ألأنه "فكى" يدرسهم القرآن خففوا عقوبة اغتصابه الطفل!!!

ترى هل سبب تخفيف العقوبة لأنه "فكى" يدرس الأولاد القرآن!!
يا ربى تتولانا
======
شهر سجن لمدرب سباحة إغتصب طفلا.. أتكفي؟!
إغتصاب حمادة.. جرم فادح.. عقوبة ضعيفة «1»

تحقيق : سهير عبد الرحيم

«حمادة» طفل في العاشرة من عمره، جميل القسمات، مهذب وخجول تبدو البراءة على وجهه الطفولي الصغير، متفوق في دراسته والأول على اقرانه في الفصل. ينتمي إلى إحدى الأسر المعروفة بالخرطوم حيث يتمتع والداه بمستوى تعليمي رفيع مما جعلهما يحرصان على توفير كل سبل الراحة والرفاهية له ولإخوته .. إرتأت والدته في العطلة الصيفية من هذا العام ان تلحقه بإحدى الخلاوي النموذجية لتحفيظ القرآن وممارسة بعض النشاطات الرياضية مما يسهم في ملء فراغه في الاجازة بنشاط مفيد وتجويد وحفظ للقرآن.
-----

كان «حمادة» يذهب إلى الخلوة ويدرس القرآن مع اقرانه وبعدها يذهب معهم في شكل مجموعات الى واحد من اشهر حمامات السباحة في العاصمة ليمارس تمرين السباحة ثم يعود إلى البيت..
وفي يوم الاثنين 9/6/2008م كان اليوم يمضي بصورة طبيعية حتى جاء (مدرب السباحة) الذي يتعاون مع الخلوة الى منزل حمادة حيث كانت تربطه علاقة صداقة بشقيق محمد ويدرس معه في كلية «الشريعة والقانون» بإحدى الجامعات المعروفة وطلب من «حمادة» ان يصحبه الى النادي لممارسة السباحة فذهب معه، لأن «مدرب السباحة» محل ثقة عند اسرة «حمادة».
بعد وصوله النادي اشار إلى «حمادة» ليغير ملابسه في حمامات المسبح ويرتدي «المايوه» قبل النزول الى حوض السباحة.. وبمجرد دخول «حمادة» الى الحمام دخل خلفه المدرب وأمره بخلع ملابسه كاملة وقام باغتصابه.. قاوم «حمادة» وصرخ من شدة الألم وخرج من الحمام.. لحق به المدرب وادخله الى «حوض السباحة» وفي الحوض حاول ان يؤذيه مرة أخرى وقام بسحبه الى «الغريق من الحوض وهي منطقة لا يجيد «محمد» السباحة فيها...
... أفلت «حمادة» من المدرب واسرع بالخروج من الحوض وارتدى ملابسه.. ولكنه بدلاً من ان يغادر النادي بقى ينتظر خروج المدرب ليوصله الى منزله لانه لا يعرف طريق العودة إلى المنزل بمفرده.
في منزل «حمادة» استقبلته امه وقالت له : «كيف كان يومك في المسبح ان شاء الله استمتعت» لم يرد «حمادة» وكان مزاجه سيئاً للغاية. بعدها تحدثت والدته معه وسألته عما به فقال لها ان مدربه في المسبح حاول التحرش به!؟ اصيبت والدته بصدمة رهيبة فهذا المدرب صديق ابنها وتبدو عليه إمارات التقوى والصلاح إذ أنه يطيل لحيته ويقصر من بنطاله ولا يصافح النساء ولا ينظر إليهن ويظل طيلة اليوم وهو يتردد على المسجد المجاور لهم في الحي ويأتي للوضوء باستمرار من أحد صنابير المياه التي قامت ام «حمادة» بتوصيلها إلى الشارع ليستفيد من مائها العطشى او من يرغب في الوضوء أو تزويد سيارته، أو ركشته، أو دابته اياً كانت بالماء.... فهو ماء في سبيل الله.
كان «مدرب السباحة» أكثر المواظبين على الوضوء من هذا الصنبور، وهو يرتدي لباس الايمان ومخافة الله في سعيه لادراك الصلاة بالمسجد.
هول الصدمة لم يمنع الأم وزوجها وأبنائها من اتخاذ الاجراءات القانونية ضد «مدرب السباحة» صديق الاسرة.
وبعد الرجوع الى المنزل من قسم الشرطة فاجأ «حمادة» والدته بقصة الاغتصاب كاملة فعلمت ان الأمر لم يكن مجرد تحرش فقط انما عملية اغتصاب كاملة، أدت إلى تأذي ابنها نفسياً وجسدياً.
عادت الاسرة مرة أخرى بابنها إلى «وحدة حماية الاسرة والطفل» بمنطقة المقرن بالخرطوم وكانت الساعة تشير إلى الثانية بعد منتصف الليل.
بدأت اجراءات التحقيق والفحص الطبي بالوحدة وسارت الاجراءات القانونية حتى مثل المتهم امام المحكمة. حيث قضت المحكمة عليه بالسجن أربعة أشهر والجلد «04» جلدة، بعدها خفف عليه الحكم ليقضي شهراً واحداً في السجن رجع بعدها الى الحي وواصل نشاطه اليومي وكأن شيئاً لم يحدث!!!
النار والبنزين
عندما استمعت الى القصة من أم «حمادة» عبر الهاتف اصبت بغصه في حلقي وانتابتني حالة من الاستياء والغضب إلى ما آل اليه حال المجتمع...
فعزمت على زيارة الاسرة في منزلها. والذي تفصله بضعه امتار عن الموقع الذي يزاول فيه الجاني عمله يومياً فأحسست أن البنزين وضع بالقرب من النار فكيف تتعامل اسرة «حمادة» مع الجاني وهم الذين يلتقونه أكثر من مرة في اليوم ويرمقونه بالنظرات الحادة، وتعتريهم الحسرة على ما ناله من عقوبة يعتقدون انها غير كافية.
في منزل الاسرة استقبلتني «امه» وصحبتني معها الى غرفة الضيافة وقبل أن اجلس على مقعد اشارت الىَّ بالجلوس عليه رأيت «حمادة» يجلس امام جهاز «كمبيوتر» في ركن قصي من الغرفة.. بلغت الدهشة بي ما بلغت فقد كانت الساعة الثانية عشرة ظهراً وهو وقت يفترض أن يكون في فصله الدراسي بالمدرسة؟؟ يا ترى ما سبب غياب محمد عن المدرسة.. وقد مضى على القضية ومحاكمة المتهم وقت ليس بالقصير. اخفيت دهشتي وناديت عليه صافحته وحاولت ان اسكب الكثير من الحنان على هذا الوجه البريء.. لم ينظر الى وجهي بل سحب يده واطرق قليلاً برأسه وهو ينظر إلى لا شيء وعاد إلى جهاز «الحاسوب» وضع يده على «الماوس» وهو يحرك شخوص لعبته على شاشة الجهاز.
? سألت «الام» عن «حمادة» بعد الحادثة... كيف هي حالته؟
- قالت لي أصبح كثير الشرود، ومشتت الذهن وينسى بعض الاشياء.. هذا غير المخاوف والكوابيس التي تنتابه في النوم ويستيقظ مفزوعاً وهو يصرخ. وأسوأ من هذا انه اصبح يتبول على نفسه.
? هل تأثر مستواه الدراسي أو حدث تغيير في درجاته العلمية في الامتحانات؟
- نعم لم يتغير كثيراً ولكن ليس هو مستواه المعروف.
? هنا قاطعنا «حمادة» وهو يحمل علبة انيقة تحوي نوعاً فاخراً من الحلوى مدها الىَّ قلت له : (أيها احلى) اكيد انت ذقتها كلها. قال لي: لا .. لم أذقها ولا ادري ما هي الاحلى ولكني اعتقد ربما تكون هذه أحلى وأشار الى حلوى ملفوفة بأغلفة فضية اللون، اخذتها منه... وضع العلبة امامي وعاد إلى الجلوس أمام الكمبيوتر الذي كانت تنطلق منه اصوات طلقات نارية. يبدو أن «محمداً» قتل جميع الاشرار في اللعبة وربما قتل في شخصهم آخرين!!
تركتني والدته وذهبت إليه طالبة منه أن يغادر إلى سطح المنزل ليسقي «العصافير». كانت حريصة ان لا يسمع حديثنا. وبين الفينة والاخرى كانت تتفقده حرصاً منها على احاسيسه.
? بادرتها بالسؤال لماذا «محمد» غائب عن المدرسة؟
- قالت بمرارة وألم لقد انتابته «حمى» ليلة أمس وشدني تفكيري الى انه ربما اصيب بمرض «الايدز» ولكني لا اريد ان افحص له «الايدز»...!؟؟
? لماذا!؟
- لا استطيع.
وبعدين.. وبعدين يا «سهير» ماذا يحدث لو وجدت انه مريض به لقد حدث لي انهيار داخلي اهتزت ثقتي في الجميع. في كل من حولي واصبح هناك تصادم بيني وبين زوجي بعد هذه الحادثة التي لم تقربنا إلى بعضنا بعضاً بل باعدت المسافة بيننا وكأن كل واحد منا يحمل الآخر مسؤولية ما حدث.
? ماذا عن وضعه النفسي؟
- حمادة يتلقى جلسات علاج نفسي في أحد المراكز المتخصصة لإعادة التأهيل، وانا كذلك اخضع لجلسات علاج نفسي.
واصلت ام «حمادة» حديثها والحسرة تملأ قلبها قالت: «لم تجد حالة ابني التعاطف الكافي من قبل المسئولين. هل كان يجب أن يموت كما ماتت «مرام» و «شيماء» ليجد حظه من الاهتمام ولفت الانتباه؟ ووحدة حماية الاسرة والطفل انتهى دورهم معنا بعد إجراءات البلاغ لم يظهر «محامٍ» من طرف الوحدة معنا في المحكمة لم يقم بزيارتنا اي معالج نفسي ولا يعلمون ما حدث لنا تركونا في منتصف الطريق.. حتى أن المتهم «مدرب السباحة» هذا يتعاون مع اربعة من اندية السباحة المعروفة التي لم ترد اليهم أية نشرة من اية جهة أمنية عن هذه القضية حتى يتم ايقافه وانا اقول هذا حرصاً منا على اطفال الغير الذين يرتادون حمامات السباحة هذه.. فشخص مثل هذا المدرب خطر على الأطفال.
? حينما تحدثتم الى «المتهم» عن الذي بدر منه؟ كيف كانت ردة فعله؟
- طلب منا أن نسامحه امام ضابط الشرطة وقال لنا: «لقد كان بيني وبين ابنكم الشيطان..!!!
قبل ان اغادر المنزل جاء «محمد» يحمل قفصاً به ببغاء فقلت له: «هل يردد هذا الببغاء الحديث» قال لي: «لا لم يتعلم هذا بعد ولكنه يصدر اصواتاً وكأن احدهم يضغط على «جرس الباب» قال لي حمادة هل تعلمين ان ذكور الطيور اجمل من الاناث؟».
ضحكت وقلت له لا اعلم هذه معلومة جديدة بالنسبة لي.
نحن وهم
خرجت من الغرفة التي كان جهاز التكييف يضفي عليها طقساً شتوياً لم يمنع حبات من العرق أن تنحدر على جبيني... لقد كانت زيارة قاسية جداً.
? بعد زيارة اسرة «حمادة» في منزلهما قمت بزيارة الى احد الدبلوماسيين المعروفين الذي فضل حجب اسمه. قابلته في مكتبه تحدث معي مقارناً بين قصور القانون السوداني وضعفه مقارنة مع القانون في أوروبا.
وحكى لي عن حادثة تمت في انجلترا حيث قام صبي سوداني يبلغ من العمر «81» سنة بإرسال افلام اباحية من هاتفه الجوال عبر نظام البلوتوث الى صبي آخر معه في نفس المدرسة ويبلغ من العمر «41» عاماً فما كان من الصبي بعد عودته الى المنزل إلا ان عرض تلك الصور على والده فحرك والده الاجراءات القانونية تجاه الصبي السوداني فصدر حكم ضده بالسجن لمدة عامين.
فهل يعقل هذا؟ صبي يُسجن عامين لإرسال صور فاضحة عبر الموبايل ورجل يسجن لمدة شهر واحد لإغتصابه طفلاً؟
الفرق بيننا وأوروبا انه في أوروبا الطفل( خط أحمر) وليس هناك مبرر لأي فعل عدواني تجاهه.
[/size]

http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=339&id=24139

لعنة الله عليه
وعلى القاضى الذى حاكمه

هم جميعهم ضحايا لمناهج تعليمية معوًجة آن لها ان تستبدل بمناهج قويمة
آمل ان أجد فرصة للتفصيل
شكرا على المرور

لاحول ولاقوة الا بالله.




حماده يابني ارفع راسك عاليا
هذا وحش ومثله كثر فتكوا باطفال كثار غيرك.
سناخذ حقك يا ابين منه ولوقتها تاكد باننا
كلنا نحبك ونحترمك وانك تستحق احترامنا.
اخرج يا عزيزي من دائرة احزانك.
وتاكد بان الله معك وعلينا ان نطور تشريعات
اقوى لحماية الابرياء من امثالك
من الوحوش من امثاله.

حقو تقوم فى المنبر مطالبة باعادة محاكمة المجرم زى ما حصل مع المجرم زوج سناء

الاخ عبد الله ... سلامات ... من تقصد بقولك "هم جميعهم ضحايا"؟؟؟؟؟
أرجو ان تجد الفرصة للتوضيح

شكرا أخ مدثر على المرور وآمل أن أعود باشتفاضة لهذا الموضوع

شكرا تراجى على المرور
نحتاج لمدافرة كثيرة لإزالة مثل هذه الشوائب

تحياتي عبدالله

مؤسف طبعا ..
و لا بد من تماسك الوالدين في المقام الأول دون أدنى شروط .. ففي وعيهما و تماسكهما يكمن المستقبل الأفضل لمحمد ..
ما باليد حيلة .. و لا بد لوالدي حمادة و أهله و جيرانه من العمل على التخيف عليه و التقليل من شأن الحدث باعتباره "إعتداء"
لا أكثر و لا أقل , لا بد من التحدث لحمادة بكل ما من شأنه أن يبعث الثقة و الطمأنينة و حب الناس حوله في نفسه , الأم كذلك
تحتاج للتفكير بطريقة طبيعية مع ما حدث باعتبار أنه لم يكن إختياريا ولم يكن بيد أحد أن يتدارك وقوعه طالما أن "صديق الأسرة"
قد قام بغدرها و غدر إبنها مستغلا الثقة الموضوعة فيه بتلك الصورة البشعة .. إضافة لما ذكرته تراجي ..

ذلك الوحش المتأسلم يحتاج لمعاقبة جزاء كل ما قام به من تخريب , معاقبة أنسب من "المعاقبة التشجيعية" غير العادلة و اللتي لا يضمن
أحد عواقبها الإجتماعية !!

Quote: كان «حمادة» يذهب إلى الخلوة ويدرس القرآن مع اقرانه وبعدها يذهب معهم في شكل مجموعات الى واحد من اشهر حمامات السباحة في العاصمة ليمارس تمرين السباحة ثم يعود إلى البيت.. وفي يوم الاثنين 9/6/2008م كان اليوم يمضي بصورة طبيعية حتى جاء (مدرب السباحة) الذي يتعاون مع الخلوة الى منزل حمادة حيث كانت تربطه علاقة صداقة بشقيق محمد ويدرس معه في كلية «الشريعة والقانون» بإحدى الجامعات المعروفة وطلب من «حمادة» ان يصحبه الى النادي لممارسة السباحة فذهب معه، لأن «مدرب السباحة» محل ثقة عند اسرة «حمادة».

عزيزي عبد الله

سلام وتحايا


اولاً طبيعي الأستهجان الشديد في هذه الحالات .. لكن دعني اقف شوية في هذه القصة
اولا استغرب حمام سباحة يوجد به شخص واحد والمدرب !!! اين البقية واين عمال النظافة
واين واين .... ، وثانيا هل مسألة ان (مدرب السباحة) محل ثقة دي المقصود اي مدرب سباحة محل ثقة(؟!)
او المقصود انه هذا المدرب بالتحديد محل ثقة (؟!) .. قصة غريبة ! ..

لكن لا يسعنا إلا ان نقول لاحولة ولاقوة إلا بالله .. وكامل التضامن مع الطفل (حمادة) واسرته التي لها القدح المعلا في
هذه الجريمة ..

مع خالص ودي

شكرا يا خال محمد الجزولى
الغريب ان أمريكا التى يرمونها بكل رذيلة لا يمكن ان تسمح لشخص توجه له مثل هذه التهم بممارسة هذا العمل مرة أخرى
وتنقطع المقارنة
طالبوا باعادة محاكمة هذا الرجل منعا لتكرار مثل هذه الفعال المشينة

Thanks Elmuez
how about asking members to
حقو تقوم فى المنبر مطالبة باعادة محاكمة المجرم زى ما حصل مع المجرم زوج سناء

Quote: حقو تقوم فى المنبر مطالبة باعادة محاكمة المجرم زى ما حصل مع المجرم زوج سناء

معك فمثل هذه الوحوش الادمية تستحق الجزاء العادل هم قتلة الطفولة والانسانية انهم مرضى
بل ذئاب ولا استطيع ان اسميهم بشرا مثل هذا الفعل المشين قتال للبشرية كلها لعنهم الله وقاتلهم
وجزاهم فى النيا قبل الاخرة بما يستحقون من عقاب

shukran Titawi
يجب ان تصعدوا هذه القضية الى اعلى المستويات

للمزيد من الموآزرة

سلام يا عبدالله
هذا البوست سيبقى عاليا
تضامنا مع الابن حمادة
واخراسا لكل المتأسلمين الذين يتخذون الدين ستارا للممارسة افعالهم القذرة
ومثل ما قال تراجي لحمادة :
كلنا نحبك ونحترمك وانك تستحق احترامنا.
اخرج يا عزيزي من دائرة احزانك.
وتاكد بان الله معك وعلينا ان نطور تشريعات
اقوى لحماية الابرياء من امثالك
من الوحوش من امثاله.
اسأل الله لك العافية
ولنشدد الضغط حتى يجد هذا المجرم العقاب اللائق به
هذا التافه يجب ان يتحطم مثل مااراد ان يحطم مستقبل هذا اليافع
تحيتي لاسرته الشجاعة
واقول لهم يجب ان تصعدوا هذه القضية الى اعلى المستويات
حق حمادة يجب ان يؤخذ كاملا من هذا المجرم

هذه نتائج الهوس الدينى و التشنج و الكبت.

طالبوا بمحاكمة الافاعى الملتحيه.

هذا المريض معلوم للجميع وهذه ليست المرة الأولى وليست الأخيرة وكمان فى واحد تانى فى نادى الضباط ومعروف أيضآ للجميع

نسال الله ان يسلم اطفالنا من هاؤلاء
ونسال الله ان يسلمنا ويسلم اطفالنا من
هذا النظام القضائي الغير نزيه.


والغريب قالوا المغتصب شيخ وعندوا لحية


ربنا ينتقم من الجبهجية و محاكمهم في اسرع فرصة
فاليذهبوا كلهم مصحوبين بهاؤلاء القضاء الي لاهاي

لا حولة ولا قوة الا بالله
يا جماعة دى بلاد المسلمين
عند الغرب واحدزى دا يكون مسجل عند السلطات حتى لو رحل لى اى مكان يتم اخطار كل الجيران ويمنع من الاقتراب من اى طفل .
وصاحبنا دا لسة بدرب الاطفال سبحان الله
قلبى مع حمادة واسرته
ياسر عبدالكريم

لاحول ولاقوة الا بالله.

لاحول ولاقوة الا بالله.

لاحول ولاقوة الا بالله.

حسبي الله ونعم الوكيل

حسبي الله ونعم الوكيل


حسبي الله ونعم الوكيل

Quote: لاحول ولاقوة الا بالله. لاحول ولاقوة الا بالله. لاحول ولاقوة الا بالله. حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل

نطالب باعادة المحاكمة

Quote: هذه نتائج الهوس الدينى و التشنج و الكبت. طالبوا بمحاكمة الافاعى الملتحيه.

اثنى

لمزيد من المطالبة

لمزيد من المطالبة

سوء الاخلاق مرتبط بجماعات الهوس الديني

وهذا يدل علي بؤس المنهاج لديهم

تحياتي الاخ عبد الله

Quote: هذا المريض معلوم للجميع وهذه ليست المرة الأولى وليست الأخيرة وكمان فى واحد تانى فى نادى الضباط ومعروف أيضآ للجميع

سلام يسر ي
طيب البمنع شنو انك تذكر اسمه؟
والجميع ديل منو؟
علي اي حال لو الحكم شهر بس، تاعبين نفسهم مالم ما كان يجلو الفكرة من الاصل.
لا تستغربو اعزتي فهذه دولة الانقاذ، دولة الجهاد والحكم بشرع الله.
.
.
.
راني السماني ( راني كابوريا).

+

Quote: نطالب باعادة المحاكمة

والله يا أخوي لو عادوها ما ظنيت حيسجنوه سنة.
في هذا السودان المكلوم، لم نسمع قط بتشهير هؤلاء
اللوايطة أو بحكم رادع جعل منهم أحاديث للمدينة.
لكن ما يقبضوك مقدم بت الجيران الا وقيامتك قامت.






دنقس.

لا يوجد صديق للأسرة ولا ثقة في غريب أو قريب في ما يخص الأسرة والأبناء ، آن الأوان لأن يفهم أهلنا السذج بتغيير مفاهييمهم حول مفهوم الثقة والصداقة والقرابة ، والرجوع لمصادر الشريعة الأصيلة ، وهؤلاء الملتحين وأشباههم ليسوا بنموذج للدين والشرع والإسلام بريء عن سلوك الأفراد والجماعات ،فالمسؤولية فردية والأحوط أن يقوم رب الأسرة بدوره في المتابعة والمراقبة ومعرفة أدق التفاصيل لأسرته حتى لا نندم بعد التفريط ونلطم الخد ونشق الجيب بسبب ثقتنا المفرطة في أناس تعرفنا عليهم فقط من خلال لحية أو بنطال قصير وهم أجهل من دابة وما فعلوا ذلك الأمر إلا تقية لمصالح عاجلة أو لإرضاء صاحب نعمة أو سلطان ملك زمام الأمر جوراً وظلماً وفتك بعلمائه وشرد مستنيريه .. اللهم هذا شعب السودان فاجعل خلاصه قريباً من هذا العبث والانحطاط الذي ألم به .

هذا الوحش الآدمي لا بد من إعادة محاكمته!

يا عبد الله امريكا هذه التى يرمونها بكل رذيلة اذا فى واحد
اغتصب بنت او ولد قاصر( اى اقل من 17 سنة) فمصيره السجن المؤبد
وفضحه فى الصحف وتحذير الناس منه اذا خرج من السجن بعد 20 او 25 سنة
وحفظ الDNA فى ملف المباحث المركزية لمده عشرين سنة.. يعنى العقوبة
هنا فى كل ما يخص الاطفال مضاعفة.. ولذا يجب تشديد العقوبة فى السودان
ولان العقوبة مخففة فى السودان نجد ان مثل هذه الجرائم منشرة ولذا يجب
القيام بحملة لتعديل هذه التشريعات العرجاء لحماية المواطنين

Quote: عند الغرب واحد زى دا يكون مسجل عند السلطات حتى لو رحل لى اى مكان يتم اخطار كل الجيران ويمنع من الاقتراب من اى طفل .

كلام سليم مية المية
وفي استراليا لا يمكن على الاطلاق ان تعمل مع الاطفال وكثير من المهن الاخرى ذات العلاقة بالجمهور الا بعد ان تخضع لفحص سجلك الشخصي من البوليس وتبت ان سجلك من يوم ولدوك لي يوم تقديمك للعمل خالي من اي شبهة .
شفتو القانون هنا كيف
شهر ؟ مهزلة والله

Quote: حقو تقوم فى المنبر مطالبة باعادة محاكمة المجرم زى ما حصل مع المجرم زوج سناء

يجب اعادة محاكمة مغتصب محمد

Quote: حماده يابني ارفع راسك عاليا هذا وحش ومثله كثر فتكوا باطفال كثار غيرك. سناخذ حقك يا ابين منه ولوقتها تاكد باننا كلنا نحبك ونحترمك وانك تستحق احترامنا. اخرج يا عزيزي من دائرة احزانك. وتاكد بان الله معك وعلينا ان نطور تشريعات اقوى لحماية الابرياء من امثالك من الوحوش من امثاله.

يا للعار..


أعلن تضامنى التام مع الطفل وأسرته..
وأعلن تبرعى الكامل للقيام باية
خطوة/ات فى هذا الأمر..

لا حول ولا قوة إلا بالله،
و حسبى الله و نعم الوكيل،،،


منذ قرأت هذا الخبر/ التحقيق فى صحيفة البارحة،
و أنا لا استطيع وصف مدى الضيق و الحزن والألم الذى أعتصرنى،،

أولا، صدق من قال:
فى الزمن الأغبر دة، خافوا على أولادكم أكتر من بناتكم!!

تانيا:
كيف يعقل أن يطلق سراح من يرتكب مثل هذا الجرم،
ولا يتم ردعه،
حتى لا يفكر هو ومن هم على شاكلته،
تكرار هذه الفعلة المنكرة؟؟


هؤلاء الاطفال الأبرياء،،،
ما ذنبهم؟؟
ومن هم فى مثل سنهم،
ماذا نقول لهم؟؟
و كيف نحذرهم؟؟

و ثالثا، و رابعا،،،و ليس اخرا،
ما هذا المجتمع؟
و كيف أصبح بهذا المرض؟؟
كيف نأمن المقربون، و من يفترض فيهم أن يكونوا أهل للثقة؟؟


لا أدرى،
و لكنى اصبحت أرى الدنيا بمنظار قاتم،،،


أطالب مع الجميع،
بأعادة محاكمة المجرم،،،


التعديل للإضافة.....

Quote: يا عبد الله امريكا هذه التى يرمونها بكل رذيلة اذا فى واحد اغتصب بنت او ولد قاصر( اى اقل من 17 سنة) فمصيره السجن المؤبد وفضحه فى الصحف وتحذير الناس منه اذا خرج من السجن بعد 20 او 25 سنة وحفظ الDNA فى ملف المباحث المركزية لمده عشرين سنة.. يعنى العقوبة هنا فى كل ما يخص الاطفال مضاعفة.. ولذا يجب تشديد العقوبة فى السودان ولان العقوبة مخففة فى السودان نجد ان مثل هذه الجرائم منشرة ولذا يجب القيام بحملة لتعديل هذه التشريعات العرجاء لحماية المواطنين

اضافة يالسر، مرتكب هذه الجريمة حتي اذا لا قدر الله وخرج من السجن، مع العلم " ممنوع منع باتاً خروجه من السجن حتي ولو بقي جيسس داخل السجن" يعني لا عفؤ عام لا يحزنون. واذا طلع لايسمح له بالعمل
في اية من المناطق العامة التي يتواجد بها اطفال حتي عن طريق الغلط، يمنع منعاً باتاً من الذهاب للحدائق العامة وميادين اللعب " اليارد زون" او الحوامه حول المدارس، اضافة الى ما ذكرته اعلاه.
يعني الواحد فيهم بيكون الراجيهو بعد السجن اكتر بكتير من بالداخل. فبختصار بيكون احسن ليهو السجن.
وناس فرجينيا لهم تجارب يمكنهم المشاركة ببعض قصص السودانيين هنالك.

راني وأنت تكتب... أضيف لك:

أن مجرد التبول في مكان عام به أطفال يعتبر هنا جريمة يعاقب عليها القانون
ومصيره السجن والغرامة من إرتكب هذا الجرم...

ودي سهلة!!!

الأصعب منها ما بعد السجن والغرامة
سيسجل خطر... ويعلن في الجرائد الرسمية... وتوضع علامة على باب سكنه (إن قبل أحدهم تسكينه)
ويمنع من الإقتراب من أي تجمعات للأطفال... والحدائق والأماكن العامة والمدارس ورياض الأطفال
ولن يجد عملا بسهولة... فان وجده... قيدت حركته لخوف مخدميه من المسؤلية
والأهم من ذلك... سيأمر بالعلاج النفسي ومقابلة أخصائي إجتماعي بصورة شبه يومية

فيا ويله من تبول في مكان عام!

أما مرتكب جريمة الأغتصاب... فلا أمل له في إعادة تأهيل بعد سنوات سجن أقلها المؤبد
فأن قضاها وخرج... سيخرج لعزلة أفضل منها السجن المؤبد
ومعظم هؤلاء يعودون إلى السجن لأن لا مكان لهم في المجتمع

والقانون هنا صارم مقابل أي إنتهاك للأطفال... حتى لو كانوا أطفالك
بل يلزم القانون أي مواطن بالتبليغ الفوري لأي إنتهاك كان ضد قاصر
سواء أن كان تعدي بالضرب أو الأعتداء علي كرامتهم أو إنتهاك أجسادهم

فما بالك بجريمة الأغتصاب

ويتم إعتبارك مشاركا في الجرم وتعاقب في حالة تقاعسك عن الإبلاغ


ومرة أخرى يفشل القضاء السوداني في معاقبة المجرم منتهك أجساد الأطفال ومغتصب برائتهم!

أدعو وأطالب بشدة بأعادة محاكمة هذا الذئب عديم الإنسانية أمام أعلى هيئة قضائية نزيهة وعادلة وعلنا
بل أطالب بنشر إسمه بالكامل ولقبة ونشر صورته الكريهة لفضحه وحماية الأطفال من شره

وليكن الحكم قاسيا عليه ليكون عبرة وعظة لغيره


وكان الله مع ذلك الطفل البريء

لا حول و لا قوة إلا بالله ..
تضامني الشديد مع أبننا حمادة
و تضامني الأكبر مع أسرته التى يحاول البعض ( حتى في هذا البوست) تحميليهم المسئولية!!!
أعتقد أنه ثبت الآن بما لا يدع مجال للشكـ أن القضاء السوداني لا يحكم بالعدل حتى على مغتصبي الأطفال ناهيك عن مجرمي الحروب.
لعنة الله على الأنقاذ و من يساندها

معك يا محمد
ضد كافة أنواع الإغتصاب
حتى ينال المجرمين الجزاء الرادع
ضد إغتصاب النساء والأطفال
ضد الترويع والتنكيل بالنساء والأطفال

طالما هذا حكمه فأطمأنكم أن جريمته القادمة لن تكون بعيدة التاريخ !!

وعلى المستوى الإجتماعي فستكون هذه الجريمة سُـنه ُمتبعه عند ضعاف النفوس وأقوياءهم


اللهم لطفك بنا وتولى عنا من يفتك بنا وأهلنا والناس أجمعين!


اللهم من أراد بدينك وسخ يوسخ به دنيانا فاجعل الدائرة عليه وأجعل كيده في نحره !



هشام

العياذ بالله ، يارب سترك


الكارثة انو الناس الطيبين ديل بيحكموا على الزول من مظهره ، يعنى رجل بيصلي الاوقات الخمسة فى الجامع وملتحى معناها موثوق فيه!!


الملاحظ انو ضحايا حوادث الاغتصاب الذكور اكثر من الاناث ، ودى مؤشرات خطيرة على ازمة ذكورة في الطريق ، لذلك نطالب باعادة المحاكمة فوراً



ولو كنت انا في محل اسرة حماده والله العظيم ما انتظر محكمة ولا قانون

إنا لله وإنا إليه راجعون
حذف للتكرار

إنا لله وإنا إليه راجعون

أين السلطات المختصة التي تتباكى على القيم والأخلاقيات
أم أن مفردات الاغتصاب أصبحت جزءاً من الأدب الشعبي السوداني!!!!!
حتى يصدر القاضي مثل هذا الحكم الهزيل

وكيف لهذه الأسره ألا تسعى لأن تصبح هذه القضية قضية رأي عام
يجب على الوالدين التوجه لكل منظمات المجتمع المدني داخلياً وخارجيا
ولك منظمات حماية الطفولة بكافة أرجاء العالم
حتى يصبح هذا القمئ عبرة لغيره

الأغرب أنه لا زال يمارس حياته بصوره طبيعية
يعني ممكن نسمع عن ضحايا آخرين

على هذه الأسرة أن تبذل جهدها ليس من أجل ابنها فقط
ولكن أن تسعى لتضمن أنه لن تتاح له فرصة للمارسة هذا السلوك المشين

Quote: ولو كنت انا في محل اسرة حماده والله العظيم ما انتظر محكمة ولا قانون

فوق من اجل هذا البريء.. فوق عشان دنيانا بعد ما نقول فيها خير، يظهروا ليك ديل..

بنت الحسين

في دول كثيرة..يتم تقديم نشرة تفصيلية لكل حي يسكنه من إعتدى أو تحرٌش بطفل/ة..
بأن فلان الفلاني سبق أن فعل كذا و كذا و عُوقب ب كذا وكذا..
حتى يتسنى لسكان المنطقة مراقبته و الحذر منه.
أعتقد أن أول خطوة في القضية دي أن يتم الإعلان عن إسم المغتصب بالكامل و عنوانه و مكان عمله...
ثم العمل على إيقافه عن العمل سواء في الخلوة أو المسابح...منعاً لحوادث مماثلة.

Quote: هذا المريض معلوم للجميع وهذه ليست المرة الأولى وليست الأخيرة وكمان فى واحد تانى فى نادى الضباط ومعروف أيضآ للجميع

مادام معروفين يا قريبي يسري... ليش ما يسقطُوا حجرهم من مواقعهم الحساسة دي؟؟؟!!!

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم...

نسأل الله يحفظ أبنائنا وأبناء المسلمين من شرور هؤلاء...

ونسأل الله التوفيق والصلاح لإبننا محمد...


أبو الحُسين...

Quote: العياذ بالله ، يارب سترك الكارثة انو الناس الطيبين ديل بيحكموا على الزول من مظهره ، يعنى رجل بيصلي الاوقات الخمسة فى الجامع وملتحى معناها موثوق فيه!! الملاحظ انو ضحايا حوادث الاغتصاب الذكور اكثر من الاناث ، ودى مؤشرات خطيرة على ازمة ذكورة في الطريق ، لذلك نطالب باعادة المحاكمة فوراً ولو كنت انا في محل اسرة حماده والله العظيم ما انتظر محكمة ولا قانون

على من نطلق الرصاص ؟ على أصحاب اللحي ؟ ام حكومتنا التي لا تستحي ؟

لك الله ياوطن

نطالب بإعادة محاكمة هذا المجرم القذر وتطبيق شرع الله فيه ....

** أنا مع إنزال العقوبة الشرعية ضد من يعمل عمل قوم لوط خاصة المغتصب
و هي القتل لا غير ؛ قال عليه الصلاة و السلام : ( من وجدتموه يعمل عمل قوم
لوط فاقتلوا الفاعل و المفعول به ) حديث صحيح رواه أبو داود و غيره .

** كن صادقاً أيها الجمهوري عبد الله عثمان !!!

**هل مدرب السباحة هذا هو معلم قرآن ؟!
و هل حكما عليه هذا الحكم - حسب - دعوى الصحفية لأنه معلم قرآن ؟!

** كن منصفاً و لا تحملنك جمهوريك المعادية للإسلام على التنفير من الإسلام و شريعته
و من دعاته و حملته و معلميه بهذا الأسوب القذر الرخيص .

Quote: ** أنا مع إنزال العقوبة الشرعية ضد من يعمل عمل قوم لوط خاصة المغتصب و هي القتل لا غير ؛ قال عليه الصلاة و السلام : ( من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل و المفعول به ) حديث صحيح رواه أبو داود و غيره . ** كن صادقاً أيها الجمهوري عبد الله عثمان !!! **هل مدرب السباحة هذا هو معلم قرآن ؟! و هل حكما عليه هذا الحكم - حسب - دعوى الصحفية لأنه معلم قرآن ؟! ** كن منصفاً و لا تحملنك جمهوريك المعادية للإسلام على التنفير من الإسلام و شريعته و من دعاته و حملته و معلميه بهذا الأسوب القذر الرخيص .

وأطالب بإعادة محاكمة هذا الذئب إن كان ما يزال هناك قضاء نزيه في البلاد ..

جريمة بشعة
عقوبة ضعيفة
نعم لإعادة المحاكمة
نعم لتشديد العقوبة حتى لا تتكرر نفس الجريمة مع برئ آخر
فمن أمن العقوبة أساء الأدب

قارنت الألم الذي أعتراني وأنا أقرأ تفاصيل هذه الحادثه وأنا في هذه السن ... بما يعانيه الطفل محمد طيلة سنوات عمره المكتوبة عليه ... إنه تدمير لحياته بالكامل ولن يكون سوياً مهما حاول أهله أو الأطباء النفسانيين معالجة هذا الأمر ....

يا ترى هل الإعدام كاف حيال هذا الصعلوك .... السفيه ....
يا ترى هل الصمت حيال هذه الجرائم وحصرها ومعالجتها بين الأهل أفضل من إيصالها المحاكم وخاصة نحن في مجتمع قد لا يراعي هذا النوع من الجرم وبراءة من ارتكب الفعل تجاهه خاصة من زملاؤه وممن هم في سنه ....
وماذا يعني شهر سجن تجاه جرم كهذا؟
هل آن لهذه الأسرة أن ترحل من مكان سكنها ... وما مصير إبنها .... هل إعدام هذا المجرم كاف؟

حسبنا الله ونعم الوكيل ....
يا الله ربنا ورب العالمين نسألك أن تأخذ بحق هذا الطفل في هذه الحياة الدنيا قبل الآخرة ... طالما أن قضاؤنا غير عادل ولا منصف ... ولا يقتص من أمثال هؤلاء .. يا ربنا ورب كل شئ إنه طفل برئ ... باتت عينيه لا ترى سوى الحزن ... لا حول ولا قوة له قد أستغل هذا الفاجر ضعفه فنسألك بجلال قدرتك وعظيم سلطانك أن تأخذ له حقه في هذه الحياة الدنيا قبل الآخرة ...


-

الإعدام ....ولا شي غير الإعدااااااااااااااااااام ...!!
فلنطبق شرع الله ..ما لنا كيف نحكم ...
إبتداءً بالإقتداء بسلوك سيد البشرية محمد صلى الله عليه وسلم ...
وكذلك آداب صحابته الكرام ..
وذلك من حيث الإستئذان .. والحجاب ... ومراعاة أحكام وقيودالمحارم وغير المحارم ( جمع محرم )..
وأسمحوا لي هنا أن أكون صادقاً وواضحاً في هذه النقطة ..
فنحن في السودان ( نهوى أوطانا ) فاكين اللعب شديد ....
صح ولا لأ ؟؟؟!
يعني ود الجيران ده زي ود المصران ...!
مع إنو في معظم الأحيان أخطر من ود الشيطان ..
يعني البت الماشية الحفلة ولابسة كيف كيف ... يفكوا ليك معاها ود الشيطان ( أقصد الجيران ) ..
وممكن جداً يجوا داخلين البيت بكرة أو بعد بكرة زاتو ...!
تلقى ود الخالة قاعد ليك مع بنات خالته وآخر قرقراب ..
وممكن طبعاً يمشوا رحلة براااهم كده ..
وتلقاه قاعد مع قريبة صاحبو جوة المطبخ وممكن يفكفك معاها في الستاير لحدي الساعة مية زاتو ..
وتلقاها طبعا لابسة لبس بيت وكده...
و زي حمادة يفكوه مع هذا الملعون ..
لأنه زول مولانا وثقة ...!
ولأنه بيتوضأ كل يوم في ماسورة البيت !! وما بيصافح النساء ...!
آآآآآآآآآآآي ما بيصافح النساء ... هو بتاع نساء ؟؟
ماله ومالن ؟؟!

يفترض فينا مراجعة سلوكياتنا الإجتماعية ..
فهي سبب كوارثنا كلها ..

تاني شيئ مش كل غلط تعزوه للمسلمين وللمولانات ...!
دي مسائل شخصية ...
وكل زول محاسب بأفعاله وسلوكياته ..

صحيح إنو الكيزان خربوا على الباقين من المتدينين ...
لكن يبقى المنافق منافق والصادق صادق ...!
بس ياخي شهر ..؟!؟!؟!؟!؟
ياخي القاضي ده (هناي ) والا شنو ؟؟؟!

الأخ عثمان دغيس

أصبت كبد الحقيقة ، جزاك الله خيراً

Quote: شكرا يا خال محمد الجزولى الغريب ان أمريكا التى يرمونها بكل رذيلة لا يمكن ان تسمح لشخص توجه له مثل هذه التهم بممارسة هذا العمل مرة أخرى وتنقطع المقارنة طالبوا باعادة محاكمة هذا الرجل منعا لتكرار مثل هذه الفعال المشينة

يجب إعادة محاكمة هذا المجرم ...

أصغر محامي بالغرب يستطيع أن يُدرسَ وزير العدل بحكومة الفساد بالخرطوم أساسيات القانون
حسبي الله علي هذا الفساد !!

الأخ عبدالرحمن الطقي
من باب الأمانة في النقل أتى بالرابط ، فالخبر موجود في الرأي العام في صفحة التحقيقات .

Quote: الأخ عبدالرحمن الطقي من باب الأمانة في النقل أتى بالرابط ، فالخبر موجود في الرأي العام في صفحة التحقيقات .

الأخ / عبد الرحمن الحلاوي

نعم هو أتى بالرابط ، و لكن مجرد الإتيان بالرابط لا يثبت الواقعة
فغايته أن صحفية كتبت كلاماً يحتمل الصواب و الخطأ، و القضاء هو
الجهة المنوط بها الحكم بثبوت الواقعة أو عدمها ، و في كل الأحوال
نطالب بإعادة المحاكمة ، و الأهم من ذلك كله هو استشعار مراقبة الله
تعالى فقد يفلت مجرم لعدم كفاية الأدلة القضائية و لكن هل يفلت
من عقاب الله تعالى ؟!

أخي الحلاوي ، الجمهوري عبد الله عثمان استغل هذا الخبر للتشنيع على أهل
القرآن و حملته حيث وجدته وضع هذا الخبر و ساعده آخر بوضع رابط بوسته
في بوستي عن زيارة وفد جمعية القرآن للدوحة ، و راجع ما كتبه و ردي عليه هنا
مرحباً في الدوحة بأمين عام جمعية القرآن الكريم بالسودان ( برامج و صور )

كان هذا ردي :

Quote: الجمهوري عبد الله عثمان !! ** دينك ( الفكرة الجمهورية ) الفاسد الخبيث هو الذي يحملك على محاربة القرآن و أهله و دعاة نشره و تعليمه ، و استخدامك لهذا الأسلوب القذر الرخيص بوضع هذه المادة هنا يدل على خبث مشربك ذلك المستنقع الآسن الذي عبت نفوسكم الدنسة منه ، أتريد أن تصد الناس عن تعلم القرآن الكريم و تعليمه من خلال التنفير من مقرئي و معلمي القرآن ، و من يقرأ هذه القصة التي لا يوثق بها يدرك مدى تدليسك و تلبيسك بها ، أهذا الرجل المتهم معلم قرآن أم مجرد مدرب سباحة ، و حتى لو كان معلم قرآن أليس هو بشراً ؟ هل هو معصوم ؟ أليس هو فرداً واحدًاً ؟ أيؤخذ الأطهار غيره به - هذا على فرض صحة ما نقلته - ، ثم ما هي الحيثيات التي حكم بموجبها القاضي ؟ و ماذا ثبت عنده ؟ ** الأولى و الأهم أنه لو طبق الإسلام و شريعته التي ترفضونها حقاً لأمن الناس على أعراضهم و دمائهم و أموالهم ، و لما تجرأ أحد على اغتصاب ، العقوبة التي لا تقرونها و تشنعون على الدعاة بسببها هي قول النبي صلى الله عليه و سلم : ( من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل و المفعول به ) ، فلا عقوبة أرد للمغتصبين و فاعلي عمل قوم لوط من القتل ، و ليست العقوبات الوضعية أو الغربية التي تعجبون بها و لو كانت مشددة . ** اسحب هذه المادة القذرة من هنا فلا علاقة لها بهذا البوست النظيف .

.

و كنت قبل عهد طويل قد بدأت المشوار التأملي و انا اشاهد علي شاشات التلفازالاحتفالات الدورية

بتخريج الاطفال و الصبيان من حفظة القرآن الكريم حيث يصطف مئات من هؤلاء، و جميعهم من ابناء الفقراء، تتراوح اعمارهم بين السابعة و الاربعة عشر عاما، لم ينتظم اي منهم في تعليم نظامي بل انسلخت سني طفولتهم في حفظ القرآن عن ظهر قلب. و في المقاعد الوثيرة المقابلة داخل القاعات الفخيمة يجلس الوجهاء و الكبراء من قادة الدولة و شاغلي مناصبها العليا و رموز المجتمع يستمعون الي آي الذكر الحكيم، يرتلها امامهم الاطفال، و يظهرون الاعجاب و الرضا ثم ينصرفون راشدين. و لا بد ان هؤلاء الوجهاء و الكبراء يدركون، مثلما يدرك غيرهم، اي مستقبل كئيب ينتظر هؤلاء الاطفال الذين تنتهي مسيرتهم في الغالب الاعم الي اشغال هامشية متدنية تحفظ لهم و اسرهم مكانهم الازلي علي حواف المجتمع في مدن القصدير. و اي مصير يمكن ان يؤول اليه هؤلاء وهم يفتقرون الي ادني المؤهلات والمهارات الاكاديمية و الفنية التي يوفرها التعليم النظامي الذي حرموا منه بعد ان اقتصر تعليمهم علي حفظ القرآن في ظل نظام ترعاه الدولة و تشجعه. و برغم الكلمات الباهرة التي تسمعها في مناسبات تخريج هؤلاء البؤساء عن الجلال و الهيبة التي يكتسيهما حامل القرآن و ما تشاهده من مظاهر التأثر عند من يرددون هذا الكلام امام شاشات التلفاز حتي لتكاد تري الدمع يطفر من العيون، فانني لم اشهد او اسمع طوال حياتي ان واحد من هؤلاء الوجهاء قد اختار لاي من اطفاله ان يكتسي هذا الجلال و ان يرتدي تلك الهيبة و ان يوقف حياته، او علي الاقل سني طفولته كلها، علي حفظ القرآن. بل و علي العكس من ذلك فانني لا اكاد اعرف مسئولا واحدا منحه الله بسطة في السلطة و الرزق فقام بارسال ابنائه الي مدارس الحكومة التي تجعل من التربية الدينية و حفظ اجزاء من القرآن شرطا اساسيا للنجاح و التقدم الدراسي، في حين يبعث الكثير من هؤلاء اطفالهم بغير تردد الي المدارس الاجنبية، التي يشرف عليها مسيحيون لا يدينون بالاسلام اصلا و تستورد مناهجها من اوربا المسيحية ولا تدرس القرآن و الدين الاسلامي الا في الحد الادني الذي تفرضه عليها وزارة التعليم فرضا!! و في يوليو الماضي حدث ان قابلت بمحض الصدفة في مطار امستردام زميل دراسة كان قد اختار لنفسه (طريق الميمنة) فانخرط في صفوف الاتجاه الاسلامي في مرحلتي الطلب و الحياة العملية و سألته عن احواله ثم عن اسرته فذكر لي بان زوجته و ابناءه يقيمون جميعهم في ماليزيا، فلما ابديت استغرابا لذلك اشتعل حماسة و انتزع ورقة وقلما و شرع في انجاز تضريبات حسابية اراد من ورائها ان يثبت لي ان تكلفة ايجار شقة في ماليزيا بالاضافة الي التعليم الراقي للابناء اقل بكثير من تكلفة تعليم اربعة ابناء و بنات في المدارس الامريكية او البريطانية الخاصة في الخرطوم. وواضح ان المدارس العامة الحكومية التي تديرها وزارة التربية لم تكن اصلا بديلا مطروحا في ذهن الزميل الاسلامي، فلا بد لابنائه من التعليم الاجنبي و ان طال السفر!


و في امر النخبوية و التعليم في السودان يحار المرء في الواقع الشديد التناقض الذي خلقه النخبويون الاسلاميون تحت رايات الاصالة و تأكيد الهوية و التوجه الرسالي اذ قامت دولتهم بحملة واسعة لتحجيم اللغة الانجليزية و تعريب التعليم العالي. و مع ان تلك كانت هي الرسالة المعلنة فانه يبدو لي ان اغلب الذين نالوا حظا من التعليم من هؤلاء الاسلاميين كانوا يدركون في خويصات انفسهم اهمية اللغة الانجليزية و الاحتكاك بالعالم الخارجي فحرصوا علي تمييز ابنائهم بتعليم راق مفتخر يوفر المهارات الضرورية التي تهيئ لهم فرص النجاح في الحياة العملية، بينما تركوا ابناء الملايين من عامة الناس يرزحون تحت نير المناهج الغوغائية و يعلكون شعارات المشروع الحضاري! و لا غرو ان وزير التعليم العالي الذي اشرف علي ما سمي بثورة التعليم العالي في التسعينات الاولي كان قد اتخذ قرارا باعادة جميع الطلاب السودانيين الذين يدرسون في الجامعات الاجنبية الي السودان للانخراط في الجامعات الجديدة التي فتحت علي عجل و يتم التدريس فيها بلغة القرآن. و بالفعل عاد الاف الطلاب راغمين اذ قطعت الدولة عنهم الاعانات و منعت ذوي المقتدرين منهم من تحويل الاموال لابنائهم عن طريق البنك المركزي. ثم اكتشف الناس بعد فترة من الزمن ان وزير التعليم العالي الذي اجبر جميع الطلاب علي العودة عنوة و اقتدارا نسي ان يعيد الي السودان ابنه هو شخصيا – اي ابن الوزير - الذي كان يدرس وقتها في بريطانيا فاستمر يتلقي فيها دراسته حتي اتمها علي خير وجه. و في ذلك نكران ظاهر للذات ما بعده نكران، فقد نسي الوزير ابنه و تركه مهددا في هويته واصالته يدرس في بلاد الكفر بلغة الفرنجة و ذلك من فرط استغراقه في خدمه الملايين من عامة الشعب الذين اراد لابنائهم حياة العزة و الكرامة تحت رايات المشروع الحضاري! و مثل ذلك ايضا ما كان من امر المسئول السياسي الذي وقع علي عاتقه، بحكم المنصب، انفاذ مشروع التجنيد الاجباري ابان الحرب التي شنتها الثورة المنقذة، قام بهمة يحسد عليها باغلاق جميع المنافذ امام الطلاب و الخريجين و الزمهم بتسليم انفسهم لمعسكرات التجنيد، و لكن الاستثناء من ذلك كان ابنه الذي خرج عبر مطار الخرطوم منطلقا الي بلاد (الامريكان) ليبحث عن فرص التقدم العلمي و المهني، تاركا من خلفه ارتالا من رفاقه البؤساء يرتدون الاسمال في معسكرات التجييش القهري و يرددون وراء الحادي ذلك النشيد المنغّم: يا (الامريكان) لييييييكم تدربنا!



و في بداية التسعينات استضافت الاذاعة وزير المالية الاسبق، عبدالرحيم حمدي، الذي طحنت سياساته الاقتصادية الاستعلائية ملايين الفقراء و سحقتهم سحقا، و كانت بعض الاقاويل قد ترددت انه يقيم بفندق هيلتون و ان ابناءه يقيمون في بريطانيا و يدرسون في مدارس لندن. ووجد المذيع في نفسه شجاعة، لم تكن معهودة يومذاك، فسأل الوزير عن صحة ما يقال عن اقامة اسرته بلندن و اقامته هو بفندق هيلتون فتلعثم الرجل ثم اجاب: (و الله انا عندي بيت في شمبات و اي واحد عايز يزورني في بيتي مرحب بيه). و لأن الشجاعة فيما يبدو كانت مقننة و مرشدة فان المذيع تحول الي موضوع آخر و لم يشأ ان يتابع اجابة الوزير بالتوضيح المنطقي و هو انه لم يسأله ان كان يملك بيتا في شمبات ام لا، فالواقع ان الوزير كان يملك بالفعل منزلا جميلا في شمبات، و لكنه لم يكن يسكن فيه بل كان يسكن في فندق هيلتون و كان ابناءه يدرسون في مدارس بريطانيا!



ووجدت ايضا مجالا للتأمل الاوسع في حقيقة ان زعيما دينيا مثل علي اكبر هاشمي رافسنجاني، تولي زمام دولة همها الاوحد معاداة الولايات المتحدة فتطلق عليها اسم " الشيطان الاكبر"، و مع ذلك تجده يبعث بابنائه، واحدا تلو الاخر الي حيث ذلك الشيطان، لتلقي التعليم في مدارسها و كأن الملائكة الذين تفيض بهم ايران عجزت عن توفير التعليم الملائم لهم. و معلوم ان اثنان من ابناء رافسنجاني اكملا مؤخرا دراستهما الجامعية في جامعات و معاهد امريكية و قد اختار احدهما ان يقيم في الولايات المتحدة اقامة دائمة! و مثل ذلك الفقيه العلامة يوسف القرضاوي، الذي دوّخ من طلبوا منه ادانة الاعتداء الارهابي الذي نفذته مجموعة الحادي عشر من سبتمبر علي برجي التجارة الدوليين في نيويورك، و ما لبث يحرض علي قتل الامريكيين الذين يراهم في العراق بعيني زرقاء اليمامة من مكان اقامته الهانئة في دولة قطر مع ان عينيه تعشي عن رؤيتهم وهم حوله كالنمل في دولة قطر نفسها يحتلون القواعد العسكرية و يديرون منها عملياتهم في العراق و في غيرها. و مع ذلك لم يجد الشيخ القرضاوي مكانا طيبا لتعليم اكباده التي تمشي علي الارض الا الولايات المتحدة دون غيرها من بلدان الدنيا قاطبة حيث لا يزال احد ابنائه منتظما في الدراسة بجامعة فلوريدا و قد لمع اسمه مؤخرا في احد فرق كرة السلة الجامعية!



غير ان الذي يبعث علي الحيرة حقا هو امر تلك الاعداد المقدرة من قيادات حركة المقاومة الاسلامية (حماس) الذين تراهم علي الشاشات كل يوم وليلة و عيونهم تبرق شررا تتهدد الغرب بالويل و الثبور و مع ذلك تجد ابناءهم يتنقلون بين دول العالم بجوازات سفر امريكية و بريطانية و لا تسمع قط ان احدا منهم قد ربط حزاما ناسفا حول بطنه و فجر نفسه في حافلة اسرائيلية ليحظي بشرف الشهادة الذي ما بعده شرف، و لكنك تري آباءهم الاكرمين يجلسون في سرادقات العزاء امام بيوت فقراء الفلسطينيين الذين ضاعت ارواح ابنائهم بعد ان تم اغراؤهم لتنفيذ العمليات الانتحارية، و هم يدلقون علي اذان الاباء المكلومين احاديث الجنة و نعيمها و الحور العين اللواتي يتقلب بين احضانهن ابناؤهم الشهداء! و كثيرا ما دفعتني سيرة قادة حماس مع ابنائهم ثم ابناء غيرهم من عامة الفلسطينيين للتأمل في حقيقة ان واحدا من ابناء الشيخ حسن الترابي، و ثلاثتهم فتية اشداء يضرب واحدهم الصخر فينفلق، لم ينتظم قط في صفوف قوات الدفاع الشعبي التي حاربت في جنوبي السودان سنين عددا رغم ان والدهم كان هو – دون غيره- من بارك الحملات و انتدب لها مئات الالاف من ابناء الكادحين وجَيّشهم – رضاً و غصبا - و بشرهم بالعذاري السبعين اللواتي كلما افتضت بكارتهن عدن بكاري مرة اخري.

و دونك قائد قومي عربي مثل مصطفي طلاس، كرس عمره للتغني بفضائل العرب و العروبة و اوقف حياته علي التبشير بفكرة القومية العربية شاغلا اعلي المناصب الدستورية في سوريا لاكثر من ثلاتين عاما، غادر منصبه كنائب لرئيس الجمهورية اختيارا لكبر السن، ثم ماذا تحسبه فعل ايها القارئ الكريم، رعاك الله، اتراه قرر الخلود الي قريته قرب حلب ليتفيأ في ظلالها شيخوخة هادئة في ديار العروبة، ملهمته و معشوقة حياته؟ ابدا و الله. فتح بطل القومية العربية خزائن الاموال التي راكمها خلال ثلاثين عاما من الحكم نائبا لرئيس الجمهورية ووزيرا للدفاع، و التي كانت اكبر انجازاته اثناءها تسليم مرتفعات الجولان لاسرائيل، ثم اشتري لنفسه قصرا منيفا في ولاية فيرجينيا علي الساحل الامريكي الشرقي و جمع اسرته و ذهب ليقضي المرحلة الاخيرة من عمره المديد في اكناف حليف اسرائيل الاستراتيجي!

لاحول ولاقوة الا بالله.

لاحول ولاقوة الا بالله.

لاحول ولاقوة الا بالله.

حسبي الله ونعم الوكيل

حسبي الله ونعم الوكيل

لقد أختلط الأمر علي الناااس في بلد أطلقوا علي المقصرين والملتحيين مشايخ وهم وراء ذلك عقول جاهلة بأمر الدين ونفوس مريضة تتخبط في تيه وضلال ،والأمر الأعظم هو القضاء الذين حكم علي هكذا جريمة تهتز لها عرش الرحمن بحكم لا يتعدي إلا أن ياقوم إفعلوا أفعال قوم لوط ونحن القضاء هذا حُكمنا علي فعل الرزيلة علناً ،لاحول ولا قوة إلا بالله أنه أرحم الراحمين وقاضي قضاءة المظلومين
نرجوا من أهل المجني عليه أن يقدموا أستئناف علي الحكم الغير عادل ولا يرضي الله عز وجل ويجب علينا أن نغير المفاهيم ومناهج التعليم الخرب هذا وأن يكون للإعلام دور أكبر من تسليط الضوء وكل قلم يجب أن يسطر كلمته في هولاء المرضي النفسيين الذين يلبسوا اللحي والتقصير منهج جذب ومدخل كذب علي الآمنيين من الناااس .

،،،،أبوقصي،،،،

Quote: لا يوجد صديق للأسرة ولا ثقة في غريب أو قريب في ما يخص الأسرة والأبناء ، آن الأوان لأن يفهم أهلنا السذج بتغيير مفاهييمهم حول مفهوم الثقة والصداقة والقرابة ، والرجوع لمصادر الشريعة الأصيلة ، وهؤلاء الملتحين وأشباههم ليسوا بنموذج للدين والشرع والإسلام بريء عن سلوك الأفراد والجماعات ،فالمسؤولية فردية والأحوط أن يقوم رب الأسرة بدوره في المتابعة والمراقبة ومعرفة أدق التفاصيل لأسرته حتى لا نندم بعد التفريط ونلطم الخد ونشق الجيب بسبب ثقتنا المفرطة في أناس تعرفنا عليهم فقط من خلال لحية أو بنطال قصير وهم أجهل من دابة وما فعلوا ذلك الأمر إلا تقية لمصالح عاجلة أو لإرضاء صاحب نعمة أو سلطان ملك زمام الأمر جوراً وظلماً وفتك بعلمائه وشرد مستنيريه .. اللهم هذا شعب السودان فاجعل خلاصه قريباً من هذا العبث والانحطاط الذي ألم به .

دا أفضل ما قيل هنا

لأنو دا أصل القضية

كامل تضامني مع الإبن حمادة وأسرته

Quote: أعتقد أن أول خطوة في القضية دي أن يتم الإعلان عن إسم المغتصب بالكامل و عنوانه و مكان عمله... ثم العمل على إيقافه عن العمل سواء في الخلوة أو المسابح...منعاً لحوادث مماثلة.

Quote: لاحول ولاقوة الا بالله. لاحول ولاقوة الا بالله. لاحول ولاقوة الا بالله. لاحول ولاقوة الا بالله.

من المفترض ان يعدم هذا الدجال الفاجر

أول خطوة في القضية دي أن يتم الإعلان عن إسم المغتصب بالكامل و عنوانه و مكان عمله...
ثم العمل على إيقافه عن العمل سواء في الخلوة أو المسابح...منعاً لحوادث مماثلة.

شكرا حليمة وكل المتداخلين

up

المظاهر الدينية مثل اللحية والتظاهر بالاهتمام بالصلاة والعبادات هي غالبا مؤشر لمثل هذه الانحرافات وانحرافات أخرى... والغريبة ان الناس ينخدعون بمظاهر التدين هذه كما حدث مع هذه الأسرة المكلومة والصبي المسكين الذي سوف تلازمه هذه الحادثة طوال حياته...أنظروا كيف برر فعله..الشيطان كان بيني وبين ابنكم...تبرير ديني يحيل الخطأ للشيطان أما هو فهو برئ

لعنة الله عليه حقاً.









فلنوقع على اقسى عقوبة.



....................................حجر.

كل التضامن مع هذه الاسرة

اطالب وبشدة ليس اعادة المحاكمة فحسب لهذا الذئب البشري
بل بسن قانون رادع هل يعقل شهور سجن فقط واطلاق سراح الذئب
ليقتنص فريسة اخرى اقل عقوبة يجب ان تكون الاعدام
لان هذه الجريمة هي جريمة قتل بكل المقاييس

القضية الماثلة

لفت نظر للكثير من المناهج السودانية التي يجب أن تتم إعادة النظر فيها بواسطة أخصائيين اجتماعيين ونفسيين

مع دور هام لمناهج التعليم كماذكر د. عبد الله ،، ونكرر اخصائيين مهنيين وليس أصحاب أجندة

حملة عبر المناهج الجاذبة والمنطقية التي تراعي التسلسل والواقع الجديد بالبلاد

حملة عبر الصحف ، إضافة لحملات إعلامية تمثيلية حول السلوك القويم الذي يتماشى وصحيح الدين والقيم الإنسانية وتصحيح الخلل في بعض المفاهيم والمعايير، كما قال الدغيس..

بالنسبة للقضية الماثلة فقد فصلها برؤية قانونية فاحص الاستاذ عصام دهب في بوست آخر، وخلص لأن الإدانة لم تكن بالاغتصاب وأزيد عليه بأن صياغة الخبر لم تكن احترافية وركنت لراي الاسرة المتضررة واستخدمت تعبيرات غير دقيقة في النقل أو هكذا أحسب

فهما كان فقضائنا لم ينحدر لهذا الدرك رغم ما شابه من شوائب..

المهم الاستفادة من ضجة الحدث والقيام بدورايجابي بنشر القيم الصحيحة والسليمة في التعامل الاجتماعي العشوائي

شكراً د. عبد الله

إغتصاب حمادة جرم فادح.. عقوبة ضعيفة «2»

تحقيق : سهير عبد الرحيم

ارتفعت في الآونة الاخيرة معدلات التحرش الجنسي واغتصاب الاطفال الى ارقام مخيفة نشرت حالة من الخوف والهلع لدى الآباء والامهات على اطفالهم.. وفي الوقت الذي تعرض فيه الكثير من الاطفال «بنات - صبياناً» لحالات اغتصاب ظلت العقوبة ضعيفة الى الحد الذي جعل الذئاب البشرية تستخف بالعقوبة ومن ثم يمضون في غيهم يعمهون.

فالقانون السوداني مقارنة بالقانون في اوربا وفي البلاد العربية يعتبر الاضعف في ايقاع العقوبة.. ويكفي ان تقرأ قصة الطفل «حمادة» في السودان، وقصة طفل آخر في انجلترا لتعرف الفرق بوضوح.
--------------------

تكتم الاسر

تحدثت في اطار هذا التحقيق مع الاستاذة «سارة أبو» الناشطة في مجال حقوق الانسان فقالت مسألة التحرش الجنسي بالاطفال امر موجود ومسكوت عنه لان الاسر تتكتم على الامر ولا تبلغ عنه لردود الافعال السالبة لانهم يتوقعون تواتر الاثر على الطفل أو الطفلة مما يعيق زواجها مستقبلاً، وتداعيات الامر تستمر مع البنت والولد زمناً طويلاً وفي الوقت الذي تفقد فيه الفتاة عذريتها يظل الامر حبيساً بالنسبة للفتى.

واضافت هناك امر آخر وهو ان الجهات الرسمية غير مهتمة بالامر ودورها قاصر في هذا المجال والقانون قاصر، فاغتصاب الطفل ما دون «81» سنة يعتبر اغتصاباً حتى لو تم برضاء الطفل لانه لا يميز ما يحدث.

? احواض السباحة دخلت دائرة الضوء واصبحت تشكل هاجساً للأسر؟

- ارجو ألا تألبوا الرأي العام ضد «الحاجات الكويسة» فأحواض السباحة لها الكثير من الايجابيات واعتقد ان القانون اذا كان رادعاً لن تختفي الجريمة ولكن ستقل نسبة ارتكابها.

? هل تعتقدين ان نسبة التحرش الجنسي اصبحت في تزايد؟

- لقد قمت باستطلاع مجموعة كبيرة من الفتيات واللائي يعتقدن ان التحرش الجنسي يعني اكتمال عملية الممارسة الجنسية، ولكن عندما اوضحت لهؤلاء انواع العنف الجنسي اكتشفت ان «001%» منهم قد تعرضن لشكل من اشكال العنف الجنسي.

انا لا اريد ان اسيء الى المجتمع أو ان اقول انه ليس مجتمع فضيلة ولكني اقول يجب ان نعمل من اجل ترسيخ قيم ومعان الفضيلة.


كبت عام

?المحامي علي حسن قال انا احمل الضحية ايضاً جانباً من المسؤولية للاسرة، وهو ما يخضع لما يعرف بمعدل الاغراء وهو لدى البالغين يقاس بالمظهر العام بروزات الجسم اي مفاتن الجسد اضافة الى الاداء السلوكي في التعامل مع الآخرين أو ما يعرف بالانضباط الخارجي ولكن اين الوقاية؟ اعتقد أنها في استعجال مسألة الزواج وتسهيلها والاهتمام بمظهر الشخص والانضباط السلوكي في التعامل مع الآخرين.

?نحن نتحدث عن الاطفال وقصور القانون بحقهم؟

- معظم الافلات العقابي في جرائم الاغتصاب يتم بسبب صعوبة الاثبات وفقاً لتعريف المادة «941» وهو ما يقتضي ضرورة الاثبات بأربعة شهود عدل وهو ما يصعب توفره اذ ان من يرتكب هذه الجريمة لا يترك فرصة لكي يراه أحد ما.


ضبابية القانون

اما المحامي «الطيب العباس» فكان له رأي مختلف:

يعتبر القانون الجنائي «قانون العقوبات» من اول القوانين العقابية والتي صدرت عند الغزو والاحتلال للسودان العام 9981م وأعيد اصدار القانون في العام 5291م بعدها حدث تغيير للقانون وتم تعديل هذه المادة بقانون العقوبات لسنة 3891م وكذا الحال في القانون الجنائي للعام 1991م المادة «941».

وللاسف الشديد نجد ان التعديلات التي طرأت بالقانون الجنائي لعام 3891م و1991م يشوبها كثير من الضبابية وعدم الوضوح في جرائم الاغتصاب والتي ترتكب في حق الاطفال. وتشوبها الصعوبة العملية والعلمية من حيث الاجراء والعقاب الجنائي.

وقبل قانون 3891م الجنائي فان جرائم الاغتصاب والتي ترتكب في حق الاطفال عقوبتها السجن «41» عاما اما في القانون الجنائي 1991م والساري الآن فالعقوبة اقصاها خمس سنوات سجناً وذلك في حالة الاغتصاب دون تمييز ان كان الاعتداء الجنسي طفلاً ام بالغاً لسن الرشد ولم يأخذ في هذه الحالة القانون الجنائي لسنة 1991م ان كان انعدام عنصر الرضاء فعلياً ام حكمياً عدا استثناء في المادة «651» من القانون الجنائي لسنة 1991م «الاغواء لغير البالغ لاجل الافعال الفاحشة أو الدعارة حيث عقوبتها لا تتجاوز سبع سنوات».

?وماذا عن قانون حماية الطفل لسنة 42004م؟

-نجد فيه تشديد العقوبة إلا ان القانون نفسه يختص بالاطفال من حيث التدابير الاصلاحية والتربوية والحماية والعقوبة بصورة عامة لاجل اصلاح الطفل وحمايته من الغير نجد ان المادة «86» في حالة مخالفة المادة «33» إلا انه وضع التشديد في العقوبة في غير موضعها القانوني الصحيح.

? وكيف يمكن منع ارتكاب هذه الجرائم؟

- لابد من مراجعة القوانين الجنائية ووضع احكام رادعه في قانون العقوبات السوداني حتى يتماشى مع المجتمع الدولي والنظم السائدة لمحاربة هذه الجريمة.

هذا غير ان الطفل في امس الحاجة الى الحماية نظراً لعدم ادراكه لماهية الفعل للجاني واضعين في الاعتبار باجماع التشريعات العالمية على اعتبار صغر السن للمجنى عليه ظرفا مشددا للعقاب. ومبررات الحماية الجنائية للطفل المجنى عليه لسهولة خداع الطفل أو تهديده أو اكراهة أو اغرائه نتيجة ضعفه العقلي أو الجسماني ولان الطفل لا يدرك ماهية الافعال التي ترتكب لانه غير مكتمل القدرات العقلية التي تمكنه من ادراك ماهية افعاله أو افعال غيره في مثل هذه الجرائم.

والالتزام باتفاقية حقوق الطفل لسنة 9891م والتي صادق عليها السودان وعدم الاعتداد بالرضا «حكما» مما يوقع في دائرة الاغتصاب اذا صدر في حق من لم يبلغ سن الثامنة عشر عاماً.

والالتزام باتفاقية حقوق الطفل رقم «062» لسنة 0991م والتي صادق عليها السودان بتاريخ 3/8/0991م حيث الزمت الدول الاعضاء بسن عقوبات جنائية مشددة لمثل هذه الجرائم.

وللحماية لابد من تحديث وتطوير القانون الجنائي وتعديله وللحماية من ارتكاب جرائم الاغتصاب في حق الطفل. نجد معظم الدول التزمت بتشديد العقوبة وضمنتها في قوانينها العقابية مما كفل للطفل الحماية وجعلته محصناً تماما من ارتكاب مثل هذه الجرائم في حقه.

? كيف يمكن عقد مقارنة بين القانون السوداني وما يقابله من قوانين في اوربا وغيرها؟

- القانون الفرنسي مثلاً المادة «232» من القانون الجنائي تعاقب مرتكب مثل هذه الجرائم «جريمة الاغتصاب للطفل» بالسجن والاشغال الشاقة لمدة «51» عاما. والقانون البلجيكي يقضي بالسجن فترة «61» عاماً، وكذا القانون الامريكي والالماني.

وفي الدول العربية مثل العراق المادة «393» من القانون الجنائي مواقعة طفل يعد اغتصاب لاقل من «81» عاماً تعتبر ظرفاً مشدداً وعقوبتها «51» عاماً.

وكذلك المادة «781» من القانون الجنائي الكويتي وايضاً القانون السوري وقانون الامارات العربية المتحدة.

? كيف يمكن تنزيل القانون الى ارض الواقع؟

- يستوجب علينا مراجعة القوانين الجنائية مما يواكب التشريعات لاجل التشديد في العقوبة وافراد باب بأكمله للجرائم المرتكبه في حق الطفل كما نرى الاخذ في الاعتبار وضع تقييم قانوني لبينة الطفل في قانون الاثبات، كما نرى ايضاً استحداث شعبة جنائية لحماية الطفل من الاعتداءات الجنسية والتحرشات وغيرها من الجرائم التي تهدد مستقبل الاطفال والاسر والمجتمع ولابد للشؤون الاجتماعية والتعليمية ومجالس الولايات وغيرها من خلق نسيج اصلاحي مشترك وخلق تدابير احترازية لحماية الطفل من مثل هذه الجرائم وان لا نخلط بين قوانين حماية الطفل والقوانين العقابية لاجل حماية الطفل.

والعمل بما جاء باتفاقية حقوق الطفل لسنة 0991م مع الاخذ في الاعتبار ان السودان من ضمن الدول الموقعة والمصادقة على الاتفاقية.

والمادة «43» منها تتعهد بموجبها الدول الاطراف بحماية الطفل من جميع اشكال الاستغلال والانتهاك الجنسي.


الحلقة الثالثة

? وحدة حماية الاسرة والطفل

? الوحدة جديدة مازالت في عمر «الرضاعة»

? نعمل اولاً على امتصاص الصدمة لدى الاطفال الضحايا، ونتابع القضية حتى صدور الحكم النهائي

? لن نعطي ارقاما عن نسبة التحرش الجنسي بالاطفال


http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=340&id=24227

اطالب باعادة المحاكمه
شكرا اخي عبد الله عثمان.

عزيزى عبدالله عثمان ،،

هذا شىء فظيع يُدمى القلب !


السجن المؤبد هو أقل عقوبة يستحقها هذا الوحش ،،

مع المعالجه النفسية (الشديدة) المفترضة، فى مشفى داخل إطار المؤسسة العقابية !

طالبوا باعادة محاكمة هذا الرجل منعا لتكرار مثل هذه الفعال المشينة

بسم الله الرحمن الرحيم

المحزن انوا في ناس قلوبها مريضة للدرجة دي
ناس ما بتعرف ربها ولا عندها قيم
ناس لا تفقه شي في الاسلام ولا الدين الاسلامي
لانوا الاسلام برئ من هذا الشخص

يعتبر هذا الشخص (انسان مريض )
وحتي لو كان بيقراء في جامعة القران او حافظ القران كلوا فهو يعتبر بالنسبة الي الله انسان منافق لقوله تعالي( ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين) 8-16 البقرة
فهوا انسان لا يومن بالله ولا رسلوا ولا الاسلام
لكن المولي عز وجل كشف هذا المنافق

قال تعالي ( أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم * ولو نشاء لأريناكهم .. فلعرفتهم بسيماهم .. ولتعرفنهم في لحن القول .. والله يعلم أعمالكم * ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين .. ونبلو أخباركم * إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله وشاقوا الرسول من بعد ما تبين لهم الهدى لن يضروا الله شيئا .. وسيحبط أعمالهم ) 29 – 32 من سورة محمد


فهذا الشخص سوف يكون له عزاب شديد يوم القيامة

قال تعالي (بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما) 138-147 النساء }


قال تعالي (وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ){ [إبراهيم: 42].

صدق الله العظيم




القصاص من هذا الشخص واجب حتي كون عبره لغيره من الناس


قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثي بالأنثي فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدي بعد ذلك فله عذاب أليم. ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون} [البقرة: 178- 179

صدق الله العظيم




1- اعادة محاكمتوا
2- التشهير بيه في الصحف والمجلات
3- تنبيه اهل المنطقة بان الانسان ده غير سوي
4- تنزيل صورتوا في النت مع زكر انو انسان خطر في اكثر المواقع الي بيدخلها السودانين


ده كلو ممكن يحصل بدون زكر اسم الطفل او عائلتوا لانوا الي صابهم ما شوية




تحياتي

الاخ عبد الله عثمان
تحياتي

مع اقراري التام واتفاقي معك و مع كل الاخوة المتداخلين بان هذه الفعلة القبيحة والشنيعة تتطلب حكما رادعا الي اقصي حد وذلك لضررها الشديد علي المجتمع وخاصة في مثل هذه الحالة التي تتمثل في ووقوعها علي الاطفال الابرياء


ورغم انني اقدر اثر مثل هذا الخبر عليك وعلي كل السودانيين ولذلك اعزي ظنك بان هذا الجاني خففوا عليه العقوبة لانه فكي كما ورد في عنوان البوست!!!

لكن لدي ملاحظات اولها علي عنوان البوست حيث وجت انه يخالف مضمون ما اوردته انت في الجزء الاول من تحقيق الزميلة سهير عبد الرحيم في صحيفة الرأي العام وفيه نجد ان مرتكب الجريمة مدرب سباحة وليس فكي يدرس القرآن

والامر الثاني انه في الجزء الثاني من ذات التحقيق ذهب الاخوة المحامين الذين وردت افاداتهم الي ان الحكم جاء مخففا بسبب ان العقوبة في القانون الجنائي الحالي(1991) غير كافية وغير مناسبة وبسبب صعوبة الاثبات في مثل هذه الجرائم الشئ الذي يدعونا جميعا الي المطالبة باجراء تعديل في القانون لتشديد العقوبة علي مثل هذه الجرائم و مناشدة الشرطة بالعمل علي تطوير وسائل الاثبات حتي نحمي مجتمعنا من مثل هذه الجرائم الخطرة التي تنذر بتمزيق النسيج الاجتماعي في البلاد

أستاذ \ عبدالله عثمان
إعادة المحاكمه لهذا الذئب هو راس أولويات التناول للحادثة .
الحدث يدمى الروح .
ويمثل نتاج طبيعى للمنهج التربوى المختل السائد بالبلد الأن
من إستيعاب الحقل التربوى لأصحاب النفوس المريضه وشذاذ الآفاق
الذين يأخذون من البنطال لإلصاقه باللحية حتى تتكشف لهم ماورى
من سوءاتهم ذات النهم المتنامى شهوانيه، وباطل تقوى يكشفه تضخم
كروشهم فى إنحسار عرى لباسهم الزائف .
محمد ليس أول الضحايا ... فقد تم قبله إغتصاب شعب بأكمله ....
ذات النهج وذات الحيل ....
قال : «لقد كان بيني وبين ابنكم الشيطان..!!!
أو هل يحول شيطانه فقط دون النساء ؟ فى عدم مصافحتهن أو النظر لهن ؟
ويحضر فيما عداهن ؟
هو الجبن ......
هو الفكر ...
هو أيدلوجية التربيه ..
هو فكر الإغتصاب ..

Quote: هذا الوحش الآدمي لا بد من إعادة محاكمته!

اعادة محاكمة هذا المجرم ضرورة قصوى
على اهل المعتدى عليه اتخاذ كل الاجراءات القانونية من اجل اعادة المحاكمة
يجب عليهم عدم التنازل على الاطلاق
لان ما وقع على حمادة سيلازمه مدى العمر ان لم يجد المجرم العقاب الصارم
واقل عقاب لهذا الحقير القتل او السجن المؤبد
وليبقى هذا البوست عاليا

الأخ/ خالد العبيد

أتفق معك والكثيرين في تشديد العقوبة على هذه الحالات الشاذة بأن تصل للإعدام، وتطبيق أقصى العقوبات.

...

ولكن بخصوص الموضوع الماثل أحيلك لما خطه يراع الأستاذ القانوني عصام دهب من نصوص قانونية، وترجيحة بتحليل منطقي بأن المحكمة لم تدن الجاني بعقوبة الإغتصاب التي من شأنها أن تكون أقصى العقوبات في هكذا شأن وتصل حتى عشرة سنوات..

والراجح أنها لم تدنه:

إما لعدم وجود بينة أو لسوء نقل الخبر من قبل الصحيفة..

لذا دعوتي أن تركز الحملة الإعلامية على هذا النوع من الجرائم لمنع وقوعها مستقبلاً بآليات اجتماعية تثقيفية وتعليمية إضافة لتعديل القانون ليصبح أكثر ردعاً لحماية فلذات أكبادنا..

ارجو أن تطلع على بوست عصام دهب..

تحياتي وأمنياتي بالتوفيق

لاحول ولاقوة الا بالله.

Quote: لاحول ولاقوة الا بالله. لاحول ولاقوة الا بالله. حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل

الرجاء فضح اسم هذا الذئب بالكامل وتفاصيل اكثر عن القضية

لو في اوراق الرجاء نسخها هنا حتى تكون الناس ملمة بكل التفاصيل

اشك في ان يدرس هذا الذئب القرآن لان القرآن حرز من الشيطان فكيف هذا الشخص الشيطان

بعينة قد يكون مختفي هذا الشيطان في ثوب التدين ولكن قلبه لم يسمع القرآن يوما

ولكن !!!!! كيف يحكم قاضي بجريم عقوبتها المفروض الاعدام بي اربعة شهور ثم شهر

قلبي عليك يا حمادة ايها البرئ وقعت في براثن ذئب وقاضي ظالم

قلبنا مع اسرة حمادة ومعها نقيف قلباً وقالباً حتى تتوقف هذه الجرائم البشعة

ضد قتل البراعم ولنتاخذ من قضية حمادة منبر لوقف هذه الاعتداءات ضد الابرياء

واحي اسرة حمادة على هذه الشجاعة لان مثال حمادة كثر والاسر تخفي الجريمة باسم العيب

معاً لمحاكمة المجرم ....قاتل البراءة والقاضي الظالم

كتب الأخ الطقي:

Quote: الجمهوري عبد الله عثمان !! ** دينك ( الفكرة الجمهورية ) الفاسد الخبيث هو الذي يحملك على محاربة القرآن و أهله و دعاة نشره و تعليمه ، و استخدامك لهذا الأسلوب القذر الرخيص بوضع هذه المادة هنا يدل على خبث مشربك ذلك المستنقع الآسن الذي عبت نفوسكم الدنسة منه ، أتريد أن تصد الناس عن تعلم القرآن الكريم و تعليمه من خلال التنفير من مقرئي و معلمي القرآن ، و من يقرأ هذه القصة التي لا يوثق بها يدرك مدى تدليسك و تلبيسك بها ، أهذا الرجل المتهم معلم قرآن أم مجرد مدرب سباحة ، و حتى لو كان معلم قرآن أليس هو بشراً ؟ هل هو معصوم ؟ أليس هو فرداً واحدًاً ؟ أيؤخذ الأطهار غيره به - هذا على فرض صحة ما نقلته - ، ثم ما هي الحيثيات التي حكم بموجبها القاضي ؟ و ماذا ثبت عنده ؟ ** الأولى و الأهم أنه لو طبق الإسلام و شريعته التي ترفضونها حقاً لأمن الناس على أعراضهم و دمائهم و أموالهم ، و لما تجرأ أحد على اغتصاب ، العقوبة التي لا تقرونها و تشنعون على الدعاة بسببها هي قول النبي صلى الله عليه و سلم : ( من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل و المفعول به ) ، فلا عقوبة أرد للمغتصبين و فاعلي عمل قوم لوط من القتل ، و ليست العقوبات الوضعية أو الغربية التي تعجبون بها و لو كانت مشددة . ** اسحب هذه المادة القذرة من هنا فلا علاقة لها بهذا البوست النظيف . .

وأضيف إلى ذلك :فلنفترض أن هذا الوحش : جمهوري/شيوعي/جبهجي/سلفي... إلخ هل هذا يهني أن كل فرد من جماعته فاحش /

ومعتدي / ممارس للواط/....؟ألم تقرءوا:"وألا تزر وازرة وزر أخرى"؟ أم أن كراهية الدين والجبهة تجعلنا نخسر


في الميزان، ونتشفى ونضرب يمين وشمال؟آه ثم ثم آه من بعض الكتاب!ما أشبههم بالعقارب!تجد أحدهم ينتظر خبرا ،يشمه

كجرذ جائع،ثم يزيد عليه "بهارات"سامة،"و"إشارات" طاعنة كلها تريد أن تقول كما قال شاتم الرسول صبري الشريف:ألم

أقل لكم أن البلاء في أهل الدين؟ لعن الله من افترى على الدين وأهله.

وأنا في انتظارك الليلة يا صبري الشريف وعبدالله عثمان أن تثبتا أن هذا الذي حدث إنما بسبب الدين .هل كل من له

لحية من أهل الدين؟هناك من أهل الكتاب والملحدين من هو ملتح .ويلزم من هذا أن كل غير ملتح فهو شريف وكريم ولا يفعل

هذه الأمور،وهذا تعميم فاضح وجهل صارخ،ودليل على حقد دفين.

يا ناس ،استحوا وااتقوا الله:

(ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى)

لا بد من محاسبة القاضي

ومن عين القاضي


الباقر موسى

كتب د. أحمد الحسين:

Quote: المظاهر الدينية مثل اللحية والتظاهر بالاهتمام بالصلاة والعبادات هي غالبا مؤشر لمثل هذه الانحرافات وانحرافات أخرى...

مثال أفكار أحمد الحسن هذه- الذي يقول إنه( د.)- هي سبب تخلفنا وانحطاطنا.بمثل منطقه الأعوج الأعرج قد يقول

جاهل ،ظالم،غير منصف: المظاهر غير الدينية وترك الصلاة وشرب الخمر وعدم الإهتمام بالعبادات ،والإلحاد في الدين

هي غالبا مؤشرات للإستقامة،وسعة الأفق والإستنارة!


حكمةسودانية:


القلم ما بزيل بلم!

*إذا كان هناك حكم شرعي حقيقي لوجد هذا المجرم جزاءه بقتله بالسيف.


*هذه الجريمة تجعلني ألفت النظر إلى كثير من "محاضن" الجريمة الجنسية و"أسبابها، التي يتهاون فيها كثير من أهل

بلدي:


*****إختلاء الشيخ (سواء كان صالحا أم طالحا)بالمرأة أو الصبي بحجة علاجهاأو علاجه،وما أكثر الجرائم من زنا وتحرش



واعتداء جنسي...حصلت ،وما خفي أعظم.ليس في هذا طعن في العلاج الشرعي ،ولكن على الرجل أن يكون ذا غيرة وديانة ويرافق


زوجه أو إبنه /بنته....أعجب لأناس يعتقدون الصلاح في إنسان ،فيترك أحدهم أخته أو زوجته عنده يختلي بها بحجة المعالجة


والبركة،لأنه ولي صالح ،أو يتركون الحبل على الغارب لأن الداخل صديق أسرة،أوصديق زوج ،أو رجل عاقل!


******كما أشار الزميل عثمان دغيس :تجد أبن الجيران في بعض البيوت يصول ويجول كشقيق البنات في البيت،وكم دمرت


بيوت بسببه ،وكم هتكت عروض بوجوده،والسبب الغفلة،والجهل بالدين.وأذكر أنني قبل أيام جئت إلى بيت شقيقي ومعي بناتي


وفيهن بنت بلغت الحلم،فكلمتهم -أي أبناء أخي-وقلت لهم :أنتم تعلمون الضوابط الشرعية في مثل هذه الأمور،فمنذ اليوم


لا يجوز لأحد فيكم أن يدخل على بنت عمه ،ولا يصافحها ...وكل هذه ضوابط شرعية وضعها ربنا الحكيم الخبير.ولكن بعض الناس


تجدهم يصفون مثل من يحرص على تطبيق الشرع بأنه إنسان معقد،متعقد ،غير متحضر...إلخ وهذا الذي أضاع العروض ،أليس هذا


التهاون جوء من ثقافتنا كما قال شاعر عبد العزيز المبارك في أغنيته:

ما جارتنا ،وبت حارتنا ،وبنريدا!

وأواصل الحديث عن المحاضن الخطيرة:

****هذه الجامعات كثير منها صار -للأسف-محاضن فساد وليست محاضن تربوية.وأنا هنا لا أطعن في معلميها،أو إدارييها

أو طلابها أنا أطعن ،وأهاجم النظم الكرتونية التي تحكمها،أنا أتكلم عن غض الحكومة والمسئولين الطرف عن هذا الإختلاط

الفاحش الخبيث الذي جعل بعض المنتسبين إلى هذه الجامعات يستجيبون لهذا الواقع البئيس ،فتقع العلاقات الجنسية


المحرمة،والمواعيد الآثمة،والإختلاء الفاحش....آه ثم آه، والله ووالله أوضاع يندى لها الجبين وتقطع نياط القلوب،وتجعل

الحليم حيرانا،آه ثم آه لأوضاع جامعاتنا التي جعلت بعض التافهين والصعاليك من العطالى يأتون زرافات ووحدانا إلى

الداخليات لأخذ بعض المنحرفات اللاتي ضعفن فبعن شرفهن ،وكل هذه يتحمل جزء منه المسئولون بسبب سحب الدعم الحكومي عن

تمويل السكن والإعاشة التي ساهمت بصورة واضحة في التماسك الإجتماعي والأخلاقي في مجال التعليم،فهل يصحو حكومتنا أم لا

تزال تركب رأسها؟



*القضية يا جماعة قضية كبيرة:إنها التداعي الخطير في منظومة الأخلاق في بلادي.


و(كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته)


*هذا الوحش الخبيث لو يعلم كيف يكون عقابه الشرعي لما أقدم على جريمة كهذه ،ولكنه يعلم أن الأمور "ماشة بالعافية"

كما يقولون.

على أعداء الإسلام ودعاته من الجمهوريين و سواهم أن يتخذوا سبيلاً متوارياً للهجوم عليه
لا أن يكون بهذا الأسلوب الرخيص المكشوف !!

( ألأنه ( فكي ) يدرسهم القرآن خففوا عقوبة اغتصابه الطفل !!! ) !!!!!!!

و صفة الرجل المتهم أنه مدرب سباحة و ليس معلم قرآن !!!
ما هذا الغرض الواضح الفاضح ؟!
هل ذنب مركز التحفيظ أنه يتعاون مع مسبح كنشاط ترفيهي لطلابه ؟!

** إلى المعلقين بلا بينة و لا دليل :

ألم تروا هذا التدليس المغرض و التناقض المشين بين عنوان البوست القبيح
و بين محتوى الخبر - على فرض صحته - ؟!
مالكم كيف تحكمون ؟!

كما أسلفت في عالي البوست أن الفكي ( الفقيه ) أو مدرب السباحة ليسا بخصم على الإسلام ويبقى الجرم جرماً في كل النواميس وفي الإسلام العقوبة أشد وأعنف . ولو افترضنا حسن نية الناقل ومدى كفاية الأدلة والمجوزات في حق المتهم ، فإن الدفع ببطلان البوست لشيء في نفس الناقل لهو أبطل وأضل ..معاً لوضع قوانين تحمي الأسرة ( قانون الأحوال الشخصية للمسلمين ولغيرهم ) ، قانون لحماية المجتمع ( حق المجتمع في الحماية وتنويرهم بخطورة هؤلاء الجناة كما هو معمول في أمريكا ) .
إزالة الغشاوة والعمى عن أهلنا الطيبين الذين يثقون في كل من آكلهم وجالسهم فيفتحون قلوبهم وبيوتهم لهم ( النمل الأبيض ) ولا يدركون حجم الضرر المترتب على حسن النوايا .!!
أحمل أولياء الأمور المسؤولية في هذا الجرم ولا عبرة بحسن النية في القانون في مثل هذه الامور .
يجب على المجتمع أن يقوم بدوره وإسهامه في محاربة الظواهر الشائه لقيمه وأعرافه وعلى كل قرية وحي أن تعد العدة وان تعلن جاهزيتها لمحاربة أمثال هؤلاء وغيرهم .

هذه الجرائم الشنيعة من مظاهر التفسخ الاجتماعي الذي أصاب السودان في سني الجبهة العجاف
الإسلام برئ من أمثال هؤلاء... وليس كل من التحى أو قصر بنطاله أو تمظهر بمظاهر الدين الحنيف يمثل الإسلام... فنحن باسم الإسلام نطالب بإعادة محاكمته وإنزال أقصى العقوبات عليه ليرتدع كل ذئب يتربص بأطفالنا وليكن للإعلام دور في توعية الناس بمثل هذه الثغرات القاتلة في ثوبنا الاجتماعي.
كما أرجو عدم الزج باسم الدين فالأديان تدعو للفضيلة ولا تقر الرذيلة.

يجب فضح هذا المجرم


اسمو
مكان عملو
مكان سكنو

حتى لا يكرر جريمته مرة اخرى

إلى أبننا شيخ عبد الرحمن الطقي

ألا ترى أنه كان هناك تشدد مع فتاة الصومال التي رجمت

ومغتصب الطفل الذي برئ فعليا
(شهر يحسب منه زمن الأحتجار بالحراسة والمحاكمة
فيغادر - غالبا - بعد المحاكمة ليفعل في المجتمع وأطفاله
ما استن القاضي أنه لا يرقى للتجريم)

ألا ساء ما يحكمون


الباقر موسى

خبر اغتصاب الطفل ( حمادة ) تكشف العداء القبيح للتعليم ا...متثاقفين ) في التثبت

كثيراً ما نسمع ونقراء لمطبلي الدولة الدينية يقدمون عناصرهم العامة بهذه المظاهر الدينية مثل ايادي متوضئة ، وايادي بيضاء
وفلان هذا مشهود له بالتردد علي المساجد ومشهود له بالاستقامة وهي عبارات تساهم في اخفاء وصرف الانظار للقبيح المتستر داخل
هذه الشخصية غير السوية ...ولكن آن الاوان ان نكف عن ابتلاع مثل هذه الاوصاف بلا روية ومنح المستفيدين منها ثقة مطلقة لا يستحقونها...
العبرة ياخي ليس في انه مدرس قرآن او لاهوت او اي شي ولكن السؤال لماذا يكون بهذه المواصفات ويرتكب مثل هذا الفعل الذي يخرجة
عن دائرة الانسانية تماماً ؟؟

كامل تضامني مع الضحية وذويه ....واطالب باعادة المحاكمة .

الناس العارفين أسم هذا الحثالة و تفاصيله...ينشروها فورا
ولا كمان ما يقعدوا يشبكونا معروف.. و مريض و عملا قبل كدا..و ما ادراكا
طيب نحنا نستفيد شنو من الكلام دا؟؟؟؟
العارف معلومة عن البهيمة دا ...ينشرا للجمهور ينوبوا ثواب!!

تفووووووووووووووووووووووووووووووو!

Quote: المظاهر الدينية مثل اللحية والتظاهر بالاهتمام بالصلاة والعبادات هي غالبا مؤشر لمثل هذه الانحرافات وانحرافات أخرى..

أخانا د.أحمد الحسين

السلام عليكم ورحمة الله
أرى أنه خانك التعبير في ما سطرته أعلاه، فانتهيت إلى استنتاج خاطئ 100% بل ومضلل ومسيء.
كيف تكون المظاهر الدينية التي ذكرت مؤشراً لمثل هذه الانحرافات وانحرافات أخرى؟ بل وتراها غالبا كذلك؟
أقول "خانك التعبير" لأنني أربأ بك أن تعني ما قلته حرفياً. أي أن تربط بين هذه "المظاهر" من لحى واهتمام بالصلاة والعبادات بأي نوع من سوء السلوك أو الانحراف ... أو أي قيمة سالبة.
لستُ ملتحياً ولكني ـ والله ـ أحب الملتحين (من المسلمين الذين يعفون لحاهم تأسّيا بالمصطفى صلى الله عليه وآله وسلم).
وأوقن أن "المظاهر الدينية مثل اللحية والتظاهر بالاهتمام بالصلاة والعبادات هي غالبا مؤشر للاستقامة وحسن الخلق والالتزام بثوابت الدين وتوخي سنن المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم).
قلت إنه خانك التعبير، وأرى أن الأسلم هو القول إن المظاهر الدينية مثل اللحية والتظاهر بالاهتمام بالصلاة والعبادات تخفي (أو تكون غطاءً) في كثير من الحالات لهذه الانحرافات وانحرافات أخرى.
ثم تقول:

Quote: والغريبة ان الناس ينخدعون بمظاهر التدين هذه ...

ليس غريباً يا د. أحمد!
أقول هذا على خلفية كلامك أعلاه. وليست هذه دعوة لتبنّي السذاجة وإهمال الفكر والتعقل والحرص والتدبر والحيطة، إلخ.. بل لأن "مظاهر التدين" أدعى للثقة والطمأنينة. ولذلك فكل ما يتعارض مع هذا المظهر من فعل مشين هو استثناء لا يلغي القاعدة.

Quote: وهو يرتدي لباس الايمان ومخافة الله

يرتدي!!!


غلامابي

الأخ البيلي

Quote: وأرى أن الأسلم هو القول إن المظاهر الدينية مثل اللحية والتظاهر بالاهتمام بالصلاة والعبادات تخفي (أو تكون غطاءً) في كثير من الحالات لهذه الانحرافات وانحرافات أخرى.

لم يخني التعبير فأنت فقط أعدت صياغة قولي وأكدت ما ذهبت اليه....فأنالم أقصد أن كل ملتحي منحرف جنسي وانما أعني أنه قد يعاني من انحرافات سلوكية أخرى كالعنف...والتكفير....والكراهية...اقرأ كلام الأخ عمادعني...!!!

الكلام للاستاذ الشهيد محمود محمد طه:
(القرآن موسيقى عُلوية يعلمك كل شىء ولايعلمك شىء)

بدر الدين الامير
سلامات

Quote: الكلام للاستاذ الشهيد محمود محمد طه: (القرآن موسيقى عُلوية يعلمك كل شىء ولايعلمك شىء)

ومادخل القرآن في هذه الجريمة.....؟
بس عاوز افهم

هذا....
مع كامل التضامن مع الطفل ولابد من اعادة محاكمة المتهم ولابد من العقاب الرادع.

شكرا أستاذ بدر الدين الأمير على المرور ولكن يبدو ان العبارة نقصت جزء وبذلك قد تعطى معنى غير الذى أراده الأستاذ محمود محمد طه والعبارة كاملة فى هذا النص من خطاب أرسله الأستاذ للمحامى العام فى باكستان:
(ليس القرآن تشريعا:

ليس القرآن تشريعا، وإنما هو تنبيه، ونهج – تنبيه إلى القوى البشرية المعطلة في الرؤوس والقلوب.. ونهج للحياة على أسلوب يمكن الفرد من تحرير تلك القوى المودعة في رأسه وقلبه.
إن القرآن، في حقيقته الأزلية، موسيقى علوية، فهو يعلمك كل شيء، ولا يعلمك شيئا بعينه.. هو ينبه قوى الإدراك، ويشحذ أدوات الحس في جميع وجودك، ثم هو يخلي بينك وبين عالم المادة لتدركه على أسلوبك، ولتكون منه لنفسك أنموذجا تتأثر به في حياتك اليومية، بإزاء الناس، والأشياء.. هذا هو القرآن.. وهو، بهذه الصفة الخالدة، لا يخضع للتطور، وإنما إليه ينتهي تطور كل متطور..
)

اسم المجرم

لمزيد

إغتصاب حمادة جرم فادح.. عقوبة ضعيفة «3»

تحقيق : سهير عبد الرحيم

إرتفعت في الآونة الأخيرة معدلات التحرش الجنسي واغتصاب الاطفال الى أرقام مخيفة نشرت حالة من الخوف والهلع لدى الآباء والامهات على اطفالهم.. وفي الوقت الذي تعرض فيه الكثير من الاطفال «بنات واولاد» لحالات اغتصاب ظلت العقوبة ضعيفة إلى الحد الذي جعل الذئاب البشرية تستخف بالعقوبة ومن ثم فهم في غيهم يعمهون.. فالقانون السوداني مقارنة مع القانون في أوروبا وفي البلاد العربية يعتبر الاضعف.
من خلال الحلقتين السابقتين استعرضنا آراء القانونيين والناشطين في حقوق الانسان.. ومن خلال هذه الحلقة الأخيرة نبرز رأي علماء الاجتماع، وتحليل القضية ومسبباتها إلى جانب افادات وحدة حماية الأسرة والطفل.
------------

تحليل اجتماعي
لبحث الجانب الاجتماعي للقضية التقينا بالدكتور أشرف أدهم استاذ علم «الانثربولجي» والاجتماع السياسي بجامعة النيلين في البداية قلت له:
? إلى ماذا تعزى ازدياد حالات الاغتصاب؟
من اجل ان نقول ان هناك زيادة يجب ان تكون هنالك احصائيات، كما يجب أن نحدد هل ما حدث من ممارسة جنسية هو اغتصاب أولاً، فالاغتصاب يجب ان يكون فيه تهديد باستعمال القوة وان يكون فيه نوع من التهديد أو الضرب أو الخنق أو استعمال أية وسيلة للتخويف.
? ولكن ممارسة الجنس مع أي طفل دون سن الـ «81» سنة يعتبر إغتصاباً حتى لو تم برضاه؟
-يجب أولاً معرفة معنى الاغتصاب فيجب ان يكون بالقوة لاداء عملية جنسية، أما اذا كان الطفل راضياً عن ما يحدث فيسمى هذا شذوذاً جنسياً ويتم بطريقة يستمتع بها الطفل.
? هل تعني ان الاطفال يشعرون بمتعة جنسية حال الممارسة معهم؟
- الطفل قادر على تبين المتعة الجنسية عكس الفهم المغلوط لدى بعض الناس والذين يعتقدون ان الطفل لا يستمتع جنسياً. لذلك يجب ان نفرق إذا استعمل المغتصب مهدداً تجاهه فهذا اغتصاب واما اذا قام بإغراء الطفل بحلوى أو غيرها فهذا تحايل.
? انت تعنى انه يجب ان يموت الطفل حتى تُسمى الحالة اغتصاباً؟
- ليس بهذا الفهم.. ولكن من الممكن ان نقول ان طفلتي العُشرة والكاملين تدخلان تحت هذا البند.
وفي كل الأحوال هي ظاهرة خطيرة بالنسبة للمجتمع السوداني وهو مجتمع محافظ وهذه الجرائم اسبابها انفصام الشخصية السودانية بسبب التوترات السياسية وعدم الاستقرار المعيشي وانبهام المستقبل بالنسبة للفرد وعدم وجود البرامج الواضحة التي من الممكن ان ينفس فيها الشاب عن نفسه ويفَّرغ طاقاته.
ولكن الشخص الذي يمارس الجنس بقوة مع طفل هو في الاساس شخص غير سوى وبالتالي عقله الباطن يعمل دون عقله الواقعي وبالتالي يمارس مع الاطفال القوة والتهديد. وأخشى ما أخشاه ان يؤدي الوضع الراهن إلى المزيد من الافرازات. وأعتقد ان تغول الثقافات الأخرى والقنوات الفضائية وانتقال اخبار الاغتصابات وتناول وسائل الاعلام لها يؤدى إلى ما يعرف بحب التقليد.
? وهل تعتقد ان الحل يكمن في التكتم على هذه الأخبار وعدم نشرها؟
لا نتكتم عليها ولكن نتعامل معها بحذر وبرامج كاملة والعقوبة مهمة حتى لو كانت الممارسة برضى الطفل.
? دخول حمامات السباحة في دائرة الضوء؟
- المسألة مرعبة واصبح اولياء الأمور لا يأمنون على اطفالهم حتى لو ذهبوا إلى البقالة فما بالك بحمامات السباحة.. ولكن يجب ان يواظب الناس على اشراك اولادهم في هذه البرامج وفق ضوابط محددة وعبر مراقبة لصيقة ومن اشخاص متعارف عليهم مهمتهم ضبط السلوك في مثل هذه الاماكن حتى لا تتم الممارسة بين الاطفال فيما بينهم ويمكن ان يتوافر ذلك عبر التنظيم وتركيب كاميرات المراقبة حتى لا يُحرم الاطفال من برامج هي مهمة لنموهم وممارسة نشاط مفيد.

حماية الطفل
وعقب هذا الحديث الاجتماعي توجهنا إلى وحدة حماية الأسرة والطفل وهي الجهة الرسمية المنوط بها المساعدة على الحفاظ على الاطفال.
وفي وحدة حماية الاسرة والطفل كان لنا حوار مع مدير الوحدة العقيد: آدم ابراهيم محمد الحاج وسألناه: عن طبيعة دور الوحدة في حماية الطفل؟
- بدأ العمل بالوحدة كتجربة في شرطة ولاية الخرطوم وذلك بقيام شرطة متخصصة في مجال حماية الاطفال والنساء كشرائح في المجتمع تحتاج لحماية ورعاية خاصة لمناهضة كل انواع العنف والاعتداءات المختلفة ونتخذ في سبيل ذلك كل اجراءات الحماية والوقاية من الجريمة وذلك برفع الوعي لدى الأسرة والاطفال والمجتمع والاحاطة بسبل التنشئة السليمة والابتعاد عن كل انواع العنف والاساءات وسبل تجنب وقوع العنف والايذاءات وكيفية التصرف حال وقوعها لا قدر الله.
? كيف يتم التعامل مع البلاغات التي ترد.. كل بلاغ حسب نوعه؟
نقوم باتخاذ كل الاجراءات الجنائية حال وقوع الاعتداء أو العنف أو الايذاء منذ استقبال الحالة أو البلاغ وامتصاص الصدمة لبعض الضحايا بواسطة مختصين في مجال العلاج النفسي أو الاجتماعي وتقييم الحالة بواسطة ضباط الجنايات وتحرير اورنيك «8» «جنائي» والحصول على تقرير الطبيب الشرعي داخل عيادة الوحدة واخذ العينات وتحريزها وإرسالها للمعامل الجنائية للفحص وتدوين البلاغ واستجواب الاطراف والقبض على الجاني والحصول على البينات والبيانات واكمال التحريات وتحويل القضية للمحكمة عن طريق النيابة ومتابعتها حتى صدور الحكم النهائى.
? أنتم متهمون بالقصور في متابعة الجانبين النفسي والقانوني لبعض الحالات التي ترد إلى الوحدة؟
الوحدة لم تكمل عامها الثاني بعد وهي في «عمر الرضاعة» ويوجد قسم واحد على مستوى ولاية الخرطوم بالمقرن لذلك القصور متوقع ومحتمل ولكن نحن الآن بصدد افتتاح قسمين فرعيين في ام درمان وحي النخيل وفي شرق النيل ليبدأ العمل بهما مطلع يناير القادم. ونتوقع ان نغطي القصور الذي شاب عملنا خلال الفترة الماضية.
? إحدى السيدات قالت لي: «أود ابتلاع اطفالي حتى آمن عليهم من الشارع» ما تعليقك على هذا القول؟ وهل الوضع سيئ إلى هذه الدرجة؟
- هنالك مبالغة في هذا القول ومجافاة للواقع لأن مجتمعنا ما زال بخير وليس هنالك ما يبرر هذا القلق.
? كم نسبة التحرش بالأطفال.. بمعدل كم %؟
- أمتنع عن الاجابة على هذا السؤال.
? قضية الطفل «حمادة» بلغ التقصي القانوني والنفسي من جانبكم الحد الذي حُكم على «المُغتصب» بالسجن لأربعة أشهر خُففت لشهر واحد؟ هذا غير ان والدته تذهب به من مدينة إلى أخرى للخضوع لجلسات العلاج النفسي دون ان تتحرك الوحدة تجاههم؟ ما مدى صحة هذا الحديث الذي انقله على لسان والدته؟
- بداية نحن نرفض مبدأ ذكر الأسماء أو أظهار صور الضحايا عبر وسائل الاعلام المختلفة والتشهير بهم لتعارض ذلك مع القيم والاعراف والقوانين- كما ان مجتمعنا ينظر لبعض القضايا نظرة سالبة ويعتبرها وصمة اجتماعية وعاراً بالرغم من ان الضحية لا ذنب له فيما ألم به ولكن المجتمع يحمّله المسئولية وقد تلازمه الوصمة الاجتماعية طوال الحياة بل تتعداه لأسرته ولكل هذه الاعتبارات نتمنى من وسائل الاعلام مراعاة خصوصية بعض القضايا والابتعاد عن النشر السالب وتوظيف هذه الوسائل بما يحقق امن وسلامة الاسرة والمجتمع.
أما فيما يتعلق بهذه القضية التي اشرت إليها فالوحدة قامت بدورها القانوني والاجتماعي كاملاً حتى تقديم القضية للمحاكم وواصلت في تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للضحية.. ولكن اصدار الحكم من اختصاص المحكمة وليس الشرطة.
?? نشير إلى ان اسم «حمادة» هو اسم وهمي ليس إلا لتجنب كل ما سبق ذكره.

ملاحظات

? لفت نظري في رد ادارة الاعلام بوحدة حماية الاسرة والطفل على بعض اسئلتي فقرة تقول «في موضوع التعامل مع البلاغات هنالك بلاغات أسرية لها طابع خاص حتى في حضور جلسات المحاكمة تفرد لها جلسات مغلقة وهي البلاغات التي تقع تحت طائلة المادة «051» مواقعة المحارم.
إلى هنا انتهت الفقرة. فسألت العقيد آدم مدير الوحدة:
? هل وردت إلى الوحدة حالات مواقعة المحارم؟
- بالتأكيد نعم.. ولكنها محدودة.
? ما نوع درجة القرابة هل قرابة من الدرجة الأولى أو الثانية؟
- من كل الدرجات مثلاً الاب أو الخال أو العم ولكن أؤكد انها محدودة جداً جداً.
ثرت ان تكون كلمتي عن هذا الموضوع هي ارشادات للأسرة عثرت عليها من وحدة حماية الاسرة والطفل وتوضح امرين غاية في الأهمية الأول هو: مؤشرات الاعتداء الجنسي عند الأطفال: «المحور الأول»:
إنتبه!!! إذا طرأ أي من التغيرات التالية على طفلك:
? إذا اخبرك طفلك بإنخراطه في فعل جنسى مع شخص آخر.
? ظهور الأمراض المنقولة جنسياً.
? الشكوى من الألم والحكة في الاعضاء التناسلية.
? ملابس داخلية ممزقة أو مبقعة بإفرازات.
? الشكوى المتكررة من الالتهابات الشرجية أو المهبلية.
? اضطرابات في النوم «الكوابيس».
? الانسحاب أو الرجوع لسلوك طفولي مثل التبول اللا إرادي والبكاء المتواصل.
? محاولات الهروب المتكرر من المنزل.
? التأخر الدراسي أو المشاكل مع إدارة المدرسة.
? العدوانية والعناد الحاد.
? استعمال الفاظ جنسية لا تتناسب مع عمر الطفل.
? الشكوى الفسيولوجية المتكررة مثل الصداع وآلام البطن.
انتبه أيها الاب.. انتبهي أيتها الام ماذا ستفعل إذا شككت ان طفلك قد تعرض للاعتداء الجنسي؟ «المحور الثاني»:
? صدق طفلك فالأطفال نادراً ما يكذبون بشأن الاعتداء الجنسي.
? أكد لطفلك دعمك ومساندتك له.
? لا تلُم أو توبخ أو تعاقب طفلك.
? اضبط نفسك وتعامل بحكمة.
? لا تتحدث إلى من اعتدى على طفلك بل اذهب مباشرة وبلغ وحدة حماية الاسرة والطفل أو أقرب قسم شرطة.
?لا تغسل الطفل أو ملابسه حتى لا تضيع الدلائل التي تدين الجاني.
? تذكر ان اخذ المبادرة بالتبليغ الفوري ضروري جداً لأنه في حالة عدم التبليغ سيكون طفلك واطفال آخرين في خطر مستمر وعرضة للاعتداء الجنسي، وتذكر ان حماية طفلك مسؤوليتك.
إنتبه!! هذه المؤشرات قد تكون نتيجة لمشاكل أخرى ولكن في كل الأحوال يجب معرفتها ومعالجتها لضمان بيئة صحية للطفل.



http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=342&id=24329

يجب قفل هذه الاماكن

منعم

تعرف الزول ده لو كان في إميركا الكافرة دي كان أقلاها حكموا عليه

ب خمسين سنة سجن .. في أريزونا حكموا على شاب سوداني ب 125 سنة لأنه

مارس الجنس مع طفلة عمرها 12 سنة.. لا بد من تشديد العقوبات على الذين يغتصبون أو يستدرجون جنسيآ الأطفال.. ولابد من تشديد العقوبات على قضايا التحرش الجنسي التي تأتي من الجنسين .. وحتى ينظف المجتمع من مثل أولئك الذين يسببون مثل هذه الجرائم البشعة..