التحول الاجتماعي في السودان

لم تعد القرية كما كانت قرية يتعاون أهلها في السراء والضراء وايام كان الناس حنان والنفير لبيت فلان، والتربية تبدا من الشارع والكل يلتزم بالعادات والتقاليد والحبوبة والجد موضع اهتمام العائلة والكبير محترم والصغير يرحم! أين ذهب كل ذلك وما هي العوامل التي أدت لكل هذا التحول المخيف؟
نسمع آراءكم أعزائي.

كدي خلينا من القرية يا عمنا ..


اولا اهلا وسهلا ومرحب بيك معانا في حوش عمك بكري دا


وكدا بقينا اثنين




تحياتي

مرحب هصهيب
وشكرا على الترحيب

الموضوع يستاهل لأن القرية هي الاساس في المجمتع السوداني وحتى مدنا الآن لم تعد كما كانت بل زحفت عليها القرية بكل مكوناتها و صرنا نسمع عما كان ملازما لحياة القرية في قلب الخرطوم نفسها وهذا يعني توقف قطار التمدن ونخشى أن نصبح كالمنبت لا مدينة أبقى ولا قرية تحضرت
قش
نواصل

إن التغير أو التحول الاجتماعي صفة لازمة لكل المجتمعات الإنسانية والتغير أكثر حركة وسرعة في مجتمع الحضر عنه في مجتمع الريف وقد يعود السبب في ذلك إلى قوة وسيطرة الضبط الاجتماعي في الريف عنه في الحضر فسكان الحضر أكثر استجابة للتغير الذي يطرأ على القيم والعادات والتقاليد من سكان الريف.

الأخ محمد التجانى،

العنوان يوحى ببحث إجتماعى قام على اساس مسح وتحليل لمعلموات اخذت وفق منهج علمى محدد.. لأن عبارة (تحول اجتماعى) لا يمكن إطلاقها على ملاحظات من الخرطوم
او قريـة واحدة.. وارجو لا تفهمنى غلط.. فلست فى مقام الحكم ولكن استفسـر عن الاساس الذى بنيت عليه هـذ ه النتيجـة؟ وعن اى قريـة أو قرى الحديث؟....الخ

وشكـرا

أخي الكريم لك الشكر على المرور والتعليق
الموضوع ليس بحث ولكنه محاولة لاستقصاء آراء الإخوة حول ما يجري من تغيير كبير في السلوك الاجتماعي لبعض الفئات العمرية وانعكاس ذلك على حياة الناس وحتى على الإنتاج وعلاقات الناس بشكل عام
نواصل

اووووووووووووووووه


استاذنا قش

منور المنبر والله

يا اخ اقل شيء كان نفتح بوست بالترحيب بكم

حقيقة اضافة نوعية للمنبر

وفقكم الله