حلو عن سمانا

حلو عن سمانا


08-05-2009, 00:49 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=405&msg=1254354040&rn=10


Post: #1
Title: حلو عن سمانا
Author: Elawad Eltayeb
Date: 08-05-2009, 00:49 AM
Parent: #0



ما أجملك يا شعبي

لم تلده أمه بعد، من يحاول أن يروضك


أيها المارد

Post: #2
Title: Re: حلو عن سمانا
Author: Elawad Eltayeb
Date: 08-05-2009, 00:57 AM
Parent: #1

أووف


لم أفقد الأمل، أبداً

وبالتأكيد، لن أفقده

لم يخلق الله بعد
من يستطيع أن
يحد
من سماء
تطلعاتنا البعيدة
وحبنا للحريات
وثقتنا المطلقة
أن هذا الشعب
مهما طال الزمن
لن يرضخ للدكتاتوريات
وأنه في كل صباح جديد
سيدهش العالم
ويلقن المستبدين
درساً جديدا

Post: #3
Title: Re: حلو عن سمانا
Author: Elawad Eltayeb
Date: 08-05-2009, 01:08 AM
Parent: #2


تعالوا يا عضوية

الجبهة القومية الإسلامية
والإتجاه الإسلامي
وحزب المؤتمر الوطني
وكل الكيزان والمتكوزنين

وأحضروا
درس العصر

مجانا

فصول محو الأمية السياسية
مجاناً
في أي كورنر جمب بيتكم
أي مواطن جمبك
أغبش
مغبر
حفيان
عيان
عريان
صامد
صابر
مغبون
لكنه يبتسم في وجهك
لأنه يعرف
أنك جئت لتنقذه
لكنك لا تعرف
أن الوطن يحتاج لمن ينقذه
منك
أنت الرابض
بجسدك
وفكرك
وسلوكك
بين
الوطن
وسمائه


حلو عن سمانا

من أين جاء هذا التعبير
من الذي
من ذاكرة الشعب
قرأ الوجوه والسحنات
التطلعات والإنفعالات
الآلام وخيبات الأمل
وقرأ الحكمة
وحدود الصبر

حلو عن سمانا

Post: #4
Title: Re: حلو عن سمانا
Author: بهاء بكري
Date: 08-05-2009, 01:35 AM
Parent: #3

العوض يادفعة ...... سلام
الجماعة ديل وكد ماجوك قلت احسن اسلم عليك
مودتي

Post: #5
Title: Re: حلو عن سمانا
Author: Elawad Eltayeb
Date: 08-05-2009, 07:47 AM
Parent: #4

Quote: العوض يادفعة ...... سلام
الجماعة ديل وكد ماجوك قلت احسن اسلم عليك
مودتي



شكرا

والله أنا ما حاري جيتم

بل بالعكس بقول ليهم

حلو عن سمانا

Post: #6
Title: Re: حلو عن سمانا
Author: Elawad Eltayeb
Date: 08-05-2009, 07:50 AM
Parent: #5

حلو عن سمانا

يا

الكيزان

ويا ال

أسوأ من الكيزان - من هم؟

Post: #7
Title: Re: حلو عن سمانا
Author: Elawad Eltayeb
Date: 08-05-2009, 07:54 AM
Parent: #6

Quote: تجار الدين (الكيزان/الجبهجية/الإتجاه الإسلامي/المؤتمر أو أياً كانت التسمية)

كيف نُسقِط الكيزان؟؟؟

Post: #9
Title: Re: حلو عن سمانا
Author: Elawad Eltayeb
Date: 08-05-2009, 08:00 AM
Parent: #7

Quote: أن الكيزان لم يلجأوا إلى الإنقلاب العسكري على السلطة الشرعية المنتخبة من الشعب
في إنقلاب 30/6/1989م
إلا بعد أن لفظهم الشعب في كل معترك انتخابي
سواء في الجامعات
أو الشارع،
ودوائر الصحافة وأمبدة (الدائرة 51) الشهيرة تشهد على ذلك. حيث كانت تجسيداً لرفض الناس للكيزان.
فكانوا دائما يلجأون إلى العنف وهو وسيلة العاجز.
لذلك شهدت الجامعات على أيديهم دخول العنف واستخدام السيخ والحرائق والتجسس.
وشهد حكمهم العسكري أسوأ فترة حدث فيها تعدي على الحريات في تاريخ السودان القديم والحديث.
لذلك نستغرب على من يدعي فهم أصول الديمقراطية وإنفتاحه على الثقافات والحريات في العالم الغربي أن يعجز على استخدام الوسائل التي توصل لها الناس عبر صراعهم التاريخي من أجل الحريات أن يكتشف الحقيقة البسيطة وهي أن الكيزان:

1- نظام غير شرعي حيث استولى على السلطة بالسلاح من قيادة شرعية منتخبة بطريقة حرة.

2- نظام دكتاتوري Dictatorship وفردي Monarchy يتحكم فيه شخص واحد.

3- نظام شمولي Totalitarian تدير فيه العصبة الحاكمة كل القطاعات العام منها والخاص.

3- نظام الحزب الواحد single-party systems، منذ بداياته، وحتى المرحلة الحالية حيث يمسك فعلياً بمفاصل السلطة والقرار ويهمش الشريك ويتجاهل القوى السياسية الأخرى.

4- نظام الأقلية (النخبة) الحاكمة oligarchy على حساب الأغلبية. فأصبحت الوطنية في معاييرة مرتبطة بالإنتماء للحزب الحاكم.

5- نظام يدعو للحرب، حيث لا يعترف إلاّ بالبنقدية مقابل الحوار.

6- نظام ثيوقراطي Theocracy.

7- نظام يشجيع بيئة الفساد والفتن والصراعات العرقية والإثنية والدينية ويغيب فيه حكم القانون والمساواة أمام القانون، وإضافة إلى عدم شرعيته الداخلية أصبح يقود البلاد نحو عدم الشرعية الدولية أما المنظمات العدلية الدولية، تعرض فيه الإنسان السودان للإمتهان والتعذيب.. ياخ ممكن أكتب لي بكرة في الحتة دي.

8- نظام لو طبقت عليه معايير (الحكم الرشيد) لكانت النتيجة ليست صفراً ولكن بالسالب والبلى المتكالب.

فهو نظام قد "جمع سوءات كل الخيارات" في عالم السياسة والإجتماع والإدارة والعدالة والقانون والحريات الإيجابية والسلبية منها والدين وإدارة التعدد والتنوع والإعتراف بالآخر في عالم وصلت فيه أمريكا إلى تفضيل الأخر!!!

Post: #8
Title: Re: حلو عن سمانا
Author: مؤيد شريف
Date: 08-05-2009, 07:56 AM
Parent: #6

الاخ الاكرم العوض الطيب

لقد اصبح هذا الشعار (حلّو عن سمانا)

والذي كان مكتوبا على لافتة احدى الفتيات بالامس في التظاهرة

أصبح شعارا يعبر عن حال الملايين في السودان

الذين يرجون السلامة للوطن ولهم

ويرغبون في ان تغادر هذه الجماعة اماكنها التي تحتلها منذ 20 عاما

وان يعود للسودان وجه صفاءه المعهود

تحياتي واحتراماتي

Post: #10
Title: Re: حلو عن سمانا
Author: Elawad Eltayeb
Date: 08-05-2009, 08:10 AM
Parent: #8

Quote: الاخ الاكرم العوض الطيب

لقد اصبح هذا الشعار (حلّو عن سمانا)

والذي كان مكتوبا على لافتة احدى الفتيات بالامس في التظاهرة

أصبح شعارا يعبر عن حال الملايين في السودان

الذين يرجون السلامة للوطن ولهم

ويرغبون في ان تغادر هذه الجماعة اماكنها التي تحتلها منذ 20 عاما

وان يعود للسودان وجه صفاءه المعهود

تحياتي واحتراماتي


شكرا يا مؤيد
فأنا كنت أنتظر طلتك
فأنت مع أخوانك وأخواتك هنا من رفعتم هذا الشعار هنا شكرا لكم

وياريت لو نعرف من كتب هذا الشعار
فقرأ ما في نفسي ونفسك
وعبر تماما
عن لسان حالنا

وحملت أجمل تعبير

حلو عن سمانا

Post: #11
Title: Re: حلو عن سمانا
Author: Elawad Eltayeb
Date: 08-05-2009, 08:12 AM

Quote: يجب كشف كل مخططات تجار الدين (الكيزان/الجبهجية/الإتجاه الإسلامي/المؤتمر أو أياً كانت التسمية) ومواجهتها.

أول ما سيفعله الكيزان
هو التأكد من جاهزية كل كادر سيصوت لهم.
سواء ربط هذا الكادر بالتنظيم الولاء أو المصلحة أو الخوف.
كما كانوا يفعلون في انتخابات الجامعات، بحصر الطلاب وإستخراج البطاقات لهم على حساب التنظيم قبل موعد الإنتخابات. ثم التأكد من وجود الدعم اللوجستي اللازم للإدلاء بأصواتهم للتنظيم.

هذا غير أساليبهم المعروفة في تزوير الإنتخابات بحجة الغاية تبرر الوسيلة. وأن كل ما يمكن عمله من أجل وصول (القوي الأمين!!) للسلطة فهو حلال. (والعياذ بالله).

فيجب أولاً:-

توضيح أن الإسلام بريء مما حدث باسمه من ممارسات الكيزان من لحظة استيلاءهم على السلطة بالقوة حتى اليوم ويشمل ذلك التهجير والتشريد من الخدمة العامة والسجون والتعذيب والمحاكمات العسكرية ومحاكمات العدالة الناجزة والإستيلاء على التجارة والصناعة والزراعة (الإقتصاد) والاعلام لمصلحة كوادرهم وإرسال كل من خالفهم لإتون الموت سواء بالإغتيال أو الدفع للخطوط الإمامية في الحروب. يجب أن يكون ذلك وفق الإحصاءات والموضوعية والأدلة وتحري الصدق. ويجب التركيز على نشر شهادات وصور كل من تعذب أو تهجر أو قتل في عهد الإنقاذ حتى لو أدى الأمر لنشر صور كل الشعب السوداني لفضح هذا النظام.

وثانياً:
توضيح أن لا وازع ديني أو أخلاقي سيمنع الكيزان من أن تكون ممارساتهم أسوأ في حالة فوزهم في الإنتخابات القادمة التي ستجد لنظامهم ما يفتقده من شرعية.


ثالثا:
أن الديمقراطية والعدالة والمحاسبة والمساواة والحرية هي الصمام الوحيد للعيش الكريم.
وما يقابلها من الديكتاتورية وحكم الفرد والظلم والفساد وتكميم الحريات هو العقبة أمام وحدة البلاد وسلامة مواطنيها وأراضيها وهو العقبة في أن تأخذ البلاد دورها الطليعي.

رابعاً:

ستعمل الإنقاذ ما في وسعها لتفريق كلمة وصف كل من يخالفها الرأي. وإذا وضعنا في الإعتيار ما لديها من سلطة الإعلام والمال والحكم والمعلومات والأمن وإنعدام الوازع الأخلاقي والديني وغياب الضمير. فإن في وسعها أن تحرق كل الكوادر الخطيرة أو التي تمثل خطراً أمام استيلائها الديمقراطي على السلطة. وسيشمل ذلك كإستراتيجية للإنقاذ حرق كل الرموز الوطنية والشريفة وملاحقتها بالإساليب الرخيصة التي يجيدها كوادر الإنقاذ (راجع صحافة الجبهجية في عهد الديمقراطية الأخيرة).

هذا يتوجب الحذر بوضع استراتيجية مضادة تلاحق كل من يتعرض لرموزنا الوطنية وإعلاء قيم الشرف والأمانة والمثل العليا أمام قيم الإنقاذ.
وتدعو لنبذ الخلافات جانباً في هذه المرحلة الحاسمة بين كل الوطنيين الذين يدعمون الخيار الديمقراطي.

خامسا:

رحم الله من عرف قدر نفسه. هذا يستوجب:

(أ) أن نعرف الحجم الحقيقي للإنقاذ. فطيلة السنوات التي بقيت فيها في الحكم لم يأت ذلك من فراغ. فلقد استفادت من عقلية القهر. وأوجدت لها بطانة ممن ارتبطت مصالحهم ببقاء هذا النظام. وهم مستعدون للموت سواء للعقيدة (كما يتصور عندهم) أو للمصالح الدنيوية (كما هي الغالية) أو لتهديدات أمنية ستلاحقهم (كما هو الحال للكوادر الأمنية والعسكرية والسياسية) أو خوفا من العزلة (كما هو حال الكوادر الفكرية والقيادية) التي ستجتهد في هذه المرحلة من أجل وحدة صف الكيزان وايجاد المسوغات و(الفتاوى) و(الشعرات الدينية) و(القضايا المفتعلة كالتدخل الأجنبي) التي تناسب المرحلة كما تعودنا من الكيزان.

ويجب أن لا ننسي .. مهما تفرق الكيزان فسيجمعهم هذا المصاب الذي يتهدد وجودهم وسيكونوا أكثر صلابةً وتعصباً وحيويةً.. لكنها عندي هي "سكرة الموت".

(ب) أن نعرف الحجم الحقيقي لأحزابنا. وأن نعرف أن أي تحرك لعزل الحزبين التقليديين الكبيرين سيعرض الناس لخطر بقاء الجبهجية.

لذلك يجب العمل على دعم الصحوة والتصحيح والديمقراطية وتوحيد الصفوف داخل الحزبين الكبيرين (البيت الكبير) وكسب دعم وقيادة الحركة الشعبية لهذه المرحلة الحاسمة وأن تلتف الأحزاب الأخرى دون تردد حول هذا الإطار. وأن نجد لذلك كل الدعم المدني والشعبي.

يجب أن يوحدنا هدف واحد هو إسقاط الكيزان بالمشرط الذي يكرهونه (الديمقراطية) التي أسقطت من قبل عرابهم الكبير الترابي في دائرة الصحافة وجبرة.

عندها فقط ستكون فرحتنا كبيرة في أن ينعم أبناء الوطن بخيرات بلادهم وبالسلام الحقيقي في محبة ووئام تحت دولة القانون والسيادة الوطنية.

والله من وراء القصد.

العوض أحمد الطيب

Post: #12
Title: Re: حلو عن سمانا
Author: Elawad Eltayeb
Date: 08-05-2009, 08:45 AM
Parent: #11

هذا ما حدث في محكمة لبنى .. شاهد عيان

. . فكو دربنا .. وجعتو قـــلـــبـــنا

(لا لقهر النساء) (لا للرجوع إلى حوش الحريم) . . توجد صور

لبني صور و احداث

لبنى وأمل ودعوة لثورة دستورية انتخابية!

لبنى شمعة من اجل استعادة الحريات

Re: بيان أول من مبادرة لا لأقهر النساء

يوم لبنى ...يوم نساء السودان فى تحدى و قهر.. قوانين سيئة السمعة ..

لبنى بمفردها نجحت فيما فشلت فيه كافة الاحزاب الساسية السودانية

شرطة إفتعال الشغب تعتدي على الصحافيات والناشطات ونساء ك...ي السن والجزيرة توثق