بنسودة على خطى اوكامبو والسبب اوباما (دارفور)

بنسودة على خطى اوكامبو والسبب اوباما (دارفور)


12-14-2012, 12:44 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=410&msg=1355485450&rn=0


Post: #1
Title: بنسودة على خطى اوكامبو والسبب اوباما (دارفور)
Author: الشامي الحبر عبدالوهاب
Date: 12-14-2012, 12:44 PM

محبطة من التعامل الدولي في قضية دارفور
وعدم اكتراثه بتسليمهم للعدالة كما كان سلفها اوكامبو محبطا كذلك
ولكن موقف امريكا بعد رئاسة اوباما وراء هذا الاحباط
ولن يتحرك الملف سريعا كما تريد بنسودة لان المصالح الامريكية
اتجهت الي اشياء اخرى
وكان الله في عون اهلنا في دارفور وقضيتهم العادلة التي كاد المجتمع الدولي ان يتخلى عنها

Post: #2
Title: Re: بنسودة على خطى اوكامبو والسبب اوباما (دارفور)
Author: الشامي الحبر عبدالوهاب
Date: 12-14-2012, 01:01 PM
Parent: #1

اوباما اول من ادار ظهره لوصف ابادة جماعية لما يجري
في دارفور وتجاهل الرأي العام الامريكي وحماسه من اجل قضية دارفور

Post: #3
Title: Re: بنسودة على خطى اوكامبو والسبب اوباما (دارفور)
Author: Hisham Amin
Date: 12-14-2012, 01:18 PM
Parent: #2

الشامى. علك طيب

إعادة الحسابات الأمريكية. فى السودان صحيحة 100٪

والسبب هو التفات أمريكا الى اهم مشكلة ا تواجهها. منذ استقلالها

إلا وهى البقاء كقوة عظمى ومؤثرة. فى المجتمع الدولى .

أمريكا باقتصادها المتزبزب لم تعد قادرة على التحرك فى كل الجهات الأربعة

للمحافظة على السلام والأمن العالمى والتى أنشئت من آجلة وبقيادتها منظمة الامم. المتحدة

وما غيابها فى ليبيا والآن فى سوريا الى مؤشر اساسى على ذلك


أما بالنسبة الى السودان فالصوملة باتت اقرب الى الحقيقة مع تزايد النفور بين المركز. والمعارضة المسلحة

زد على ذلك. عدم استقرار الحياة السياسية السودانية عامة

Post: #4
Title: Re: بنسودة على خطى اوكامبو والسبب اوباما (دارفور)
Author: الشامي الحبر عبدالوهاب
Date: 12-14-2012, 03:20 PM
Parent: #3

تحياتي اخ هشام

Quote: والسبب هو التفات أمريكا الى اهم مشكلة ا تواجهها. منذ استقلالها

إلا وهى البقاء كقوة عظمى ومؤثرة. فى المجتمع الدولى .


ولذلك اصبحتت تتعامى عن مشاكل وقضايا كانت في وقت سابق تتبناها بقوة
او ربما كان دعمها لقضية دارفور لغاية اخرى يمكن ان تتوصل اليها ايضاً
عبر وسائل اخري
علي كل هناك اختلاف كبير بين خطاب اوباما بشان دارفور قبل وبعد الرئاسة