عندما نزل هارون الرشيد عن دابته وخر ساجدا لقول يهودى..

... .. ...

سلامات ombadda
عندي شك في كتير من الروايات التاريخية البكون فيها حبكة درامية

امبــده .. سلام من الله عليك

يكفــي انك قــد جعلتنا نتفرس فى النــص القرانى الذى كنــا نمر عليه مرور سريعا

دون ان نقــف عند قيمة التواضــع لله .

ثم قيمــة ان يذل العبد نفســه لربــه ( بتعفيــر وجهه بالتــراب )


جزاك الله كل الخيــر ...

اشرف الحلبى:
وجهة نظرك اقدرها واحترمها، واتمنى ان تدعم ما قلت بسند علمى مقبول..
(ما رأيك فى الدراما فى القران الكريم؟ هناك قصص كثيرة ومشاهد تصويرية لاحداث جرت فى ازمنة غابرة فى كثير من السور)

بدرالدين
وعليكم السلام..

ليتنا نقتدى بهم ونجعلهم قدوة..التابعين وتابع التابعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين

سلامات ombadda

Quote: وجهة نظرك اقدرها واحترمها، واتمنى ان تدعم ما قلت بسند علمى مقبول.. (ما رأيك فى الدراما فى القران الكريم؟ هناك قصص كثيرة ومشاهد تصويرية لاحداث جرت فى ازمنة غابرة فى كثير من السور)

صعبتها علي يا مان!
لو بتحسب لي تحليلي دا "سند علمي" إتفضل:
الناس ديل لما كانوا ورعين قدر دا ليه المظالم في عصرهم كانت كتيرة؟
بعدين أنا قلت "الروايات التاريخية" وما جيت جنب القرآن ما تجيب لينا الهوا يا حبيب!

مرحبا اشرف.
الخليفة هارون الرشيد كان محبا للعلم والعلماء ويكفى ان الحضارة الاسلامية بلغت اوجها فى تلك العهود. وفى عصر الخليفة هارون الرشيد ظهر العلماء امثال الفارابى وابن سينا.
وكان الخليفة هارون الرشيد سخيا مع العلماء فلقد كان يعطى بوزن الكتاب ذهبا (فى عصرنا ال e-books ممكن يتوزن بى ال e-gold ههه)..
وهناك الكثير المدسوس فى تاريخهم ورميهم باللهو والمجون ما هو الا افك ..


وشكرا لك لان احييت البوست بعد ممات..

لما قَدِمَ هارون الرشيد المدينة بَعث البَرمكى إلى الإمام مالك،
وقال له: قُل له احمل لى الكتاب الذى صنفته حتى أسمعه منك، فوجد من ذلك الإمام مالك واغتم،
وقال للبرمكى أَقرئه السلام وقل له: إن العلم يُزار ولا يَزور، وإن العلم يُؤتى ولا يَأتى.

إن العلم يُزار ولا يَزور، وإن العلم يُؤتى ولا يَأتى.

وقال عمر ابن الخطاب لكعب الأحبار: حدثنى عن التقوى. قال: هل أخذت طريقاً ذا شوك؟

قال: نعم. قال: فما عملت فيه؟

فقال: حذرت وشمرت.

قال كعب: كذلك التقوى.

يُرْوَى عنْ الإمام عُمَرَ بنِ الْخَطّابِ رضى الله عنه قَالَ: حَاسِبُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أَنْ تُحَاسَبُوا وَتَزَيّنُوا لِلْعَرْضِ الأَكْبَرِ وَإِنّمَا يَخِفّ الْحَسَابُ يَوْمَ القِيَامَةِ عَلَى مَنْ حَاسَبَ نَفْسَهُ فى الدّنْيَا.

وَيُرْوَى عنْ مَيْمُونِ بنِ مِهْرَانَ قَالَ: لاَ يَكُونُ العَبْدُ تَقِيّاً حَتّى يُحَاسِبَ نَفْسَهُ كَمَا يُحَاسِبُ شَرِيكَهُ مِنْ أَيْنَ مَطْعَمُهُ وَمَلْبَسُهُ.