إمارة السودان الاسلامية ...... !!

بعد ان أصبح 99% من سكان السودان مسلمين بعد الانفصال
لماذا لا نعلن السودان امارة اسلامية ؟

يا أهل الانقاذ ومنظريه ...
لا تستعجلوا معاداتي ...
أعلم انكم تهابون الغرب ومنظومته وتؤمنون بنجاعة تجربته وتربطكم به مصالح
فأرجوكم عدم التهور والتضحية بي
فلربما بدعوتي هذي يكون الحل لكثير من مشاكل بلادنا

ويا ايها النخب السودانية المتعلمة والواعية والمثقفة أملي فيكم أقوى
فناقشوني ....
إن أقنعتوني كففت ...
وإلا ...
فالنحمل معا لواء يحبه الله ورسوله

ويبرز سؤال في مطلع موضوعنا هذا
ما الفائدة من اعلان السودان امارة اسلامية ؟

ولماذا امارة تحديدا ؟؟
لماذا لم أقل
جمهورية
دولة
مملكة
والسودان اشتهر بالمالك
ولم اقل ثورة ايضا

لماذا امارة ؟؟؟

UP

السؤال الاهم ...
ما الفائدة من اعلان السودان امارة اسلامية ؟؟؟
ولم هذا التوقيت ؟؟؟؟

إلا المراجع العام يتراجع ويقول مافى فساد و تجنيب!!
لكين والحال هذه نقترح إمارة حزب الفساد والتجنيب..

طبيعي ان تختفي مظاهر الفساد ولن نحتاج لمراجع بالمظهر التقليدي البنعرفه
الناس حا تسمو ...
والهدف قمة قمم التطور والرقي

كيف؟وما هو تصورك

UP

ببساطة هي العودة للاسلام الحقيقي لا اسلام ما نراه اليوم
وسيلة لامتلاك سلطة وثروات
سأشرح لك فارجوا ان تعاهدني وجدت في هذا الطرح ما هو خير لنا ان تقف في الصف
وما تخاف من ناس الانقاذ والاسلاميين العمرهم ما فكروا في نظام يطورنا للاسلام بصورة حضارية مستقبلية راقية
ولا تخف من علما سلطة اضلو وقبضو الثمن
ولا من مسلمين يأكلون ويشربون من مال الكافرين

ببساطة هي العودة للاسلام الحقيقي لا اسلام ما نراه اليوم
وسيلة لامتلاك سلطة وثروات
سأشرح لك فارجوا ان تعاهدني وجدت في هذا الطرح ما هو خير لنا ان تقف في الصف
وما تخاف من ناس الانقاذ والاسلاميين العمرهم ما فكروا في نظام يطورنا للاسلام بصورة حضارية مستقبلية راقية
ولا تخف من علما سلطة اضلو وقبضو الثمن
ولا من مسلمين يأكلون ويشربون من مال الكافرين

ألق ما عندك... نسمع..

أخي اسامة ....
تعال نتفق على اول مبدأ .......

ان اتنفقنا عليه تاكد من اننا سنتفق على كل الذي سيأتي بعده

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في ما معناه :
اذا كنتم ثلاثة فولوا احدكم ليكون اميرا عليكم
اذ لا يجوز ان لا نكون بلا امير حتى ولو كنا فقط ثلاثة
وهو مبدأ اصيل في الاسلام ونظام يبدأ من القاع
وهو مبدأ لا يجوز مخالفته لانه امر من الذي هدانا للذي نؤمن به وهو امر صريح وواضح
وفي انكاره ومخالفته خروج عن الدين وكفر صريح


فوافقني يا اسامة لاستمر
او أنكر !!؟

Quote: لماذا لا نعلن السودان امارة اسلامية ؟

الأخ توفيق ، تحياتي
و الله سؤال ( جاد ) ، هل أنت ( جاد ) في كلامك الفوق ده ؟

Quote: الأخ توفيق ، تحياتي و الله سؤال ( جاد ) ، هل أنت ( جاد ) في كلامك الفوق ده ؟

طبعا جادي جدا

هل عندك استعداد تدخل في التحدي زي اسامة ؟؟؟

معلومة للجميع :
ان الانسان استمد صيغة الملك من ما رآه سيدنا آدم من ملك المولى عز وجل
ان لله ملك عظيم ونظام بديع
من ما راه وما انزل الى الانبياء والرسل واهل العلم اوجدنا صورة لكي ننظم حياتنا
وفق تدرج بالطاعات من القاع لقمة الهرم
هذا هو اصل الملك والسلطان
وان ما يدور بين القمة والقاع مجموعة طاعات لاوامر (شريعة)
يصدرها الملك او السلطان الذي يسمى الآمر
ومن هنا جاءت تسمية الامير

ومعلومة تانية :

في الامارة لا تكون هناك حوجة للمناداة بالشريعة والوصاية على الدين
والوهم الذي يسوقه لنا اهل الاقتصاد بالاقتصاد الاسلامي
واشياء كثيرة

وايضا لن تكون حوجة لهدم الانظمة التي ثبتت نجاعتها باعتبار ان الامر في حياتنا شورى بيننا

يا داب واطاتنا حاتصبح كده
امارة شنو يا اخوي كلامك ده عفى عليه الزمن
داير ترجعنا 1400 سنو للوراء
الاسلام ذاتو مافيه حاجة اسمها إمارة اسلامية
الامارات الاسلامية السابقة وجدت لانو كانو ما بعرفو غيرها
وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ما اعتقد استشهادك بيه هنا سليم
لانو المقصد وراه انو يكون في واحد يسير الامور ويحكم بين الناس
ما المقصد كلمة امير نفسها

نهارك زين

وهل نسمي الحاكم أمير المؤمنين ؟

المشكلة يظهر واحد يدعي النبووءة أو المهدية في ظل الجو الإسلامي القابض

المشكلة الأكبر فيمن يطبق؟

أخي محمد صديق ...
الامارة نظام راقي وحديث وجميل مثل ما نعرفه عن امارة موناكو وبعض الامارات المنتشرة في العالم
واسلامية شئ يعبر عن هويتنا وطاعة لله في تأكيد حاكميته
التخلف ان نهرول لانظمة من صنع البشر
وهم نفسهم عارفين ان الزمن فاتها ويبحثون عن الجديد
انظمة القرن الماضي
طور نفسك وشوف ليك مستقبل تتسند عليه
وأنتظر لما أشرح
مؤكد حا تغير النظرة المتخلفة
وحاتكون
أول المنادين بأمارة السودان
وانا في انتظار اجابة من اسامة لأكمل

UP

Quote: في الامارة لا تكون هناك حوجة للمناداة بالشريعة والوصاية على الدين والوهم الذي يسوقه لنا اهل الاقتصاد بالاقتصاد الاسلامي

الكلام ده من عندك أنت

ولا من الكراسات

الأمنوك عليها ؟

Quote: وهل نسمي الحاكم أمير المؤمنين ؟

حا نسمي أمير السودان اسوة بامير قطر
أمير موناكو (ده للناس المتأثرين بالغرب أقرب لهم الصورة)
ككثير من الامراء في الامارات المتشرة حول العالم

Quote: المشكلة يظهر واحد يدعي النبووءة أو المهدية في ظل الجو الإسلامي القابض

اي جو اسلامي تتحدث عنه ؟؟؟!!!

Quote: المشكلة الأكبر فيمن يطبق؟

يا استاذ ان الجيل الحالي من الشباب يكفر بكل فكر قديم ويتلهف لاي فكر جديد فيه الخلاص
وهو جيل واعي ......
ثق من ان هذه المفاهيم هي التي ستسود في ستواتنا هذه

Quote: الكلام ده من عندك أنت ولا من الكراسات الأمنوك عليها ؟

اخوي المسافر ....
والله ضحكتني لمن وقعت
يظهر كنت مخدوع فيك سااااي

ما هي الفوائد المرجوة من ان يصبح السودان امارة ؟؟

Quote: فوافقني يا اسامة لاستمر او أنكر !!؟

كيف أوافقك على شىء أنا ما عارف عنه حاجة؟!!
أطرح ما عندك ننظر فيه.. فإذا اقتنعنا به نوافقك،
و إذا ما اقتنعنا به نرفضه.. وكل قرد يطلع جبلو!!

لكين أوافقك ساى كدة بدون ما أعرف العندك، دا كلام ما بِنْفَع!!

Quote: و إذا ما اقتنعنا به نرفضه.. وكل قرد يطلع جبلو!!

لو أقتنعت به ترفضو !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

للاسف كنت قايل حا اناقش زول ..................


= كان سؤالي في مسألة الحديث (ان كنتم ثلاثة ....) فمن البداية كنت عاوز اعرف امكانية ان يكون في فهم وفكر ولا لأ =

أرجع لاجابة السؤال = خلاس الخطاب بقى للجميع=
ما الفائدة المرجوة من ....... ؟

اول فائدة : في ان من اصل الامارة ان تكون هناك وحدة (سودان وطن واحد موحد)وعدم الخروج عليها لان الامارة تستوجب بيعة (لا انتخاب ) واي اقليم او ولاية اعلنت الخروج من بيعته بعد ان يكون بايع تستوجب القتل والحرب عليها من كل من يقدر على حمل السلاح ومن حتى النساء فلا يتجرأ احد بالتمرد وما اظن حا تكون في مشكلة اسمها دار فور او جنوب كردفان او النيل الازرق فهي تغرز روح الجماعية والوطنية الروح الواحدة
والنقطة الاهم في هذه الجذئية هي في ان الامارة تهب حرية التملك دون تحديد فرز ولا تعترف بموطن داخل وطن اي لاينفع ان اقول وانا داخل امارة السودان باني دارفوري ووطني دار فور بل اقول اني مسلم من امارة السودان لي الحق كما لاي مسلم نترقى بقدسية ما نؤمن به واداء افضل طاعة لامير امرنا باتباعة
وخير مثال هو الامارات العربية المتحدة امارة دبي وامارة الشارقة وبقية الامارات وما نراه من استقرار وخيرات
ان اتباع المولى في امر الملك ينزل البركات والخيرات

هل في امارة في العالم فقيرة ؟؟

طيب !!

الفائدة الثانية (بالمناسبة في خمسين فائدة على سبيل الحصر سيتم ذكرها) :
لما يعود الاسلام وتعود الخلافة = ودي الخايف منها الغرب وامريكا= ومؤكد وحتما والله العظيم عائدة عائدة حا نكون نحن في المقدمة ويكون لنا السبق ويكون لنا وضع مميذ وحا نكون سادات وعظماء
ودي ما مسألة هينة والله

الفائدة الثالثة :
الخروج من شبهة الشرك بالخروج من دين الديمقراطية الليبرالية بتاع اليهود والنصارى والماسونية
ويكون ديننا هو الاسلام ما مشاركين فيه اي دين من الاديان المنتشرة الايام في العالم بواسطة العولمة والاعلام

الفائدة الرابعة :
بالنسبة للجيش ستعود الرايات (طبعا ما الرايات الاربعة حقاتي) زمان ايام الحروب الصليبية كانت تقريبا نفس المسميات التي يسمى بها اقسام الجيوش الاسلامية اليوم من فريق ومشير واميرلاي وملازم وهكذا اسماء لتعود الاسماء الجميلة الامير والسرية والمقاتل والفدائي ...............

الفائدة الخامسة :
بعد الاعلان بان السودان امارة اسلامية تحديدا ستتم العصمة والحماية من تدخل الاعداء خصوصا اليهود وما شاكلتهم لان الاعتداء يمثل اعتداء على الاسلام اعتداء صريح مما يوجب تدخل المسلمين في مشارق الارض ومغاربها لنصرة اهل السودان والمسالة واضحة لم يتجرأ هؤلاء الجبناء على العداوة المباشرة مع جميع الامارات الاسلامية الحالية او التدخل في شؤنها تدخل واضح صريح كما يحدث للبلدان التي تجري على دينهم وايدلوجيتهم وتبع لهم فمن الطبيعي ان يكونوا اوصياء عليهم ولا يلومهم الال مكابر

الفائدة السادسة :
سيتم من خلال ذلك عكس صورة طيبة للاسلام ما سيدخل الملايين للاسلام
لان الاسلام سيكون كما نعرف لا تسلط فيه ولا تمكين لجهة معينة دون اخريات ولا حماية ولا وصاية ولا تمييذ الا بتقوى
وسيبرز دور الجامع في الاسلام ......
ونوع الخطاب المختصر الداعي لمشورة في امور حياتية (وامركم شورى بيكم ..)
مسائل الدين والتدين اوتاماتيك سترتفع وتسمو وتعلو حسب مجريات ما يجري في العالم من حولنا

الفائدة السابعة :
سترتفع الفنون ويزدهر الفن والفنانون وفي تاريخنا الاسلامي حديثا وقديما نجد ان الفن لا يذدهر الا في نظام اسلامي صحيح
لان الفن نتاج روحي ...
وعندما تكون الروح معافية وجميلة طبيعي ان يكون النتاج اجمل (كل التاريخ اثبت هذا)
والباحث في الموسيقى يجد في فترة العباسيين قمة التميذ الذي لم نصل اليها جميعا وان الامارات الحالية سواء كانت مسلمة او غير ساهمت في ارتقاء الفنون (الامير رينيه مثلا)

===================================


============================================================================================================

الفائدة الثامنة :
حا نتخلص من حاجة اسمها شروط البنك الدولي الجنائية الدولية وهلم جراا ...

الفائدة الثامنة :

تغيير مفهوم التملك للارض والعقار وفق القاعدة ان الارض لمن يستصلحها وتغيير مفهوم الدولة ليسير في معناه الصحيح وان حدود سلطة الامارة هو حدود البيعة المعطاه لاميرنا اي ينكسر مفهوم الحدود السياسية التي الزمنا بها الاستعمار عشرات السنين وهي ليست من تراثنا وطبيعتنا فنحن كسودانيين اغلبنا زراع او رعاة تحكمنا الارض الصالحة لذلك

= هسسسس ابيي حقتنا والبقربا حا نقيم فيه الحد =

الفائدة التاسعة :

كما درسنا في فقه الدين الجديد (الجا مع الاستعمار) ان السلطات ثلاثة 1- سلطة تشريعية 2- سلطة تنفيذية 3- سلطة قضائية
ولكي يتم ذلك لابد من بناء اجهزة لذلك مثل برلمان / رأس الدولة او رئيس جمهورية / سلطات قضائية متخصصة وعامة مثل محكمة الضرائب ومحكمة العوائد ................
سيتم تغيير كل ذلك مع الاخذ ببعض النظم والتنظيم المتسلسل لكن حتما الاصل سيتغير

اولا السلطة هي واحدة لا تجذأ (وهي سلطة المولى عذ وجل)
يستخلفها لمن يشاء بطريقة يحددها هو (وفق هذا الانقلاب حلال ثم حلال)
المستخلف في سوداننا نريد ان نسميه امير لتسمى كل من يقع على سلطته امارة

وبدل ان ننشأ برلمان فانه وفق فقه الشورى ومستحدثات العصر يحق لكل شخص ان يتملك رقم سري او شفرة تمكنه من الادلاء برايه بحرية تجمع الاراء في منشأة يتم انشاءها خصيصا (موقع الكتروني مثلا) لتحلل اراء الامة ثم تقدما للامير كتوصية
وحتى في التشريع فانه يمكننا بعد فتح باب الاجتهاد الالتروني يمكننا بواسطة الباسورد السري الذي لكل شخص بلغ الثامنة عشر فيمكن ان نصل لفقه معين وفتوى راجحة لامر معين
اما التشريع فموجودة في الكتاب والسنة ويعمل بها الان المسلمين وغيرهم (نقفل الباب للناس البينادوا بالشريعة وهم ابعد التاس من مناداتهم)

الفائدة العاشرة :

وفق المنظومة الحديثة المتطورة للامارة القادمة فان امر الامير لا يجوز مخالفته شرعا فان امر بالزراعة مثلا تكون واجبة على الجميع فتوجه كل امكانيات الامارة وبذلك يمكننا ببساطة ان نحقق مثلا السودان سلة غذاء العالم

الفائدة الحادية عشر :

التميز بين شعوب افريقيا بتطور نظام الحكم والسلطة وكما نعلم ان كثير من شعوب القارة مسلمين وتواقين لمنظومة تقربهم للنهج الاسلامي
فنصبح في افريقيا انشودة يتوق اليها الجميع‎ ‎

UP

الفائدة الثانية عشر :

سيتغير مفهوم السلطة من سلطة على الارض لسلطة على من في الارض وتحديدا الناس وهي ليست مسألة سهلة اذ سيتبع الامارة كل من يرضى ان يكون تحت سلطتها وهو ببساطة انه يمكنها ان تتمدد وخروج عن فقه الدين الذي فرضه الاستعمار على المسلمين

الفائدة الثالثة عشر :

مسؤلية الامير مسؤلية امام الله تعالى .......
وان مخالفة الامير لشرع المولى في امور الحكم تخرجه من الملة والاسلام فيتم عزله دون الحوجة لربيع عربي او افرنجي

الفائدة الرابعة عشر :

الخروج على امر الامير خروج على امر الله .....
الفائدة من ذلك ان ينصرف الجميع للبناء والعمار والعلم
ويتركوا مسألة الحكم لمالكه (قل اللهم مالك الملك ......
والملك ملكي من ناذعني فيه .....

الفائدة الخامسة عشر :

ستحل البركات لا محالة ويكثر البترول ....
والذهب : الابيض والاسود
وستتفجر الارض بالزراعة والمطر


هل سمعتم بامارة فقيرة ؟؟؟؟

الفائدة السادسة عشر :

يتم تعيين الولاة من قبل الامير وفي ذلك له الحق في اتخاذ من امر الشورى ما يراه مناسبا
اذ يحق له ان يطلبها (احدى صورها الانتخاب الحر المباشر) وان ياخذ بها
وله الحق ان يتخذها شورى مساعدة لاتخاذه قراره
وبذلك نبين للناس في هذا الامر الذي اختلف فيه كثير من علمائنا

تطبيقا عمليا ....

الفائدة السابعة عشر :

انتشار الحريات على اوسع نظاق بعكس ما يروج اصحاب الدين الجديد الذي قدم في القرن الفائت مع المستعمرين وبعكس ما يدعو له اوصياء الدين المستحدثين .....
ان الاسلام الرقابة الاولى تكون بين العبد وربه وجعل حدود للمظهر العام (من هذا نشأت الشرطة) وان الامن والامان امان الله وحفظه فان عدل الامير لا يحتاج لحراس كثر ويمكنه ان يذهب الاستاد لمشاهدة مباراة في الكرة او سباق خيل او ان يدخل السوق ليشتري مثل بقية البشر

الفائدة الثامنة عشر :

في الجرائم الحدية كالزنا مثلا والتي يصعب اثباتها وربما يستحيل يكون القصاص والعقاب متيسر ولا يصاحبه اي اعتراض لسبب بسيط اذ ان الشخص هو من يقر على جريمته ويأتي ليتطهر وانه يريد ان تتم معاقبته في الدنيا ليذهب الى الاخرة نظيف اعمالا للقاعدة لا يتم عقاب لجريمة مرتين وطالما شرع المولى العقاب كيف يكون في الدنيا فالاسهل ان يعاقب الشخص في الدنيا

وهي مسألة حساب بسيط

طفل يمكن ان يحسبها .................

الفائدة التاسعة عشر :

كما نعلم ان العلم هو هبه من المولى تعالى للبشر يهبه لمن ارتقى اليه (ارتقى الغرب -لا يكذبون-عمروا الارض- كرائم الاخلال تشبعوا فيها) وان العلم ايضا كما نعلم قد وصل اعلى حدوده في عهد سيدنا ادريس ثم اخذ في التدني الى يومنا هذا ففي الامارة ارتقاء للمولى تعالى ومن البديهي ان نهب العلم الذي من خلاله سنفيد الانسانية
وايضا بالعلم نصنع القوة (حدود امخاخ المتاثرين بالغرب في الاسلحة النووية والاعلام والمال ولكن للقوة صور اكثر من كثيرة )
وايضا بالعلم نستصلح الارض للزراعة ونصنع ونستخرج معادن الارض ونعمر الارض والمساكن

مثال بسيط ان من خلال توليد الطاقة من الماء نستخدم الان خاصية واحدة فقط
وبالعلم يمكننا ان نستخلص طاقات لا محدود واعجازية مذهلة (المعجزة يمكن ذلك من ذرتين فقط المكونات للماء الاكسجين والهايدروجين)
ولهذا ارتبط الماء بالحياة والمطر منه الماء
وهذا سر الاهي عجيب

الفائدة العشرون :

التنسيق بين الامارت الاسلامية وقيام اللبنة الاولى لتكوين الخلافة الاسلامية ........

(التكامل بين الامارات الاسلامية سيرفع من شأن السودان كثيرا وسيدر عليه باموال طائلة)

الفائدة الحادية والعشرون :

سيتم نصحيح تاريخنا السوداني الاسلامي القديم والمعاصر وهذا من البديهيات وستتم طباعة الفقه من جديد مع ابراز الاحاديث المحزوفة عن امر ولاية المسلمين واحاديث البيعة واحاديث الجهاد التي تم حزفها اليوم ولا يمكن ان تجدها الا في الكتب القديمة جدا التي سلمت الحرق من ايام التتار والمغول وحديثا الصليبين الذين استعمروا البلدان الاسلامية بعد النهيار الخلافة

الفائدة الثانية والعشرون :

سيتوقف العبث والاستخفاف بالاسلام من بعض المنافقين لان القوانين في الامارات الاسلامية تحرم المساس بالمعتقد الذي يسود الامارة فلا يسنطيع احد الطعن في قدسية البيعة وستظهر احكام الردة وستكون رادعة ومع انتشار الحرية وان الوازع هو ما يؤمن به العامة من الناس في الامارة دون تسلط سيتوقف العابثين والمنافقين عن افكهم فالمسألة ستكون واضحة اما معانا او (مع غانا) ضدنا / مع جمهور المسلمين او ضدهم
ودي من اهم المسائل ...

UP

UP

أكتفي بهذه الفوائد ...

ودمت يا سودان ديمقراطيا ....

او ..

شيوعيا ...

او ..

امريكيا ...

أعشق الانقاذ التي اسكتت المنافقين ....

خوفا وذعرا ..

UP

UP