وعقبال الوطن الكبير

وعقبال الوطن الكبير


04-22-2007, 07:38 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=406&msg=1189895746&rn=3


Post: #1
Title: وعقبال الوطن الكبير
Author: Salwa Seyam
Date: 04-22-2007, 07:38 PM
Parent: #0

بعدانتخابات جامعة الخرطوم
عن صحيفة السودانى
التحالف لـ(التسجيل) و(قانون الانتخابات)
ويرى عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني سليمان حامد أن نقل نموذج التحالفات الطلابية علي مستوى الاحزاب السياسية في الانتخابات العامة (امر ممكن) باعتباره مؤشراً (لتحالفات اكبر) سيما وان قطاع الطلاب (مؤثر .. ولولا تحالفهم لما استطاعوا تحقيق الفوز علي خصمهم) مشيراً إلى أن القضية الأساسية التي تستوجب تحالف القوى السياسية تتمثل في التحالف حول قضية (التسجيل الانتخابي) وهومحور اساسي فيما يتعلق بهزيمة المؤتمر الوطني .. فهذا هو التحالف المحوري الأول باعتبار أن وجود تسجيل ديمقراطي ونزيه ليس به تزوير يسبق اي اتفاق أو اي اجراء آخر) مشدداًدون تجاوز الجوانب المرتبطة بالتسجيل ستكون الانشطة الدعائية المصاحبة للعملية الانتخابية بمثابة حرث في البحر). واعتبر حامد أن على القوى السياسية المعارضة التوحد والتنسيق حول قضيتين اساسيتين وهما (التحالف من اجل قانون انتخابي ديمقراطي) و(التسجيل الحقيقي لكل القوى الانتخابية).
واعتبر قضية الانقسامات بين الاحزاب (مسألة قديمة) مستدلاً بما شهدته آخر انتخابات عامة ديمقراطية في عام 1986م بتنافس أكثر من مرشح من الحزب الواحد بالدائرة الانتخابية، لكنه بات متفائلاً بامكانية تجاوز هذه المعضلة مستدلاً بما ذكرته قيادات حزبية بندوة عقدت بدار الأمة مؤخراً حول (أن مواجهة هذا النظام خلال مواجهة انتخابية نزيهة يستوجب أن تتنازل عن خلافاتها لهزيمته عبر صناديق الاقتراع) موضحاً أن تحقيق ذلك يستوجبترتيب وتنسيق وتضحيات والوصول لحد أدني .. وبدون توفر هذه المعطيات يصعب اسقاط النظام انتخابياً).

http://www.alsudani.info/index.php?type=3&id=2147518834&bk=1

Post: #2
Title: Re: وعقبال الوطن الكبير
Author: سفيان بشير نابرى
Date: 04-22-2007, 09:07 PM
Parent: #1

سلام يا سلوي ياصديقة
لاخيار للسودانيين الشرفاء والذين يتبنون وطن
غير الحالي سوي انتهاج الرؤي الاستراتيجية والتحالفات
الحقيقية الراسخة التي تنتهج المبدأ القانوني والدستوري
ونظام حكم يقود لدولة مدنية ديمقراطية وواحدة في آطار التنوع

سلامي اليك وتحيتي للشرفاء من أبناء وبنات الوطن
ولطلاب وطالبات الخرطوم المجد والبقاء والتقدم.

Post: #3
Title: Re: وعقبال الوطن الكبير
Author: إسماعيل التاج
Date: 04-22-2007, 09:18 PM
Parent: #1

تعرفي يا سلوى المشكلة في عدم وجود آلية حتى الآن
لتكوين مثل هذا التحالف.
وتجربة التحالف في انتخابات المحامين الأخيرة شابتها
كثير من السلبيات منها عدم الاستعداد الجيد للانتخابات
كما لم يلتزم، كما يبدو، الجميع بالحضور
للإداء بأصواتهم وهذه مشكلة آخرى.

نـأمل أنْ تكون هنالك تحركات ملموسة قـد بدأت بالفعل،
وأشك في ذلك، لتكوين تحالف شامل وجامع ومسنود بدراسات
واقعية ومدعوم قاعدياً من جماهير الأحزاب.

Post: #4
Title: Re: وعقبال الوطن الكبير
Author: Mustafa Mahmoud
Date: 04-22-2007, 09:29 PM

واعتبر قضية الانقسامات بين الاحزاب (مسألة قديمة) مستدلاً بما شهدته آخر انتخابات عامة ديمقراطية في عام 1986م بتنافس أكثر من مرشح من الحزب الواحد بالدائرة الانتخابية، لكنه بات متفائلاً بامكانية تجاوز هذه المعضلة مستدلاً بما ذكرته قيادات حزبية بندوة عقدت بدار الأمة مؤخراً حول (أن مواجهة هذا النظام خلال مواجهة انتخابية نزيهة يستوجب أن تتنازل عن خلافاتها لهزيمته عبر صناديق الاقتراع) موضحاً أن تحقيق ذلك يستوجبترتيب وتنسيق وتضحيات والوصول لحد أدني .. وبدون توفر هذه المعطيات يصعب اسقاط النظام انتخابياً).


i hope so

thanks

dr mustafa

Post: #5
Title: Re: وعقبال الوطن الكبير
Author: Atif Makkawi
Date: 04-22-2007, 09:56 PM
Parent: #1

الأخت سلوى / سلام
أرجو أن يكون هذا البوست فاتحة لبوستات أخرى وفي نفس
الإتجاه ومنذ الآن فليكن واضحا لكل الوطنيين والديمقراطيين
في هذا المنبر أن لهم أدوارا لا تقل عن أدوار الصحفيين
والإعلاميين داخل الوطن بتوجيه القارئ الغير متابع وكشف
مواطن الخلل في العملية الديمقراطية والإنتخابية والضغط
علي قيادات الأحزاب للعمل وبشكل جاد من أجل التحالف العريض
لإسقاط هذه الطغمة إذ أنه وبدون هذا لا يمكن إسقاط سلطة متربعة
علي سدة الحكم طول هذه الفترة وفي يدها كل شئ ومعروف عنها
كل خبيث
جيد أن نسمع مثل هذا الحديث من الأستاذ سليمان حامد
القيادى البارز في حزبه وفي إنتظار أن نسمع نفس الشئ
من قيادات الأحزاب الأخرى.
شكرا لك أخت سلوى مرة أخرى
كما أرجو أن نتناسي تناحراتنا المنبرية لحين إنجاز المهمة
التي لا يعلي عليها وهل يعلو علي الوطن شئ؟ خاصة إذا أبتلينا
بما نحن مبتلين به الآن.