ملاحظات ونواقص في خطاب اوباما التاريخي

...لايوجد تهليل او تكبير او حتي رقيص -

.. لم تتم ادانة اي دول من دول الاستكبار العالمي وتدخلها المستمر في شؤون البلاد الداخلية

-.!!!!!!.الاشارة لدور الاسرة والزوجة ودورها في دعم الرئيس ..بل اعلان الحب علي الملأ.

-لم يتحدث عن المعارضة او اي نوع من الحشرات

شكر الشعب وقال انه وحكومتة ممتنون للشعب و نسي ان يذكرهم بان (الانقاذ) للاقتصاد وانهيار العملة كان وشيكا قبل استلامة للسلطة من بوش


حدد الخطاب المشاكل الداخلية للبلاد مباشرة دون ذكر تكوين لجان منبثقة لرفع تقارير للرئيس

تحدث عن احترام الاقليات والاديان وسببها الرئيسي لتقوية الدولة.. لاحديث عن اللغة الام والدين الواحد

وملاحظة اخيرة
....خليت الساحة من اللواري السفرية والباصات السفنجة والغبار الاحمر الفي السما

: Mohd Ibrahim
شكرا يا زول ياسمح
خطاب يستحق انه يتم تدريسه لكل رؤساء الدنيا
اقسم بالله بكيت لحظة كنت استمع للخطاب
واتمنيت لو كان عندنا رئيس حتى لو ميت رومنى لانه خطابه رغم انه خطاب اعلان هزيمة لكنه
مؤدب ومحترم
اتمنيت انه يكون عندنا مدرسة لتعليم الخطابة
لاننا نفتقد هذا الجانب فى مناهجنا وتعليمنا
زمان كانت الجمعية الادبية هى التى توجه التلميذ للاداء الرصين اثناء قراءة القصيدة او القطعة المنثورة

الاستاذ الذى كان يدرسننا الخطابة فى معهد الصحافة والاذاعة هنا كان سناتور متقاعد او فلنقل استقال من مجلس السيناتورات
وآثر ان يدرس المادة للطلاب
شكرا ليك تانى

سلمي كل اذاد اعجابا بكلماتة مابعرف بجيب الكلام دا كيف ومن غير ورق المشكلة رؤسانا ديل الواحد فيهم مابكلف نسفو يقعد يسمع ولا حتي يراجع البقول فيو دا

كنت فى القاهرة ادير حوارا مع السيد منصور خالد لصالح جريدة الاتحادى التى كنت اشتغل فيها ،
وجاء الحديث عن الاعلام وصورة الاعلام فى الوطن فحكى لى انه كان فى زيارة مع الرئيس السابق جعفر نميرى الى بريطانيا ، فسأله
ـ انت الناس ديل ماعارفين انى هنا ؟
فاجاب منصور خالد
ـ عارفين ، ليه ؟
فقال الرئيس
ـ طيب ليه ما جابوا صورتى فى التفزيون ؟
فاجابه منصور
ـ لانه هنا مابجيبو الاخبار المتعلقة بالحكومة الا اذا كان ما يهم المواطن او بيان او حدث خطير ، عدا ذلك ، هل شفت الملكة هنا ؟ او حتى وزير ما ؟

بدون تعليق

تحية..

نعم انه اسلوب البيان بالعمل لا رص المعاني ووضعها في القناني واطعام الاطفال بالاماني...


الافكار تتوافق مع القدرة علي العطاء لا مع رنات الدلوكة الخمجانة والرقص من اصحاب الدقون الصفراء والدوران حول الازمات من جوقة المصالح لتامين المصالح..المقارنة تنعدم في ظل واقع يذداد بؤسا يوما اثر يوم في بلدنا المنكوب...فمتي يا تري الخلاص..

شكرا للاضاءات يا شركاء الهم...