إذا كان قطاع الشمال يتعرض لضغوط .. فمن واجب الجميع مساندته ..

يذهب العديد من الصحفيين إلى أن قطاع الشمال يتعرض لضغوط أمريكية ودولية

لفرض الدخول في محادثات ثنائية مع الحكومة

والتخلي عن موقفه المعلن بالتمسك بالحل الشامل

وإصراره على دعوة بقية القوى السياسية لحضور اجتماع شامل يعالج كل مشاكل السودان


من واجب جميع القوى السياسية التدخل لمساندة موقف القطاع

وتحديدا بالمطالبة بإشراكها في المحادثات والتي يجب أن تكون شاملة لا جزئية

لأن الحلول الجزئية جربت في نيفاشا وأبوجا وغيرها
وثبت أنها لا تحل مشاكل السودان بل تحل مشاكل النظام إلى حين

بإمكان الأحزاب والتنظيمات الأخرى توجيه رسالة إلى الجهة المنظمة للمفاوضات
مطالبة بإشراكها

غياب الأحزاب وصمتها يضعف موقف الحركة التي تطالب بإشراكهم
إذ سوف يرد المجتمع الدولي ب"أين هم .. ؟"

قوة الأحزاب في جماهيرها
ويمكنها أن تظهر وزنها

بإرسال وفد لأديس

تجمع نفقاته من تبرعات الجماهير

وتنظم فعاليات في كل المدن والمهاجر تعبر عن مساندة موقف الوفد

ويمكن جمع توقيعات على نسخ من مذكرته


بدلا من الإنتظار السلبي أو الإرتكان للوم الآخرين


الباقر موسى

الأخ الباقر،

تحياتى وتقديرى على هذا البوست الهام وفى هذا الوقت الهام.

الحركة الشعبية شمال طرحت ولاتزال مسألتى الحل الشامل وأهمية إشراك كل القوى السياسية فى أى تناول للمشكل السودانى على كل أطراف الوساطه، زيارة قيادة الحركه الشعبية الاخيرة لأمريكا هى ضمن هذا الجهد.

وفى هذا الوقت على القوى السياسية برمتها عدم التفرج على فرق مفاوضات الحركة وهم ينافحون منفردين كتنظيم لتوصيل وإقناع أطراف الوساطة المختلفين بهذا الموقف، يجب ان تبذل القوى السياسة المختلفه الجهد فى دعم هذا الموقف.

هنالك قضيتين يجب ان تنشط فيهما القوى السياسة:

1/ الوضع الانسانى فى جنوب كردفان والنيل الازرق
2/ اعداد نظام الانقاذ لما يسمونه بالهجوم الصيفى.

الاحزاب والقوى السياسية فى السودان فى هذا الوقت تقف شبه متفرجه، ونعم عليها ان تفعل شيئا...
تحياتى.

.

هي في؟

مرحبا خالد وقيقراوي

إذا لم نفعل شيئا .. وفضلنا الشماتة وتصفية الحسابات


وإذا كانت الأحزاب غير موجودة

لقيادة الشعب


فربما .. يصبح السودان نفسه

غير موجود



الباقر