب طلع هنا كتير يا هو الودونا ورا الجبل التاني داك
|
Post: #4
Title: Re: الدهّابة *** (سيناريو)***
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 02-22-2013, 11:54 AM
Parent: #3
(5)
مساءً ... حلّ الظلام
تتخله أضواء خافتة تنطلق من بطاريات ومصابيح بدائية.
وخديجة ست الشاي تمثل للعديدين هناك "أنجلينا جولي" الوحيدة في ذلك التجمع الذكوري الخشن.
يتنافس العاشقون على تقديم القرابين عند مذبح خديجة.
|
Post: #5
Title: Re: الدهّابة *** (سيناريو)***
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 02-24-2013, 12:35 PM
Parent: #4
(6)
الكلّ يجري شرقاً ، وأحمد يجري معهم لا يدري إلى أين
توقفت الأمواج البشرية عند نقطة ما، وواصل البعض مشوار الجري،
تلك النقطة هي "البير"
انطمرت البئر بمن فيها
لا حول ولا قوة إلا بالله. ....
أحفروا بسرعة يمكن يكونو لسع احياء
الحفار دا يعمل حسابو ما يجرحهم
يجرحهم شنو بيكونو اتخنقو
- واستمر الجدل -
|
Post: #6
Title: Re: الدهّابة *** (سيناريو)***
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 02-24-2013, 02:19 PM
Parent: #5
(7)
على جانب آخر في الصحراء كان الخضر يحتفل، فقد وجد قطعة ذهبية لامعة.
أخذها بكل سرعة إلى الميزان وهناك قال: أحمدك يا رب 500 جرام
|
|