من السؤول عن فوضى بيع شرائح شركات الاتصال

ما ان تمر بميدان جاكسون او السوق العربى بالخرطوم تصك اذنيك اعلانات بيع شرائح زين وام تى ان وسودانى باسعار لا تزيد عن ال3 جنيه وتصل الى تصف الجنيه وكمان معاها رصيد مجانى واصبح بيع الشرئح ظاهرة سلبية فى الشوارع السودانية وتباع بدون اى اوراق ثبوتيه وتحت عيون اجهزة الامن .
اعتبر هذه دعوة للمواطن السودانى لممارسة الاحتيال والتزوير وغش خلق الله فى كثير من الاشياء التى تعتبر فيها نمرة الشريحة عامل اساسى للعمل
من السؤول عن هذه الفوضى ؟؟؟؟؟؟

بلدى يا  حبوب
ماذا تقصـد  بأوراق  ثبوتية؟ 
شركات  الإتصالات  لا  تعمل  ربح  من  بيع  الشرائح  بل  من  بيع  وقت  الإتصال.  وفى  دولة  مثل  الصين
التى  (إفتراضا)  عليها  تهتم  بالأوراق  الثبوتية  وملكية  الشرائح،  الشريحـة  مجانا  وفى  الشوارع،  وتشترى
فقط  رصيـد  أولى  ولا  بطاقة  هوية  ولا  هم  يحزنون.. فى  أمريكا  ذات  الشئ..  قبل  7  سنوات  كانت  الشركات
الأمريكية  تطلب  بطاقات  الهوية،  بل  لازم  يكون  عندك  كردت..  اما  الان  نفس  الشئ  كما فى  الصين.. تشترى
وتخت  الشرحة  فى  جوالك  وتتوكل.

ابوريش
شكرا على المعلومات
وما اقصده بحكاية الاوراق الثبوتية لماذا لا تتدخل الجهات الامنية لفرض الاوراق الثبوتيه عند بيع الشريحة كما هو الان فى مكاتب الشركات عند الشراء
فكثرا من الاحتيال والاساءات تكون شريحة الشوارع مصدرها وفى نهاية الامر يسجل البلاغ ضد مجهول
تحياتى