في زمن نادر وبلد نادر جالية نادرة تكرم وتودع انسانا نادراً .. توجد صور

ترددت كثيراً في فتح بوست عنه .. وترددت اكثر في الحديث عنه .. فمن انا حتى اكتب عن شخص نادر .. حاز على اعجاب واحترام الجميع في ماليزيا ...صغيرهم وكبيرهم .. ذكرهم وانثاهم ... حاز على احترام الطلاب فكانوا يدعونهم في كل مناسباتهم فيلبى دعواتهم ويحن عليهم حنو الاب ... وحاز على اعجاب كل الاسر السودانية في ماليزيا بعد ان وصل كل اسرة في بيتها .. متفقداً احوالها وسائلاً عنها وعن اخبارها .. احبه الاساتذة السودانيين في ماليزيا .. فقد كان يدعوهم ويحترمهم ويقدرهم ويذكرهم بالخير دائما .. وكان يقول لهم قولته المشهورة جالية ماليزيا جالية مثقفة ... انه السفير نادر يوسف الطيب سفير السودان لدى ماليزيا منذ العام 2008م وحتى امس الاول 27 ديسمبر 2012م .. حيث غادر ماليزيا وكوالالمبور بعد ان وضع بصمات وذكرى لا اظن انها ستتكرر مرة اخرى ولقد اتعب من سياتي بعده من سفراء... نفتح هذا البوست بمناسبة تكريمه ووداعه الذي تم يوم 25 ديسمبر بحضور لم يسبق له مثيل في تاريخ ماليزيا كلها .. جاءوا من كل صوب وحدب ومن جميع انحاء ماليزيا ليقولوا له شكراً جزيلاً يا سفيرنا وسنفتقدك




صورة جماعية في ختام الحفل والسفير النادر (بالزي القومي) ضمن الجالسين وسط كوكبة نادرة من الاساتذة والعلماء السودانيين في ماليزيا يتقدمهم البروفسير هنود ابيا كدوف يمين السيد السفير، ثم يليه البروفسير مالك بابكر بدري الذي يزور ماليزيا هذه الايام ويليه الدكتور الشيخ زمراوي ويجلس البروفسير الفاتح عبد الله عبد السلام عن شمال السيد السفير نادر يوسف الطيب

Quote: فمن انا حتى اكتب عن شخص نادر

أنت شخص أيضا يستحق الثناء والشكر ياسيف
على تلك الكلمات الطيبات التى جاءت دون محاباة
بل كانت صادقة فى كل حرف من حروفها
أمثال هذا السفير
نرفع له القبعات أحتراما وتقديرا
لك التحية سعادة السفير
والقومة ليك ياوطن ..
تاج السر / جدة

الاخ الكريم / تاج السر محمد حامد
لك الشكر اجزله والتقدير اجله على كلماتك الرائعة ومداخلتك الاروع
وحقيقة كل من عرف السفير نادر او حتى سمع به يقول لك انه اسم على مسمى
وامثال هؤلاء يصعب الحديث عنهم
وآمل ان يوفقني الله تعالى للكتابة عنه ووصفه فهو حقيقة فوق الوصف والكلمات
ولربما ستشفع لي الصور التي سوف ارسلها والكلمات التي قيلت عنه في ذلك الاحتفال
لتقيم جانب حي وصورة مصغرة عن شخص نادر بحق وحقيقة
اسعد كل من عرفه في ماليزيا
وسيتعب من سيأتي من بعده من سفراء ودبلوماسييين
مودتي اخي تاج السر محمد حامد

فقد أقامت الجالية السودانيين بماليزيا حفل تكريم ووداع للسفير نادر يوسف الطيب سفير السودان السابق لدى ماليزيا بمناسبة أنتهاء فترة عمله بماليزيا والعودة الى ارض الوطن وكان التكريم بحضور تجمع كبير من السودانيين في ماليزيا ضم الخبرات السودانية العاملة في ماليزيا في المجالات المختلفة بالاضافة الي الطلاب، في حضور منسوبي سفارة السودان بكوالالمبور واعضاء اللجنة التنفيذية للجالية السودانيّة بماليزيا فضلاً عن عدد من الضيوف السودانيين يتقدمهم البروفسير مالك بدري والبروفسير محمد سعيد حربي.





من اليمين الي اليسار البروفسير ادريس سالم الحسن ثم الدكتور الشيخ زمراوي ثم الدكتور محمد الواثق سعيد ميرغني رئيس الجالية السودانية بماليزيا واخيراً وليس آخر البروفسير احمد عبد الرحيم نصر



البروفسير مالك بابكر بدري



البروفسير محمد سعيد حربي اقصى اليسار وعن يساره د. بهاء الدين كمال عبد اللطيف من الهيئة السودانية للمواصفات والمقاييس

أخى وعزيزى سيف الدين
تحيتى وتقديرى وأحترامى
ومرة أخرى لك الشكر والتقدير للثناء المستحق للدبلوماسية الرسمية والمتمثلة فى ذاك القامة
سعادة السفير / نادر يوسف الطيب
وهنا تذكرت أحد هؤلاء العملاقة
وكان سفيرا بالمملكة العربية السعودية على وجه العموم
والمنطقة الغربية على وجه الخصوص
بالقنصلية السودانية بجده
إنه الهرم الشامخ سعادة السفير ( أحمد التجانى محمد الامين)
هذا السفير لايقل عن سعادة السفير نادر يوسف الطيب
ولأنه يستحق فكتبت عنه فى عمودى ( كلام بفلوس)
هذا الحديث ..
ويعلم الله ليس ريا ولامجاملة
إنما حقيقة وأقعية عشناها فترة وجوده بالمملكة
فكان خير سفير
فالى المقال
تاج السر

رجل الدبلوماسية القامة
تداعينا إلى هذا المكان (قنصلية جدة) ويغمرنا أحساس عارم بالشوق والمحبة والشكر .. بالحزن المتاح والفرح المنشود .. ومشاعر كثيرة تبدو على تناغمها كأنها متناقضة .. فرح وخوف .. قلق وحب .. ترقب وأمل .. شكر وعرفان .. وربما أحساس بالتقصير
لقد وجدنا إن هذه أفضل سانحة نترقبها لنفتح فيها قلوبنا لشخص أحببناه واحترمناه إلى أقصى مدى لنقول له كلمتنا .. جئنا لنقول لمعالي السفير أحمد التجانى .. أيها الإنسان
الجميل كم أحببناك وقدرناك .. وجئنا لنقول لك أيها السفير العظيم شكرا على كل ما منحتنا إياه منذ قدومك إلى هذه الأرض الطاهرة .. أنت مثال للدبلوماسية وسفيرا وفارسا جسورا كريما وعاشق الورد العبق الفواح .. وابن السودان البر الأصيل .. وأبن النيل سليل الفراديس .. أبن أفريقيا الحرة الابيه وابن الحرية والانسانية والمحبه ... لذا نحترمك سفيرنا أحمد التجانى أو كما يحلو لنا شيخنا الزاهد المتصوف .

نواصل

نواصل

يوم الخميس 12/4/2007م يوما مشهودا لتلاقى القلوب مع بعضها البعض ومع أناس جمعتهم الغربة بهذا البلد الكريم المضياف حيث وحد قلوبهم هذا السفير العظيم ( أحمدالتجانى) يالها من عظمة استوت على عرش القلوب .. قلوب كل مغتربى السودان بكل ألوانهم وسحنتهم .. ليست المتباينة ولكنها المتكاملة .. وليست المتنافرة ولكن المتناغمة .. جاءوا جميعا .. صغارا وكبارا .. أولادا وبناتا .. نساءا ورجالا .. كل منا يشترك مع كل منا في الشعور العميق بمحبة الإنسان وتقديره واحترام انجازه وعطائه ومن أهم انجازاته ( أتفاق جده) الاطارى الذى تم التوقيع عليه فى مكتبه بالقنصلية السودانية العامة بجده في ديسمبر 2003م بين الأستاذ على عثمان محمد طه النائب الأول لرئيس الجمهورية والسيد / محمد عثمان الميرغني .

ليتك كنت معنا معالي وزير الخارجية لترى بنفسك هذا الحب المتدفق كماء النيل دفئا وعافيه لهذا العملاق والسهل الممتنع الندى الشفاف الساحر الرقراق السفير أحمد التجانى .. كيف لكل هذا يامعالى وزير الخارجية أن يوصف في كلمات .. كيف ونحن نستمع لكلماته تخرج من أعماقه كالنسيم يلامس القلب قبل الاذن .. تهتز له أوتار القلوب وتشربه المشاعر وتمتلئ منه أوعية الأحاسيس وأنت تسمعه فلا تحتاج بعد إلى أذان إن كنت سليم القلب فالتحية لهذا الدبلوماسي القامة مثنى وثلاث ورباع .. ودمتم ..

تاج السر محمد حامد / جدة
00966508730423

الاخ الكريم/ تاج السر محمد حامد
شكراً جزيلاً لك فقد اثلجت صدورنا بعمودك هذا
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما يقول" لايشكر الله من لايشكر الناس"
ورد في كتب السنة الصحاح:
روى الإمام أحمد والبخاري في الأدب المفرد و أبو داود وابن حبان والطيالسي عن أبي هريرة مرفوعا: لا يشكر الله من لا يشكر الناس.
وهو حديث صحيح صححه الألباني . ورواه أحمد أيضا من حديث الأشعث بن قيس مرفوعا بمثله، إلا أنه منقطع.
ذلك أن من كان طبعه وعادته كفران نعمة الناس وترك الشكر لمعروفهم كان من عادته كفران نعمة الله تعالى وترك الشكر له.
كما انه يصح ان نقول الوجه الاخر للحديث وهو: أن الله سبحانه لا يقبل شكر العبد على إحسانه إليه إذا كان العبد لا يشكر إحسان الناس ويكفر معروفهم..
وهذا الحديث فيه ذم لمن لم يشكر الناس على إحسانهم،
وفيه أيضا الحث على شكر الناس على إحسانهم.
وشكر الناس على إحسانهم يكون بالثناء عليهم،
وبالكلمة الطيبة
وبالدعاء لهم.
فقد روى الترمذي والنسائي وابن حبان عن أسامة بن زيد مرفوعا: من صُنع إليه معروف فقال لفاعله: جزاك الله خيراً، فقد بالغ في الثناء.
والحديث قال عنه الترمذي حديث حسن جيد غريب وصححه الألباني ،
ويكون أيضا بالمكافأة.
فقد قال صلى الله عليه وسلم: من صنع إليكم معروفا فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه.
رواه أحمد والحاكم وغيرهما عن ابن عمر رضي الله عنهما ، وقال الأرنؤوط إسناده صحيح . والله أعلم.
ونحن وانت يا اخي الكريم/ تاج السر محمد حامد اردنا فقط ان نكافئ سفيرنا النادر نادر يوسف الطيب
الذي لم يقصر مع اخوانهم في ماليزيا في شئ ولم يقصر مع السودان في شئ
فقد كان السودان والسوداني صورة مشرقة ابان توليه امر السفارة في ماليزيا ...
ونأمل ان تستمر هذه الصورة الرائعة الممتازة التي وضعها نادر في اذهان الماليزيين عن السودان واهله
ومودتي

في بداية حفل التكريم والوداع للسفير نادر يوسف الطيب سفير السودان السابق لدى ماليزيا
ألقى البروفسير مدثر عبد الرحيم الرئيس الاسبق للجالية السودانية بماليزيا والاستاذ بالمعهد العالمي للفكر والحضارة الاسلامية بماليزيا نيابة عن الاسرة السودانية في ماليزيا كلمة
اشاد فيها بالجهود الكبيرة التي قام بها المحتفى به في ماليزيا تناول من خلالها السيرة الذاتية للسيد السفير وعدد انجازاته مهنياً واجتماعياً وثقافياً وفي كافة المجالات لاسيما في المجال الاكاديمي
قائلاً: إن الأحتفال بالسفير نادر يوسف الطيب يأتي تقديرا وعرفاناً لدوره المسؤول وتفانيه في خدمة أبناء الجالية السودانية في ماليزيا بكل تجرد ونكران للذات،
فضلا عن إسهامه المقدر مع زملائه في السفارة في تعزيز العلاقات الأخوية الراسخة بين الشعبين الشقيقين السوداني والماليزي
مؤكداً ان السفير نادر يوسف الطيب كان مهموماً بمساعدة الطلاب السودانيين في ماليزيا،
ومشيراً الي ان العلاقات الماليزية السودانية تطورت وازدهرت من ناحية مهنية في عهده الذي شهد توقيع اتفاقيات كثيرة، مع عدد مقدر من الشركات الماليزية،
بجانب نشاط جم بين الحكومة السودانية والحكومة الماليزية.



البروفسير مدثر عبد الرحيم الطيب وسعادة السفير نادر يوسف الطيب (جلسة في الحرم ان شاء الله)

عقب ذلك تحدث الاستاذ الدكتور هنود ابيا كدوف قائلاً: ان مشاعر الحزن والفرح تختلط في مثل هذه اللحظات ولا ندري نفرح أم نحزن وهي معادلة صعبة ونحن نودع اليوم الاستاذ نادر يوسف الطيب صاحب القلب الأبيض والسريرة النقية الذي ظل باب مكتبه وبيته مفتوحاً للجميع، قائلاً: إن السفير نادر يوسف رجل قامة يعز علينا أن نفارقه ولكن عزاؤنا أنه ذاهب لسد ثغرة أخرى في بلادنا، مضيفاً أن مثل السفير نادر يوسف يحققون النجاح في أي موقع , لأنه رجل مبدع وخلاق وتمنى له التوفيق أينما حل، مؤكداً أن أمثال السفير نادر يوسف يشرفون الوجود السوداني ويرفعون الهامات، ويحق لنا أن نفاخر بهم الأمم.




البروفسير هنود ابيا كدوف يمين الصورة وعن يمينه الاخ الفاضل ابو القاسم المتعافي (ترى ماذا يدور بين الرجلين؟ )

فاتني ان اشيد وازجي الشكر كذلك لاركان سلم السفير نادر يوسف الطيب فلولا تضافر الجهود ولولا الوحدة والاتحاد ولولا جهود كل من الوزير المفوض عبادي نور الدين والوزير المفوض كمال جبارة والمستشار طارق عبد الله التوم والمستشار محمد ميرغني والمستشار عاصم يسن والمستشار الدكتور محمد النور ابراهيم والاخ غزالي والاخ عبد الرحمن والاخ خالد والاخ صبري والاخ احمد عبد الباقي والاخت زكية والاخ موسى لما كان انجز ما انجز ولما كان السفير نادر اصبحا السفير النادر وللجميع تحية وللجميع الشكر اجزله والتقدير اجله ولايشكر الله من لايشكر الناس





السيد السفير نادر يوسف الطيب وعن يمينه المستشار الدكتور محمد النور ابراهيم



اركان سلم السيد السفير نادر يتقدمهم المستشار الدكتور محمد النور ابراهيم والاخ عبد الرحمن ومعهما الاخ صديق خليل ابراهيم



المستشار محمد النور وعن يمينه المستشار محمد ميرغني



الاستاذ صبري مع السيد رئيس الجالية والاستاذ ابو القاسم المتعافي



الاستاذ احمد عبد الباقي وعن يمينه الاستاذ ابوالقاسم المتعافي

الوزير المفوض عبادي نورالدين نائب رئيس بعثة السودان لدى ماليزيا وعن يساره الدكتور محمد الواثق سعيد ميرغني رئيس الجالية السودانية بماليزيا

عقب التكريم عبر الدكتور محمد الواثق سعيد ميرغني رئيس الجالية السودانية بماليزيا عن شكر ه وتقديره لكل من ساهم باي شكل من الاشكال في تكريم ووداع سفير السودان لدى ماليزيا السفير النادر نادر يوسف الطيب، كما تقدم بالشكر الجزيل للاخوة في الجالية وللاخوة السودانيين في الجامعة الاسلامية العالمية بماليزيا وللطلاب بكافة تنظيماته وروابطهم الاجتماعية والثقافية وللعاملين في المجال الخاص بماليزيا، والذين تكبدوا مشاق الحضور من كافة انحاء ماليزيا للتعبير عن شكرهم وتقديره للسفير نادر يوسف الطيب، مؤكداً ان الحفل أظهر سمة السودانيين وتفردهم في وحدتهم اجتماعياً وثقافياً متمنياً ان يدوم هذا الارتباط والترابط بين الاخوة السودانيين. وأكد الدكتور محمد الواثق سعيد رئيس الجالية السودانية بماليزيا إلى إن هذا الحب التلقائي وهذا القبول غير المحدود وهذا الاحترام الذي يحظى به السفير نادر يوسف الطيب يعتبر نعمة من الله لأن فترة السفير نادر يوسف والتي استمرت لأكثر من اربع سنوات مسيرة عامرة بالعطاء ودافقة بالخير، وقال الدكتور محمد الواثق سعيد إننا نكرم اليوم شخصية نادرة في كل شئ فهو دبلوماسي نادر بمعني الكلمة ليس كسائر الدبلوماسيين وسوداني جمع كل صفات السودانيين السمحة والمشرقة فاستطاع أن يدخل قلوب الناس جميعاً وعقولهم، مضيفاً إننا في الجالية السودانية بماليزيا نشهد للسفير نادر يوسف الطيب بالتفاني والبذل والعطاء غير المحدود والانفتاح على الجميع بدون تمييز، وأن باب مكتبه وداره ظلا مفتوحين يستقبل جميع السودانيين بماليزيا دون سابق موعد او استئذان . وأشار الدكتور محمد الواثق سعيد إلى الاهتمام الذي ظل يوليه السفير نادر يوسف الطيب لكيانات الجالية والطلاب، مبينا أن العمل العام شهد نقلة نوعية مهمة، بل وتطويراً في الأسلوب والمنهج والغاية، موضحا أن فترة السفير نادر يوسف قد شهدت قيام العديد من الجمعيات والمنظمات التي تخدم ابناء الوطن الواحد في الخارج وإن آخر اشراقاته في هذا المجال انشاء المجلس الاستشاري للجالية والسفارة، بجانب تفعيله لجمعية الصداقة الماليزية السودانية والتي نظمت المنتدى الاستثماري والتجاري الماليزي السوداني في نوفمبر الماضي في الخرطوم.

رئيس الجالية وسط كل من د. زمراوي وبروفسير احمد عبد الرحيم نصر

صداقة قديمة وذكريات حلوة بين البروفسير مالك بدري والاستاذ القدير محمود بشير وهما بلا شك من الرعيل الاول من السودانيين العاملين في ماليزيا ومن مؤسسي الجالية السودانية بماليزيا

البروفسير الفاتح عبد الله عبد السلام وعن يمينه الدكتور عصام التجاني محمد ابراهيم الامين العام السابق للجالية السودانية بماليزيا

السفير نادر يوسف الطيب وعن يمينه المهندس سامي زين العابدين الامين العام للجالية السودانية بماليزيا ولحظات الوداع

مع الف سلامة يا سعادة السفير

والتقي جيل العمالقة في حفل تكريم ووداع السفير العملاق نادر يوسف الطيب ولا يعرف قدر الكرام الا الاكارم بروفسير مدثر عبد الرحيم يتحدث للبروفسير مالك بدري

الكل جاء ليكرم السفير النادر . والحشد لم يكن مسبوقاً ولسان حالهم يقول: شكراً جزيلاً لك سعاد السفير نادر

السيد السفير الذي عبر عن شكره بقوله: "هي لحظات تختلط فيها المشاعر والانسان يحس بحزن عميق نسبة لمفارقة اناس واهل واحباب واخوان عاشرناهم وعرفناهم عن قرب خلال فترة تزيد عن اربعة سنوات وهذه الفترة بقدر ما كان فيها من تحديات كبيرة ولكنها كانت مليئة بالاشراقات والانجازات الرائعة والحمد لله اسرة السفارة من دبلوماسيين واداريين وغيرهم كانوا خير عون لي وكذلك الجالية السودانية كانت خير عون لي كذلك ذلك انها جالية مستنيرة ومثقفة وواعية وجالية وطنية ومفعمة بحب السودان وتجدهم دائماً امامك في كثير من القضايا لاسيما القضايا المتعلقة بالطلاب ومشاكلهم .. ولذلك انا احس بان اي انجاز تم في هذه الفترة واي شئ عظيم احتفلنا به الفضل يعود بعد الله سبحانه وتعالى يرجعه الى وقفة الجالية السودانية بماليزيا .. ودعمها لقضايا الطلاب وحل مشاكلهم ولقضايا الوطن .. وانا اعود وانا مطمئن تماماً بان هذه المسيرة لن تتوقف وتتطور لمزيد من العمل المؤسسي لخدمة اهداف الجالية ممثلاً في رعاية الطلاب وفي تمثيل السودان على اكمل وجه وفي عكس وجه السودان المشرق دوماً وكذلك اذهب وانا مطمئن بان العلاقات السودانية الماليزية الان ابحرت ان شاء الله في آفاق جديدة ورحبة وابحرت في سموات جديدة بعد المنتدى الناجح الذي استضافته الخرطوم وبدأت ثماره تظهر عقب المنتدى مباشرة بالعديد من الاتفاقيات وبالعديد من الشركات التي ابدت الرغبة الجادة بل وقطعت شوط في في التفاوض للعمل في السودان.

ا
الاخ سيف الدين فى زمن نادر وبلد نادر وجالية نادرة وعظيمة تكرم وتودع انسانا نادرا هوالسفير نادر يوسف الطيب

ودع وكرم بالدوحة قبل سنوات وبالفعل بنفس الحفاوة والكرم الذى رايتة فى الصور وهو يستحق كل التقدير ونتمنا لة

التوفيق بالخارجية السودانية -- التحية لك اخى سيف الدين والتحية للا خ الاعلامى المطبوع تاج السر -

الاخ الكريم / هاشم الادريسى لا يعرف الفضل لأهل الفضل إلا ذوو الفضل ولا يعرف الفضل لأهل الفضل سوى أهل الفضل من امثالك يا اخي الرائع
فعلاً هو ما ذكرت .. ان الاخ نادر يوسف الطيب كان بحق وحقيقة نادراً في كل شئ في طيبته، ومعاملته وانسانيته وذوقع وادبه واحترامهم للصغير والكبير
فهو انسان صاحب اخلاق فاضله وخبـره واسعه واسلوب جميـل وراقـي وروح مرحه حتـي في ردوده ومخاطبـته مع الاخريــن
هذا الرجل يقف له كل من يعرفة عن قرب اجلالاً واحتراماً له
هذا الرجل الذي يعرف الواجب بكل ما تحملة الكلمة من معني
واذا زرته في بيته او في مكتبه يخدمك وهو حافي القدمين مع ابتسامه عريضه
فمهما كتبت عنه فلن اوفيـه حقه كاملاً
لانه فعلا يستحق منا كل تقدير واحترام
واتمني من الله العلي القدير ان يطول عمرة ويمد له في ايامة وان لا يره مكروه في حياتة
ويجعل ايامة كلها خير وبركة وسعادة
وان يبارك الله له في ذريتة يارب العالمين
فالشكــر له ولكل من وقف وقدم كلمه شكر في حقـه
ذلك ان الوفاء واجب ودين مستحق لهذا الرجل الذي أحب السودان والسودانيين بدرجة كبيرة حتى أطلقوا عليه (السفير النادر)..
وتقف افكاره وانجازاته المشهودة في ماليزيا والسودان خير شاهداً على أعماله..
وهو لم يكن سفيراً للسودان فحسب.. بل كان سفيراً للإنسانية والإخاء العربي والافريقي في ماليزيا وارحبيل الملايو باسره
فقد كان في كل المحافل سفيراً نادراً وخلد ذكرى نادرة واتعب من سياتي من بعده

الاخ سيف
- ان الحديث عن نادر يوسف الطيب لاتسعه المساحات الصغيرة فهو اقتصادي يعرف معني الندرة
جيدا فكان قامة فارعة الطول فكرا وجلبابا وأخرج الدبلوماسية والسودانية والجالية السودانية جزئيا
من "بيت الضبعة المتهوم بالعضام" وأصبحا مستساغين علي قدر معلوم.
- أعيب علي الجالية ومكتبها الانتقاء في الدعوات وحتي الصور ولان الجالية تمثل الكل كان يجب
الكل أن يمثل الكل.
- وحتي لانطلق عواهن الكلام .. وتبدأ المغالطات عن صحة الانتقاء وعدمه لم تصلني دعوة كأي فرد
من أفراد الجالية مع العلم بأني حضرت الاحتفال ووجدت معظم جيراني في الاحتفال.
- لا أقول لك سرا كيف وصلتني الدعوة فهي من المحتفي به "نادر" وذلك لصلة الدم بيني وبينه . كان نادر
نادرا معي يتفقدني ويزورني في بيتي ويتصل رغم مشغولياته هل لك أن رأيت سفيرا يفعل هذة الافاعيل الطيبة ؟
- أنا ما أنا اذ أفتقدك يا نادر لانك كنت في مصاف الاخ الاكبر وكنت ابيض السريرة كما التواء النيل الابيض عند أليس
" الكوة". وأعلم أنك تركت قوما بعدك لايستطيعون الصمود في وجة تعدد ثقافة الملايو ولن يديرون أمور أهل السودان بالملايو
كما ينبغي وذلك لتعدد حاجات يعقوب وأيوب.
مع كامل الود لك

الاخ الكريم / ابراهيم حسين
شكراً جزيلاً لك على هذه الافادة الرائعة
وجزاك الله خيراً على هذه الكلمات الحقيقية في حق الرجل الانسان نادر يوسف الطيب
لقد اخبرني السيد رئيس الجالية د. محمد الواثق انهم حاولوا دعوة كل سوداني في ماليزيا لحفل وداع وتكريم السيد السفير وحتى الذين وصلوا ضاق بهم المكان واظنك شاهدت العدد الغفير الذي جاء للمشاركة في هذا التكريم ، وكثيرون مثلي لم تصلهم الدعوة ولكن علموا بها من آخرين فلبوا الدعوة باعتبار انها لهم كذلك
ولك العتبى حتلى ترضى

شكراً

لابن النيل الحبيب سيف الدين حسن العوض

علي هذه الاضاءة الجميلة وتعريفنا بالسفير النادر نادر

وبعمالقة ودهاقنة العلم والثقافة والادب فحول السودان في جنوب شرق اسيا

وانه لفخر وشرف عظيم ان يقدم السودان فلذات كبده الي ارض الملايو ومسقط راس مهاتير

شكرا لك ولايعرف قدر الرجال الا الرجال ومثل هذه البوستات تؤكد ان السودان في خير وفير برجاله ووفائه واصالة معدنه رغم الصورة القاتمة التي يرسمها لنا دعاة الفجر المظلم.

الأخ سيف الدين

معذرةً، لم أتصفح هذا البوست إلا الآن!

سعادة السفير نادر ، هو حقاً شخصٌ نادر!
وا أسفاه على مغادرته بلاد الملايو (ماليزيا)!


هو رجل كامل السودانوية ! إنه مسؤول نادر، وسودانيٌّ أندر !!!

اعانه الله وسدد خطاه.

وشكرا لك يا سيف والله الموفق.

الاخ الحبيب د. منوت
التحية ليك وانت تكتب الينا من طوكيو
شهادة منك في حق هذا الرجل النادر حقاً وحيقة السفير نادر يوسف الطيب
ولكن قل لي بربك كيف تشهد عليه وانت لم تمكث في عهده الا عاماً واحد ونيف كما يقولون
هل سمعت عنه
ام هل قرأت عنه
ام هل اعلمت عنه
نحن في امس الحاجة لمعرفة المزيد عن هذا الرجل النادر
من رجل نادر مثلك يا اخ د. منوت
مودتي

ابن قباتي الغرة
اخونا الصحفي المخضرم
عبد اللطيف السيدح
لك الشكر اجزله
والتقدير اجله
وشكرا جزيلاً لك انت يا اخي على مداخلتك الرائعة وتعليقكم الاروع
وحقيقة السفير نادر شخصية نادرة
واينما حل وجدت بصماته الندية واعماله الجليلة
ويشهد على ذلك القاصي والداني
واذا قلت ان ماليزيا بها فطاحلة العلم والادب واللغة العربية والانجليزية من السودانيين
فذلك حق يا اخي
ونسأل الله ان يوفق السودان واهله وان يرفد السودان الدول الاخرى بامثالهم من العلماء الافذاذ والبررة بوطنهم واهلهم
ومودتي يا السيدح وتحياتي لكل من معكم

عبر السفير نادر يوسف الطيب عن شكره بقوله: "هي لحظات تختلط فيها المشاعر والانسان يحس بحزن عميق نسبة لمفارقة اناس واهل واحباب واخوان عاشرناهم وعرفناهم عن قرب خلال فترة تزيد عن اربعة سنوات وهذه الفترة بقدر ما كان فيها من تحديات كبيرة ولكنها كانت مليئة بالاشراقات والانجازات الرائعة والحمد لله اسرة السفارة من دبلوماسيين واداريين وغيرهم كانوا خير عون لي وكذلك الجالية السودانية كانت خير عون لي كذلك ذلك انها جالية مستنيرة ومثقفة وواعية وجالية وطنية ومفعمة بحب السودان وتجدهم دائماً امامك في كثير من القضايا لاسيما القضايا المتعلقة بالطلاب ومشاكلهم .. ولذلك انا احس بان اي انجاز تم في هذه الفترة واي شئ عظيم احتفلنا به الفضل يعود بعد الله سبحانه وتعالى يرجعه الى وقفة الجالية السودانية بماليزيا .. ودعمها لقضايا الطلاب وحل مشاكلهم ولقضايا الوطن .. وانا اعود وانا مطمئن تماماً بان هذه المسيرة لن تتوقف وتتطور لمزيد من العمل المؤسسي لخدمة اهداف الجالية ممثلاً في رعاية الطلاب وفي تمثيل السودان على اكمل وجه وفي عكس وجه السودان المشرق دوماً وكذلك اذهب وانا مطمئن بان العلاقات السودانية الماليزية الان ابحرت ان شاء الله في آفاق جديدة ورحبة وابحرت في سموات جديدة بعد المنتدى الناجح الذي استضافته الخرطوم وبدأت ثماره تظهر عقب المنتدى مباشرة بالعديد من الاتفاقيات وبالعديد من الشركات التي ابدت الرغبة الجادة بل وقطعت شوط في في التفاوض للعمل في السودان.

من اليمين للشمال الاستاذ صلاح عوض الله الصديق ثم البروفسير ادريس سالم الحسن



البروفسير مالك بابكر بدري





من اليمين الي الشمال البروفسير حسن احمد ابراهيم والبروفسير حسن عبد الرازق النقر والوزير المفوض كمال عبادي

يمين الصورة قنصل السودان لدى ماليزيا الاستاذ محمد ميرغني مع احد ضيوف الحفل



من اليمين البروفسير إبراهيم محمد زين والاستاذ احمد عبد الباقي ثم السيد موسى من اسرة السفارة



من اليمين الي اليسار الدكتور وليد سلطان ثم احد الضيوف ثم البروفسير إبراهيم محمد زين

الاخ دكتور سيف

تحياتي

والاخ الاستاذ( المتعافي) ده برضو من قبيلة الدكاترة والمثقفين ام من قبيلة( التماسيح)!؟

الاخ الحبيب / هشام هباني
سلامات
الراجل من بلدياتكم
ومن اعيان ماليزيا
برضو انت بتسألني انا
سمح قريبك ما قاعد بالقرب منو ما تسألوا
وله ما عرفتو؟
مودتي

ابن ابي الدكتور سيف الدين حســن العوض

شكرا فلك ولكمرتك ولقلمك وانت تنقل لنا هذا الحدث الجميل

لرجل نادر مثل السفير نادر والذي وضع بصمة جميله في

ماليزيا بلد العلم والتي احتضنت هذا الكم الهائل من علماءنا

واساتذتنا الاجلاء ، التحيه لك ابن ابي سيف والتحيه لهذه الكوكبة

من العملماء واخص الجامعه الاسلاميه بماليزيا وهم يكرمون هذا

الانسان النادر السفير نادر يوسف واتمني له عمل جميل في بقعه ارضيه

جميله كجماله هو

اخي الاصغر محمد حسن العوض
الشكر اجزله لك
ولقلمك الرصين
وانت قولك شهادة نعتز بيها كثيراً
شكراً جزيلاً لك يا اخي الفاضل
وكتر الف خيرك
ونفع الله بك البلاد والعباد
مودتي

اسرة السفارة مع عدد من الضيوف

الدكتور عصام التجاني محمد ابراهيم من اسرة الجامعة الاسلامية العالمية بماليزيا




الاستاذ / صبري فضل المولى من اسرة السفارة




البروفسير مالك بدري يتحدث للبروفسير محمد سعيد حربي

المستشار د. محمد النور ابراهيم

الدكتور محمد الواثق سعيد ميرغني رئيس الجالية السودانية بماليزيا

واكد السفير نادر يوسف الطيب انه راضي كل الرضا وسعيد كل السعادة بهذه الفترة التي تعلم فيها الكثير من الاساتذة والعلماء السودانيين في ماليزيا والذين كانوا خير عون للسفارة واسرة السفارة السودانية بكوالالمبور وكانوا دائما خير ناصح لهم في السفارة وكانوا يتعاملون بكل اريحية وبكل شفافية وبكل وطنية خالصة وكلهم السودان، مؤكداً ان اي واحد يعيش وسطهم سيحس بالفخر انه سوداني لانك تحس في الغربة بمعدن الناس، ومعادن الناس تكشفها الغربة، مشيرا الى ان السودانيين تجدهم في احلك الظروف حينما تحدث الافراح والاتراح، وتجدهم في المقدمة وتجدهم دائما متجردين ويتبرعون بالغالي والنفيس من وقتهم ومن مالهم ومن جهدهم ومن علمهم ومن علاقاتهم لمصلحة هذا الوطن السودان، قائلاً: لذلك انا اشكر كل الاخوة السودانيين في ماليزيا فرداً فردا واشكر الحكومة الماليزية والاصدقاء الماليزيين الذين عاصرتهم وباسم اسرتي الكريمة اشكرهم جميعا لاننا وجدنا منهم كل تعاون وكل مرفأ للاسرة في المدرسة وفي العلاقات الاجتماعية ونحمل اطيب الذكريات واجمل الذكريات عن ماليزيا وان شاء الله ربنا يديم تواصلنا، موكداً انه وعد الاخوة في الجالية السودانية بانه سيتواصل معهم وسيستمر عضوا في الجالية السودانية بماليزيا ورهن الاشارة والتكليف وجند من جنودها وعلى استعداد تام لاداء اي مهمة تكلفه بها اسرة الجالية في السودان، قائلاً: كما ان الاخوة الماليزيين ساكون حريصاً على تواصل العلاقات الشعبية معهم من خلال جمعية الصداقة الماليزية السودانية.

وعن المنتدى الاستثماري والتجاري الماليزي السوداني الذي نظم في نوفمبرالماضي اكد السفير نادر انه كان خير مثال وخير دليل على استعداد الاخوة الماليزيين وحماسهم وحرصهم الشديد على تمليك ونقل وتبادل خبراتهم مع السودان بكل اريحية وبكل روح طيبة، مؤكداً ان الايام القادمة والاعوام القادمة ستسفر عن العديد من الانجازات والمشروعات التي ستكون ماثلة على ارض الواقع في مجالات التنمية المتعددة، وفي مجالات التقنية الرقمية والمنتجات الحلال والصناعات الغذائية وفي تطوير الصادر، معلناً ان معظم الاتفاقيات التي وقعت بصدد التنفيذ الان في اطار نقل التجربة وكذلك في اطار التدريب وبناء القدرات والتعليم وايضاً، مبشراً السودان بان الاف الطلاب الذين يدرسون الان في ماليزيا سيكونوا خير رصيد لنقل التجربة الماليزية لانهم سيعودون الى السودان بالعلم والمعرفة وسيساهمون في تنمية السودان، مؤكداً ان بعضهم عاد الان الى السودان للعمل وكانوا خير معين لهم في الاعداد للمنتدى الماليزي السوداني وكانوا متطوعين، موضحاً ان اكثر من 30 طالب من خريجي الجامعات الماليزية ساهموا في نجاح المنتدى الاستثماري الماليزي السوداني، محيياً ومشيداً بهم وشكرهم لانهم كانوا متطوعين طيلة فترة الاعداد التي سبقت المنتدي وخلال ايام المنتدى، موضحاً انهم ظلوا يعملون ليل نهار دون كلل او ملل.

الاخ سيف لك التحية والشكر على العمل الرائع الجميل توثيق لسعادة السفير نادريوسف

الاخ سيف ظهر فى صور من الصور الاستاذ الفاضل مربى الاجيال استاذى العزيز صلاح عوض الله

استاذ جليل وجميل ورائع التحية للاستاذ صلاح عوض الله عبرك اخى سيف - للتواصل 0097455852750---- الدوحة

الاخ الكريم / هاشم الادريسى
السلام عليكم ورحمة الله
فعلاً الاستاذ صلاح عوض الله الصديق بين طهرانينا وهو من اميز الاساتذة السودانيين في اللغة العربية في ماليزيا وهو كما وصفته تماما مربي اجيال واستاذ قدير وفوق هذا وذاك ممثل بارع كم اسعدنا نحن الاطفال في ذلك الوقت عبر اطلالته الشيقة في برنامج جنة الاطفال وهو يمثل لكي يعلمنا ويربينا .. فله التحية والتجلة والتقدير وتحياتكم لهم اعتبرها وصلت وسارسل لك رقم هاتفه على الخاص ان شاء الله تعالى ... ولا يعرف الفضل لاهل الفضل الا اهله ولك التحية والتقدير يا اخي الكريم هاشم الادريسى

جانب من الحضور

السيد القنصل والاستاذ صبري





القائم بالاعمال الوزير المفوض عبادي نورالدين واخونا صديق خليل ابراهيم

البروفسير مالك بدري في وداع السفير نادر يوسف الطيب

البروفسير مالك بدري الاب الروحي للجالية السودانية في ماليزيا جاء ليودع السفير النادر نادر يوسف الطيب

جلسة في الحرم ان شاء الله




الوزير المفوض عبادي مع الامين العام للجالية المهندس سامي زين العابدين

وبشر السفير نادر يوسف الطيب انه ستكون هناك المزيد من الانجازات والمزيد من الابداعات في الفترة القادمة باذن الله تعالى موضحاً ان العطاء كان يمكن ان يكون اكبر واكبر اذا كانت الامكانات المسخرة للسفارة السودانية بكوالالمبور اكبر من ذلك، مناشدا المسؤولين برفد بعثة السودان بماليزيا باعداد اضافية من الدبلوماسيين ومن الاداريين حتى يستطيعوا ان يؤدوا مهمتهم على اكمل وجه ويواجهوا التحديات الجسام في دولة مثل ماليزيا بها نشاط كبير جداً وفيها حركة تجارية واقتصادية وثقافية ضخمة كذلك، مشيراً الى انه متفائل بان هناك خير كثير ينتظر العلاقات السودانية الماليزية.

رئيس الجالية الحالي الدكتور محمد الواثق سعيد ميرغني مع رئيس الجالية الاسبق البروفسير مدثر عبد الرحيم وفي الوسط الامين العام للجالية المهندس سامي زين العابدين




الدكتور نصر الدين ابراهيم حسين




الاخ والصديق رجل الاعمال حسام الدين محمد عجيب

رئيس الجالية الاسبق د. سعد الدين منصور مع آل بدري

البروفسور محمد سعيد حربي نائب والي الشمالية السابق مع المستشار د. محمد النور ابراهيم

جلسة في الحرم ان شاء الله




ودى علشان خاطر اخونا هشام

جانب من الحضور

up

شكراً جزيلاً لك يا اخونا هاشم الادريسي

بدون تعليق ولكن اهم زول في الصورة دى صاحب الصور دي اخونا محمد بورتسودان الذي يحمل الكاميرا وابو قميص كاروهات

اخي وصديقي دكتور سيف

لم اشاهد هذا البوست الى الان

التحية لسعادة السفير نادر وهو يغادر لارض الوطن بعد انتهاء فترة عمله بماليزيا

ونسال الله ان يسدد خطاه في مهمته القادمة

وتحية خاصة لك اخي سيف على هذا البوست الرائع

كروعتك

بارك الله فيك

اخي وصديقي ود الباوقة
جزاك الله خيراً على هذه الكلمات الطيبات في حق السفير النادر نادر يوسف الطيب
وفعلاً الرجل كان نادرا بحق وحقيقة
نادر في كل شئ
فهو نادر في اخلاقه السمحة
ونادراً في عمله وتعامله مع الاخرين
ونادراً في حبه للناس وحب الناس له
كان مثالا للسوداني الاصيل
فقد كان مبتسما دائماً، حالما متأملاً
يعمل دائماً على إدخال البهجة والسرور والفرح على كل من حوله
وحين تلقاه فلا يشعرك إلا بالصفاء النفسي والسعد ونقاوة الروح ودماثة الأخلاق .
نسأل الله ان يوفقه ويسدد خطاه اينما حل واينما ذهب
ولك قواسيب مودتي اخي ود الباوقة

بدون تعليق





صورة جماعية

وداع

مع الف سلامة وفي امان الله

بدون تعليق

د. جاروط سليمان عيسى ود. محمد النور ابراهيم



د. مبارك المنصور

البروفسير الفاتح عبد الله عبد السلام






د. مبارك المنصور ود. وليد سلطان

بروفسير الفاتح عبد الله عبد السلام ود. عصام التجاني محمد ابراهيم

ان شاء الله ما آخر وداع والي اللقاء ان شاء الله

رئيس الجالية مع السيد السفير نادر يوسف الطيب ولسان حاله يردد: سنفتقدك





رئيس الجالية مع ضيف الشرف بروفسير محمد سعيد حربي

في امان الله

الاخ العزيز سيف -- لك التحية --- والتحية لسعادة السفير نادر -- ونتمنا له التوفيق بالخارجية السودانية --

واالتتحية عبرك للاستاذ االجليل الاستاذ صلاح الدين عوض الله الملك وهو فعلا ملك

اخي الحبيب هاشم الادريسي
جزاك الله خيراً
وبارك الله فيك
والتحية ليك ايضاً
وان شاء الله اخونا استاذ صلاح عوض الله الصديق سيكون في قطر منتصف الشهر القادم
لقد اعطيته تلفونك