معانات مواطني شمال كردفان في ابسط الأمور في اخذ حقوقهم في توفير الطاق

معانات مواطني شمال كردفان في ابسط الأمور في اخذ حقوقهم في توفير الطاقة الكهربائية .
حكومة البشير التي تدعي أنها هي الحكومة التي قامة بتطوير الإنسان فى السودان و إخراجه من التخلف و الفقر الذي يعيش فيه , ان كل هذه الأكاذيب التي يدلي بها مسئولي حكومة البشير و بعد أكثر من عشرين عاما من الحكم الديكتاتوري على الشعب السوداني و مارست البشير و عصابته التي تنوعت بين الاسلامين و المتاسلمين و الذين يدعون انهم أسلامين و كلهم فى وعاء واحد يدعي الفشل لسياستهم , نحن نعيش فى عصر التكنولوجيا و عصر سرعة اخذ المعلومات و سهولة الموصلات , لكن ما يعاني منه المواطن السوداني فى هذا الوقت فى بعض المناطق الكبير من نقص فى ضروريات الحياة مثل الطاقة المتمثلة فى الكهرباء لإنارة المنازل و الشوارع ان منظر مواطن هذه المناطق الذين يعتمدون على الإنارة على السبل البدائية في توفير الطاقة لهم التدفئة و طهي الطعام انما هي جريمة ضد الإنسانية , ان كل الظروف التي يعيشها المواطن السوداني فى هذه المناطق ادى تلوث مياه الشرب و الصعوبة فى الحصول على المياه بطرق بدائية مثل حفر الآبار او الذهاب لمناطق بعيدة لجب مياه الشرب عن طريق حملها على ظهور الحيوانات نحن نستقرب ان مثل هذه الحياة توجد ألان فى السودان بل فى كل مناطق السودان و حتي بالقرب من العاصمة الخرطوم ليست لدى اى تعليق على هذا ، لكن هذا يؤكد كذب حكومة البشير , و الانتهاكات الواضحة لحكومة البشير لحقوق البشير فى السودان , ايها الاحمق البشير ان سياسة الكذب و الغش التي تنتهجها سوف ترسلك لمزبلة التاريخ و مزبلة التاريخ انت دخلتها من اوسع ابوابها , هل انت واصي على الاسلام فى السودان هل انت ايها الاحمق راضي كل الرضي عن اهمال هولاء المواطنين ام انك لديك افتاء شرعي يعطيك ان تجور على هذا الشعب .