بالفيديو.. خالد عبدالله : نوال السعداوي ''مرتدة'' تستحق الشنق والرجم

بالفيديو.. خالد عبدالله : نوال السعداوي ''مرتدة'' تستحق الشنق والرجم



10-19-2012 08:14 AM

وجه الإعلامي خالد عبدالله ، سيلا من الانتقادات للكاتبة نوال السعداوي، مطالبا بضرورة إقامة الحد عليها ، قائلا ''السعداوي تستاهل الشنق والقتل والرجم على أقوالها وآرائها''.

كانت السعداوي قد قالت في برنامج '' الغش ممنوع '' المذاع على فضائية ''القاهرة والناس'': ''لا توجد نار وأنا لا أخشى نار الآخرة والله يعرف جميع اللغات، وكان يجب عليه تنزيل كتب بكل لغات العالم ليفهمه البشر، وميراث المرأة تشريع بشري يتغير بالزمان والمكان، والدين لا يحل المشاكل الأخلاقية''.

وأكد عبدالله عبر فضائية ''الناس'' أن الأزهر كفَر نوال وقال إنها مرتدة، فماذا نقول نحن؟، مضيفا '' يا شعب مصر يا تويتر مان يا أستاذ حمدين الكلام ده كفر ولا ليكم تعليق تاني .. لو البلد دي فيها حكم إسلامي لكانت تترجم بالردة ، لكن تلاقي ناس بتقول دي حرية الإبداع متكفروش الناس .. ده تسموه إيه في ذات الله ؟''.

تجدر الإشارة إلى أن الدكتور حسام أبو البخارى, المتحدث الرسمي باسم ائتلاف المسلمين الجدد، قد وصف السعداوي بـ''الكفر''، قائلا: '' إن لم يكن ما قالته السعداوي هو الكفر بالله وبرسوله وبكتابه، فهل يوجد ما يسمى الكفر في هذا العالم؟''.

الانباء

http://www.youtube.com/watch?v=-vi-xj_JCgQ&fe...ture=player_embedded

مرسي: من حقك أن ترتد ومن حقنا قتلك إن أعلنت إنك مرتد.. فيديو

http://www.youtube.com/watch?v=bjb-IRSl5ho&fe...ure=player_embedded#!




يعني من يغير ديانته عليه أن يحتفظ بذلك لنفسه ولا يجاهر به وإلا سيقام عليه العقاب المنصوص عليه في الشريعة وهو القتل.

هذا الكلام قاله مرسي قبل فوزه بالرئاسة وتاريخ الشريحة في يوتيوب 19 مايو 2012.

هذا القول يناقض دستور مصر المعمول به حتى الآن..

ويناقض الإعلان العالمي لحقوق الإنسان..

المادة 18

لكل شخص حق في حرية الفكر والوجدان والدين، ويشمل هذا الحق حريته في تغيير دينه أو معتقده، وحريته في إظهار دينه أو معتقده بالتعبد وإقامة الشعائر والممارسة والتعليم، بمفرده أو مع جماعة، وأمام الملأ أو على حدة.

المادة 19

لكل شخص حق التمتع بحرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفي التماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة ودونما اعتبار للحدود.

فعلا حسنى مبارك كان درع قوى ضد الزبالة

هو اصلا الرجال دى مين علشان يحكم ابن ادم ؟؟

سلام صاحب البوست

تحياتي استاذ ياسر
طيب انت رأيك شنو في كلام نوال السعداوي؟

سلام يا د. ياسر
كونها تستحق الشنق والرجم دي ما بقدر أفتي فيها لكن من يعتقد أنه يعرف ما (يجب) على الله أن يفعله ولا يعتقد في وجود نار فهو مرتد لا شك في ردته.

عزيزى دكتور ياسر الشريف
شكرا على احاطتنا بالخبر بالرغم من انك تعلم انه من نوع الأخبار التى تشعلنى غيظا !!وكل ما اقنع نفسى انها ما عادت تلك الأحداث لسابق يقين فى نوع الخطاب وأصحابه تزعجنى، الا أن الأمل فى صلاح الحال يجعلك تتناسى ذلك الواقع المرير و لكن حتما تمتلئ غيظا من جديد اذ تغيير الحال بنفس أدوات التفكير الرجعى من المحال!!!!
مسلسل عداء الأسلاميين للأفكار المخالفه وللنساء الى متى؟؟؟ أما آن لهؤلاء ان يعقلوا أننا لسنا فى القرون الوسطى،نجابه الفكر بالرده والرجم والأعدام والهوس والخطب الجوفاء؟؟
الشاهد ان الدكتوره نوال السعدواى فى حد ذاتها ظاهره تستحق الدراسة ومحطة هامة فى التاريخ المعاصر يجب دراستها والوقوف عند أراءها وكتاباتها وأنتاجها الفكرى،لذلك حكم ردتها بالتاكيد لايغير واقعا لحال،وان كان كالعادة يعرى طريقة تفكير الأخوان المسلمين فى مجابهة الفكر بالسيف،بل ويخدم قضية السعداوى مزيدا من الانتشار والأنصار.
أنا قولا واحدا لا اتفق مع السعدواى فى طريقة تفكيرها وتناولها الدينى للمعضلات ،كما اختلف معها فى قليل من تناولها لبعض مسائل المرأة،وان كان لا أخفى محبتى لها وتعلقى بكتاباتها منذ صغرى ،اذ كانت كتبها فى بيتنا أكثر من فساتينى!!!
الحقيقة نوال السعدواى رقم فى قائمة طويلة ضمت قبلها فودة والقمنى وغيرهم،فهى تجسد حالة فشل و أخفاق للأسلاميين فى أيجاد مخارج من الدين لحلول مشاكل الأنسان المعاصر,ونتيجة لعجز (رجال الدين) الذين هم الآن يفتون فى ردتها وقتلها بسبيل أسكات صوتها المعارض . لقد سعت نوال وغيرها من المفكرين فى الأسهام فى (ماظهر) لهم على أنه (تناقض) !!فى الدين الأسلامى وماعليه حال المسلمين من تعارض بادى بين النصوص والواقع المعاش.أيضا وماهو مطروح من قبل المؤسسات الدينية كمعالجة لفك شفرة ذلك التناقض، والذى أسفر مزيدا من المفارقات والمعالجات الفطيره،وبعدا بين الممارسة والقول ومازالت قضايا كثيرة محتاجة لحلول وتتضاعف تراكماتها مفصحة لمزيدا من العجز..
السؤال هل يستطيع (رجال الدين وعلماء المسلمين والأزهر) ان يقنعوا دكتوره نوال السعدواى وغيرها من المصرحين و الصامتين من المفكرين المسلمين وغيرهم من عامة المسلمين بأن (الشريعة الأسلامية فيها حل لمشاكل القرن الواحد العشرين!!!!!
اكرر ان نوال السعدواى تحتاج الى ان يضع العلماء ايدهم على خطاء تناولها لقضايا الدين ونظرة الدين للمرأة من داخل الدين و الى من يصحح مسارها بالطرح المقنع وليس اقامة الحد.
متشكرين ياسر والمتداخلين على الاضافة
بثينة تروس

سلام يا رمانة

كدي قبال ما أنا أقول ليك رأيي شنو، اسمعي وشاهدي الحلقة التلفزيونية مع نوال السعداوي بنفسك.
برنامج الغش ممنوع
http://www.dailymotion.com/video/xucx0x_yyyyy...-yyyyyyyy_shortfilms

بعدين نشوف

ياسر

سلام يا بثينة
وشكرا لك يا بثينة على ما تفضلت به، فأنا أتفق معك تماما.
ــــ

سلام يا رمانة: أتوقع أنك استمعت لحلقة البرنامج "ممنوع الغش" مع الدكتورة نوال السعداوي.
فأي كلام من كلامها تقصدين سؤالي عن رأيي فيه. فقد قالت أشياء كثيرة.

ــــ
العوض سلام

Quote: كونها تستحق الشنق والرجم دي ما بقدر أفتي فيها لكن من يعتقد أنه يعرف ما (يجب) على الله أن يفعله ولا يعتقد في وجود نار فهو مرتد لا شك في ردته.

مرسي يقول من حقك أن ترتد ومن حقنا قتلك إن أعلنت أنك مرتد. ولكن القانون المصري حتى الآن ليس فيه مادة تعاقب على الردة.
لذلك كلام خالد عبد الله يعتبر نوع من الإرهاب، وبإمكان الدكتورة نوال السعداوي أن تقاضيه هو وأيضا تقاضي الرئيس مرسي نفسه، ويكون القانون في صالحها.

ياسر

تسلم يا Amir Jabir

Quote: فعلا حسنى مبارك كان درع قوى ضد الزبالة هو اصلا الرجال دى مين علشان يحكم ابن ادم ؟؟ سلام صاحب البوست

المشكلة في الدكتاتوريات زي بتاعة حسني مبارك أنها ساعدت في تقوية التيارات الإسلامية والسلفية.

في مارس 1983 انعقد في الخرطوم (المؤتمر العالمي للدعوة الإسلامية) وقد عملت الشئون الدينية على عزل الجمهوريين فلم تقدم إليهم دعوة للمشاركة في ذلك المؤتمر بينما فُتح الباب علي مصراعيه (لتنظيم الأخوان المسلمين، حتى بجناحيه المنشقين، كما تدل علي ذلك أوراق العمل المقدمة للمؤتمر..) كما مُنع الجمهوريون من أي فرصة مقابلة لأعضاء وفود المؤتمر، أو أي فرصة لتوصيل مؤلفات الجمهوريين إليهم، (مستغلة في ذلك، للأسف، الشديد، أجهزة الأمن!!). بل امتنعت جريدة الصحافة من نشر مقالة للجمهوريين حول هذا الأمر، فأخرج الجمهوريون كتابهم "الإرهاب الديني يهدد حرية الفكر!!" وأهدوه للمثقفين والمسئولين وكان بحق بمثابة ناقوس للخطر، ولم يلبث أن أخرجوا كتاب "الهوس الديني يثير الفتنة ليصل إلى السلطة" في أبريل 1983، الذي كان السبب المباشر في اعتقال الأخوان الجمهوريين ابتداء من 13 مايو 1983 واعتقال الأستاذ محمود في يوم الخميس 9 يونيو 1983.
هذا ما جاء في إهداء الكتاب "الإرهاب الديني يهدد حرية الفكر!!"..

Quote: الاهداء: الى المثقفين عامة .. والى المثقفين فى مواقع المسئولية خاصة .. يسلط الجهل المنظم النشط ارهابا دينيا طاحنا عليكم ، فلا تخضعوا له عن ظن بأنه كسب المعركة !! فانتم لا زلتم موجودين لأن تدفعوا عن حرية الثقافة التى يستهدفها هذا الجهل ، بأن تنحازوا الى معسكر الاحرار ، قبل ان تستيقظوا فتجدوا انكم خسرتم مواقعكم ، وخسرتم المعركة ، واما انكم قد فاتكم شرف المشاركة فى نصرة قضية الحرية .. فالمعركة معركتكم ، فانظروا اين تضعون انفسكم !!

وهذا ما جاء في متن الكتاب عن ما يقدمه المؤتمرون للمرأة:

Quote: وماذا عند المؤتمرين للمرأة المعاصرة؟؟ لقد حققت المرأة المعاصرة حقوق المساواة مع الرجل في كافة المواثيق والأعراف الدولية، وصارت المرأة، حتى في بعض البلاد الإسلامية، كالسودان، تتولى المناصب القيادية، السياسية، والتنفيذية، والتشريعية، والقضائية، وتمارس كافة الحقوق السياسية، وحقوقها في العمل العام.. فهل سيطبق المؤتمرون علي هذه المرأة آية القوامة (الرجال قوامون علي النساء بما فضل الله بعضهم علي بعض وبما أنفقوا من أموالهم) وآية الحجاب (وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب)؟؟ فانه بموجب الآيتين ليس للمرأة حق الاختلاط بالرجال، أو الخروج من بيتها إلا للضرورة الشرعية، وهي ألا يكون لها عائل يعولها فتخرج فتكسب قوتها، وليس من هذه الضرورة التعليم المدني الراهن، ولا أن تلي أمر الرجال، لا في السياسة، ولا في التنفيذ، ولا في التشريع، ولا في القضاء، ولا أن تمارس حقوقها السياسية في الانتخاب والترشيح.. جاء في تفسير آية الحجاب لابن كثير، الجزء الخامس، صفحة 488: (أي كما نهيتكم عن الدخول عليهن كذلك لا تنظروا إليهن بالكلية، و لو كان لأحدكم حاجة يريد أن يتناولها منهن فلا ينظر إليهن، ولا يسألهن إلا من وراء حجاب) انتهي.. وجاء في صفحة 451 من نفس المصدر في تفسير آية (وقرن في بيوتكن): (هذه آداب أمر الله تعالي بها نساء النبي صلي الله عليه وسلم، ونساء الأمة تبع لهن في ذلك... وقوله تعالي "وقرن في بيوتكن" أي ألزمن بيوتكن، فلا تخرجن لغير حاجة، ومن الحوائج الشرعية الصلاة في المسجد بشرطه، كما قال رسول الله صلي الله عليه و سلم "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، وليخرجن وتفلات" وفي رواية "وبيوتهن خير لهن") انتهى.. وجاء في (أحكام القرآن)، المجلد الثالث، صفحة 1367 (وكما لا يحل للرجل أن ينظر إلى المرأة فكذلك لا يحل للمرأة أن تنظر إلى الرجل... وقد روت أم سلمة فقالت: كنت – أنا وعائشة – عند النبي، فأستأذن عبد الله بن أم مكتوم، فقال لنا: احتجبن منه!! فقلنا: أوليس أعمي؟؟ فقال: أعمياوان أنتما؟؟) فهل يريد المؤتمرون هذا الوضع المرحلي للمرأة المعاصرة والذي اقتضاه حكم الوقت حيث وجد الإسلام المرأة تدفن حية، فأعطاها حق الحياة، وبعضا من حق الحرية، تدريجا لها، وللمجتمع؟؟ وما رأي المؤتمرين في أن حق الحرية والمساواة الكامل تعطيه آية (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة) حيث تعني الآية أن لهن من الحقوق المساوية للرجل مثل ما عليهن من الواجبات المساوية له، بالمعروف، أي بالعرف، إشارة إلى القانون، وان وقع التمييز في منطقة الأخلاق؟؟ وإلا فماذا يملك المؤتمرون للمرأة المعاصرة سوي آيتي القوامة والحجاب، المحكمتين، الناسختين، لكل ما سبقهما من الأحكام والممارسات فيما يخص المرأة؟؟ هل يملك المؤتمرون تطوير شريعة المرأة؟؟

وأهم شيء في هذا المقتبس هو هذه العبارة: لقد حققت المرأة المعاصرة حقوق المساواة مع الرجل في كافة المواثيق والأعراف الدولية،، وهذا يدل على احتفاء الأستاذ والجمهوريين بهذا المكسب، وأملهم في الإنطلاق منه إلى الأمام.

زمن الغوغاء ........... الناس بتسقط من ارتفاعات شاهقة وتساعد في تعديل الكون للافضل
وخدمة البشرية , والارتقاء بالخدمات وتقديم عالم افضل ورب العزة سبحانه يقول في دينه
من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر وفي ناس لسة بتكفر في بعض .









هي الغوغائية .



..............................................................................................حجر.

لسه الغريق لقداام من تخلف وجهل سوف يبدع فيه الهوس الديني قطاع مصر