هزيمة الشباب المجاهدين الصوماليين ... الله أكبر ...

... المهم ....

الدنيا دي كلها قلبت على السلفيين ... من سيناء الى بني غازي الى تونس والان (كيس مايو) ...
عؤبال اللي في بالي يارب

هل هذا هو المستقبل الذي ينتظر السودان؟

أم سنلجأ لوسائل غير القتال لحل أزمتنا؟

(هم اظنهم قايليننا ما بنحارب ... لأننا بنخاف ... ولاّ بايعين من وطننا !!!)













... المهم ....

سلامات يا تبارك

لاحظ تهافت تقرير الجزيرة في نقل حسرتهم علي هذيمة الشباب

تخلي التقرير عن التطرقالي ان التخلف والاقتتال ناتج عن العقيدة

القتالية البالية للشباب باعتبارهم اناس يعيشون بمفاهيم القرون الوسطي

وحتي المثقفين من المتاسلمين فشلو في ادارة الدولة الحديثة فهذيمة مثل

هؤلاء الاشخاص تعتبر واجب دولي يحمد للقوات الدولية والكينية علي

الارض بخوض المعركة.

لاحظ برضو تناول حقيقة الواقعة باقتطاف تقرير مسؤولين دوليين

بان ما يحدث ليس هو نهايتهم لانها حرب عصابابات .وهو حديث

يتقال عادة في مثل هذه المعارك لكن تظل الهزيمة هي الاصل وهي

عنصر قوي في بداية نهاية حرب العصابات نفسها .

وختمام التعليق بتخليص الصومال ترك مفتوحا كانما هنالك سبب

لمعانات الصوماليين غير حروبات الاسلاميين

ما يسمى بالمجاهدين في الصومال لن ينجحوا ولن يفلحوا ..
كحال (طالبان) التي تدعي الإسلام ، تحرم تعاطي المخدرات وبيعها في افغانستان وتستحل بيع المخدرات في روسيا وغيرها ..
بل تعتبر ذلك مندوباً لجلب المال وشراء السلاح لقتال الكفار!
وكحال بن لادن ، الذي يقول : قتلوا اطفالنا نقتل أطفالهم ..! مخالفاً بذلك تحريم النبي صلى الله عليه وسلم قتل المدنيين
(وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا)

فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ * فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَى أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ * مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ * إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (المائدة 30-33)
















... المهم ....

كله متكاتف
هزيمة هذا تضعف ذاك

بالمناسبة القنوشي الكذاب
مزنوق

سلامات تبارك و الضيوف

يقال أن العاقل من اتعظ بغيره ...

ومن جرّب المجرّب حاقت به الندامة ...














... المهم ....