لكن ال DNA بالجد قصر مع البنية!!!!!!!

http://cover-sd.com/news-action-show-id-32295.htm

Quote: كفرووتر/الخرطوم/ مسرة أدانت محكمة النظام العام بالكلاكلة برئاسة القاضي وليد خالد فتاة خرساء تحت طائلة المادة (146) من القانون الجنائي (الزنا) وأوقعت عليها عقوبة الجلد (100) جلدة حداً، وذلك لإنجابها لمولود «سفاحاً» بمنطقة الكلاكلة جنوب الخرطوم، واستعانت المحكمة بمترجم لاستجواب المدانة حيث اوصفت لها كيفية ارتكاب الجريمة قائلة إن المتهم هو ابن الجيران وإنه كان يصطحبها إلى منزله عندما يلتقيها في الطريق ويمارس معها الرزيلة بعد أن وعدها وأوهمها بالزواج وعندما حبلت منه تركها، ودون ذووها بلاغاً في مواجهتهما عندما علموا بالواقعة، وأقرت بالجريمة بعد أن وضعت حملها، فيما أنكر المتهم صلته بما نسب إليه من اتهام ونفى علاقته بالمولود في الوقت الذي أكدت فيه نتيجة المعامل الجنائبة عبر فحص (DNA) نسب المولود إليه إلا أن المحكمة قالت إن هذه الجرائم الحدية يتم إثباتها بالشهود والإقرار، وبإنكار المتهم وعدم وجود شهود اتهام تم شطب الاتهام في مواجهته وإخلاء سبيله. اخر لحظة

تبــــــــاً لك

وده يقولوا عليه شنو كمان يا السنجك

غير لوى الحقائق

حسبنا الله ونعم الوكيل

Quote: واستعانت المحكمة بمترجم لاستجواب المدانة

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا النبي نوح..
شنو جنسية المدانة دي ياربي؟

بشير ده لوي حقائق ولا مرض عضال يفكنا منو ربنا العالمين

انا من ما شفت الخبر ده وبالجد بفكر فى الزول الاسمو وليد ده!!

ده من اي صنف ده؟؟؟

بل ...نحن ال قصّرنا و أتلوّمنا مع ال DNA..طيب من الأوّل لماذا تمّ الفحص؟؟ تحياتي يا السنجك

Quote: إن هذه الجرائم الحدية يتم إثباتها بالشهود والإقر

يا النبي نوح..
شنو جنسية المدانة دي ياربي؟

______________________________
قال ليك خرساء يا أيمن .. أنت ما بتشوف ..هههههههههه


تحياتي ..

Quote: من اتهام ونفى علاقته بالمولود في الوقت الذي أكدت فيه نتيجة المعامل الجنائبة عبر فحص (DNA) نسب المولود إليه إلا أن المحكمة قالت إن هذه الجرائم الحدية يتم إثباتها بالشهود والإقرار، وبإنكار المتهم وعدم وجود شهود اتهام تم شطب الاتهام في مواجهته وإخلاء سبيله.

أولا حاجة قرار المحكمة يثبت ان المجتمع السودان والدين الاسلامى لا يعامل الناس فى القانون سواسية ؟ جريمة زى دى عند الكفار عقوبتا لى الرجال والمرة واحدة

الحاجة الثانية تواكد بما لا يدع للشك انوا الدين الاسلامى ينظر الى المرأة نظرية دونية يعنى يعنى انا امى ربنا يطرها بالخير فى نظر الإسلام وللا اى حاجة كذلك فى اختى وممكن بتى وكلهم فى ( منبت السوء وصوت المراة عورها .. الخ )) ودى زى الزول الممكن يقول ليك أمك عاهرة قدامك لكن شويت بطريقة فنيه

الحاجة الأخيرة لا الإسلام ولا المسلمين سمعوا بالتطور العلمي والعلم والمعرفة و الغريبة أول كلمة نزلة فى القران إقراء بسم ربك الذى خلق – إقراء يعنى تعلم علشان تفهم الإسلام دا زاتوا ؟


طيب حيجى زول ناطى هسى يقول ليك الإسلام دا دين كويس بس لو طبقوا بالطريقة الصحيحة لعشان الرد يكون وا ضح ارجعوا الجزيرة العربية طبقوا الإسلام دا من جديد فى المختبر بتاع الجزيرة العربية وبعدين تعالوا دخلونا معكم نحنا الناس الأفارقة الوثنين ديل , لانو بصراحة موقفكم بقى محرج امام العلم والمعرفة وحقوق الانسان
والمحكمة الدولية

---------------
تخيل الزول دا الشافع حقوا نكروا حطب والمحكمة حاكمة زول صاحب عاهة مستديم بتهمة الزنا تخيل الزول دا لو فى اى دولة ثانية كان ركب جريمة اغتصاب مع شخص من أصحاب الاحتجاب الخاصة تخيل بس

Quote: قال ليك خرساء يا أيمن .. أنت ما بتشوف ..هههههههههه تحياتي ..

العتب على النظر يا بشبش..
وبالمناسبة دي عندي صاحبي أصم ما بتكلم..
أنا في الرياض وهو وصل جدة مع ناس العمرة..
الكلام ده قبل تسع سنوات..
وشال تلفوني الثابت من ناس البيت..
واتصل بي وقعد يكورك.. أمممه.. أمممه
غلبني البعملو والله..

DNA مرفوضة نتيجته غريبة

جكسا

قوانين مكرسه لتجريم المراة

شهود واقرار كيف يعني

الراجل لمن يقول لا خلاص

المحاكم الشرعيه لاتعترف بي DNA

Quote: في الوقت الذي أكدت فيه نتيجة المعامل الجنائبة عبر فحص (DNA) نسب المولود إليه إلا أن المحكمة قالت إن هذه الجرائم الحدية يتم إثباتها بالشهود والإقرار

للاسف القانون السوداني لا ياخذ ببينة DNA مع العلم انها قاطعة للشك !!
وعليه يستطيع الكثير من المجرمين الافلات من طائلة القانون وخصوصا في مثل هذه الجرائم لصعوبة الاثبات فيها
واتمني ان يراعي المشرع في مثل هذه الجرائم والاخذ بالبينات العلمية التي تؤخذ كبينات ظرفيه في اثبات الجرائم



مع احترامي

اعتقد بانها غير كاملة الاهلية لتحاكم

على الاقل أثبتوا بيهو نسب







_______

بالله في أقسى وأظلم من كدا
زول معاق يحصل ليهو abuse
يعاقبوا الضحية ويشطبوا قضية الجاني abuser بالرغم من الدليل الطبي

يبدو أن القانون القاضي والمشرع .......يودون ان يقولو للضحية ، المرة القادمة احضري اربع شهود قبل الاقبال علي الفعلة ......ماهذا الجهل ؟ وما الداعي للفص DNA?

Quote: نحنا الناس الأفارقة الوثنين ديل

a
ول أبا عامر جابر

طمئنا يا أخى .. ما تبقى كالتى نقضت غزلها إنكاثاً بعد قوة.

بريمة

مع موقفي الرافض للقانون السوداني و مصادر تشريعه و اجهزة تنفيذه
و بعيداً عن هذه القضية تحديداً

هل تحليل الDNA يوفر بينة كافية لإثبات الإتصال الجنسي؟

تحليل الDNA يثبت بصورة تكاد أن تكون قاطعة حدوث تلقيح بين بويضة الأم و حيوانات منوية من الأب البيولوجي للجنين او الطفل المولود.. و لكين حدوث التلقيح لا يعني بالضرورة حدوث جماع بين الأب البيولوجي و الأم.. إذ أن هنالك العديد من الطرق الطبيعية و الإصطناعية التي يمكن أن تودي إلى تخصيب بدون جماع.. تحليل الDNA يصلح كبينة لإثبات الأبوة البيولوجية و لكنه قطعاً لا يرقى لأن يكون دليل لإثبات الزنا.

حدوث الحمل تأخذ به المحاكم كدليل لحدوث الزنا بالنسبة للمرأة الغير متزوجة او المتزوجة الغائب عنها زوجها.. أعتقد أن القانون هنا لم يأخذ في الإعتبار أن الحمل يمكن أن يحدث دون ضرورة حدوث إيلاج (و الإيلاج هو معرف الزنا في القانون) و قد حدث الحمل في حالات كثيرة جداً عند فتيات مع وجود غشاء البكارة.. في رأيي أن الحمل ايضاً ليس بينة كافية لإثبات الزنا و بحسب تعريفه في القانون اللهم إلا إذا كان القصد معاقبة المرأة على حدوث حمل خارج إطار الزوجية

أعتقد أنه على القانونيين و أطباء الطب الشرعي الإهتمام بأمر أخذ حدوث الحمل كدليل لإثبات الزنا فإثبات أي جريمة يتطلب وجود دليل لا يرقي إليه الشك

و أيضا الإهتمام بالفصل بين الجانب المدني و الجنائي لمثل هذه القضية.. فإذا كان تحليل الDNA لا يصلح لإثبات الواقعة الجنائية إلا أنه دليل كافي جداً لإثبات الأبوة و الحقوق المترتبة عليها

الاخوان الاعزاء شكرا على المرور

عايز ابدا من تعليق الاخ حافظ

Quote: فإذا كان تحليل الDNA لا يصلح لإثبات الواقعة الجنائية إلا أنه دليل كافي جداً لإثبات الأبوة و الحقوق المترتبة عليها

وزي ما قالت راوية على الاقل يثبتوا نسه للمولود وما يترتب عليه من حقوق
والله الحصل للبنت دي عاار كبير شديد

ومحتاج وقفه كبيره برضو

الحكم القضائي .. حكم غريب .. ويدل على جهل من الجهات التي تنفذ القانون في السودان وتجاهل المشرع السوداني إن صح التعبير لإثبات الواقعة باستخدام الدليل العلمي .. وأعتقد أن ذوو المرأة يمكنهم أن يستأنفوا الحكم في محكمة عليا .. حيث أن فحص الحمض النووي DNA أثبت أبوة المتهم للطفل المولود بغض النظر عن كيفية حدوث الحمل .. وفي كلا الحالتين فإن المتهم قد غرر بإنسان من ذوي الاحتياجات الخاصة وهذه جريمة في حد ذاتها.
أستغرب في أن يتهم أحد الدين الإسلامي بالتخلف ؟ ليس للدين الإسلامي أية علاقة بهذا الحكم الذي صدر في السودان ، إذ أن الدين الإسلامي ترك باب الاجتهاد مشرعاً .. لكي يتواكب المشرعين مع التطورات العلمية والدنيوية التي تحدث في كل آن وزمان ولم يوصد باباً إطلاقاً ، ولكن عقول من تقع على عاتقهم مثل هذه الأمور في السودان مغلقة .. وآثروا البقاء في مكانهم ولا يودون الحراك من أجل التحديث في مواد القانون والإتيان بسوابق قانونية .. قد تسجل لهم في تاريخ الإنسانية وتساعد في تقليل حدوث كثير من مثل تلك الجريمة الأخلاقية.

أمير جابر بالانجليزي

Quote: أولا حاجة قرار المحكمة يثبت ان المجتمع السودان والدين الاسلامى لا يعامل الناس فى القانون سواسية ؟ جريمة زى دى عند الكفار عقوبتا لى الرجال والمرة واحدة الحاجة الثانية تواكد بما لا يدع للشك انوا الدين الاسلامى ينظر الى المرأة نظرية دونية يعنى يعنى انا امى ربنا يطرها بالخير فى نظر الإسلام وللا اى حاجة كذلك فى اختى وممكن بتى وكلهم فى ( منبت السوء وصوت المراة عورها .. الخ )) ودى زى الزول الممكن يقول ليك أمك عاهرة قدامك لكن شويت بطريقة فنيه الحاجة الأخيرة لا الإسلام ولا المسلمين سمعوا بالتطور العلمي والعلم والمعرفة و الغريبة أول كلمة نزلة فى القران إقراء بسم ربك الذى خلق – إقراء يعنى تعلم علشان تفهم الإسلام دا زاتوا ؟ طيب حيجى زول ناطى هسى يقول ليك الإسلام دا دين كويس بس لو طبقوا بالطريقة الصحيحة لعشان الرد يكون وا ضح ارجعوا الجزيرة العربية طبقوا الإسلام دا من جديد فى المختبر بتاع الجزيرة العربية وبعدين تعالوا دخلونا معكم نحنا الناس الأفارقة الوثنين ديل , لانو بصراحة موقفكم بقى محرج امام العلم والمعرفة وحقوق الانسان والمحكمة الدولية --------------- تخيل الزول دا الشافع حقوا نكروا حطب والمحكمة حاكمة زول صاحب عاهة مستديم بتهمة الزنا تخيل الزول دا لو فى اى دولة ثانية كان ركب جريمة اغتصاب مع شخص من أصحاب الاحتجاب الخاصة تخيل بس

اسمك يدل على أنك مسلم
ولكن تعبيراتك وكلامك عكس ذلك
هل أنت وثني فعلا؟
وللا كنت مسلم وارتديت عن الإسلام؟

هل ممارسات وأحكام القضاء في السودان تنسحب على الإسلام كله؟
هل ممارسات سلطة الإنقاذ لأنها تحكم باسم الدين - نفاقا - تجعلنا نتهم الإسلام؟

طيب تعال بالله ورينا دينك شنو عشان نديك راينا فيهو
وثني زي ما قلت؟ بتعبد ياتو كجور وللا ياتو صنم؟
يهودي؟ نصراني؟ بوذي؟ لا ديني؟ ملحد؟
ورينا مسلكك العقائدي عشان نعرف نرد عليك بيهو
زي ما انت انتقدت ديننا الإسلامي ورينا دينك اللا إسلامي عشان ننتقده!

السؤال لماذا يستورد السودان تكنلوجيا فحص الDNA اصلا ما دام قضاة القرون الوسطى هؤلاء يعتمدون على المرواد والمكحل والاربعه شهود وهى لعمرى لا تتوفر الا لشبكة تنتج افلام الجنس..اوقفو استيراد هذه المعينات واستوردوا بدلا عنها(كريمات) لمسح اللحى حتى تبدو اكثر بريقا.

ادعاء المتهمة على ابن الجيران أيده الحمض النووي

وهذه في الواقع قرينة، كان يجب على القاضي الأخذ بها، لأن الحمض النووي صدق دعواها

يعني هسع لو عملوا مطابقة للعينة مع أي شخص آخر، فإن دعواها ستكذب

لكن أن تدعي على شخص وتطلع نتيجة الولد والوالد مطابقة، فهذه قرينة قد ترقى إلى درجة الدليل القاطع

خاصة لو تم ارسال العينة للفحص في أكثر من معمل، حتى يتم تلافي أي خطأ محتمل

علماً بأن الحمض النووي في حالات الجذور القريبة (مثل الأب والابن) نتائجه المخبرية دقيقة جداً

بصراحة.. أنا لو كنت القاضي لأخذت بهذه القرينة.... ولتريثت في الحكم

Quote: الحكم القضائي .. حكم غريب .. ويدل على جهل من الجهات التي تنفذ القانون في السودان وتجاهل المشرع السوداني إن صح التعبير لإثبات الواقعة باستخدام الدليل العلمي .. وأعتقد أن ذوو المرأة يمكنهم أن يستأنفوا الحكم في محكمة عليا .. حيث أن فحص الحمض النووي DNA أثبت أبوة المتهم للطفل المولود بغض النظر عن كيفية حدوث الحمل .. وفي كلا الحالتين فإن المتهم قد غرر بإنسان من ذوي الاحتياجات الخاصة وهذه جريمة في حد ذاتها. أستغرب في أن يتهم أحد الدين الإسلامي بالتخلف ؟ ليس للدين الإسلامي أية علاقة بهذا الحكم الذي صدر في السودان ، إذ أن الدين الإسلامي ترك باب الاجتهاد مشرعاً .. لكي يتواكب المشرعين مع التطورات العلمية والدنيوية التي تحدث في كل آن وزمان ولم يوصد باباً إطلاقاً ، ولكن عقول من تقع على عاتقهم مثل هذه الأمور في السودان مغلقة .. وآثروا البقاء في مكانهم ولا يودون الحراك من أجل التحديث في مواد القانون والإتيان بسوابق قانونية .. قد تسجل لهم في تاريخ الإنسانية وتساعد في تقليل حدوث كثير من مثل تلك الجريمة الأخلاقية.