د. خضر عبدالكريم-خضر آركيولوجي- الى الرحاب العلية عليه الرحمة والرضوان

انتقل اليوم بالخرطوم بعد معاناة مع أمراض الكلي د. خضر عبدالكريم أحمد عليه الرحمة والرضوان وجعل الله البركة في زوجه وابناءهما زأهله
عمل د. خضر أستاذا في قسم الآثار بجامعة الخرطوم حتى فصله النظام الحاكم للصالح العام وظل مرابضا بالسودان الى ان أنتقل عليه الرحمة
الفقيد شقيق د. الأمين عبدالكريم - استاذ التاريح بجامعة الخرطوم - وأبناء عبدالكريم أحمد بكوستي - حي المرابيع
تلفون شقيقه د. عمر عبدالكريم أحمدبالسودان
00249912290326

تلفون شقيقته إحسان عبدالكريم بفلادلفيا أمريكا
0012672653901

للفقيد الرحمة ولزوجه سوسن والأيناء والأهل واصدقائه حسن العزاء

لاحول ولاقوة الا بالله
انا لله وانا اليه راجعون
تعازى الحارة للاخ العزيز احمد عبد الوهاب
تعازى للاخت احسان عبد الكريم

Our sincere condolences to Dr. Khidir’s family and friends. We will keep them and you Dr. Abdalla in our thoughts and prayers.
Both Dr. Khidir and Dr. Alamin taught me at the University of Khartoum in the early 1980s.
Our relations were especially close with Dr. Khidir since my minor was in Archaeology.
In 1987, I was offered a research assistant position with one of the researchers in Nuba Mountains area.
I was desperate and determined to take that job;
but he advised not to go since the civil war had just expanded to the mountains and that may endangered my life.
He offered to find me a job in Khartoum instead and indeed worked very hard to secure just that.
May God accepts his soul

رحم الله د. خضر عبدالكريم رحمة واسعة .. ولآله وذويه الصبر والسلوان


( إنا لله وإنا إليه لراجعون )

خضر عبدالكريم في ذمة الله

غفر الله له و جعل مثواه الجنة، التعازي موصولة لاستاذنا امين عبدالكريم. " انا لله و انا اليه راجعون"

غفر الله له و جعل مثواه
الجنة،
. " انا لله و انا اليه راجعون"
رحمه الله كنا نلتقيه في قسم الاثار جامعة الخرطوم
في مكتب بروف عباس سيداحمد زروق .. 2009/2010
وكان دائما يحدثنا عن الخرطوم القديمة
رحمه الله رحمة واسعة..

ألف رحمة ونور على روحه الطاهرة , تعازي الحارة لأسرته وأهله ومعارفه
انا لله وانا اليه راجعون .

إنا لله وإنا له راجعون
خسارة كبيرة للوطن
كان عالما فذا
الف رحمة تنزل عليه
والصبر لاهله ومعارفه

ربنا يرحم استاذنا خضر فقد كان يحدثنا كثيرا عن الحزب الشيوعى القيادة الثورية عندما نزوره فى مكتبه فى شعبة الاثار جنب مكتب القبول

له الرحمة والمغفرة


وإنّا لله وإنّا إليه راجعون
اللهم ارحمه واسكنه فسيح جنّاتك
اللهم باعد بينه وبين خطاياه كما باعدت بين المشرق والمغرب
اللهم نقِّه من الخطايا والذّنوب كما يُنَقّىَ الثّوب الأبيض من الدّنس
اللهم اغسله بالثّلج والماء والبرد
اللهم ابدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيراً من أهله
اللهم اجمعنا وإيّاه في مستقرّ رحمتك
اللهم إنّا نسألك بإسمك الأعظم أن توسّع مدخله
اللهم آنس في القبر وحشته
اللهم ثبّته عند السُّؤال
اللهم لقّنه حجّته
اللهم باعد القبر عن جنباته
اللهم اكفه فتنة القبر
اللهم اكفا ضمّة القبر
اللهم اجعل قبره روضةً من رياض الجّنّة ولا تجعله حفرة من حفر النار
اللهم إن كان محسناً فزد في إحسانه ، وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيّئاته
اللهم الحِقه بالشُّهداء
اللهم افتح عليه نافذةً من الجّنّة واجعل قبره روضةً من رياضها
آمين

لاحول ولاقوة الا بالله
وانا لله وانا اليه راجعون
للفقيد الرحمة و المغفرة وللإسرة خالص العزاء ..

التعازي الحارة في وفاة د. خضر عبد الكريم عالم الآثار المرموق.

العزاء لاسرته واصدقائه وعارفي فضله.

له الرحمة والمغفرة.

تعازينا الحارة لأهله وأصدقائه العديدين

كل الشكر للمتداخلين ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

إنا لله وإنا له راجعون

الف رحمة تنزل عليه
والصبر لاهله ومعارفه

له الرحمة والعزاء لأسرته واصدقائه
كان رمزاً في الآثار على ايامنا

كتب عمر عبد الله من مونتري- كلفورنيا
رحيل ......آخر
رحل الدكتور خدر عبد الكريم أحمد عن دنيانا الفانية. بعد نيله لدرجة الدكتوارة من بريطانيا، عمل الفقيد أستاذا لعلم الآثار حتى أصبح رئيسا للشعبة بجامعة الخرطوم سابقا فآثر أن يظل ببلده السودان، فعمل محاضرا بجامعة النيلين. كان الفقيد دمث الاخلاق، سمح المعشر، كريما ، نصيرا للضعفاء ولا يخشى أحدا في قول كلمة الحق. عرفت الفقيد عن طريق رفيقي وصديقي شقيقه الأصغر المهندس فيصل عبدالكريم، فعرفت في الراحل كل جميل الخصائل وحبه للخير، وتشجيعه للمثابرة والنجاح.
عندما كنا طلابا في الجامعة، في مطلع الثمانينات، كنت ازوره من وقت لآخر في مكتبه المميّز في شعبة الآثار ويا له من مكتب فحجارة الآثار والتماثيل والصوّر التاريخية زائدا كتب الآثار والتاريخ لا تعطى أي فرصة للزائر بأن يطيل البقاء. كان مما لمسته، ولفت إنتباهي من الوهلة الأولى هو معاملة الفقيد الناس معاملة كريمة، بغض النظر عن وضعهم الأجتماعي، فقد شهدت له بمعاملة فراش مكتبه وكأنه صديقه وصفيه. كنا نزوره في بيته التابع لجامعة الخرطوم فكان بيته عبارة عن مكتبة عظيمه تجد فيها كل ضروب العلم و المعرفة والفنون، كيف لا والفقيد أحد تلاميذ طيّب الذكر الأستاذ يونس الدسوقي طيب الله ثراه وكان الفقيد قد نعى الراحل يونس بما يليق اذ كان يونس الدسوقي أحد رموز حركة التنوير في منطقة النيل الأبيض.
كان الفقيد خدر ممن أسسوا التجمع النقابي، في اواخر عهد الرئيس الأسبق نميري، عندما شن النميري حملته على المفكرين والمعارضين لقوانين سبتمبر، والذي بلغ مداه بإعدام الأستاذ الشهيد محمود محمد طه. توّج ذلك الجهد، الذي شارك في بنائه فقيدنا، بقيام التجمع الوطني الذي اثمر فيما بعد إنتفاضة أبريل. كان بيت الفقيد مفتوحا دائما للناس وخاصة ابناء كوستي وأصدقائهم، فقد تعرّفت هناك على الفنان الراحل عبد العزيز العميري طيّب الله ثراه ورفيق دربه مهلب علي مالك ورهط من الفنانين والأدباء والمفكرين. كان الفقيد اكاديميا من الطراز الأول له مساهماته المشهودة في مجال الآثار، وخاصة في موضوعه المحبب الحضارة المروية، موضوع تخصصه الأساس. كان فقيدنا خلوقا ذرب اللسان ، عفيف النفس، كان يعيش حياة ثرة، تحسبه معها وكأنه يملك كنوز الدنيا ومفاتيحها، ولكن ماكان يملك منها شيئا اذ كان يجود بالقليل الذي يملك للمحتاجين، زاهدا من كل بريق وزخم، وليس أدّل على ذلك من زهد الفقيد في الهجرة والعمل خارج السودان، بما يفتح ذلك على أمثال الفقيد من كسب مادي، خاصة، وكما أسلفت عاليه، أن هذه الطغمة الحاكمة كانت قد ضيّقت كثيرا على المفكّرين والمعارضين ، وقد كان الفقيد على رأس هؤلاء المضيّق عليهم، قتم في باديء الأمر نقله نقلا تعسفيا، بغرض التهميش، من شعبة الآثار الى معهد الدراسات الأضافية. كانت السلطة الغاشمة تطن بفعلتها هذه أن قد "ركنت" الفقيد في جب لا يستطيع معه حراكا فيضطر للإستقالة، ولكن الفقيد خيّب كل ظنونهم البائسة، فحوّل مع رفاقه معهد الدراسات الاضافية الى وعد بغد أخضر فأصبح متنفسا لكل ناقم على النظام وما أكثرهم، وظلّ الحال كذلك الى أن أضطر فقيدنا لترك البقعة التي أحب عندما أصبحت فعلا "جزيرة رجعية" لا يستطيع فيها أمثال الفقيد التنفس.
قابلت الفقيد آخر مرة عندما كان في زيارة الى لندن تلبية لدعوة من المتحف البريطاني في اواخر التسعينات فقد اقام المتحف البريطاني اسبوعا عن الحضارة المروية. في زيارتي الأخيرة للسودان زرت نادي أساتذة جامعة الخرطوم لمقابلته ولكن لظروف خارجة لم يتسنى لي مقابلته فتحدثنا وتواعدنا أن نلتقي قريبا. عندما عرفت بمرضه الاخير تحدثت معه فكان يشعرني بأنه على افضل حال و"كل شئ عال العال بس شوية وعكة وتزول!!" كنت اعرف في الفقيد صبره على المرض، فتحدثت مع بعض افراد أسرته بضرورة تسفيره الى خارج السودان فاخبروني بأنهم يرون ذلك ولكن الأطباء فضلوا أمرا غير ذلك.
غلبت ارادة المولى يوم أمس فانتقل الى جواره . عزائي الحار لأسرته وأخوته وأخواته وأصدقائه وزملاءه وزميلاته واخص منهم أستاذي مكي ابوقرجه ودكتور الواثق كمير ودكتور تيسير محمد أحمد والأستاذ يوهانس يور اكول والأستاذ مهلب علي مالك ودكتور عدلان الحردلو ودكتور لام اكول ودكتور بيتر نيوت وأعزي نفسي وجميع معارف وأصدقاء الفقيد خاصة في مدينه كوستي ولا نقول إلا ما يرضي الله العلي العظيم ولا حول ولا قوة إلا بالله.


عمر عبد الله
مونتري- كلفورنيا

اللهم أرحم الراحل المقيم أستاذ علم الآثار و العالم الجليل د. خضر عبد الكريم ، وأغفرله
و أدخله فسيح جناتك مع الصديقين والشهداء .

تعازي الحارة لاسرته الكريمة بداخل وخارج السودان و أصدقائه وطلابه.
صادق العزاء لزملائه فى الجامعات المختلفة.

العزاء موصول لك أخى عبد الله عثمان.

رحل انسان جميل الدواخل وعالم متواضع رحمه الله والعزاء لاسرته الصغيرة ومحبيه الكثر..

نورالدين منان

رحمه الله رحمة واسعة

له الرحمة والمغفـــرة

والتعازى الحارة لأسرته ورفاقه المكلومين

والدعوات بالصبر الجميل

بسم الله الرحمن الرحيم

يا لهول ما أسمع! هذا عام الحزن وبإمتياز فقدنا كمال عثمان فى يوليو من العام الماضى ومحمود الزين بعده, وفقد السودان التجانى الطيب أوآخر 2011, ثم وردى فحميد ونقد والآن خضر.

أحقآ مات أخى وصديقى دكتور خضر؟ لا أقول إلا ما يرضى الله..... واسع رحمتك وغفرانك يا الله. اللهم أرحم خضر بقدر حب الناس فيه وبقدر ما يمتلىء قلبى له من الحب والوفاء.

صرت أخآ وصديقآ لخضر أواخر العام 1988 بهولندا وكنت حينها أدرس بمعهد الدراسات الإجتماعية بلاهاى,
وكانت زوجته الأخت العزيزة سوسن عبدالمجيد دبلوماسيآ بالسفارة الهولندية وكانت مسئولة عن المبعوثين بهولندا
بعد تحويل ملفاتهم من مكتب سفارة السودان ببون – ألمانيا (غرب أوروبا) إلى سفارة السودان بهولندا.
كان خضر يحضر بإنتظام للاهاى ليمكث بعض الوقت مع زوجته وصغيرهم حينها (مهران), لنتعارف ونتصادق على مر السنين.

آخر لقاء لى معه فى بيتهم بالمنشية حيث دعانى لتناول الغداء فى أواخر العام 2008,
وحينها رأيت إبنتى والتى شهدت مولدها (نسرين) بلاهاى – هولندا بعد زمان طال ولأول مرة أرى مصطفى الذى وُلد بعدها بسنوات.

رحم الله أخى وصديقى دكتور خضر عبدالكريم وأثابه الجنة وأدخل السكينة والصبر على أفراد أسرته وزوجته (سوسن) وأبناءهم مهران, نسرين ومصطفى.

عبدالمنعم الحويرص