عووووووووك يا معتصم الجعيلي ـ صحي النوم !!!

منذ أكثر من إسبوعين والصوت في قناة سنابل الموجهة للطفل متوقف
تفاءلنا خيراً بأن أطفالنا سيجدوا ضالتهم في قناة تقدم لهم مادة سودانية 100%

فرغم الفرق الشاسع في بين قناتنا الوليدة وقنوات مثل بيبي وقراميش وسبيستون والجزيرة للأطفال ،
ولكن حرصت أن أتيح لطفلتي البالغة من العمر 8 شهور والتي تجد متعة كبيرة في مشاهدة قنوات الأطفال متسع من الوقت لمشاهدة سنابل التي جاءت بدايتها مبشرة ،
وتدعو للتفاءل ، خصوصاً وأن القناة يقف على رأسها إعلامي مشهود له بالنجاح الكبيرفي إنتاج برامج الأطفال وهو الأستاذ معتصم الجعيلي

ولكن دائما رهاننا على حاجاتنا السودانية لن يصمد ويستمر كثيراً ـ
العطل والخلل الفني وارد ـ ويمكن أن يحدث في أكثر القنوات تطوراً ـ ولكن أن يستمر العطل كل هذا الوقت دون علاج ـ
هذا ما جعلني أشعر بأن سنابل لن تختلف عن سابقاتها هارموني وزول والأمل

ليتنا نسمع منك يا أستاذ معتصم الحعيلي وأنت عضو معنا هنا بالمنبر

ميًار إبنتي تنتظر صديقتها طبطوبة يا أستاذ معتصم

لكن إنتظارها طال كثيراً

ننتظرك يا أستاذ الجعيلي

وسيطول انتظارك اخي البصير
فالجعيلي اعلامي ناجح وصاحب فكر اخراجي مبدع ..
ولكن المال دوما يقف حجرة عثرة امام كل مشروعاته الابداعية ..
وهارموني التي استبشرنا بها ذهبت قبل سنابل ولم تعد حتى الان ..
فالميديا تحتاج للتمويل . ومن يمول يريد ان يوجه ويتحكم .. والجعيلي لا يريد ذلك ..

Quote: وسيطول انتظارك اخي البصير فالجعيلي اعلامي ناجح وصاحب فكر اخراجي مبدع .. ولكن المال دوما يقف حجرة عثرة امام كل مشروعاته الابداعية .. وهارموني التي استبشرنا بها ذهبت قبل سنابل ولم تعد حتى الان .. فالميديا تحتاج للتمويل . ومن يمول يريد ان يوجه ويتحكم .. والجعيلي لا يريد ذلك ..

تسلم أخوي علي ـ ربنا يديك العافية
لو الإنتظار فعلاً حيطول لأنفضت ميّار وأمثالها من حول سنابل ـ دا زمن السرعة والبدائل الجاهزة
لو لم يواكب الجعيلي الطفرة لما أنتظره أحد

أعتقد القناة هذه المرة حكومية ، والجعيلي دوره لا يشمل التمويل
فهى ضمن مجموعة قنوات مثل سودان ميوسك ـ نبتة الوثائقية ، وقناة النيلين الرياضية وسنابل ، وجميعها حكومية
ولكن حتى النيلين الرياضية ورغم أنها أنطقلت قبل أكثر من عام ورقم أنها رياضية تحوز إهتمام ومتابعة شريحة كبيرة من المجتمع ورغم أنها تنقل الدوري السوداني حصرياً
رغم كل ذلك مازالت متعثرة وتتلمس الخطى ، والموضوع ما خارج من التخبط الحاصل في أجهزة الدولة وعجزها التام عن تمويل مثل هذه الأجهزة

ما زلنا ننتظرك يا جعيلي