الرد على المتملق الهندى عزالدين..!!!!!!!!!!!؟؟؟!!!

الرد على المتملق الهندى عزالدين..!!!!!!!!!!!؟؟؟!!!


01-22-2013, 11:34 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=420&msg=1358894088&rn=0


Post: #1
Title: الرد على المتملق الهندى عزالدين..!!!!!!!!!!!؟؟؟!!!
Author: معاوية عبيد الصائم
Date: 01-22-2013, 11:34 PM

يوسف الناعم البزعي
[email protected]



مدخل أول:
ان الانسان الفارغ يبتلى بحب الدنيا والصور, فهو لا يملك الا كثرة الكلام عن نفسه وان جلست معه لا تسمع سوى قصص وهمية ومبالغ فيها ويظل يكررها متعبداً بنفسه ثرثارا فقد السيطرة على نفسه وفقد الضوابط والحدود ولم يعد يملك رادع واحد او يسمع اي انذارا داخلي بانه تجاوز المعقول.
انتقل من المبالغة الى الكذب ،فسلعته رخيصة ،فقد الاصحاب والاحباب واصبح منبوذاً لايملك الا شتم الناس ونعتهم بأسوء النعوت, عودته الى الحياة الطبيعية صعبة انه الهندى عزالدين
من الذين جرت في عروقهم سموم التملق وتعود الانحناءة امام الرجال فلازمته من الصغر.
كالعادة كان متوقعاً ان يخرج الهندى ليرشد المعارضة ويدلها كيف تعارض ومتى تعارض ويحسها على قراءة الصحف الورقية استحضرنى مقولة الدكتور عبدالله على ابراهيم فقد قال :
("وقد كتب علي الشعب السوداني أن يتحمل التلوث من كل النواحي والجهات

يصف الهندى عزالدين الصحفيين والكتاب ب( سفهاء الكي بورد) حيث قال "يفضلون شراء (كيس صعوط) أو (سيجارة برنجي) بينما يستكثرون (واحد جنيه) قيمة لصحيفة حتى ولو كانت (الحرية) لكنة لم يقرأء ما قالة الدكتورعبدالله على ابراهيم فى بعض الصحف: ‏"."‏هذه صحف يجدر أن يكتب عليها كما في علب السجائر:مضرة بالعقل والوجدان السليم" أما صحافييّها فقد ضلوا طريقهم عن إصلاحيات الأحداث،‏")
.
اتفق تماماً ان تناول السجائر افضل من ان يشترى الانسان صحيفة يرجع لك الربح ايها الوقد
لم يقف عند هذا الحد بل تطاول ووصف الصحفيين فى المواقع الاسفيرية ب( مناضلو الكي بورد) بالغائبون عن الوعي،"..اقول نعم الوعى والتعليم عن مناضلى الكيبورد انهم من المشهود لهم بالنزاهه والعدالة و الحائزين على اعلى الشهادات العلمية المعترف بها .لم يكتفوا بالشهادة السودانية (" وتمو الباقى لبط ساى وتنظيم وهى لله هى لله "وشهادة خبرة من ادارة النفايات)..انما مناضلى الكيبورد وتشهد الراكوبة ان كتابها من اميز الكتاب فى الساحة السياسية نقداً وتحليلاً وقراءة مستقبلية للواقع.جاهل من ظن انهم تسلقوا طالبين المساعدة من احد، يا ارزقى يافاجر الله بيسألك يانسل حمالة الحطب..
وجد هذا الهندى ان اغلب الصحفيين والكتاب منشغلين بوفاة طيب الذكر الفنان محمود عبدالعزيز
كعادتة تعكير الصفو والسبح عكس التيار مساوِ نفسة مع (قامات الوطن الاعلامية)زملائة (هكذا قالها) فيصل محمد صالح والاستاذ مرتضى الغالى .
ان الاستاذ فيصل محمد صالح ومرتضى الغالى يكفيهم شرفاً انهم سجنو من اجل الحقيقة .اما انت فتم ضبطتك فى وضع مخل بالاداب ذلك الموقف الذى قادك للتنازل عن خصيمك مسار فى دائرة الثورة . فهم الغبش لم يحملو شنط الكريمات والمكياج. ان الحق وااااضح كالشمس لكن المكابرة والمعاندة والحقد والنقص الذى يعتريك يجعلك تتطاول على كبار الصحفيين والكتاب السودانيين.
اكبر ازمة للشعب السودانى هم المتنطعين امثالك ..
واليك الذين انكرت ايقافهم بواسطة جهاز الامن ..
قائمة ببعض الرموزالصحفية المحظورون .حيدر المكاشفى ،فيصل محمد صالح، شبونة،الحاج وراق ،فائز السليك، الطيب زين العابدين والتيم الكامل لصحيفة التيار ورأى الشعب واجراس الحرية والحقيقة والاحداث وبقية الصحف الموقوفة والقائمة تطول.
فكثرة الكلام ليست فراسة فكثير الكلام كثير الاخطاء وقالوا ان من الحكمة السوال اكثر من الاجابة والاستماع اكثر من الكلام.
عدة وجوه لشخص واحد وطرق متعددة في التعامل مع الناس تنطبق فى الهندى ..
هبشة:
ايضاً ذات الحلوة قال فى مقال سابق :((لأن الشعب السوداني أحمق وساذج لا يفقه (ألف باء) السياسة، فإنه سيخرج غداً إلى شوارع الخرطوم))
((ولأننا (أراجوزات) ومخابيل، فإننا سننتظر السلام والأمن والاستقرار يعم بلاد السودان))
هكذا ينظر للشعب السودانى هذا الساقط فى الشهادة السودانية والساقط فى امتحان الكرامة والشرف.
إن الإعتماد على التملق واتخاذه سبيلاً إلى تحقيق غاية ما . ليس من شيمة الرجال وليس من المروءة والأخلاق فإن الغلو في التملق يمكن ملاحظته بسهولة عندى الهندى ..
نلتقى ..
يوسف الناعم البزعي

Post: #2
Title: Re: الرد على المتملق الهندى عزالدين..!!!!!!!!!!!؟؟؟!!!
Author: محمد قسم الله محمد
Date: 01-23-2013, 00:04 AM
Parent: #1

Quote: ومرق زعلان بيهددقال لو تشتغلوا تاني في جرايد في البلد دي

جزء من مداخلة الصجفي زهير عثمان حمد في بزست مجاور..
وكان زهير مشاركاً في حلقة في قناة النيل الازرق ناقشت أوضاع الصحافة والصحفيين وانتقد زهير الناشرين واعتبر بعضهم حملته الصدفة ..
رد الهندي علي زهير بجفوة واضحة..
وأتذكر هنا مساحلات قديمة بين الهندي عز الدين وجمال علي حسن مدير تحرير صحيفة الحرة وفيها كلام قبيح للهندي ضد جمال إمتد للشأن الخاص والأسرة.
والهندي وجمال كان يضمهما مكتب واحد في صحيفة الوفاق نهاية التسعينات حينها كنا نداوم علي زيارة الراحل محمد طه محمد احمد ونحن طلاب في جامعة الخرطوم هذا قبل أن يتفرعن الهندي ويصبح مت أصحاب القروش والكروش واتذكره نحيلاً كثيف الشعر (ليهو غوفه)
فالهندي معروف بوقاحة الكلام وفيه غرور زائف يُفصح عن نفسية غير متصالحة لا مع نفسه اولاً ولا مع الآخرين.
ولذلك ليس غريباً عليه ممارسة الإنبراش حتي وصل في غفلة زمن لأن يكون من أثرياء زمن الغفلة.

Post: #3
Title: ما تسوي للحنابر شنابر
Author: elhilayla
Date: 01-23-2013, 02:13 AM
Parent: #2


صديقي ود الطائف كان دوما ينصحني بقوله:
ما تسوي للحنابر شنابر
تحية لود الصائم وضويفه الأكارم
_____
الحليلة

Post: #4
Title: Re: ما تسوي للحنابر شنابر
Author: عمار يس النور
Date: 01-23-2013, 03:58 AM
Parent: #3

من أكبر محن عهد الإنقاذ هذا الهندي. إنه فعلا عصر إنحطاط الصحافة و الإعلام في بلدنا أن يصبح الفاقد التربوي هم أمراء صاحبة الجلالة.
و من أغرب الأشياء التي ظهرت في الصحافة هو إصرار أمثال هذا الهندي أن يتملق المسؤليين. لو تذكرون المقال الذي نشر بإيعاز منه عندما كان مريضا في رويال كير، و إصرار كاتب المقال ان يظهر كمية المتنفذين في سلطة الإنقاذ الذين زاروا الهندي (المريض) في مشفاه بالمستشفى السياحي.
الصحفي المحترم لا يتملق المسئولين و لا يكترث إن كان من ذوي الحظوة عندهم حتى لا يكون قلمه منحازا لهم. الصحفي الأمين يبعد عن نفسه اي شبه يمكن ان تثار بأن قلمه أجير للمتنفذين. و لكنه عهد التملق و السقوط لشرزمة صحفي و إعلامي عهد الإنقاذ الذين يقتبسون من القرآن الكريم لشتيمة الخلق.

أليكم الرابط للمقال الفضيحة الذي يثبت تملق الهندي لسدنة هذا العهد الردئ:
الهندى عز الدين يغادر رويال كير

Post: #5
Title: Re: ما تسوي للحنابر شنابر
Author: Ayman Khalifa
Date: 01-23-2013, 06:52 AM
Parent: #4

Quote: حيث قال "يفضلون شراء (كيس صعوط) أو (سيجارة برنجي) بينما يستكثرون (واحد جنيه) قيمة لصحيفة


الصائم ...علك بخير ياخ ..

الهندى عز الدين دة زولنا وزول (قعداتنا) فى بحرى بنعرفو من (زمن الزمن زين والشعر حدو الاضنين )وفى بوست سابق انا ختيت ليو طبلة كبييييرة والغريب فى الموضوع الهندى زول من زمان ما عندو موضوع والله نحنا هنا بى كتاباتنا عنو اعلم واكاد اجزم بانة يستمتع بهذا فشخصية الهندى من الشخصيات المطربة عاطفيا (من كثرة الشواكيش )وهو يعلم وانا اعلم فانا عندما ارى الهندى يتكلم او يكتب تجول فى خاطرى كل الزكريات فاتبسم ضاحكا وامشى اشتى لى كيس صعوط



مدخل

السجاير والصعوط كان بترسل يجيبم وما انقطع من (بقية السهرة )وفى الخريف من سوبا والمطرة شغالة

Post: #6
Title: Re: ما تسوي للحنابر شنابر
Author: shaheen shaheen
Date: 01-23-2013, 08:02 AM
Parent: #5

أستاذ / يوسف
صباحاتك خير بتوقيت امدرمان

يحكى لى واحد من عتاة اليسار المتقاعدين عن السياسة والعمل العام , ان الشهيد (عبدالخالق محجوب) قد غضب فى حقبة الستينيات الذهبية من محاولة تحرير صحيفة حزبه انزال صورة فى الصحيفة لقيادى اسلامى فى ذلك الوقت وقد تم تصويره خلسة وهو يحتسى الخمر , وقال ان (محجوب) برطم بمحاضرة طويلة عريضة عن سخافة الدخول فى خصوصيات الناس وان الصراع مع الآخرين هو صراع فكرى وسياسى , وبالفعل تم سحب الصورة من النشر - العهدة على الرواى - .
وكذلك فان قضية القيادى الاسلامى الاشهر فى الديمقراطية الاخيرة تم عرضها فى البداية على صحيفة (الميدان) فرفضت مشكورة , وقامت صحيفة (الوطن) باحتكارها بشكل مُقزز - طبعاً هذا لا ينفى ان قيادات حزبية من نفس هذا الحزب قد انغمست فى شرشحة لا اخلاقية لمن خرج من صفوفها -
1

القضية ليست فقط استعادة ديمقراطية ضائعة , وتحقيق عدالة اجتماعية حقيقية منشودة , بل فى القلب من كل ذلك ترسيخ خطاب مُعارض مُحترم , واننا لسنا ضد فلان او علان لانه مارس اللوط او يُمارسه بالفعل , او لان والدته او اخته حملت سفاحاً .
والقضية الجوهرية هنا هل الساحة السياسية هى فقط لمن كان على خلق - بمفهوم المجتمع المحافظ - , وهل ليس من حق العاهرة مثلاً الكتابة وطرح وجهات نظرها فى العمل العام ؟ , وهل يتم اقصاء هؤلاء - العاهرات والمثليين من الجانبين - بواسطة نص دستورى ؟ , وكيف نتمكن اساساً من اثبات ان هذا منحرف وهذه على خلق ؟ , هل يكون الكشف الطبى لتأكيد العذرية واثبات الفحولة مدخلاُ وشرطاً للانتماء الحزبى او الترشح او الكتابة ؟ .
كان من الافضل التركيز على ما يطرحه الصحفى المذكور , وكان من الافضل مثلاً تجهيز الاوراق الخاصة به لو كان هناك اتهام بـ ثراء حرام او انغماس فى غسيل اموال عند تفعيل قانون (من اين لك هذا) عند حدوث التغيير السياسى ونترك بعدها الامر للقضاء ليقرر .

انت كتبت هذا
Quote: اما انت فتم ضبطتك فى وضع مخل بالاداب ذلك الموقف الذى

Quote: فهم الغبش لم يحملو شنط الكريمات والمكياج

Quote: وتعود الانحناءة امام الرجال فلازمته من الصغر.

لو صح ما تقول - وهو ما يصعب اثباته امام القضاء - , فلو كان السيد الصحفى المذكور لم يتم ضبطه فى وضع مُخل , ولم يحمل شنط المكياج , ولم ينحنى منذ الصغر الا لله , فما هو النقد الذى كنت ستقوم بتوجيهه اليه ؟ .
* فى تراثنا الاسلامى الشامخ ان الدين المعاملة , وفى تراثنا السياسى المحلى هناك لمحات مُشرقة فى أدب المعارضة والسجال , لكننا اتجهنا للأسف نحو العنف اللفظى والعنف الجسدى فى حروب أهلية لا تنتهى .
(اواصل) .
شاهين شاهين .

Post: #7
Title: Re: ما تسوي للحنابر شنابر
Author: Hatim Alhwary
Date: 01-23-2013, 09:10 AM
Parent: #3

Quote: ما تسوي للحنابر شنابر

Post: #8
Title: Re: ما تسوي للحنابر شنابر
Author: أيمن الطيب
Date: 01-23-2013, 09:57 AM
Parent: #7

أستاذنا شاهين شاهين,,


ما يكتب عن الهندى دائما والحق أن ليس به ما يشرف أبدا ومن أناس عاصروه وكانو قريبين منه
لا يعدو كونه سوى ان ( هذه بضاعته ردت إليه) ,,

هو من المساهمين بجدارة فى إنحطاطات عصر الإنحطاط هذا,,
مسىء وطعان ولعان وقليل أدب وأخلاق وما يؤسف له أنه
معدود من أصحاب الأقلام والفكر مثله مثل حسين خوجلى
وأحمد البلال الطيب وبقية الأرزقية الأدعياء هولاء,,

تحياتى,,

Post: #9
Title: Re: ما تسوي للحنابر شنابر
Author: shaheen shaheen
Date: 01-23-2013, 10:23 AM
Parent: #7

أستاذ يوسف
عرفنا فى السودان فى عقود الاربعينيات والخمسينيات وحتى الستينيات عمال يفكون الخط بصعوبة بالغة لكنهم انحازوا فى نهاية مطافهم لفكر سياسى صعب للغاية فى فهمه , استطاعوا رغم ذلك ورغم شبه اميتهم ان يشربوه مثل الماء .
وعرفنا اساطين فى الغناء كان تعليمهم الاكاديمى المنتظم صفر او ضئيل للغاية , لكنهم قمم , وكان هناك (محمود عباس العقاد) بتعليمه الابتدائى المتواضع , لكنه علم عشرات الالاف بكتاباته .
2

Quote: ايضاً ذات الحلوة قال فى مقال سابق

أدبيات حقوق الانسان تتطور بسرعة مذهلة , فى الادبيات تحدثوا عن اللغة المسموعة او المكتوبة , قالوا لنا ان تعبير (المعاقين) فيه امتهان وتم تعديله لـ (اصحاب الحاجات الخاصة) , وكذلك تعبير (الاطفال اللقطاء) فيه اهانة وامتهان فقالوا (الاطفال محرومى الرعاية الاسرية) .
كذا كانت الحساسية العالية وقرون الاستشعار عندهم , فيجب علينا اتساقاً لحالة التلقى لا المشاركة فى الحضارة الانسانية الرائعة ان نتجنب اللغة الخادشة من قبيل (عرجاء.. مثل , لغتك هذه عرجاء ) و (قزم.. مثل , انت قزم فى مواجهة قامات شامخة) و (قصار القامة .. مثل , قصار القامة هم من سادوا الساحة الفكرية هذه الايام) و (اعور .. مثل , ده زول ما بيخاف بيقول للاعور اعور فى عينه) الخ , حتى لا تنتهك حقوق هذه الشرائح بالحط منها والحط من قدراتها ومقدراتها فى المشاركة المجتمعية - وهذه الشرائح موجودة باعداد مُقدرة عندنا فى السودان - .
انت هنا خاطبت السيد الصحفى بـ صيغة لغة التأنيث , ما يعنى عقلية ذكورية بامتياز , الاناث اقل من الذكورة , والانوثة عار , ومناداة ذكر باسم او صفة انثوية قمة الاحتقار , صحيح انت وجهت ضربة تحت الحزام لخصمك تحسد عليها , لكنك اعليت راية ذكورية ناضلت من اجل اسقاطها المرأة السودانية عبر سنوات ومسيرة طويلة لا تتوقف .

3

Quote: هذا الساقط فى الشهادة السودانية

هذه ضربة فى غير موضعها , فقد بحت حناجر حشود من قبيلة التربية والتعليم بان ما يحدث وما قد حدث فى السودان فى مجال التعليم غير سليم او صحيح بالمرة , فلا يجب ان يكون كل مواطن سودانى خريج جامعى , هذا اهدار لوقت ومال , نحن نحتاج لعقلية جديدة فى العملية التعليمية , نحتاج ان يتم وقف هذا التدفق الكارثى من القنوات الجامعية - كان هناك اقتراح فى مصر فى عهد المخلوع باغلاق كليات الطب لعدد من السنوات لكنهم تراجعوا خوفاً على رصيدهم السياسى - , نحتاج للتعليم الفنى بمعاهده ذات السنوات الثلاث , فوبيا الشهادة الجامعية سخف فى بلد فقير , وهذا السخف غير موجود فى الدول المتحضرة , لديك موهبة فى مجال معين (كرة قدم , تمثيل , رسم , صحافة , تفصيل , طباخة الخ) يكفى جداً كورسات قصيرة المدى كل فترة , ولا داعى لضياع العمر فى اروقة كلية ما لنيل شهادة جامعية ثم ماجستير ثم دكتوراة (الدكتوراة فى السودان اصبحت وباء وفقدت قيمتها على اى حال) .
فى مجال الصحافة خبراء الاعلام قالوا ان الصحافة موهبة مثلها مثل الغناء , مثلها مثل الكتابة الروائية مثل الشعر , تستطيع صقلها من خلال التثقيف الذاتى حتى .
يجب اعادة الاعتبار للشهادة السودانية بتشجيع التوظيف من خلالها فى كافة المجالات حتى يتم وقف الهدر الانسانى والمالى الذى يتم , ويجب فرملة التعليم الاكاديمى واعادة الاعتبار للحرف المهنية بكورساتها المحدودة او بمعاهدها قصيرة السنوات .
لذا كان عليك يا أستاذ يوسف تجنب توجيه هذه الضربة .
(اواصل) .
شاهين شاهين .

Post: #10
Title: Re: ما تسوي للحنابر شنابر
Author: طارق عمر مكاوي
Date: 01-23-2013, 11:13 AM
Parent: #9

شكراً شاهين شاهين ..

Post: #11
Title: Re: ما تسوي للحنابر شنابر
Author: أيمن الطيب
Date: 01-27-2013, 06:53 AM
Parent: #10

ستاذنا شاهين,,
Quote: فى مجال الصحافة خبراء الاعلام قالوا ان الصحافة موهبة مثلها مثل الغناء , مثلها مثل الكتابة الروائية مثل الشعر , تستطيع صقلها من خلال التثقيف الذاتى حتى .
كلام سليم 100% ولكن أمثال الهندى وإن أحسنوا رص الأحرف أوإمتلكوا موهبة ما ولكنهم إفتقروا لكل المقومات الأخرى وأولها الأخلاق وبالتالى لم يتمكنوا من فهم فكرة (أخلاق المهنة),,

تحياتى,,

Post: #12
Title: Re: ما تسوي للحنابر شنابر
Author: shaheen shaheen
Date: 01-27-2013, 07:07 AM
Parent: #11

تحياتى أ/ ايمن الطيب
Quote: لا يعدو كونه سوى ان ( هذه بضاعته ردت إليه) ,,


كان فى امكان المعصوم (صلعم) ان يقوم بمعاملة اليهودى بالمثل ويقوم هو الآخر بالقاء القاذورات امام منزله تحت شعار بضاعته ردت اليه , علينا استلهام كل جميل فى الاديان وفى الثقافة الشعبية المحلية السودانية والعالمية لصياغة لغة معارضة مُحترمة فى مواجهة الآخر .
Quote: كلام سليم 100% ولكن أمثال الهندى وإن أحسنوا رص الأحرف أوإمتلكوا موهبة ما ولكنهم إفتقروا لكل المقومات الأخرى وأولها الأخلاق وبالتالى لم يتمكنوا من فهم فكرة (أخلاق المهنة),,

صحيح , وبالتالى كان على كاتب المقال التركيز على انتهاك اخلاق المهنة دون التعريض بالمستوى الاكاديمى لان هناك من يحمل شهادات عليا من ارقى الجامعات وينتهك هذه الاخلاقيات المهنية بصورة راتبة .
**
تحياتى أ/ طارق عمر .

Post: #13
Title: Re: ما تسوي للحنابر شنابر
Author: أيمن الطيب
Date: 01-27-2013, 06:03 PM
Parent: #12

رفقاً بالهندي عز الدين !!

عبد الواحد احمد ابراهيم
[email protected]

الحمد لله أننا نحن كتاب الكيبورد هؤلاء لم نكن من الذين يتمكيجون من أجل مظهر حسن امام الطغاة
نحن ننظر لكل صحفي في عهد الانقاذ كدهنوس كبير أو هكذا يصورهم لنا اعلام الجبهة دائماً
كل صحفي منهم يتبرقع كما الحرباء ويتسول كما الغجــــــرية امام رئيس تحرير كل صحيفة والذي هو بالضرورة كوز كبير لكسب الود منه وبالتالي اطعامه من جوع وايمانه من خوف
وبصورة عامة كل صحفي نشأ في عهد الانقاذ هو نناج طبيعي لهذا الواقع المتملق وبالتالي هو منافق فاسد
كان بامكاننا ان نضع مرآة امام كل مانشيت لأي صحيفة تصدر في الخرطوم لندرك مدي النفاق الذي تمارسه كل يوم… اذ كان هؤلاء المنحرفون الشاذون يكتبون عكس الواقع لتغبيش الحقائق وكان الواقع يعرف من خلال عكس ما كانوا يكتبون تماماً
لم يرضي الحكام في عهد الانقاذ الا عن من يعمل علي تجميل وجه حكمهم أمام الناس وكانت آليتهم في ذلك هي مجموعة الصحفيين كبارهم وصغارهم بلا استثناء الا من رحم ربي منهم واكتفي بالانزواء بعيداً عن دنيا الصحافة والاعلام أو التحق ببيوت الاشباح آنذاك ليظل ساكناً بها لا يألؤ علي فعل شيئ
او تسلل مهاجراً الي خارج حدود الوطن ليمارس الكتابة بشرف من هناك ومن هم دون ذلك عبارة عن مرتزقة وفاسدين وسابلة سعوا وتسللوا وتسلقوا جنباً الي جنب مع كبار حرامية ومجرمي الانقاذ لنهب وسلب ثروات الوطن الغالي لأكثر من 24 عام
بل كان هؤلاء الصحفيون أشد سحتاً ونفاقاً لأنهم كانوا المرآة التي تعكس واقعاً مزوراً لكل مسؤول فاسد وكانو الحائط و الجدار السميك الذي يغطي سوءآت الفاسدين حتي لا يراها الناس
و كانت جرائدهم ولا تزال هي المرحاض الذي يدخله ذلك الفاسد ليخرج منه حامداً شاكراً لممارسته فيه الفساد ويخرج منه ليدخله فاسد آخر من جديد أو هكذا…..فكيف تطلب من الناس قراءتها يا الهندي
الصحافة التي تحرض الناس لقراءتها هي نتاج قذر لزراعة الصحفيين الذين يمارسون النخاسة والابتزاز والفوضي الصحفية في السياسة والمجتمع وكذلك الرياضة وبكل جدارة عندما جاءت حكومة الجبهة الاسلامية جمعتها في جوقة واحدة هي جوقة المفسدين المتآمرين علي الوطن وامنه وسلامه وديمقراطيته وانسانه السوداني البسيط فاستحقت صحافتكم بكل وقاحة ان تمنح لقب الصحافة المدمرة والمفكفكة للاسرة والمجتمع
استحق كل صحفي من كتاب هذه الصحف ان يوصف بالداعر كما اعترف أحد الصحفيين الكيزان بذلك وذاع ذلك في لقاء صحفي عندما قال ان مسؤولا منه في حكومة الكيزان قال له ذات مرة في ونسة انه لا فرق عنده بين الصحافة وال …… ليكون الباب مفتوح أمامنا لنملا هذه النقاط الفارغة التي تركها ذلك الكوز في تصريحه هذا
لم يكن هناك فرق كبير يذكر بين النفاق الذي تدعو له صحافتكم والنفاق الذي تمارسه الاذاعة والتلفزيون فجميعكم كنتم أدوات في يد زمرة الانقاذ لتمرير وتبرير وجودها الي مثل هذا الزمن علي الرغم من جميع الاخطاء التي ما زالت تمارسها في ادارة الوطن
ولا فرق في نظرة الكيزان لها جميعاً فجميعها لم تكن الا غطاء للسلطة لتمارس فسادها في أمان الله وحفظه
قبل وجود الكيبورد هذا كان الناس يستاؤون ويصيبهم القرف عندما يمروا عبر هذه الاكشاك في وسط الخرطوم وغيرها من المدن ليجدوا هذه الاوراق الصفراء المسماة زوراً صحافة ويدعي محرروها وكتاب اعمدتها كذباً بأنهم صحفيون
ما تنتجه الصحافة التي تدعونا لقراءتها عزيزي الهندي نعتبرها بصاق ذلك الزمن الذي انتشرت فيه فجأة كليات ومعاهد الصحافة والاعلام في جامعات هبت ودبت لتمنح الشهادات والدرجات العلمية المزيفة لكل من هب ودب ممن تشاء
وممن ما سوف تستأجرهم ليصبحوا كتاب مرتزقين وصحفيي غفلة يسبحون بحمد السلطة ويدورون في فلك مجموعة آثرت أن تتحكم في امور البلد

ما أنت يا هندي الا أحد الصحفيين الذين يعملون في ظل حكومة الانقاذ وتحت قانون الصحافة والمطبوعات الذي يدار من سونا بواسطة جهاز الامن فأنت غير جدير بمناقشة القضايا الوطنية كالديمقراطية والعدالة الاجتماعية والهموم الوطنية وكذلك أنت غير مؤهل للدفاع من اجل رفع الظلم وتعرية ممارسات مفسدي الانقاذ والكيزان وفضحهم أمام الراي العام لأنك لن ولا تستطيع لذلك سبيلا طالما انك لم تنحاز لقضايا الناس الذين تظلمهم الانقاذ في حكمها
أنت كذلك أحد الصحفيين الذين يمدحون التضييق علي الحريات ويسمونه بالهامش المتاح ويشكرون جهاز الامن علي منحهم هذا الهامش وينشؤون صداقات بينية مع كوادر الامن فأنت اذن عبارة عن امنجي لا فرق بينك وبين كادر الامن ولك نفس الصلاحيات وتؤدي نفس الواجب
الاعلامي الصحفي الرجل محجوب محمد صالح قال ذات مرة لصحيفة الشرق الاوسط في مكتبه بصحيفة الايام بالخرطوم بعد نيله لجائزة القلم الذهبي بالعاصمة الكورية سيول عندما سؤل عن مستوى حرية الصحافة في السودان الآن؟
قال بعد أن أخرج من الصحيفة مساء.. يأتي رجال الأمن ويغيرون الأخبار… فلا توجد حرية صحافة في السودان
فأنا هنا أسألك يا الهندي عن كيف تعمل كصحفي وكيف تحرر هذه الصحف اذن وتجقلب فيها من صحيفة لأخري وبل وتفتعل المشاكل مع زملائك كل مرة وتطرد لتنشئ لك صحيفة خاصة؟ ......ان لم تكن كوادر الامن راضية عن ادائك
عندما كان مناضلي الكيبورد هؤلاء بالجامعات كانت أحزابهم السياسية ذات النشاط السياسي تلتزم بتحرير جرائدها الحائطية اسبوعيا او باي صورة راتبة
وتبث عمليات التوعية وسطهم جنباً الي جنب مع اركان النقاش والندوات والمنتديات والمحاضرات السياسية وهي بالتالي الي حد ما تحافظ عليهم من التسمم بسموم تلك الصحافة أو الغرق في محيطها الآسن
كان الكيزان يأتون ليلاً ويمزقون هذه الصحيفة او تلك فتقوم الاحزاب باعادة نشرها وحمايتها فلك ان تقارن بين ممارسة طالب الجبهة بالجامعة مع جريدة حائطية في محيط جامعة ضيق ليمنع ظهورها فيه وسماح كادر الأمن الجبهجي الكوز لصحيفة رأي عام لتظهر للملأ !
أنت اذن حقاً بهجومك هذا تمارس نفس ما كان يعمله الكيزان بالجامعات وتتعدي علي كتاب النت والكيبورد وقراء الصحافة الالكترونية واهماً وظاناً انك سوف تسكتهم
من خلال كتاباتك وضح لنا أنك أنت من زمرة الصحفيين الذين يتعاركون فيما بينهم ويسوقون القيل والقال (قوالات) اذن انت غير مؤهل لقيادة التغيير انما فقط انصرافي تؤدي واجب جر الناس وصرفهم عن قضايا جوهرية وطنية سقفها تجميع الناس من اجل المطالبة باسقاط نظام الانقاذ الفاشيستي المتسلط الفاسد ومن ثم قيادة البشير ومعاونيه وأمثالك الي محكمة لاهاي لتتم محاكمته ضد الجرائم التي ارتكبها في دارفور ويتم عزلك أنت اجتماعياً ومحاسبتك أخلاقياً لتكون عبرة للصحفيين الضالين فيما بعد
نحن هؤلاء المناضلون بالكيبورد لن نحيد قيد أنملة عن هذا المطلب والسعي لاسقاط هذا النظام بشتي السبل والطرق ومن اجل تحقيق ذلك يجب تحرير صحافتنا من هذه الشخصنة الصحفية بين الكتاب من أمثالك
كيف تريد الناس أن تقرأ لصحيفة تكتب في مانشيها وبالخط العريض صبيحة كل مظاهرة ضد هذا النظام الفاسد في المدن والخرطوم العاصمة أن هذه المظاهرة يقودها العطالي والعاهرات أو ان السلطات تمكنت من اعتقال مسببي الشغب فهؤلاء هم معظم صحفي صحافتك الورقية الكاسدة البائرة

Post: #14
Title: Re: ما تسوي للحنابر شنابر
Author: hassan bashir
Date: 01-27-2013, 08:30 PM
Parent: #13

يا أخ يوسف يا ناعم يا بزعي

ماذا كان سيضيرك لو عرضت مقالك على شخص ليراجعه لك قبل نشره في أي مكان؟

يوسف الناعم البزعي
[email protected]



مدخل أول:
ان الانسان الفارغ يبتلى بحب الدنيا والصور, فهو لا يملك الا كثرة الكلام عن نفسه وان جلست معه لا تسمع سوى قصص وهمية ومبالغ فيها ويظل يكررها متعبداً بنفسه ثرثارا فقد السيطرة على نفسه وفقد الضوابط والحدود ولم يعد يملك رادع واحد او يسمع اي انذارا داخلي بانه تجاوز المعقول.
انتقل من المبالغة الى الكذب ،فسلعته رخيصة ،فقد الاصحاب والاحباب واصبح منبوذاً لايملك الا شتم الناس ونعتهم بأسوء النعوت, عودته الى الحياة الطبيعية صعبة انه الهندى عزالدين
من الذين جرت في عروقهم سموم التملق وتعود الانحناءة امام الرجال فلازمته من الصغر.
كالعادة كان متوقعاً ان يخرج الهندى ليرشد المعارضة ويدلها كيف تعارض ومتى تعارض ويحسها على قراءة الصحف الورقية استحضرنى مقولة الدكتور عبدالله على ابراهيم فقد قال :
("وقد كتب علي الشعب السوداني أن يتحمل التلوث من كل النواحي والجهات

يصف الهندى عزالدين الصحفيين والكتاب ب( سفهاء الكي بورد) حيث قال "يفضلون شراء (كيس صعوط) أو (سيجارة برنجي) بينما يستكثرون (واحد جنيه) قيمة لصحيفة حتى ولو كانت (الحرية) لكنة لم يقرأء ما قالة الدكتورعبدالله على ابراهيم فى بعض الصحف: ‏"."‏هذه صحف يجدر أن يكتب عليها كما في علب السجائر:مضرة بالعقل والوجدان السليم" أما صحافييّها فقد ضلوا طريقهم عن إصلاحيات الأحداث،‏")
.
اتفق تماماً ان تناول السجائر افضل من ان يشترى الانسان صحيفة يرجع لك الربح ايها الوقد
لم يقف عند هذا الحد بل تطاول ووصف الصحفيين فى المواقع الاسفيرية ب( مناضلو الكي بورد) بالغائبون عن الوعي،"..اقول نعم الوعى والتعليم عن مناضلى الكيبورد انهم من المشهود لهم بالنزاهه والعدالة و الحائزين على اعلى الشهادات العلمية المعترف بها .لم يكتفوا بالشهادة السودانية (" وتمو الباقى لبط ساى وتنظيم وهى لله هى لله "وشهادة خبرة من ادارة النفايات)..انما مناضلى الكيبورد وتشهد الراكوبة ان كتابها من اميز الكتاب فى الساحة السياسية نقداً وتحليلاً وقراءة مستقبلية للواقع.جاهل من ظن انهم تسلقوا طالبين المساعدة من احد، يا ارزقى يافاجر الله بيسألك يانسل حمالة الحطب..
وجد هذا الهندى ان اغلب الصحفيين والكتاب منشغلين بوفاة طيب الذكر الفنان محمود عبدالعزيز
كعادتة تعكير الصفو والسبح عكس التيار مساوِ نفسة مع (قامات الوطن الاعلامية)زملائة (هكذا قالها) فيصل محمد صالح والاستاذ مرتضى الغالى .
ان الاستاذ فيصل محمد صالح ومرتضى الغالى يكفيهم شرفاً انهم سجنو من اجل الحقيقة .اما انت فتم ضبطتك فى وضع مخل بالاداب ذلك الموقف الذى قادك للتنازل عن خصيمك مسار فى دائرة الثورة . فهم الغبش لم يحملو شنط الكريمات والمكياج. ان الحق وااااضح كالشمس لكن المكابرة والمعاندة والحقد والنقص الذى يعتريك يجعلك تتطاول على كبار الصحفيين والكتاب السودانيين.
اكبر ازمة للشعب السودانى هم المتنطعين امثالك ..
واليك الذين انكرت ايقافهم بواسطة جهاز الامن ..
قائمة ببعض الرموزالصحفية المحظورون .حيدر المكاشفى ،فيصل محمد صالح، شبونة،الحاج وراق ،فائز السليك، الطيب زين العابدين والتيم الكامل لصحيفة التيار ورأى الشعب واجراس الحرية والحقيقة والاحداث وبقية الصحف الموقوفة والقائمة تطول.
فكثرة الكلام ليست فراسة فكثير الكلام كثير الاخطاء وقالوا ان من الحكمة السوال اكثر من الاجابة والاستماع اكثر من الكلام.
عدة وجوه لشخص واحد وطرق متعددة في التعامل مع الناس تنطبق فى الهندى ..
هبشة:
ايضاً ذات الحلوة قال فى مقال سابق :((لأن الشعب السوداني أحمق وساذج لا يفقه (ألف باء) السياسة، فإنه سيخرج غداً إلى شوارع الخرطوم))
((ولأننا (أراجوزات) ومخابيل، فإننا سننتظر السلام والأمن والاستقرار يعم بلاد السودان))
هكذا ينظر للشعب السودانى هذا الساقط فى الشهادة السودانية والساقط فى امتحان الكرامة والشرف.
إن الإعتماد على التملق واتخاذه سبيلاً إلى تحقيق غاية ما . ليس من شيمة الرجال وليس من المروءة والأخلاق فإن الغلو في التملق يمكن ملاحظته بسهولة عندى الهندى ..
نلتقى ..
يوسف الناعم البزعي