ملاسنات صحفيى الانقاذ : بين ياسر محجوب و ضياء بلال

ملاسنات صحفيى الانقاذ : بين ياسر محجوب و ضياء بلال


10-18-2012, 06:20 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=410&msg=1350580836&rn=0


Post: #1
Title: ملاسنات صحفيى الانقاذ : بين ياسر محجوب و ضياء بلال
Author: wadalzain
Date: 10-18-2012, 06:20 PM

المقال الاول كتبه ياسر محجوب فى المجهر

المقال الثانى كتبه ضياء بلال فى السودانى


على رسلك أيها الزميل
17/10/2012 14:44:00
حجم الخط:
تقوم فلسفة لجنة مساءلة ومحاسبة الصحفيين التي (توّرت) نفس زميلنا المحترم "ضياء الدين بلال" على إسداء النصح وجبر الخواطر، وكذلك فقه السُترة.. لكن يأبى الزميل إلا أن يجرنا إلى الخوض في أسباب مثوله أمام اللجنة.. لولا أن خاض الزميل للمرة (الألف) في التعريض بزملائه، وذكر شخصي الضعيف تصريحاً لا تلميحاً لما تركت قضايا وطني المتخم بالمحن والأحن لأرد عليه ليس سجالاً (########اً)، ولكن توضيحاً وتبياناً وفقاً لما تقتضيه الأمانة التي لم تتوفر لدى الزميل، وهو يجتزئ الوقائع، ويشير فقط إلى ما يروقه ورغم ذلك أقرّ بأنني لست ممن يمتلكون جرأة استخدام لغة سوقية في حق الزملاء.. ليس المهم أن تكون مؤهلاً لعضوية لجنة بأي معيار من المعايير، ولكن المهم أن تكون مؤهلاً أخلاقياً لامتهان مهنة الكتابة الصحفية هذه هو المهم، وهذا هو الذي من أجله تعقد مواثيق الشرف الصحفي وتُشكّل اللجان المهنية لضبط الأداء المهني.. قبل الخوض في وقائع تلك الجلسة التي أرادها زميلنا علنية، استجيب لدعوته (إقالتي) من تلك اللجنة التي أخرجته من طوره، وأؤكد له ما ذكرته في اللجنة أنني أعتذر عن عضوية اللجنة حتى يتسنى لي المساجلة دون قيود.. بالطبع ليست كل مساجلة ممنوعة، فالأرشيف الصحفي يحدثنا عن مساجلات لرواد هذه المهنة التي أصبحت في زماننا (تلم) كل متردية ونطيحة، تلك المساجلات كانت تحفاً أدبية تدرس في الجامعات لما تتضمنه من أدب رفيع وأخلاق عالية لا تتوفر لدى من قفز بـ(الزانة).. لن أساجل أيها الزميل مستخدماً ما استخدمته من لغة جعلت اللجنة تصّر على دعوتك والحوار معك بكل لطف ظننا أنك تستحقه.. تركت هذه اللجنة لأنها كانت تكليفاً وليست تشريفاً، مثلها مثل مواقع رئاسة تحرير بعض الصحف، حيث المادة والخبطات جاهزة بالأوامر حتى (المانشيتات)!!، فقط إضافة بعض الخطوط المثيرة والصور في صدر الصفحة الأولى على طريقة إخراج إعلانات الأفلام الهابطة التي تلصق في كل زاوية وشارع في تلك المدن خارج السودان، وليس مهماً أن يجد القارئ بعد ذلك لاشيء.. لست من (المكنكشين) في المواقع، وبأي ثمن بما ذلك إهدار الكرامة والتسول المهين.


بدأ الزميل المتوتر حديثه بالهجوم المباشر على اللجنة. وقال إن استدعاءه مقصوداً، وأن في الأمر (حقارة)!!.. ورأيه في عضو اللجنة شخصي الضعيف.. قلت إن كنت أنا المشكلة سأخرج بل سأترك هذه اللجنة، لكن المشكلة ما كتبته في حق زميل أياً كان (تعديه) عليك.. لم يذكر الزميل أن أعضاء اللجنة قد أدانوا ما كتبه، صحيح أنهم استخدموا لغة رفيعة لإيصال تلك الإدانة، بيد أن ذلك لا يقلل من وقوعها.. أقسم بالله أنني لم أتمكن من إدخال نسخة ذلك العدد من صحيفة الزميل إلى بيتي خشية أن يسألني أبني الذي أصبح يقرأ كل ما تقع عليه عيناه.. خشية أن يسألني، ويقول: يعني شنو يا بابا (لن أرد عليك حتى يستقيم قوامك من (الانحناء!!).. الأقواس وعلامات التعجب ليست من عندي ومن أراد الاستزادة قراءة عدد صحيفة الزميل بتاريخ (19- 9 – 2012م) صفحة (10).. بالله عليكم ماذا يمكن أن نقول في هذا المستوى؟!.. بدلاً أن يخجل الزميل بدأ بالهجوم والخروج عن الموضوع.. أنا شخصياً مثلت مرتين أمام لجنة الشكاوي بالمجلس القومي للصحافة إبان رئاستي لتحرير صحيفتي (الرائد) و(الشاهد) للرد على ما كتبه بعض الكتاب رأت اللجنة أنه يشكل مخالفة، واستدعيت لذلك طلبت مني المثول أمامها.. لم أجادل و(انتفخ)، وأقررت بمسؤوليتي كرئيس تحرير عن ما كتبه البعض.. لكن مشكلة الزميل أنه تورط بنفسه في الخطأ أخذ يكابر ويرسل اتهاماته ويشكك في اللجنة.. الغريب أن الزميل اعتبر رأيي في الاتفاقية الأخيرة (سجالاً)؟! وهذا ما أدهشني حقاً وصدمني في زميل كنت أظن أن لديه قدر من المهنية لا يوقعه في مثل هذا الخلط.. لم يستطع الزميل، وهو في موقع قيادي التمييز بين الرأي السياسي في شأن عام وحرية التعبير المكفولة بالدستور من غيره وليس من حرية التعبير والرأي بالطبع الطعن في الآخرين.
•    آخر الكلام:
إذا أتتك مذمتي من ناقص، فهي الشهادة لي بأني كامل.




أصدقكم القول ،لا أرغب في الدخول في مساجلات مع الزملاء، وكثيراً ما غضضت الطرف عن بعض التحرشات الصحفية، رغم أن أصدقائي يقولون إنني أصبحت في الفترة الأخيرة سريع الاستجابة للاستفزازات !
وكان ردي لهم : (في بعض المرات لا يفسر الصمت ترفعاً عن الصغائر، بل يعتبر جبناً يتستر بالفضائل، فأتصدى للبعض مدفوعاً بذلك الشعور، ربما بالتجربة والمواقف ومرور الأيام يتسمك الجلد ويتسع الصدر ويمن علينا المولى عز وجل بمقام صدق يجعلنا نمر على اللغو كراماً وعلى الجاهلين سلاماً)..!
وإلى بلوغ ذلك المقام لا مانع من رد على مقاس ووزن (ياسر محجوب) عضو لجنة محاسبة ومساءلة الصحفيين بالاتحاد العام، والاسم قد لا يكون معروفاً لكثير من القراء، في اختصار هو اسم حديث في الوسط الصحفي، جئ به من إحدى دول الخليج مديراً لتحرير صحيفة الحزب الحاكم الموءودة (الرائد) وفي أشهر أصبح رئيساً لتحريرها وفي أيام عين بقرار حزبي مديراً عاماً لها، يشرف على التحرير والمال معاً!!
لكن سرعان ما انهارت الصحيفة تحريرياً وتم تبديد مليارات الجنيهات في السيارات الفارهة والأثاثات الفخمة والنثريات الدولارية، وهو الآن بالمحاكم في مواجهة حزبه الذي ينتمي إليه يطالب بمقابل على مساهمته الفاعلة في إفشال الصحيفة في زمن قياسي..!
الرجل انتقل لتجربة ثانية  بصحيفة (الشاهد) للأسف سار على ذات الطريق والنهج وبذات الخطى المضطربة فوصل سريعاً لروما الفشل بأقرب الطرق..!
لا شماتة في ذلك، ما حدث يمكن أن يحدث لأي صحيفة في هذه الظروف والتقلبات، وإذا نجحنا اليوم قد نفشل غداً.
وما أوردت ما سبق إلا لأُمهد لياسر بالقول : (كما أنك غير مؤهل لتصبح عضواً في لجنة (محاسبة ومساءلة الصحفيين) لأنك واحد من كتاب الملاسنات والمساجلات سيئة الذكر، لا يمكن أن نرتضي لباسك ثياب الواعظين -المبتلة بالأذى- وجلوسك على منصات النصح والإرشاد ،  فأنت كذلك غير مؤهل للافتاء والحكم على جودة الصحف ومهنيتها، وإن كان في هذا الزمان الأعوج أصبح فاقد شيء يعطيه بكثرة ######اء!!
والرجل كما تعود أن يمنح كل شيء يطلبه كطفل غرير، ظن أن الخبطات الصحفية للسوداني والجلوس ضمن صحف المقدمة جاء بمنح وهبات من جهات عليا..!
لم تمض 48 ساعة على إبداء ملاحظاتي الاعتراضية داخل اجتماع لجنة الأستاذ/عجيب وطعني في أهلية ياسر محجوب، إذ بالرجل لا يخيب سوء ظني به، فسرعان ما خلع ثياب الوعظ في عموده اليومي بالزميلة (المجهر) يوم أمس ولبس ثياباً غير محتشمة اللفظ والتعبير..!!
الغريب أن الرجل أثناء اجتماع اللجنة وفي لحظات انفعال طائشة قال دون حياء من مقامه ذلك: (سأستقيل من اللجنة لأتفرغ للملاسنات)،وكأنه في صولته وانتفاخته تلك يظن بنفسه خيراً بأنه سيخيفنا...!
فها هو قد  استقال من اللجنة، ليتفرغ للملاسنات، التي عرفها وعرفته، وخبرها وخبرته، فوجدته عليل العبارة ركيك المعاني يستلف حتى (الشتائم والإساءات) من محفوظات التراث ومن بضائع  آخرين دون أن يغسلها من آثارهم..!
قال الرجل في معرض التعريض (إننا صعدنا لرئاسة التحرير بالزانة)،قلت قد يكون ذلك صحيحاً. ولكن ماذا عن الذين استيقظوا صباحاً فجدوا أنفسهم في قمة مبنى عالٍ وأنيق بحي العمارات-مقر صحيفة الرائد- وإذا بهم يسقطون رأسياً  إلى أسفل بلا زانة ولا يحزنون..!

Post: #2
Title: Re: ملاسنات صحفيى الانقاذ : بين ياسر محجوب و ضياء بلال
Author: عبد الحميد حسين
Date: 10-18-2012, 07:29 PM
Parent: #1

ألاخ ود الزين ..سلامات ..

الفكة خلصت ..والجماعة قبلوا على بعض .وفى كل الأحوال
ضياء بلال وان اختلفنا معه فأن عنده ما يقدمه للناس .لكن صاحبنا الآخر الدكتور ( وهذا رأي شخصي ) ما هو الا
فاتية من فاتيات الأنقاذ من الذين وجدوا المكان خالي فباضوا وافرخوا.. مثله مثل الهندي عزالدين وسعد احمد سعد
واسحق فضل الله وخالد كسلا وكبيرهم الخال ..الخ ..الخ مما يعرف الناس ...

Post: #3
Title: Re: ملاسنات صحفيى الانقاذ : بين ياسر محجوب و ضياء بلال
Author: Dr.Elsadig Abdalla
Date: 10-18-2012, 08:46 PM
Parent: #2

هل يختلف حزب ضياء بلال عن حزب ياسر ؟

Post: #4
Title: Re: ملاسنات صحفيى الانقاذ : بين ياسر محجوب و ضياء بلال
Author: الفاضل يسن عثمان
Date: 10-18-2012, 09:57 PM
Parent: #3

الاثنان يبعان بضاعة قذرة للناس. ويجب حفظ غسيلهم
ال######, حتي نريهم اياه, ليوم نراه قريبا جدا.

Post: #5
Title: Re: ملاسنات صحفيى الانقاذ : بين ياسر محجوب و ضياء بلال
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 10-18-2012, 10:19 PM
Parent: #4

Quote: اللهم أفتنهم حتى يبين عفنهم الذي إبتلوا به

Post: #6
Title: Re: ملاسنات صحفيى الانقاذ : بين ياسر محجوب و ضياء بلال
Author: كمال سالم
Date: 10-19-2012, 00:28 AM
Parent: #5


تعيس وخائب رجا ,,
الإثنين قفزتو بالزانه وهاهى تهوى بكم .
هى دى صحف شنو البكون رؤساء تحريرها أمثال هؤلاء ؟؟!!
هذا زمان المهازل ,,, فلتمرح ...






سلام يا ود الزين ,,

Post: #7
Title: Re: ملاسنات صحفيى الانقاذ : بين ياسر محجوب و ضياء بلال
Author: محمد حسن العمدة
Date: 10-22-2012, 04:02 AM
Parent: #6

صحفي زمن الغفلة هؤلاء جئ بهم لإفراغ الذاكرة الشعبية وخلق جيل فارغ لا يفهم شيئا جيل يكون فيه امثال الهندي وضياء والأرز قي وجمال السراج هم قادة الراي العام ههههه ملطشه والله