عثمان حسين .. موسيقار الأجيال .. الدرب الأخضر

دعوة للتوثيق

الدرب الأخضر

كلمات الشاعر محمد يوسف موسي

يا سلام يا معاوية يا شفيف , تسلم البطن الجابتك .

تميل خطواتى نشوانا
تعانق دربك الاخضر
وحات الوعه والاهات
يا مشوار ماتقصر

على دربك زرعت الحب
جمـــــــــــــال و كمــــال
ريــــــــــــــــاض وزهـــــور
غزلت صبابه العشاق
امـــــــانى تزيد
صبـــــاح وعـطور
شلت الهفه والاشواق
هيام وســــــــــلام
ومنـــــــــــــابع نور
مواكب روعه وابداعات
سلام وخيال قصاده شعور
مابدلت الايام ولا فى مره اتغير

وحات الوعه والاهات
يا مشوار ماتــــــــــــقصر

امانه تطــــــــــــــــــول وتتجدد
وروعه تبقى لينا حـــــــــــــــدود
عليك مقصر الاعمار و وعود و وصال
ماقسينا نارحــــــــــــــــــرمان
وما عنينا جــــــــور وصــــدود
وكم مرت بــــلاك ايــــــــــــــــام
وقفته فى طريق مســـــــــــــدود
وشوفوا الليله واشــــــــــــــراقات
سنـــــــــــــــــا و نــــــــــوار بيتقطر

وحات الوعه والاشواق
يا مشوار ماتقـــــــــــــــــصر

يا مشوار يا رائع
بدون اول بدون اخـــــــــــــــــــر
معانــــــــــى لا نهــــــــايئــــــــــا
عليك دفق حنان زاخـــــــــــــــــــر
عليـــــــــــــــــــــــك روح

واحضــــــــــــــــــن قلـــب
وابــــــــــــــــهج عين
وســــــــــــــــر خاطـــــــر
فيك يا شوقى ماترتاح
وفيك افضل دوام ســــــــارح
معاك فرهد شباب الحــــــــــــب
ورف على جناح اخضــــــــــر


وحات الوعه والاشـــــــــــــــــواق
يا مشوار ماتقصـــــــــــــــــــــــر

ملك ملوك عصر الجمال ...

حبيبنا معاوية ليك مشتاق وينك ؟؟الحقيقه انا اختفيت شوية لكن جيتك في الدرب الاخضر

خلينا نخزن البضاعه ...عشان مايكون سمع عابر وبعدين البوست يمشي بعيد يرحل ..

الي ان اعود لك وداد ي ومحبتي

حبيبنا عماد
والله نحن بالأكتر
أخبارك وأحوالك
البركة الدرب الأخضر جابك
أبشر يا زول روابط الحفظ قادمة
سلمت يا عزيزي

الأستاذ العزيز خالد المحرب
عاشق الفن الأصيل
عسي أن تكون بخير والأسرة الكريمة
رسلت ليك ايميل حسب طلبك وما جاني رد منك
فتشت بوستك عن أبوعفان ما لقيتك جبتو بعد الأرشفة
قمت فتحت واحد جديد عشان نواصل التوثيق لعثمان حسين
ولو جبت بوستك هنا مستعد أسحب البوست وأواصل معاك
رأيك شنو يا زول

Quote: B]ولو جبت بوستك هنا مستعد أسحب البوست وأواصل معاك رأيك شنو يا زول

الاخ معاويه انا مشتاق وشكرا ليك ياعزيزى والله انا اليومين مشغول ماقاعد
ادخل كتير دحين ابقى عشره . الرساله ما وصلتنى بلاهي رسل الاميل بتاعك على الداخلى
لك من كل الحب والاحترام اخى معاويه ماتنسى التلفون بتاعك .
شكرا كتير

العزيز خالد المحرب
كتر خيرك كتير
وحأرسل ليك الايميل والتلفون في المسنجر
تحياتي

البوست نور
يا سلام عليك يا دكتورتنا العتيقة
وعليك الله يدك معانا في كل النصوص القادمة
تسلمي

يديك العافية علي الإختيار المتفرد.
عثمان حسين رمز من رموز الروعة والإبداع ربنا يحفظه ويطيل في عمره

وعشانك يا دكتوره يا ذوق
المره الجايه حننزل قصتنا

شاعرنا هاشم
وتسلم انت كمان يا ذواقة

انت لي ( عاهدتني )

كلمات الشاعر حسين بازرعة

للحفظ
الدرب الأخضر
أنت لي

معاوية !!!

لكن ما بالغت عديييييل كدة ,,,

الشكر ليك وللمبدع عثمان حسين ,,

تسلمي يا عواطف
وخليك معانا

أخي الفاضل معاوية.. شكرا لأنك طوفت بنا في رحاب الدرب الأخضر حيث ملتقى جلال الكلم وعبقرية اللحن وتجليات الأداء في لوحة سريالية كلما حاول المرء أن يرتوي منها تمنعت وتجملت وكأنها تطل من فوق أسوار الجنة!
كلمات ليست كالكلمات رأت عثمان حسين فأتته منقادة إليه تجرر أذيالها!!
هذا الفنان المبدع - أطال الله في عمره وحفظه - حفر عميقا في مسام الروح السودانية وذاب فيها طربا... وكأنه يردد قول المعري:
ينافس يومي في أمسي تشرفا وتحسد اسحاري علي الاصائل

Quote: ينافس يومي في أمسي تشرفا وتحسد اسحاري علي الاصائل

الأخ محمد الأمين موسي
والله صدقت
شكرا ليك يا راقي

القبلة السكري - كلمات حسين بازرعة

مشكور جدا يا أستاذ معاوية.وفي إنتظار قصتنا

أول لقاء مع حسين بازرعة وبداية مرحلة النضج الفني

وهنا نري وتري الجماهير بزوغ نجم مضئ في عالم الغناء قد سيطر علي أفئدتهم بروائع أغانيه واستطاع أن يحتل الصدارة في برنامج ما يطلبه المستمعون بالاذاعة وهذا ما شجعه فقدم "ليالي الغرام" و "حبيبي سافر ليه" وحينما قدم أغنيته "غرد الفجر" في النصف الثاني من عام 1950 م ، كان يظن أنها أغنية للمثقفين .. وبعد تقديمها مباشرة اندهش لها الناس ، ولكن بتكراريتها من الراديو .. أحبها الناس وتفاعلوا معها. وعثمان يعتز بهذه التجربة لأنها دفعته بشكل أساسي الي (فورم) جديد متقن.
بعد أن قدم "الفراش الحائر" و "غرد الفجر" تفتحت كل أبواب النجاح والشهرة أمامه
.. أطلعه مراقب الاذاعة متولي عيد علي الخطابات والتلغرافات التي وصلت الاذاعة وكلها تطلب أغانيه وفي مقدمتها أغنية "الفراش الحائر" يقول متولي عيد مخاطبا عثمان : لقد نجحت يا عثمان نجاحا ساحقا وعليك أن تجتهد لتقدم الحانا جديدة علي مستوي هذا اللحن وبسرعة " وأمام هذا النجاح الكاسح تمت ترقيته من الدرجة الثالثة الي الأولي مباشرة وفي هذه الأثناء وصلته رسائل اعجاب من طلبة مدرسة وادي سيدنا الثانوية من حسين بازرعة وعبدالرحمن سوارالذهب والسر دوليب وآخرين يشيدون بدوره الرائع في اثراء الحركة الفنية.
وازاء هذا الاعجاب المستمر طلب حسين بازرعة من قرشي محمد حسن الذي كان يعمل صحفيا بجريدة النيل الغراء ويتعاون معه بازرعة كشاعر ناشئ أن يعرفه علي المبدع عثمان.
وكانت روح بازرعة الوثابة تبحث عن روح صادقة مثله تنقل أحاسيسه ومشاعره للناس.
وفي الموعد الذي حدده لهما الشاعر قرشي محمد حسن .. جلس عثمان في مقهي جورج مشرقي بأمدرمان في انتظار بازرعة علي أحر من الجمر ويحضر بازرعة وهو في غاية الاضطراب ويجلس بجوار عثمان .. وأثناء تناول الساخن والبارد من المشروبات يستمر الحوار بينهما ويستمر حتي تزول الحواجز ويشعر بازرعة بالارتياح ويتشجع فعلا ويشعر أنه عثر علي ضالته المنشودة أو نصفه الآخر .. وكان كل منهما يشعر بأن نصفه الآخر كان مفقودا وها هما الأن قد اجتمعا ، وبالرغم من أن بازرعة ابن ذوات في مظهره وشكله الخارجي ووسامته الا أنه في تعامله وسلوكه كان يحمل صفات الانسان البسيط ابن البلد ..
كان هذا اللقاء نقطة التحول الكبري في حياتهما بل وفي مسيرة فن الغناء السوداني ليبدأ معهما عهدا ماسيا من العطاء.
بدأ بأغنية "القبلة السكري" وهي قصيدة طويلة تتكون من 58 بيتا ، ولكن بعد حوار هادف بناء بين الشاعر والمطرب اختصرت الي شكلها الحالي الذي غناة عثمان.

ــــــــــــــ
نقلا عن كتاب
عثمان حسين حياته وفنه
برفيسور / الفاتح الطاهر دياب

Quote: عثمان حسين آآآآآآآآآآه أنا آآآآآآآآآه أظلمه وأظلم نفسي إن قلت إنه فناني المفضل ، فالعبارة هكذا توحي بأنه شئ خارج عنك . لكنه في الأعماق متغلغل في الوجدان ساكن مع كل ضيق في منعرجات الحياة نجدنا ندندن ببعض أغانيه. مع كل فرحة في سكك حياتنا نجدنا ندندن ببعض أغانيه . كل أغنية من أغانيه قصة وأى قصة ، فيها الذكريات الحبيبة ، فيها الأشخاص الأحباب من غادر فانيتنا هذه أم لا يزال ( يجابد ) مثلنا . منهم من تفرقت بيننا وبينه الطرق ومنهم من لا نزال نواصله . مع كل أغنية تطل الأمكنة ، تلك التي كانت مراتع الصبا . لا أعرف على وجه التحديد متى أحببته ، لكني أعرف على وجه الدقة إنني لا أذكر يوماً في حياتي لم أكن أردد بعض أغانيه . لا تزال أمي الحبيبة تبكي عندما تسمعه يغني فهو يذكرها بـ ( عاطفها ) الذي كان أول أبنائها الذي يمتحنها بغربته عنها . لم ألتقيه شخصياً حتى عام 1979 حين أتيت طالباً إقليمياً لدراسة الهندسة المدنية بجامعة الخرطوم حين أحضرته الجمعية الهندسية لإحياء حفل إستقبالنا . ليلتها دخلت في ما يسميه المتصوفة ( الأحوال ) وأنا أجلس أو أقف لا أدري على أقرب الكراسي التي تتيح لي أوضح رؤية.لم أصدق نفسي ولم أصدق عيني ، إذ هما تريان صدقاً عثمان حسين بشحمه ولحمه . حاول صحبي أخذي في الفاصل لحيث كان يستريح لأسلم عليه . رفضت رفضاً قاطعاً أن أسلم عليه . فمكانته في أعماقي أكبر من أن أجازف لأتكلم معه خصوصاً وكنت أسمع عن ( قرضمة ) الفنانين الكبار . أخبره صحابي من المنظمين للحفل( دون أن أدري ) عني وعن ولهي وهيامي بأغانيه وعن موقفي من عدم السلام عليه خشية إهتزاز صورته عندي . جاء للفاصل الثاني وبدأت فرقته الماسية تعزف ( ربيع الدنيا ) وقبل أن أن يشرع في أدائها ، ألجمني حديثه الآسر أنه يهدي هذه الأغنية لمعجبه ( عاطف عمر ) ويشير إلى حيث كنت أجلس فتلفت مذهولاً لأجد صحبي وقوفاً خلفي ، ومع الجملة كانت الأيادي تجرني أو تحملني لست أدري إلى المسرح وإلى حضنه وظل ممسكاً بي حتى نهاية الأغنية ووجدتني أشاركه الأداء بصوتي ( الأبح الأشتر ) .

مشاركة سابقة في بوست الأخ خالد
عند ذكر الأستاذ عثمان حسين
نتأدب
يسكت القلم
نستمتع
نذوب وجداً وتحناناً وذكرى

شكراً كثيراً أخي معاوية
و ثق إنني مقيم في دوحتك وريفة الظل هذي
دون وعد بمعاودة الكتابة
فالمقام أجَل من أن نقطع حبل جماله بـ ( هترشتنا )
انزل ما شئت من الأغاني
فكلها درر
ولكل منها في النفس ذكريات حبيبة

و

غوالي التحايا

عاطف عمر

Quote: ألجمني حديثه الآسر أنه يهدي هذه الأغنية لمعجبه ( عاطف عمر ) ويشير إلى حيث كنت أجلس فتلفت مذهولاً لأجد صحبي وقوفاً خلفي

والله انت سعيد في عمرك دا يا عاطف
وربنا يطول لينا في عمر أستاذنا
وتسلم يا حبيب

جميله ورائعه هى اغنيات عثمان حسين ، وكما قال عماد شمت لينكات حفظ البضاعه يا معاويه مع تحياتى....

جدا يا بشير
القبلة السكري

قصتنا - كلمات حسين بازرعة

للحفظ

كلمة منك حلوه - ثنائي مع المرحوم الفنان محمد الحويج

للحفظ

ألف شكر يا أستاذ معاوية وربنا يديك العافية

ياسلام يامعاوية ياخي..
انت بتمشي وين يا زول .انت عارف لمن تغيب عن ابداعاتك المدهشة دي بتشيل من جوانا (شهقة)
الغناوي البتفتت الزول علي رمال الغربة ..وبتحول لذرات مهاجرة من الوجادين الراجيا غناوي
وفرح زي الكلام البقولوا (عمك) بازرعة ده..وبحولوا (الاسطي) الكبير المدهش عثمان حسين الي عقد
لحني عجيب ...
قصتنا والقبلة السكري..
وعثمان حسين غناييييي يامعاوية وفنان مدهش,,,
..واه لو اتجدعت لينا (شجن)
....

Quote: عند ذكر الأستاذ عثمان حسين نتأدب يسكت القلم نستمتع نذوب وجداً وتحناناً وذكرى

شكراً يا معاوية على هذا الجمال والسحر
وممنونين ليك يا هلالابي يا ذوق يا راقي..

+++

شكرا يا انعام يا راقية

نصر الدين
يا هلالابي يا عظمة
كتر ألف خيرك
وهلالنا فوق

كيكي صاحبي
والله الواحد جاري في الدنيا أم قدود دي
ستأتيك شجن يا عزيزي
وتسلم كتير

تسلمي يا دكتورة

شجن

كلمات : حسين بازرعة

للحفظ

المشوار رائع
وإ نت أروع يا مبدع

تسلم يا أبوعلي

ندامي الراح

للحفظ

قلبي فاكرك
كلمات : السر دوليب


للحفظ