فيما يختص بالفريق صلاح عبدالله (قوش) ...!!!!

لمحبي المصادر أقول هذا البوست عبارة عن
خيال جامح + مصدر ضعيف (سيد اللبن) + تجميع لكتابات متناثرة + تحليلات خاصة + أشياء اخرى




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أعلم بالأرشفة ولكنها ربة الكتابة لا تمنحك خيار اختيار الميقات

في مقال منشور بصحيفة التيار ورداً على تصريح لقطبي المهدي القيادي بالحزب الحاكم
صرح فيه المهدي ان قوش اصبح عضواً عادياً بالحزب ..!! وذلك عقب اقالته من مناصبه
على خلفية ما حدث بمستشارية الامن القومي ...
تعجبت ان يهتم (قيادي) كقطبي المهدي بـ(عضو عادي) كصلاح قوش
وقلت حينها ان القدرة السياسية لا ترتبط بالمنصب بل بالشخص
وقلت حينها ان قوش لو كُلف بحراسة بوابة المركز العام للحزب الحاكم لخلق من البوابة فعلاً سياسياً كبيراً
ساحاول إنزال المقال ...او أجزاء منه ...لمحاولة إضاءة شئ من ضوء على مايحدث ومآلاته ...

كيف ولم تم إبعاد الفريق صلاح عبدالله محمد من إدارة جهاز الامن والمخابرات .؟
ولم تم تكليفه بعدها بمستشارية الامن القومي ..؟! هذه ستظل نقاط معتمة سنحاول الولوج إليها
ولكن لم مستشارية أمن قومي مع وجود جهاز أمن ومخابرات كان هذا هو السؤال ....
الهام ان الفريق صلاح عبدالله محمد (قوش) قبل بالإستشارية وحاول ان يخلق منها علا إيجابيا
وحاول عبرها الإبتعاد عن دوائر عمل جهاز الامن الوطني و المخابرات ...
إصطحب معه ي رحلته تلك عدد من الثقاة من الذين عملوا معه ومنهم اللواء حسب الله عمر
واللواء حاتم الوسيلة والدكتور تاج السرح محمد صالح والبروفيسير محمد حسين أبوصالح
وقيادات أمنية وكرية وسيطة ....

أطلق الفريق قوش اولى بواكير مشروعاته الفكرية (الحوار القومي الاستراتيجي)
وي طرح أسئلة حول ازمة الحكم في السودان وكيف يجيب ان يدار السودان
وفتح الباب على مصراعية لقبول كل الاراء لمحاولة بلورة راي موحد حول الامر
والحوار ومنذ بداياته قوبل بعد قبول من الحزب الحاكم حيث لاقى شبه مقاطعة
برغم ان الحوار تم بمباركة اولية من السيد رئيس الجمهورية
فالحزب الحاكم قدّم مسئول سياسي على مستوى ولاية الخرطوم ممثلا للحزب ..!!!