إحصاءات طبية للحالات المرضية بمدرسة السرايا الثانوية بنات (صور).

البداية هنا


اغلاق مدرسة بدنقلا بسبب اكثر من 30 حالة زائدة دودية فى 3 ايام

ثم هنا

اصابة العشرات من الطالبات ..و السلطات الامنية تتحفظ

و هنا احصاءات حالات الاصابة و اسماء المناطق
مع ازالة اسماء المصابات

ساعيد انزال الصورة مرة اخرى

* هنالك حالتان الاربعاء 23 يناير
العدد الكلى حسب المستندات اعلاه 26 + حالتان امس = 28

الملاحظ ارتفاع حالات الاصابة من الزورات

*الزورات قرية كبيرة شمال دنقلا بحوالى 30 الى 35 كيلو (غرب النيل )

المصدر


http://www.facebook.com/kidintakar

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم الولاية الشمالية – وزارة الصحة الإدارة العامة للطب الوقائي إدارة الوبائيات • إجراء عمليات جراحية للطالبات اللأتى أسماؤهم : الرقم الاسم تاريخ الشعور المدرسة المنطقة العينات العمر

ما علاقة ادارة الوبائيات بمرض الزائدة ؟

.

Quote: بقلم الاخ : جدو سمه ... متابع لاحداث السرايا دنقلا ما هذا العبث ؟ السرايا مسكن الجن مستشفى دنقلا اقرب واسهل طريق للموت واذا اصح القول الإنتحار ...... البلاد التي ضيعت خاتما البلاد التي دائما ستظل محنية فوق تلك الجثث ونحن سنبقى هنا وهناك سوف نعلو بالذنوب الخفيية فوق هذا العبث هي الارض سلة المهملات وهم باعوا ويبيعون فادرك سماءك خالقي قبل ذاك المزاد بعد هذا الجرس """ من لا يعرف السوء ويسعى لمعرفة السيئ والسوء عليه ان يحضر فقط الي هذه المدينة سيرى السوء بكل حاجاته وبكامل حاجاته هذه المدينة اصبحت وبلا شك من اكثر المدن المخجلة والمثيرة للشفقة في ادارة الامور فيها اكثر البلاد عشوائية في كافة المجالات حتى الجوانب الانسانية منها الكل يجري ويهرول تجاه مصالحه الشخصية فقط العقلية البراغماتية تسيطر علي الاوضاع فيها بصورة مخيفة الجوانب العامة فيها ادنى نسبة من الحضور .... مؤسساتها تعمل بدون مؤسسية ومنهجية بل امرها مضحك جدا حكامها طاشين بالشرق وسكانها دايشين بالغرب الذين يفكرون باستقلالية فيها لا مكان لهم فيها .الاحادية في التفكير شعار مسؤوليها , المفاهيم السليمة فيها الحلقة الاضعف الغفير في مؤسساته مكانه الطبيعي المدير والعكس المدير فيها مكانه الطبيعي الغفير كل الاشياء تبدو غريبة ومعكوسة ....... ما الذي طرأ ؟ ملامح وشخصية وصفات هذه المناطق يهتمون بالجهل ويرفضون العلم وصحة الانسان فيها الحلقة الاضعف ..... لم ارى مثل مايحدث الان علي الاطلاق ..... تعمدت الكتابة عن هذه المدينة لإلقاء الضوء علي مشكلة تبدو غريبة ومثيرة للدهشة مدرسة الشهيد كمال علي مختار الثانوية للطالبات هذه المدرسة من اقدم المدارس بالولاية الان تنزف طالباتها بالداخليات مستشفى دنقلا تستقبل اكثر من 22 حالة عمليات زايدة في 72 ساعة من الطالبات ولا احد يتحرك الكل ساكن والجهات المسؤولة كعادتها تمارس التخدير والهرولة ..... يبررون هذه الحالات بتبريرات مضحكة ######يفة كانما المواطن كائن مجرد من العقل والتفكير اولياء امورهن اصابهم الجنون بمجرد سماع رنين جوالاتهم يخرجون مسرعين الي المستشفى او المدرسة وتفكيرهم في بناتهم وعمليات الزايدة فقط والحالة في تزايد مستمر وبصورة مخيفة هل هذا محفز للتعليم ؟ الكل اصبح يكره التعليم ويردد باعلى صوت حريقة في التعليم وتعليم شنو بالحال ده ؟ القرو عملوا شنو ؟ القعاد في البيت ارحم هكذا يفكرون ويرددون ...وفي ظل هذه الكوارث الجهات المسؤولة ساكنة منهم من يبرر بانها ارادة الله والقدر وكثيرون من المضحكين يبررون بانها ناتجة من تناول الشطة ويلصقون الامر في مناطقهم بالملوثة والطالبات يشكون وباستمرار من سوء الغذاء وتلوث بيئة المدرسة وتلوث المياه رائحتها النتنة والمخجلون والمتخلفون يبرررون بخوف الطالبات من الامتحانات أهكذا تنظرون الي الانسان يا هؤلاء ؟ هذا علمكم ؟ هذه هي الصحة ؟ هل هكذا تدار الامور يا هؤلاء ؟ ما هذه الوحشية ما الذي يحدث ؟ لا اقوى علي شئ وهذا العقل متعب الامور تبدو مدهشة الي متى هذا العبث كل يوم جرح ......؟ هذه قضية القضية الاخرى المستشفى ووحشية الامور فيها الدكتور فيها يجيد التعذيب فقط المساعد الطبي يجيد النوم والونسة والحديث في التلفون وشروط قبوله كمساعد طبي في المستشفى لا يجيد القراءة ولا الكتابة ويجيد القول دي ما مسؤوليتي امشي شوف الكاتب ليك الكلام ده. الاطفال والمرضى يصرخون بصوت واحد المآ ووجعا والسادة يراقبون ينزفون ويسقطون ارضا داخل المستشفى والونسات مدورة والاطباء يمارسون عادتهم المحببة الغياب الطب مهنة انسانية في المقام الاول يا هؤلاء عليكم ان تتعلموا معنى الانسانية وبعدها الطب . المرضى كراسة مراجعة لطلبة الطب يشخبتون فيها وبمنتهى الضحكة واخر ونسة وكان المريض ياتي الي المستشفى باعتباره اداة من ادوات تعليمهم ..... مالذي يحدث ؟ ما هذا العبث ؟ هل سيظل الحال علي ما هو عليه الان ؟ الي اى من القادرين علي التفكير او من فضلت لهم بعض الحلول التعليق ...... لا بد من حلول ان لم تكن لنا فللاطفال القادمين الحالمين لم يات بعد " اخيرا ......... بلاد كلما ابتسمت حط علي شفتيها الذباب بلاد ذهب كل جميل فيها واحتلها الذباب

Quote: صرح مصدر مطلع بمدينة دنقلا - إن المرض الذي تفشى وسط طالبات مدرسة دنقلا الثانوية سببه بكتريا مصدرها مياه الشرب الملوثة، وإن هذه البكتريا تتحول إلى فيروس يصيب الزائدة الدودية فيسبب إلتهاباً حاداً فيها، وأضاف المصدر: إن المدرسة أسست عام 1908 وكانت تسمى مدرسة السرايا وبها داخلية للبنات تضم عدداً كبيراً من بنات الضواحي . وقال: إن المدرسة مهملة وآيلة للسقوط ، كما ناشد السلطات التدخل السريع لمعالجة الأمر ومد المدرسة بخطوط مياه نقية وصيانة مبانيها. الميدان

سلامات يا نايف
هذه القضية هي من أساسيات عمل ادارة الوبائيات بوزارة الصحة، إذ أن اي ظهور لحالات مرضية تحمل نفس الاعراض و العلامات
و اعطيت نفس التشخيص في منطقة جغرافية محددة يعني أن هناك سبب او اسباب مشتركة لهذه الحالات و هنا يأتي دور اختصاصي
الوبائيات "epidemiologists" في تقصي الأمر و تحديد ما اذا كان هناك انتشار وبائي لهذه الحالة ام لا و معرفة الاسباب او السبب
و وضع خطة لضمان عدم تكرر الأمر مستقبلا.
حتى لحظة قرأتي لهذه الاخبار من دنقلا كنت اعرف أن التهاب الزائدة ليس معديا و لا ينتقل عبر الاشياء الملوثة مثل ما الشرب او الحليب
او الطعام ، و لكني بعد البحث اكتشفت أن هناك حالات مسجلة لانتشار التهاب الزائدة بشكل وبائي بين اناس يعيشون في نفس المكان و الغريب
أن هذه الحالات كلها حدثت في الماضي اي قبل اكثر من خمسين سنة و ليس هناك اي سوابق حديثة لهذا الأمر. الدراسات على هذه الحالات
اظهرت ارتباطا بين ارتفاع نسبة الاصابة بالتهاب الزائدة و التهاب الغدة النكفية -الغدة اللعابية الموجودة على جانبي الوجه تحت الأذنين-
كما أن هناك ارتباط بين هذه الحالات و الاصابة بعدوى بكتيرية من نوع الباكتيريا السبحية عن طريق منتجات البان ملوثة. ايضا هناك
دراسات اظهرت ارتفاعا في نسبة الاصابة بالتهاب الزائدة الدودية بين افراد عائلة واحدة عقب اصابتهم بالانفلونزا. هنالك دراسة اجريت على
انتشار وبائي للاتهاب الزائدة الدودية في 1976 في مقاطعة بولاية نيويورك الامريكية خلصت إلى أن التشخيص كان خاطئا لتشابه اعراض
الاصابة بنزلة معوية بكتيرية و اعراض التهاب الزائدة الدودية و أن الأمر لم يكن وباء.

بعد السلام :

Quote: : صرح مصدر مطلع بمدينة دنقلا - إن المرض الذي تفشى وسط طالبات مدرسة دنقلا الثانوية سببه بكتريا مصدرها مياه الشرب الملوثة، وإن هذه البكتريا تتحول إلى فيروس يصيب الزائدة الدودية فيسبب إلتهاباً حاداً فيها، وأضاف المصدر: إن المدرسة أسست عام 1908 وكانت تسمى مدرسة السرايا وبها داخلية للبنات تضم عدداً كبيراً من بنات الضواحي . وقال: إن المدرسة مهملة وآيلة للسقوط ، كما ناشد السلطات التدخل السريع لمعالجة الأمر ومد المدرسة بخطوط مياه نقية وصيانة مبانيها. الميدان

يا ناس الميدان أرجو التدقيق , فهذا كلام فارغ مع الاحترام , فلا يوجد بكتريا تتحول لفيروز!!!!
ما تعانى منه الطالبات فى الغالب التهاب ناتج عن بكتريا أو فيروز معدى او طفيل ! يجب ارسال عينات فصحة (براز) للمعمل القومى (ٍٍستاك) بأسرع فرصة . و أرجو نصيحة الطالبات فى الفترة الاتية عدم شرب المياه الموجودة فى المدرسة أو المنازل أن كان المصدر واحد حتى يتم التعرف على المصدر حيث أشك أن يكون السبب فيروز adeno virus أو Rota! رجاء نصح كل من فى القرية بغسل الايادى قبل الاكل و بعد الخروج من الحمام بالصابون لمدة لا تقل عن دقيقفتين و غلى المياه قبل شربها أو شرب مياه صحية حتى تتبين الصورة ........

Quote: سلامات يا نايف هذه القضية هي من أساسيات عمل ادارة الوبائيات بوزارة الصحة، إذ أن اي ظهور لحالات مرضية تحمل نفس الاعراض و العلامات و اعطيت نفس التشخيص في منطقة جغرافية محددة يعني أن هناك سبب او اسباب مشتركة لهذه الحالات و هنا يأتي دور اختصاصي الوبائيات "epidemiologists" في تقصي الأمر و تحديد ما اذا كان هناك انتشار وبائي لهذه الحالة ام لا و معرفة الاسباب او السبب و وضع خطة لضمان عدم تكرر الأمر مستقبلا. حتى لحظة قرأتي لهذه الاخبار من دنقلا كنت اعرف أن التهاب الزائدة ليس معديا و لا ينتقل عبر الاشياء الملوثة مثل ما الشرب او الحليب او الطعام ، و لكني بعد البحث اكتشفت أن هناك حالات مسجلة لانتشار التهاب الزائدة بشكل وبائي بين اناس يعيشون في نفس المكان و الغريب أن هذه الحالات كلها حدثت في الماضي اي قبل اكثر من خمسين سنة و ليس هناك اي سوابق حديثة لهذا الأمر. الدراسات على هذه الحالات اظهرت ارتباطا بين ارتفاع نسبة الاصابة بالتهاب الزائدة و التهاب الغدة النكفية -الغدة اللعابية الموجودة على جانبي الوجه تحت الأذنين- كما أن هناك ارتباط بين هذه الحالات و الاصابة بعدوى بكتيرية من نوع الباكتيريا السبحية عن طريق منتجات البان ملوثة. ايضا هناك دراسات اظهرت ارتفاعا في نسبة الاصابة بالتهاب الزائدة الدودية بين افراد عائلة واحدة عقب اصابتهم بالانفلونزا. هنالك دراسة اجريت على انتشار وبائي للاتهاب الزائدة الدودية في 1976 في مقاطعة بولاية نيويورك الامريكية خلصت إلى أن التشخيص كان خاطئا لتشابه اعراض الاصابة بنزلة معوية بكتيرية و اعراض التهاب الزائدة الدودية و أن الأمر لم يكن وباء.

يا دكتور سيف
احييك
طبعا رايك علمى و لا جدال حوله
رايك شنو فى قصة الشطة ؟

بالتأكيد الشطة لا علاقة لها بالأمر,
لو الشطة بتعمل التهاب الزائدة كان ناس شبه القارة الهندية كلهم ماشين بدون زائدة، و احتمال مع الزمن الاجيال الجديدة يتولدوا
بدون زائدة اساسا :)