ميادة قمر الدين تغني بالرق لسرور ، عيدية وكل عام وأنتم بخيرvideo

جدي العَزاز الجيدو قزاز

ياعُزاز انا نومي خَزاز

تسعة الحزَّاز والرقبة قزاز

حُقّ الابزاز بالمرَّة لُذاذ

احوروافقل ان شفتو وقل

طيّو مَرقَّل بشيش يتنقل

الخصرو هضيم لا جوع لاضيم

خاتي عِضَيم الما نِضِّيم

من تبَّ حشيم الماهو غشيم

فيهو رشيم لقلوبنا يشيم

لونو تبر في قبر

يالما بتبر انا جنِّي كبر

الكلمات منقولة من منتديات المقرن


الفنان عرفناه سرور


يا لا واحد يجي يشرح الكلام الصعب ده ويورينا منو شاعر القصيدة

شكرا يا هندسة على العيدية الظريفة
الزولة عندها امكانيات تطريبية عالية جدا. أعجبني فيها أيضا خروجها عن المألوف الفني للمرأة
واختيارها للرق والغناء الشعبي الذي كان محصورا على الرجال فقط.

لها التحية
وشكرا لجعلك مسائي سعيدا بهذه الفنانة الرائعة
وكل عام وأنت والجميع بخير

أخي محمد،
جدي العزاز من ألاعمال المُبكرة للشيخ / أبراهيم احمد بابكر (العبادي)
القصيدة بحرها قصير و محدود، ومع ذلك تتسم برقة و جزالة، و تنضح ب ذكاء النظم : و تدعم الخروج السوداني الاول عن بحور و قوافي الفراهيدي

العزاز : نوع من الارض قليل العشب لا هو رملي لا هو حجري .. مترامي في مناطق بحر ابيض، و مابعد سنار و سنجة نحو الصعيد
الرمية كذلك للعبادي، مقرونة مع تلك الرمية النافذة : حالي العليّ ما أظن يزول .. و ما بهمني قول العزول .. يا زميل حي

ميادة نسيت مقطع جميل في قصيدة العبادي يقول :
دموعو رسن .. دورين حبسن .. ناعم الوِجن في قلوبنا سكن
الشكلو لطيف و جسيمو قطيف .. اب دمعة تقيف في بحر القيف

بحر القيف الحاوي للدموع : هو ذلك الشلاخ العارض المتسم بالعمق و التسوية و الجمال
العبادي كان مغرما" بالشلوخ العارض

عماد خليفة : سلام و تقدير واصل للأسرة و الأصدقاء من حولكم

Quote: أخي محمد، جدي العزاز من ألاعمال المُبكرة للشيخ / أبراهيم احمد بابكر (العبادي) القصيدة بحرها قصير و محدود، ومع ذلك تتسم برقة و جزالة، و تنضح ب ذكاء النظم : و تدعم الخروج السوداني الاول عن بحور و قوافي الفراهيدي العزاز : نوع من الارض قليل العشب لا هو رملي لا هو حجري .. مترامي في مناطق بحر ابيض، و مابعد سنار و سنجة نحو الصعيد الرمية كذلك للعبادي، مقرونة مع تلك الرمية النافذة : حالي العليّ ما أظن يزول .. و ما بهمني قول العزول .. يا زميل حي ميادة نسيت مقطع جميل في قصيدة العبادي يقول : دموعو رسن .. دورين حبسن .. ناعم الوِجن في قلوبنا سكن الشكلو لطيف و جسيمو قطيف .. اب دمعة تقيف في بحر القيف بحر القيف الحاوي للدموع : هو ذلك الشلاخ العارض المتسم بالعمق و التسوية و الجمال العبادي كان مغرما" بالشلوخ العارض عماد خليفة : سلام و تقدير واصل للأسرة و الأصدقاء من حولكم

الأخ الدكتور أحمد طراوة ، كل عام وأنت بخير

توقعت قدومك ، لعلمي بشغفك ومعرفتك الواسعة بتاريخ الفن السوداني من الحقيبة وإلى اليوم شعرا ،لحنا وغناءا

ألف شكر للمعلومات القيمة ، ما عدمناك .

جدي العَزاز الجيدو قزاز

ياعُزاز انا نومي خَزاز

تسعة الحزَّاز والرقبة قزاز

حُقّ الابزاز بالمرَّة لُذاذ

احوروافقل ان شفتو وقل

طيّو مَرقَّل بشيش يتنقل

الخصرو هضيم لا جوع لاضيم

خاتي عِضَيم الما نِضِّيم

من تبَّ حشيم الماهو غشيم

فيهو رشيم لقلوبنا يشيم

لونو تبر في قبر

يالما بتبر انا جنِّي كبر

محمد ........عيدك مبارك
الكلام السمح ده لعمك ابراهيم العبادى وهو من احسن شعراء الحقيبة المجيدين
كتب العديد من غناء الحقيبة المعتق وعلى سبيل المثال لا الحصر فقد كتب شاعرنا
برضى ليك المولى الموالى، ببكى وبنوح وبصيح (وهى اول اغنية حقيبة وبداية
غناء السودان الحديث اذ استغنى عن الطنابرة وهم الذين كانو يصدرون صوت من
الحلق واستعيض عنهم بكورس يردد اللزمة الاولى من القصيدة بعد كل مربعة و
ذلك بعد اضراب الطنابرة الشهير) فروع الحنة، من محاسن حسن الطبيعة، حفلة خدر.
ولو لم يكتب العبادى غير مسرحية المك نمر الشهيرة لكفاه فهى من اجمل المسرحيات
التى كتبت شعراً، وقد قيل انها اجود حبك وصنعة من رواية مجنون ليلى لاحمد شوقى.
لاحظت ان هنالك بعض الاخطاء الاملائية فى كتابة القصيدة مثال ذلك:
وبالنسبة للشرح فهو يتحدث عن جمال هذه الفاتنة ذات الحزوز فى الجيد ولها تسعة
حذوذ فى جيدها ، ولها عنق كانة الزجاجة لطوله وصفاء لونه ، وهى ناهد كاعبة.
احور ذات عيون حوراء وافقل اى انها ذات ردف ينوء بحمله العصبة اولى القوة
وان شفت الوقل وهى وقفة الصيد حين يحس بخطر داهم فهو يقف مشرئب العنق فاتح العيون
وفى حالة تأهب قصوى لتدارك خطر الصياد، وطى مرقل وهى النتواءات على الخصر وكانت
تستحسن وشيش اتنقل خير وصف لذلك بيت امروء القيس الشهير (كأن مشيتها من بيت جارتها
مر السحاب لا ريث ولا عجل) او (يكاد يصرعها لو لا تشددها اذ تقوم الى جاراتها الكسل).
وهو وصف للمشية الغنجة المتدلله وتمشى على مهل لكبر الارداف.(احى انا) دى منى انا..
الخصرو هضيم يعنى هى ذات خصر موغل فى الرق ولكن ليس ليس لسوء تغذية او عدم
اكل وفى هذا يقول امير شعراء السودان الحاردلو :
ديل الديمة من رد الانيس ناجعات *****ضمر خلقة مو من قل معاش ضايعات.
اى ان خصورهن ناحله ولكن ليس لعدم الاكل او شحه..
خاتى عضيم المو نضيم فهو املود لين كانه خلق بلا عظام وهى قليلة الكلام تقيله رزينة حياء
وخفر و ادب..
وهو نشأ على هذا الحياء ولكن ليس لغشامة به وله رشيم تصغير رشم يوشم به القلوب ويختمها
بختمه
والبيت الاخير فيه خطأ اذ يقول العبادى لونو تبر فى صفاء ما غبر اى ان لونها مثل الذهب لاغبار
عليه وخالي من اى شوائب وانها لاتبر عشاقها ولا بنظرة وانها تزيد جنونهم ويهيمون بها لدرجة
الجن المتزايد..
شكراً محمد فقد صنعت عيدنا وهذه الميادة فنانه ولكنها اعتزلت درب الفن قبل ان تبدأ ونتمنى لها
التوفيق فيما اختارت،،،

Quote: محمد ........عيدك مبارك الكلام السمح ده لعمك ابراهيم العبادى وهو من احسن شعراء الحقيبة المجيدين كتب العديد من غناء الحقيبة المعتق وعلى سبيل المثال لا الحصر فقد كتب شاعرنا برضى ليك المولى الموالى، ببكى وبنوح وبصيح (وهى اول اغنية حقيبة وبداية غناء السودان الحديث اذ استغنى عن الطنابرة وهم الذين كانو يصدرون صوت من الحلق واستعيض عنهم بكورس يردد اللزمة الاولى من القصيدة بعد كل مربعة و ذلك بعد اضراب الطنابرة الشهير) فروع الحنة، من محاسن حسن الطبيعة، حفلة خدر. ولو لم يكتب العبادى غير مسرحية المك نمر الشهيرة لكفاه فهى من اجمل المسرحيات التى كتبت شعراً، وقد قيل انها اجود حبك وصنعة من رواية مجنون ليلى لاحمد شوقى. لاحظت ان هنالك بعض الاخطاء الاملائية فى كتابة القصيدة مثال ذلك: وبالنسبة للشرح فهو يتحدث عن جمال هذه الفاتنة ذات الحزوز فى الجيد ولها تسعة حذوذ فى جيدها ، ولها عنق كانة الزجاجة لطوله وصفاء لونه ، وهى ناهد كاعبة. احور ذات عيون حوراء وافقل اى انها ذات ردف ينوء بحمله العصبة اولى القوة وان شفت الوقل وهى وقفة الصيد حين يحس بخطر داهم فهو يقف مشرئب العنق فاتح العيون وفى حالة تأهب قصوى لتدارك خطر الصياد، وطى مرقل وهى النتواءات على الخصر وكانت تستحسن وشيش اتنقل خير وصف لذلك بيت امروء القيس الشهير (كأن مشيتها من بيت جارتها مر السحاب لا ريث ولا عجل) او (يكاد يصرعها لو لا تشددها اذ تقوم الى جاراتها الكسل). وهو وصف للمشية الغنجة المتدلله وتمشى على مهل لكبر الارداف.(احى انا) دى منى انا.. الخصرو هضيم يعنى هى ذات خصر موغل فى الرق ولكن ليس ليس لسوء تغذية او عدم اكل وفى هذا يقول امير شعراء السودان الحاردلو : ديل الديمة من رد الانيس ناجعات *****ضمر خلقة مو من قل معاش ضايعات. اى ان خصورهن ناحله ولكن ليس لعدم الاكل او شحه.. خاتى عضيم المو نضيم فهو املود لين كانه خلق بلا عظام وهى قليلة الكلام تقيله رزينة حياء وخفر و ادب.. وهو نشأ على هذا الحياء ولكن ليس لغشامة به وله رشيم تصغير رشم يوشم به القلوب ويختمها بختمه والبيت الاخير فيه خطأ اذ يقول العبادى لونو تبر فى صفاء ما غبر اى ان لونها مثل الذهب لاغبار عليه وخالي من اى شوائب وانها لاتبر عشاقها ولا بنظرة وانها تزيد جنونهم ويهيمون بها لدرجة الجن المتزايد.. شكراً محمد فقد صنعت عيدنا وهذه الميادة فنانه ولكنها اعتزلت درب الفن قبل ان تبدأ ونتمنى لها التوفيق فيما اختارت،،،

الأخ الاستاذ صديق الموج ، كل عام وإنت بخير


شكرا للشرح الكافي و الوافي لكلمات هذه الأغنية الخالدة ومعانيها الجميلة

خبر إعتزال الفنانة ميادة خبر غير سار. كنا نريد منها المزيد.

Quote: شكرا يا هندسة على العيدية الظريفة الزولة عندها امكانيات تطريبية عالية جدا. أعجبني فيها أيضا خروجها عن المألوف الفني للمرأة واختيارها للرق والغناء الشعبي الذي كان محصورا على الرجال فقط. لها التحية وشكرا لجعلك مسائي سعيدا بهذه الفنانة الرائعة وكل عام وأنت والجميع بخير

شكرا الاستاذ عماد خليفة وكل عام وإنت بخير

فعلا الفنانة ميادة خرجت عن المالوف واثبتت أن الحقيبة شعرا و فنا تراث عظيم

عروض غناء
الدورة المدرسية الرابعة
ود مدني 1977

سلام د. أحمد طراوة
وكل عام وأنت والأسرة بخيرين وزيادة، وشكرا على الطلة والسؤال.
افتقدناك بشدة في البي ايريا.
جمال جاءنا في الوقت المناسب فكان خير خلف لأجمل سلف.

لك تحياتي وتحيات الأسرة

رائع يا طراوة ناقد فني من طراز رفيع

Quote: رائع يا طراوة ناقد فني من طراز رفيع

صدقت، الأخ الدكتور عبد المطلب صديق

شكرا الى المرور

Quote: سلام د. أحمد طراوة وكل عام وأنت والأسرة بخيرين وزيادة، وشكرا على الطلة والسؤال. افتقدناك بشدة في البي ايريا. جمال جاءنا في الوقت المناسب فكان خير خلف لأجمل سلف. لك تحياتي وتحيات الأسرة

شكرا الأخ الصديق عماد خليفة


الأخوين الدكتور أحمد طراوة والباشمهندس جمال طراوة من معدن سوداني أصيل، وصدق من قال الناس معادن.

Quote: [عروض غناء الدورة المدرسية الرابعة ود مدني 1977

شكرا وتحياتي الأخ مصعب

صورة جميلة من الزمن الجميل ....إيه الحصل للسودان؟