سيدى الحسن فى كسلا .........( توجد جبنه وحنان)

كسلا
مدينتى التى اعشقها
حتى الثمالة
تلك المدينة التى فتحت فينا بوابات الحضور الاولة
وعلمتنى بان اقتسام النبقة شى ممكن
كسلا
مدينة فى خاطرى على طول الطريق
عند بوابات دخولها تراء ذالك الشامخ توتيل يقف كما الحارس الامين
مدينة ذات طابع خاص احس فيها بنشوة الحبيب المنتظر
اتسكع فيها بين طيات جوانبها بحثا عن شى جميل افتقده تسابقنى الساعات وتعلن عن نهاية ذالك اليوم وانا فى دهشة من امرى .
صباحات تلك المدينة عندما تشرق صباحات نورها الاولة نكون حضور فى حضرت العم ابراهيم بتاع كباى اللبن المقنن والزلابية ومن هناك الى قهوة الرياضين حتى نرتشف القهوة الكسلاوية ذات الايقاع الجسدى وهى تمر دون توقف الى اقصى درجات الاستمتاع الى مكان خاص فى الراس .
ومن هنا اما نكون فى ذهاب حيث مسرح تاجوج او ركوبا حتى تلفزيون كسلا
واذا لم يكن هناك احدى البرنامجين نكون فى حضرت المرحوم الراحل المقيم /حسن ابو كرنك احدى رواد الحركة المسرحية فى كسلا الحبيبة لنتناول معه وجبة الافطار فى فرنه القاطن مقابل مستشفى كسلا ######ونة الخبز تنسينا فراق الاعزاء
كسلا دائما فينا وسوف تظل


دائما ابحث عن سر العلاقة التى تربطنى بهذا المكان كسلا
وفى مجمل تفاصيلى البعيدة احن لقهوتهم ......لحبهم
لسبب ما فضلت ان اكون بعيدا ولكن كما هى كسلا تاتينى فى حلم اليقظة اسرد حروف اسمها تاجوج بتكتب بالشمال
اشتاق الى اصوات عربة الاتوس وهى تتناهد الهوينة بين شارع الوالى وحبيبتى السكنت ( مربعات) الحب
وجبنة الدكتورة
ويااااا تاجوج
ادينى من خاطرك اذن
عشان افتح سكة سفرك
ولكن تعاهدنا قوانيين الكيف الكسلاوية .......الجبنة ذات المقعد الحديدى وفنجان قهوة نصفه سكـــر..........
قواعد اللعبة التى اتفقنا عليه بان يكون الجبل منبع الارتــــواء
وتكون السواقى هى ملاذ الاندهاش
ويعلـــو صوتنا ننادى لحظة يقيف القاش ..............منتصف الطريق يناهد حبات الرملة استعدى فانا اتى.....
اتفقنا بان يكون العشق واحد ويبقا الامل
هو كسلا
وتكون ايضاء هى الحبيبة
تفتح الباب للدخول
ترسم جغرافيا الوطن البعيد
نحلم بالثرية
تنقلنا الى عوالم
الفرحة بين
رملة وساقية وقاش

(هدندوى من دنقلا)

ناسى الحنان فى كسلا

شكرا الحبيب نادر خضر

ود البحر

دبايوا

يا حليل كسلا الجميلة

كسلا عندها حقيبه براهـــــــــا



عصمت كسلا

الأخ العزيز محمد البحر
حللت أهلاً ونزلت سهلاً والف مرحباً بك بيننا .... والف مرحباً بك وأنت تحاول ان تستعيد من التاريخ وتستدعى وجه كسلا الذي غُبر


فلم تعد كسلا سوى حقل من حقول الألغام ومسرحٌ لتجارة البشر ورواية غريبة من مغامرات التهريب وبوتقة لتنامي المسكيت وطاقة من نوافذ التلوث البيئي وموجة تسنامي ناهضة بتناحر قبلي رهيب ... الخ

على العموم نرحب بك بوجه كسلا الغابر والف مرحب بك يا حبيب

اسمع الحقيبة هنا يا حبيب

كروان كسلا ... محمد مطر

في ريدتنا نتخاصم نشتت اغنياتنا وهم ..
منو الفاتح كتاب الغيب ومين ورانا عمرنا كم ..
بشوفك في عيون اهلي وبحسك في عيون الناس ..
مدائن لسه ما شافوها ولا حسوها بي احساس ...
شجن تاني وعيون تانين ..
وفي نشوتنا واحه وكاس ..



ــــــــــــــــــــــــــ

يا سلام يا محمد بحر
شكراً لهذا الصباح الجميل

الاحباب
صديق
طارق
ادم
تشكرات وخالص الود على المرور




صديق /
كلامك عايز ليه رد براهو برجع ليك برواقه